صدام فلسطين
13-08-2005, 06:45 PM
شاعر بغداد الرشيد الكبير أبن يافا فى ذمة الله
--------------------------------------------------------------------------------
ولا تحسبن الذين قتلوا فى سبيل أمواتا بل أحياء عند ربهم يرزقون
صدق الله العظيم
الأخوة المشرفين والأعضاء الكرام
نعم انه خبر سىء وفاجعة كبيرة ومصيبة ألمت بنا ولكن أنه قاهر الأنفس وقاهر
البشر أنه الموت الذى لا يخفى على أحد ولا يستطيع أحد أنكاره ....
فكل نفس ذائقة الموت وأنا لله وأنا أليه راجعون وحسبنا الله ونعم الوكيل ....
ولا حول ولا قوة ألا بالله
أخوانى الكرام فى فجر يوم 11/8/2005 لم يستيقظ الشاعر الكبير ابن يافا
من فلسطين وبلدته الأصلية يافا من نومه للذهاب للعمل فى الصحة المدرسية
بسبب موت الفجأة sudden death فلقد كان سهرانا مع جيرانه أمام البيت
الذى يستأجره ولغاية الثانية عشرة منتصف الليل وبعدها ترك الجلسة وصعد
للمنزل لكى يكتب القصيدة الجديدة للعراق والمقاومة العراقية البطلة والتى أخذت
جل وقته وتفكيره فى أخر أيامه ........... بعد ان قام بتعديل القصيدة ( صدام قادم
مع صلاة الفجر ) والتى أعترض عليها البعض لأنه يقول صدام لا ينطق عن الهوى
وهو يقصد أن صدام أنسان ملهم ألقى الله فى قلبه الصواب والبصيرة ولكن بعضهم
أعترضوا وبعضهم اساء للشاعر للأسف الشديد ................. ولكنه تنازل رغم
فهمه الجيد للشريعة واصول الدين لأنه خريج الازهر .............
وأعتقد والله أعلم أن القصيدة هى التى قتلته شوقا وحبا وعشقا للقائد الوالد صدام حسين فأنتم لا تعلمون مدى حب شاعرنا للقائد ..... ربما والله أعلم أن قلبه لم يحتمل الألم نتيجة غياب من يمثل النخوة العربية الاصيلة والشرف العربى
وتاج رأس العرب والمسلمين ورمز الشموخ والتحدى فأعتصر القهر قلبه وهو يرى
تلك الأقزام والمخنثين من حكام العرب وخاصة حكومة الساحة الخضراء فى العراق.
وقريبا أنشاء الله ستصلنى القصيدة الأخيرة التى مات وهو يكتب فيها وسانقلها لكم كما هى أنشاء الله .....
لقد توفى الشاعر الكبير ابن يافا عن عمر يناهز 54 عاما وهو متزوج وأب لأربع أولاد أكبرهم 12 عام وأصغرهم أربع أعوام وله من البنات ثلاث .
وان أبنه الكبير يتابع أخبار بغداد الرشيد رغم صغر سنه وسيكمل المشوار
الذى بدأه والده وسيذهب الى العراق وسيقبل أيدى القائد صدام حسين كما كان يتمنى الشاعر الكبير بعد التحرير الكبير أنشاء الله ...........
الف_______________________________________اتحة
يرحمكم الله جميعا
--------------------------------------------------------------------------------
ولا تحسبن الذين قتلوا فى سبيل أمواتا بل أحياء عند ربهم يرزقون
صدق الله العظيم
الأخوة المشرفين والأعضاء الكرام
نعم انه خبر سىء وفاجعة كبيرة ومصيبة ألمت بنا ولكن أنه قاهر الأنفس وقاهر
البشر أنه الموت الذى لا يخفى على أحد ولا يستطيع أحد أنكاره ....
فكل نفس ذائقة الموت وأنا لله وأنا أليه راجعون وحسبنا الله ونعم الوكيل ....
ولا حول ولا قوة ألا بالله
أخوانى الكرام فى فجر يوم 11/8/2005 لم يستيقظ الشاعر الكبير ابن يافا
من فلسطين وبلدته الأصلية يافا من نومه للذهاب للعمل فى الصحة المدرسية
بسبب موت الفجأة sudden death فلقد كان سهرانا مع جيرانه أمام البيت
الذى يستأجره ولغاية الثانية عشرة منتصف الليل وبعدها ترك الجلسة وصعد
للمنزل لكى يكتب القصيدة الجديدة للعراق والمقاومة العراقية البطلة والتى أخذت
جل وقته وتفكيره فى أخر أيامه ........... بعد ان قام بتعديل القصيدة ( صدام قادم
مع صلاة الفجر ) والتى أعترض عليها البعض لأنه يقول صدام لا ينطق عن الهوى
وهو يقصد أن صدام أنسان ملهم ألقى الله فى قلبه الصواب والبصيرة ولكن بعضهم
أعترضوا وبعضهم اساء للشاعر للأسف الشديد ................. ولكنه تنازل رغم
فهمه الجيد للشريعة واصول الدين لأنه خريج الازهر .............
وأعتقد والله أعلم أن القصيدة هى التى قتلته شوقا وحبا وعشقا للقائد الوالد صدام حسين فأنتم لا تعلمون مدى حب شاعرنا للقائد ..... ربما والله أعلم أن قلبه لم يحتمل الألم نتيجة غياب من يمثل النخوة العربية الاصيلة والشرف العربى
وتاج رأس العرب والمسلمين ورمز الشموخ والتحدى فأعتصر القهر قلبه وهو يرى
تلك الأقزام والمخنثين من حكام العرب وخاصة حكومة الساحة الخضراء فى العراق.
وقريبا أنشاء الله ستصلنى القصيدة الأخيرة التى مات وهو يكتب فيها وسانقلها لكم كما هى أنشاء الله .....
لقد توفى الشاعر الكبير ابن يافا عن عمر يناهز 54 عاما وهو متزوج وأب لأربع أولاد أكبرهم 12 عام وأصغرهم أربع أعوام وله من البنات ثلاث .
وان أبنه الكبير يتابع أخبار بغداد الرشيد رغم صغر سنه وسيكمل المشوار
الذى بدأه والده وسيذهب الى العراق وسيقبل أيدى القائد صدام حسين كما كان يتمنى الشاعر الكبير بعد التحرير الكبير أنشاء الله ...........
الف_______________________________________اتحة
يرحمكم الله جميعا