المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : اقرأ وا ايها العراقيين كيف يتطاول الساقطون في الكويت على شرف زوجاتكم وشقيقاتكم !



الفرقاني
25-08-2005, 03:06 PM
اقرأ وا ايها العراقيين كيف يتطاول
الساقطون في الكويت على شرف زوجاتكم وشقيقاتكم !

شبكة البصرة

فقد كتب الساقط احمد محمد الفهد في جريدة الوطن الكويتية يوم الثلاثاء 9/5/ 2005 في زاوية دريشة الوطن مقالا تحت عنوان "شرف العراقيات" رد فيه على قول الرئيس صدام انه إنما اراد الرد على الكويتيين الذين كانوا يريدون اهانة شرف العراقيات . وقال هذا الساقط ( الذي لايعرف من هو ابوه.. السائق الهندي او الخادم الفلبيني) نصا : " عندما خاض بجيشه حرب السنين الثماني مع ايران وارسل الجنود للجبهة بتذكرة رحلة بلا عودة , الامر الذي حض عددا كبيرا من العراقيات للاختيار ما بين امرين : اما الزواج من الاجانب المتواجدين في العراق وانتظار المصائب متى ما عاد الزوج الاول من المعركة ، او ممارسة الرذيلة.." !! ويضيف هذا اللقيط الموتور " ان الحاجة والفقر هما اللذان دفعا بعض العراقيات لممارسة الرذيلة والنزول للشارع."

هذا هو رابط المقال

http://www.alwatan.com.kw/default.aspx?isu=050809&page=23&topic=368969

وهذا هو عنوان الكاتب الساقط لمن يريد ان يبصق عليه ويذكره بان يوم القصاص قريب.. يوم تحرير العراق بكامل ارضه التأريخية .. يوم الثأر لملايين العراقيين من عائلة ال صباح وخدمها في حكومة الكويت و عملائها ازلام الاحتلال امثال الساقطين عبد العزيز الحكيم و اشيقر و طالباني و علاوي و جلبي ومن لف لفهم

aalfahad@alwatan.com.kw

شبكة البصرة

الخميس 20 رجب 1426 / 25 آب 2005

يرجى الاشارة الى شبكة البصرة عند اعادة النشر او الاقتباس

منصور بالله
25-08-2005, 03:24 PM
لعن الله البترول الذى عَمَر الغرب ودمر الشرق وجعل الأسافل على رؤوس الأشراف وجل للأراذل قيمة وللسفهاء سعر ومنزلة .. ...فأرجو أن يعرف كل كويتى حجمه جيدًا...ولا نامت أعين الجبناء..

صدام العرب
25-08-2005, 08:05 PM
عقولهم بين أرجلهم
موعدنا الصبح أليس الصبح بقريب

ماهر علي
25-08-2005, 09:26 PM
أي نعم أليس الصبح بقريب

أبو شمخي
25-08-2005, 11:06 PM
يحتار الإنسان ماذا يقول في بعض الأوقات والظروف عندما يرى ويسمع ويقرأ عجب العجاب من بعض أشباه البشر وخصوصا ساكني المحافظة التاسعة عشرة من العبيد والخصيان ومجهولي النسب والدين والمجردين من سمات الإنسانية والبشرية والذين فقدوا الرجولة والشهامة وتنكروا لكل مبادئ الشرف .. بل أخذوا يتسابقون على عيادات تغيير الجنس في أوروربا لتحويل أنفسهم من ذكور إلى إناث ... يقف الإنسان حائرا إزاء هذه المسوخ البهيمية التي يقسم الإنسان بأنهم لم يكونوا يوما بشر أسوياء لشدة ما فعلوه بأنفسهم قبل غيرهم .. ولكن يسكت الإنسان العاقل في هذا الزمن الذي يرى فيه المخنثين وقد أحاطتهم الجماهير بهالة من التقدير والتقديس وعلى الفضائيات على مشهد من العالم أجمع.
يسكت العاقل ولا يتكلم .. وماذا باستطاعته إلا قول لا حول ولا قوة إلا بالله.
عش رجبا ترى عجبا