مشاهدة النسخة كاملة : ما الذي أثبته التصارع الشيعي الشيعي
البصري
28-08-2005, 12:31 AM
(( لا تحزنْ إنّ اللهَ معنا ))
إنطلاقاً مِن هذه البشرى القرآنية نستقرىء صفحة صراع المنافق الصدر و فيلق غدر ( طرفان في نسيجِ خبث ورِدّة وباطنية تصارعا في تجمع واحد كصراع أنثى العنكبوت مع ذكرها بعد حفل التزاوج والمحبة الخدّاعة ) .
إنّ هذا الصراع ــ بفضل الله ــ صار خيراً صرفاً للمؤمنين المجاهدين ( القيادة العراقية وقواتها المسلحة ؛ ولنا نحن المحبين من مسلمي العراق من بعدهم ) ، يتمثل هذا الخير في النقاط التالية : ــ
1 ــ أظهر هذا الصراع الداخلي للرافضة باطل دعوى الطرفين في إدعائهم الوطنية والعمل لخير العراق ؛ وانكشاف كذب دعوى الصدر ــ خاصّة ــ ؛ وقد كشف الله خبث سريرته في آخر بيان له :عداؤه لخير أهل الأرض بعد الأنبياء والرسل : صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم ،، وعداوته لقائدنا صدام حسين .
2 ــ أظهر هذا الصراع مدى ضعف أذناب الكفار الأمريكان من يسمون بالحكومة العراقية ؛ إذ أنهم لم يستطيعوا الصمود أمام جماعة الصدر الهزيلة فضلاً عن هزيمتهم ،، وهذا بدوره يؤدّي بنا إلى النقطة التالية :
3 ــ أظهر هذا الصراع ؛ وتغلّب جماعة الصدر على الآخرين مدى ضعف الأمريكان وانهزامهم حيث إنّ العلوج ما استطاعوا مساعدة طرف حكومتهم التي عينوها ؛ ولم يُدافعوا عنها ،، فكيف سيستطيعون وأذنابهم الخونة أنْ يصمدوا ويقاوموا أبطال مقاومة العراق المؤمنة المجاهدة بما تمتلكه من شجاعة وثبات وتخطيط وأسلحة وقيادة وقوات عسكرية ، وقبل هذا وذاك وبعده تأييد الله تعالى وعونه ومدده .
4 ــ أظهر هذا الصراع مدى قوة المقاومة العراقية المؤمنة التي أضعفت العلوج وأذنابهم ومن معهم إلى درجة أنّه لم يستطيعوا مجابهة صدر الخيانة وجماعته الهزيلة لشدّة ضربات المقاومة البطلة واستمرارها وتصاعدها وسيطرتها على الساحة العراقية : سياسياً وعسكرياً .
منصور بالله
28-08-2005, 09:31 AM
مقتدى الصدر وحكمة التصرف
شبكة البصرة
عبد الجبوري*
عقب التحرش الأخير والأعتداء السافر على مكتب الزعيم العربي السيد مقتدى الصدر في مدينة النجف من قبل عناصر منظمة بدر الجناح العسكري التابع إلى عبدالعزيز الحكيم ذو الأصول الفارسيه المعروفه للعراقيين ، يتسائل الجميع بما فيهم كاتب السطور .. لماذا يحصل الأعتداء الآن في ( هذا الوقت تحديداً ) ؟ ، ومن هو الموعز في تنفيذه ؟ وما هو الغرض من هذا التحرش ؟ ... إضافة إلى أسئلة كثيره تطرح نفسها ... إلا إني سأتوقف على التوقيت والجهة التي أوعزت بهذا الأستفزاز والغرض منه .
في الوقت الذي تنهمك فيه جميع أطراف اللعبه ، إستجابة لضغوط اقليميه ودولية باتت واضحه ومعروفه للأنتهاء من إعداد مسوّدة الدستور المزعوم والذي سيرى النور في ظل حراب الأمريكان وأحذيتهم الثقيله ، وفي ظلال الحل والشد والحزم والرخوِ مع القوى الوطنيه المناهضه للأحتلال والرافضه للتواجد الأجنبي على أرض العراق وسعي العملاء الحثيث لأستمالتها بإتجاه الموافقه على بنوده ( الدستور ) .
ونظراً لما أبداه السيد مقتدى الصدر من رفض ٍ وشجب ٍ كبير لطرح عراب التقسيم والتجزئه (عبدالعزيز الحكيم) تحت غطاء الفيدراليه ، وتمثل هذا الرفض بالتصريح العلن للسيد مقتدى شخصيا ً وعدد من أنصاره وأتباعه وعلى لسان السيد فتاح الشيخ والدكتور جليل الشمري عضويّ ( الجمعيه ) ، وتأسيسا ً على قيام مكاتب السيد الصدر بتثقيف الجماهير العراقيه وتهيئتهم لرفض الدستور ( الهجين ) وإعدادهم للتصويت بلاءٍ كبيره ، خلال المرحله القادمه للأستفتاء المحدد في يوم 15 تشرين الأول القاد م ، يأتي هذا التصاد م مع أنصار الصدر متزامنا ً مع هذه الحمله ، وبإيعاز من الأدارة الأمريكيه وإيران الصفويه لعميلها ( الحكيم ) والذي أوعز بدوره إلى عناصر بدر من شذاذ الآفاق لتنفيذ إملاءات أسياده .
وبغية سحب التيار الصدري وإشغاله وإبعاده عن التصدي لهذا المشروع التقسيمي ، وزجه في حرب داخلية لا تتوقف إلا بعد تمرير مخططهم الجرمي الضحل .
إلا ان حكمة الزعيم الشاب العربي الأصيل ذو النسب العد ناني ، جعلته يتنبه وينبه أعضائه وأنصاره ومريديه والقوى الأخرى المتعاطفه معه ، لخطورة ما يراد أن يمرر في الوقت الراهن ، ولجسامة حجم المؤامره على العراق أرضا ً وشعباً.
الأمر الذي دفع مقتدى الصدر بالإيعاز إلى جيش المهدي لتهدئة الموقف وعدم الأنسياق إلى ما يراد له أن ينساق ، وتأجيله المعركه والحساب والقصاص من المتطاولين إلى يوم آخر يكون قد تفرغ فيه لأولئك المجرمون من سماسرة الأحتلال وأذنابه
البصري
28-08-2005, 10:39 AM
لماذا نُشارك في تلميع الأحذية المُمزّقة !!!
لماذا نُربي العقارب اللاسعة !!!
لماذا نمتدح الشياطين المُضلّلة !!!
لماذا نحترم أعداء ديننا ؛ والشاذّين عن عقيدتنا !!!
لماذا نُعظّم مَن يكره قائدنا !!!
أ بعد هذا الذُّلّ مِن ذلّ !!! أم ندّعي أنّها سياسة ( تبّاً للسياسة في زمن القتال وانكشاف الوجوه والحقائق ) !!!
أ ليس هذا نفس ما يدّعيه حكّام العرب في انقيادهم للكفار : أنّها سياسة ؛ وأنهم أصحاب قوة لا نملك إلاّ أنْ ننحني لها !!!
منصور بالله
28-08-2005, 11:30 AM
اخي الفاضل البصري ...نحن لا ندافع علي الصدر فهو ليس تحت راية المقاومة...ولكنه يبقي عراقي عربي ولهذا نشجعه عندما يطالب بعروبة العراق و عندما يهاجم الدستور و الفدرالية الفارسية الصهيونية...العمليات و المناورات التي يقوم بها الصدر ليست لها وزن في العمل الجهادي المقاتل و لكن لها اهميية في ارباك مخططات الخونة و العملاء...
وان غدا لناظره قريب
الأمين
28-08-2005, 12:22 PM
قال الشاعر :
لكل داء دواء يستطب به *** إلا الحماقةُ أعيت من يداويها
هذا الغبي لم يجد تشبيها سيئا ( من وجهة نظره طبعا ) يقدمه لأتباعه و ينفرهم منه سوى التشبيه بالفاروق و الصديق رضي الله عنهما.
فهو ابى الا ان يستفز مشاعر الملايين بطريقة تدل اولا على نفسية طائفية مريضة مسكونة بالأحقاد التاريخية و ثانيا على غباء سياسي و جهل منقطع النظير
عاشق بغداد
28-08-2005, 12:29 PM
نعم كلام الأخ منصور قد يكون صحيح ومقبول
على كل حال لم يقف مقتدى الصدر مع الإحتلال ولكنه مع المقاومه ولكن بحذر
ربما هو مع المقاومة ولكن بحذر شديد وحتى لا تقوم قائمة الشيعه ضده
وما علينا سوى الصبر وكل شئ سيظهر في الوقت المناسب ،،،،
الأمين
28-08-2005, 12:48 PM
أنتم مخطئون
الصدر يعارض الأمريكان بالكلام فقط
أما عملاء الأمريكان فهم أصدقاؤه و حلفاءه لدرجة انه وصفهم بالإخوة و هو يعادي البعث إلى حد التكفير و اباحة أموال و دماء و أعراض منتسبيه
و عندما يأتي أوان الحسم فسوف يقاتل الصدر إلى جانب الحكيم و الجعفري و الطالباني بكل ما أوتي من قوة
هذه هي الحقيقة فلا داعي لأن نخدع أنفسنا و نمني أنفسنا بالأوهام
lkhtabi
28-08-2005, 02:41 PM
man ba3a sila7ah fi7arb ta7ina min ajli $ lakalama 3alih
منصور بالله
28-08-2005, 03:28 PM
الشهيد الصدر كان سدا عظيما بوجه مدود الشر والحقد والتوسع الفارسي الغاشم
شبكة البصرة
بسم الله الرحمن الرحيم
((يا ايها الذين أمنوا ان جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا ان تصيبوا قوما بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين)) صدق الله العظيم
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه اجمعين
سماحة السيد مقتدى محمد محمد الصدر حفظكم الله وحماكم من غدر الغادرين
السلام عليكم ورحمته تعالى وبركاته
اما بعد
اليوم وغب مرور اكثر من عامين على الغزو الامريكي ـ الصفوي على بلدنا العراق العربي المسلم وما جره علينا من نكبات ومصائب وكرب وعظيم بلاء ، بات جليا على المتتبع لسير الاحدث التي عصفت بالعراق ولا يجد صعوبة في قراءة الحدث بحقيقته ومسبباته الحقيقية وانت العارف بهذا قبل غيرك لما أفاء الله عليكم من فضل وهدي النبوة الطاهرة .. وتعلم ايضا بان المشهد العراقي صار مكتظا بدمى المحتل التي يسيرها وفق مخطاطاته واجندته واطماعه ومشاريعه ليصبح المشهد السياسي مبرمجا كما يريد وما اعد له سلفا سيناريوهاته وخطاه واوراقه ..
وذهب بدهاء ومكر منه الى خلط هذه الاوراق مع بعضها لتتشابك الاراء والرؤى ويضيع الحق وجادته على المؤمنين من ابناء شعبنا المؤمن العظيم فيضيع في غياهب الجب الذي حفرته قوى الظلام والشر لهذا البلد العربي المتأزل في عروبته واسلامه وتاريخه وحضارته العريقة .. انهم يسعون الى مسح هوية هذا البلد وعروبته ودينه وطمس معالمه وتدنيس محرماته وطي صفحات تاريخه وقتل روح الايمان فيه وتهويده وتنصيره والحاق ما تبقى منه الى ساسان .. وما جرى وما يجري الان وما شهدته الايام الماضيه لهو خير دليل على ما اقول واستشهد به دليلا فالذي جرى من اعتداء اثم على ضريح السيد محمد محمد الصدر الامام العربي المسلم والقائد المجاهد الكبير والدكم ووالد كل عراقي حر غيور على دينه وبلده وشرفه وعرضه .
ان ما يحصل اليوم من اعتداءات آثمة على ضريحه واتباعه وانصاره ومريديه ومقلديه وجنوده الميامين ابطال جيش المهدي والذي يحصل اليوم ما هو الاستمرارا لما حصل بالامس وبنفس الايادي التي انتهكت حرمات الله وحرمة بيت آله الطيبين يوم امتدت الى حياة امام المسلمين وقائدهم آية الله العظمى قدس الله سره الشريف بعد ان شاع عدله وأمنه وذاع صيته ليملأ الدنيا طيبا وايمانا ومحبة رحمه الله تعالى واسكنه فسيح جناته وانعم علينا من بركاته وانعم على العراق بوجودكم الثر .. لقد عمل رحمه الله على خدمة امة جده العظيم نبي الهدى والرحمة صلى الله تعالى عليه وسلم وآله وصحبه أجمعين أقام صلاة الجمعة ووحد بين صفوف المسلمين على اختلاف مذاهبهم وتنوع مشاربهم ووزع خمس الزكاة على الفقراء والمحتاجين ايام نهش الحصار بالعراق واهله وساعد طلاب العلم في الحوزة العلمية الشريفة .. ولم يبخل على العراق بماله وراحته وهمته وحوى فضائل العترة الطاهرة كابر عن كابر .. وهذا لم يرق لأعداء الامس واليوم لعنهم الله فخططوا لاغتياله خصوصا وان القيادة العراقية ايامها حرصت كل الحرص على بقاء الحوزة العلمية الشريفة بيد رجال صادقين لخدمة الاسلام والمسلمين وكما تعلمون ان الرجال الذين تعاقبوا على الحوزة العملية في النجف كانوا من اصول فارسية زرادشتية وكانت تعلم علم اليقين بان المد الصفوي على تراب العراق ومقدسات الاسلام والمسلمين مستمر ومتواصل وتعلم ايضا مدى خطورة هذا المد وتعلم كل مخططاتهم وتحركاتهم وترقب هذا عن كثب وحذر وايقنت بان حماية الدين اولا والامة الاسلامية والعراق ثانيا لا تكون الا بتسنم الحوزة العلمية في النجف الاشرف رجال مشهود لهم بالكفاءة والقدرة والغيرة على دينهم وكان بود الحكومة انذاك ان يتسلم الحوزة احد الرجلين المشهود لهم بهذا اما سماحة السيد اية الله العظمى احمد البغدادي او سماحة السيد اية الله العظمى محمد محمد باقر الصدر ووقع الاختيار على سماحة والدكم رحمه الله تعالى ، لكي تكون الحوزة بايدي عربية مؤمنة صادقة كونه رحمه الله وانعم علينا وعلى العراق ببركاته اهلا لها وبشهادة اهل العلم والفضل من المراجع الدينية في جميع انحاء العراق وعلى اختلاف مذاهبهم .. وقد تطاولت ابواق الدعاية الصفوية على مقامه الشريف ودوائر المخابرات الايرانية بتلفيق واطلاق التسميات عليه استهزاءا به لعنهم الله وعلى سبيل الذكر لا التشبيه (اصبح محافظا للنجف أو مدير أمن النجف) للنيل منه والتنكيل به وبانتمائه العربي الاصيل ، فضلا الى انه كان يستحق قيادة الحوزة العلمية لا منة ولا تفضلا من احد ..
لهذا كان الشهيد الصدر سدا عظيما بوجه مدود الشر والحقد والتوسع الفارسي الغاشم واصبح لزاما عليهم تحطيم هذا السد ليمرقوا الى مبتغاهم وغايتهم وحلمهم فعمدت (اطلاعات) وعناصرها الى تنفيذ مخططها الغادر وجريمتها البشعة باغتياله على يد من دستهم بين طلاب الحوزة العلمية بصفة طلاب وباسماء معروفة لدى اهالي النجف وطلبة الحوزة العملية انذاك (البلوشي والاردبيلي) وهم من نفذوا عملية الاغتيال لصالح المخابرات الايرانية (اطلاعات) ليهربوا بعد ذلك الى ايران ليستقبلهم هناك مرؤوسيهم في مركز استخبارات كرمنشاه .. وانتهت العملية بالصاق التهمة الى اجهزة الحكومة العراقية الوطنية ايامها .. ولما كانت هذه الفترة فترة تطبيع سياسي بين البلدين بعد وقف اطلاق النار بينهما اثرت الحكومة عدم اثارة هذا الموضوع اعلاميا وانتم تعلمون مدى خطورة هذا خصوصا وان العراق خرج من حربا ضروسا كبرى ..
وانا اروي تفاصيل وشهادة صادقة احتسبها عند الله لي عملا ينجيني ويقربني من رحمته وفضله اعلن نفسي مجاهدا في صفوف جيش المهدي وسيفا وقلما بيدكم حتى يأذن الله بالتحرير ويتم نعمة النصر على المؤمنين في عراقه المجاهد ، وقد يظن البعض المشككين والمرجفين بأني ابتغي جاها او نفاقا لأجل فئة معينة او ملة او اريد كذبا مباحا للتوفيق بين طرفين او ما شابه ذلك .. هذه هي الحقيقة وربما هناك من ما يؤكد لكم قولي كونه قريبا عن الحادث الجلل من اتباعكم المؤمنين والصادقين انشاء الله او من طرف الحكومة العراقية الوطنية .. فاستفي ربك وقلبك بهذا ايها الفارس العربي المسلم الشجاع ..
ولا اريد ان اذهب ابعد من هذا في تفسيري للاحداث وما ستؤول اليه مستقبلا على يد اولئك المجرمين (فيلق غدر وعناصر اطلاعات) ولكي اتجنب الوقوع خطأ التقصير امام رؤيتكم النافذة ونور بصيرتكم وحكمتكم ، لكني أسال الله تعالى ان يحفظك من غدرهم ويأمنك مكرهم ويعلي بك راية العراق مع اخوتك قادة المقاومة العراقية الباسلة وفصائلها وابطالها ورجالها لدحرهم وقتلهم وتمزيقهم واطماعهم واحلامهم الشريرة ويعود بكم العراق عربيا مسلما حرا ابيا شامخا كما كان على مر الدهور والازمان..
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
سيف الجنيد البغدادي
ثائر عراقي
منصور بالله
28-08-2005, 03:40 PM
نختلف مع مقتدي الصدر في الكثير من الاشياء منها الدينية و منها الدنيوية...ولكننا نتفق مع كل من يشهر سلاحه ضد العملاءو الخونة واسيادهم الامريكان...
قال تعالي
(وقل اعملوا فسيرى الله عملكم ورسوله والمؤمنون)
صدق الله العظيم
صدام العرب
28-08-2005, 08:17 PM
قيل
عدو عدوي صديقي
في رسالته المنشورة على الموقع ولمن قرأها بتأن يكتشف مدى الضعف الذي يعانيه بحيث أنه لجأ إلى ما يقارب التوسّل باسم المذهب الشيعي من هؤلاء الفرس وهو إن دل على شئ فإنما يدل على مدى اهتزاز ثقته بهم وكأنه يلقي ورقته الأخيرة معهم.
"إن الله مع الصابرين"
"صبرا آل ياسر "
منصور بالله
28-08-2005, 08:34 PM
نعم يا اخي وكما قال امير المجاهدين الليث المجاهد عزة ابراهيم الدوري"...لاتقتلوا من استجار بكم ولا تقتلوا التائب العائد الى رشده ودينه ووطنه ، افتحوا باب التوبة للذين خانتهم أنفسهم واستيقظت ضمائرهم واعلموا ان من تاب من الذنب كمن لاذنب لـه واعلموا أن الله يغفر الذنوب جميعا .. "
imran
28-08-2005, 08:47 PM
الصدر ضد المقاومة ضد السنة ضد البعث وبيان حزب البعث وضعه نهائيا في صف العملاء والاعداء
قد نستفيد منه مؤقتا و لكن لمدة قصيرة جدا قتاله للفرس فقط من اجل التنافس على الزعامة و الخمس والمتعة وليس من اجل العراق العظيم
البصري
28-08-2005, 10:51 PM
هو ذئب لبس جلد حمل .
تبّاً لمن انحرف عن جادّة الدين وعادى أسيادنا صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم ورضي الله عنهم ؛ وقد جاء في الحديث القدسي : (( مَن عادى لي ولياً فقد آذنته بالحرب )) رواه أحمد والبخاري وابن ماجه والطبراني وأبو نعيم وأبو يعلى والبيهقي وابن مردويه وابن عساكر .
تبّاً لمن خان وعادى القائد المؤمن صدام حسين ..
صدام العرب
29-08-2005, 09:37 PM
لا خلاف على ذلك يا بصري
ولكن لا نريد أن نستعجل فنكون بوقفنا كموقف أصحاب الرسول من صلح الحديبية
كما أننا نريد أن يكون الله معنا فبدونه لا يكون لنا نصر
وهو القائل "إن الله مع الصابرين"
صبرنا يعد بالسنين ... أفلا نتمه أشهرا معدودات!!!
Powered by vBulletin® Version 4.1.11 Copyright © 2025 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved