الفرقاني
26-08-2005, 06:09 PM
المقاومة العراقية تخطط لتحرير مدن واقتحام المنطقة الخضراء في رمضان
شبكة اخبار العراق
26-8-2005
كشف مصدر كردي رفيع في قيادة احد الحزبين الكرديين في بغداد رفض الادلاء باسمه عن اكتشاف خطة عسكرية اعدتها المقاومة العراقية، وتحتوي الخطة على عدة عمليات تنتهي باحتلال المدن العراقية تقوم بها مجموعات من ضباط الجيش العراقي السابق في اوائل شهر رمضان.
تتضمن الخطة احداث فوضى كاملة في البلاد تتيح لضباط الجيش تنفيذ خطتهم باحتلال المدن وذلك وفقاً للمراحل التالية:
ـ ضرب محطات توليد الطاقة الكهربائية وخطوط نقلها في المراكز الرئيسية بهدف ايقاف الشبكة الكهربائية في عموم البلاد.
ـ ضرب محطات توزيع المنتجات النفطية وخطوط نقلها.
ـ السيطرة على محطات تصفية وضخ مياه الشرب.
ـ تحريض الشعب على التظاهر ضد الحكومة
ـ القيام بحملة تفجيرات واسعة النطاق يقوم بها انتحاريون بسيارات مفخخة واحزمة ناسفة على كل المرافق المهمة ومراكز تجمع الامنيين والعسكريين والاداريين.
ـ الهجوم على المواقع المحصنة مثل المنطقة الخضراء وذلك بارتداء زي الحرس الوطني العراقي والشرطة واقتحام المنطقة الخضراء والاستيلاء عليها وقتل واعتقال من فيها .
ـ السيطرة الكلية على مدن رئيسية مختارة واعتبارها محررة. وقد سلمت الخطة الكاملة لوزارتي الدفاع والداخلية وللهيئة العليا للقوات المتعددة الجنسية..
وبدأت الاجراءات الاحترازية بقيام فرق عراقية وامريكية باعتقالات واسعة في صفوف ضباط الجيش السابقين وحملات مداهمة للحزبيين البعثيين. وقالت مصادر حكومية عراقية اخرى إن أجهزة الأمن التابعة لحكومة الجعفري بالتنسيق مع قوات الاحتلال وضعت خطة مضادة لإفشال مخطط المقاومة مشيرة إلى إن المعلومات التي حصلت عليها الجهات الحكومة تشير إلى عودة مجاميع كبيرة من عناصر المقاومة إلى مدينة الفلوجة واستيقاظ خلايا نائمة في بغداد وبعقوبة والرمادي ومدن أعالي الفرات وحتى في بعض مدن الجنوب والوسط في إطار خطة محكمة تستهدف اجتياح مدينة بغداد تسبقها عمليات ضرب مركزة للبنى التحتية تفضي إلى قطع إمدادات الماء والكهرباء والمحروقات عن مدينة بغداد نهائيا مما يثير استياء الشارع العراقي ويربك الحكومة ويشل أجهزتها وبما يجعل الأجواء مناسبة لتنفيذ خطة اجتياح بغداد! وتقضي الخطة بالسيطرة على المنطقة الخضراء واسر أركان الحكومة الذين اتخذوا من تلك المنطقة مقار دائمة لهم وسيشترك في تنفيذ الخطة عدد من العناصر المتنفذة في الأجهزة الأمنية العراقية الحالية ووزراء سابقون في حكومة علاوي وفي عهد مجلس الحكم وستشترك في العملية عشرات السيارات المفخخة التي ستكون راس الحربة في الهجوم تتبعها سيارات محملة بالمقاتلين المزودين بأسلحة متطورة وعبوات ناسفة شديدة الانفجار وأخرى محملة بمدافع الهاون! وتشير مصادرامنية عراقية إلى إن هذه الخطة قد وضعت منذ فترة طويلة وكان مقدرا لها أن تنفذ في العام الماضي لكن الجانب الأمريكي شدد قبضته على مداخل بغداد ما اضطر رجال المقاومة إلى إرجائها! وتربط المصادرالامنية العراقية بين اكتمال هذه الخطة وجاهزيتها للتنفيذ وبين زيارة وزير الدفاع الأمريكي المفاجئة للعراق في نهاية شهر يوليو الماضي حيث التقى فور وصوله بكبار القادة العسكريين والأمنيين العراقيين لوضع خطة مضادة لسيناريو اجتياح بغداد أعقب ذلك لقاء مهم جرى بين رئيس الوزراء العراقي إبراهيم الجعفري والسفير الأمريكي زلماي خليل زاد والذي تمخض عن تشكيل خمس لجان مشتركة بين الجانبين الأمريكي والعراقي ومن بينها لجان أمنية وعسكرية ذات مستوى رفيع!
ماذا عسانا نقول!!!
إن شاء الله تاتيكم المفاجأة من حيث لم تحتسبوا
اللهم انصر المجاهدين البواسل
شبكة اخبار العراق
26-8-2005
كشف مصدر كردي رفيع في قيادة احد الحزبين الكرديين في بغداد رفض الادلاء باسمه عن اكتشاف خطة عسكرية اعدتها المقاومة العراقية، وتحتوي الخطة على عدة عمليات تنتهي باحتلال المدن العراقية تقوم بها مجموعات من ضباط الجيش العراقي السابق في اوائل شهر رمضان.
تتضمن الخطة احداث فوضى كاملة في البلاد تتيح لضباط الجيش تنفيذ خطتهم باحتلال المدن وذلك وفقاً للمراحل التالية:
ـ ضرب محطات توليد الطاقة الكهربائية وخطوط نقلها في المراكز الرئيسية بهدف ايقاف الشبكة الكهربائية في عموم البلاد.
ـ ضرب محطات توزيع المنتجات النفطية وخطوط نقلها.
ـ السيطرة على محطات تصفية وضخ مياه الشرب.
ـ تحريض الشعب على التظاهر ضد الحكومة
ـ القيام بحملة تفجيرات واسعة النطاق يقوم بها انتحاريون بسيارات مفخخة واحزمة ناسفة على كل المرافق المهمة ومراكز تجمع الامنيين والعسكريين والاداريين.
ـ الهجوم على المواقع المحصنة مثل المنطقة الخضراء وذلك بارتداء زي الحرس الوطني العراقي والشرطة واقتحام المنطقة الخضراء والاستيلاء عليها وقتل واعتقال من فيها .
ـ السيطرة الكلية على مدن رئيسية مختارة واعتبارها محررة. وقد سلمت الخطة الكاملة لوزارتي الدفاع والداخلية وللهيئة العليا للقوات المتعددة الجنسية..
وبدأت الاجراءات الاحترازية بقيام فرق عراقية وامريكية باعتقالات واسعة في صفوف ضباط الجيش السابقين وحملات مداهمة للحزبيين البعثيين. وقالت مصادر حكومية عراقية اخرى إن أجهزة الأمن التابعة لحكومة الجعفري بالتنسيق مع قوات الاحتلال وضعت خطة مضادة لإفشال مخطط المقاومة مشيرة إلى إن المعلومات التي حصلت عليها الجهات الحكومة تشير إلى عودة مجاميع كبيرة من عناصر المقاومة إلى مدينة الفلوجة واستيقاظ خلايا نائمة في بغداد وبعقوبة والرمادي ومدن أعالي الفرات وحتى في بعض مدن الجنوب والوسط في إطار خطة محكمة تستهدف اجتياح مدينة بغداد تسبقها عمليات ضرب مركزة للبنى التحتية تفضي إلى قطع إمدادات الماء والكهرباء والمحروقات عن مدينة بغداد نهائيا مما يثير استياء الشارع العراقي ويربك الحكومة ويشل أجهزتها وبما يجعل الأجواء مناسبة لتنفيذ خطة اجتياح بغداد! وتقضي الخطة بالسيطرة على المنطقة الخضراء واسر أركان الحكومة الذين اتخذوا من تلك المنطقة مقار دائمة لهم وسيشترك في تنفيذ الخطة عدد من العناصر المتنفذة في الأجهزة الأمنية العراقية الحالية ووزراء سابقون في حكومة علاوي وفي عهد مجلس الحكم وستشترك في العملية عشرات السيارات المفخخة التي ستكون راس الحربة في الهجوم تتبعها سيارات محملة بالمقاتلين المزودين بأسلحة متطورة وعبوات ناسفة شديدة الانفجار وأخرى محملة بمدافع الهاون! وتشير مصادرامنية عراقية إلى إن هذه الخطة قد وضعت منذ فترة طويلة وكان مقدرا لها أن تنفذ في العام الماضي لكن الجانب الأمريكي شدد قبضته على مداخل بغداد ما اضطر رجال المقاومة إلى إرجائها! وتربط المصادرالامنية العراقية بين اكتمال هذه الخطة وجاهزيتها للتنفيذ وبين زيارة وزير الدفاع الأمريكي المفاجئة للعراق في نهاية شهر يوليو الماضي حيث التقى فور وصوله بكبار القادة العسكريين والأمنيين العراقيين لوضع خطة مضادة لسيناريو اجتياح بغداد أعقب ذلك لقاء مهم جرى بين رئيس الوزراء العراقي إبراهيم الجعفري والسفير الأمريكي زلماي خليل زاد والذي تمخض عن تشكيل خمس لجان مشتركة بين الجانبين الأمريكي والعراقي ومن بينها لجان أمنية وعسكرية ذات مستوى رفيع!
ماذا عسانا نقول!!!
إن شاء الله تاتيكم المفاجأة من حيث لم تحتسبوا
اللهم انصر المجاهدين البواسل