فاعل خير
01-08-2005, 06:36 AM
صدام الخير
شبكة البصرة
اسد بابل
الى ابي وسيدي وحبيبي القائد الرئيس صدام حسين المجيد
ما اعظمك ايها الزعيم الخالد فأنت رمز الشموخ والكرامه والعزه وانت حامي حمى امة جدك العظيم محمد بن عبدالله عليه الصلاة والسلام وهاهم قتلة الأنبياء يتأمرون ويتحالفون مع قتلة الحسين عليه السلام للتخلص من صدام الخير صدام الأسلام , خسئوا وخابوا فالله معك ايها العزيز الغالي .
اذا كان المجوس العلاقمه قد تطاول على سيد العرب فهذا ليس بجديد فقبل 2000 عام قام الكفره بتعذيب السيد المسيح عليه السلام وايذائه وعندما خيرهم القائد الروماني في ان يطلق سراح السيد المسيح او ان يطلق سراح احد اللصوص اختار هؤلاء المجرمون اطلاق سراح اللص وتنفيذ عقوبة الأعدام وصلب السيد المسيح وقبل 1500 عام قام احفاد هؤلاء الأشرار بالتأمر على رسلولنا الكريم وحتى انهم جمعوا (قوات التحالف) الأحزاب لمحارابته هو واصحابه ولكن قوة السماء دائما تتدخل لأنصاف المظلومين والخيرين والمؤمنين فعندما ينتشر الظلم والقهر والألم دائما كانت السماء تتدخل لنشر العدل وتصحيح الموازين المقلوبه , ولم ننسى ان المجوس الحاقدين هم من تأمروا على جدك الحسين عليه السلام وخذلوه وتخلو عنه , ومن هنا ندرك ان التاريخ يعيد نفسه ومن جديد فهذه معركه مستمره بين الخير والشر وبين الأيمان والكفر وشاءت الأقدار ان يحتمع عليك كل قوى الشر العالميه متجسده باحفاد هؤلاء الأوغاد الذين اتحدوا تحت هدف واحد الا وهو الخلاص من صدام حسين المجيد , فما معنى هذ ؟ ما معنى ان يتحالف الغرب وبالرغم من الأختلاقات الأيدولوجيه بينهم ويتحالفوا مع الفرس المجوس ومع يهود الخليج تحت هدف واحد الا وهو التخلص من الزعيم العربي الخالد صدام حسين ؟ ما معنى ان اليهود في الكويت كانوا يتشاطرون الأفراح مع الصهاينه عندما قالوا انهم اسروك؟
زعم اعدائك ان سبب الحرب ضد العراق من اجل التخلص من اسلحة الدمار الشامل وثبت كذبهم وزعموا انهم جاءوا لتحرير العراق فثبت ان حربهم كانت حربا دينيه هدفها القضاء على الأسلام بل انهم قتلوا ا[طفال والنساء والأبرياء وسرقوا وشردوا وعذبوا واغتصبوا واهلكوا الحرث والنسل واقترفوا ابشع الجرائم في حق الأنسانيه ,اذن هذه الحرب هي للتخلص من الأسلام وصدام ولكن الله كفيل ان ينصر دينه وعيده المؤمن المجاهد والله اقوى واكبر من كل قوى الشر واذا كانت ارادة الله ان نرى صدام حسين محررا للمسجد الأقصى فهذا ليس ببعيد على الله سبحانه وتعالى واذا كانت ارادة الله ان يستشهد صدام حسين كما استشهد جده الحسين عليه السلام فهذا فخر لكل مسلم وعربي شريف .
ان الأعداء حاولوا استخدام جميع الاعيبهم وحيلهم المكشوفه وفشلوا فهؤلاء الأغبياء لا يعلمون ان صدام حسين لا
يمثل لنا الجسد بل ان صدام حسين تخلص من عقدة الجسد واصبح رمزا للخير والحق والعدل ورمزا لشموخ امة الأسلام ومهما حاول الأوغاد من توجيه الأهانات لشخص السيد الرئيس فهذا سيزيدنا حبا وتمسكا بهذا القائد العظيم , فعقول الشر والأشرار اثبتوا لنا انهم اكثر من اغبياء فمثلا عندما يتعمدون اهانة القرأن الكريم هل يعتقدون اننا سنتخلى عن القرأن؟ بالطبع لا فأي اهانه للقرأن هي اهانه لكل مسلم واي اهانه لصدام هي اهانه لكل مسلم غيور .
الحقيقه ان جميع الدول العربيه قد سقطت وبرضاها ولولا العراق ولولا اسوده بقيادة الرئيس صدام حسين لأعلن عن دولة اسرائيل الكبري( الشرق الأوسط الكبير ) بزعامة شارون , لكن ارادة الله ان يبقي العراق حصنا لهزيمة قوى الشر العالميه ولولا العراق لأنتهت امة الأسلام ولهذا فنحن مؤمنين بالنصر ونحن مؤمنين ان قريبا جدا ستعلن هزيمة الأوغاد وقريبا جدا سيستعيد العراق امنه وعافيته بوجود قائده الهمام الفذ صدام حسين ومهما
حاول الخائبون من استخدام الحيل والألاعيب فلن يفيدهم هذا بشيء وعقاب الخونه والعلاقمه المجوس قادم لا محاله .
ويا محلا النصر بعون الله
شبكة البصرة
الاحد 24 جمادى الآخر 1426 / 31 تموز 2005
يرجى الاشارة الى شبكة البصرة عند اعادة النشر او الاقتباس
شبكة البصرة
اسد بابل
الى ابي وسيدي وحبيبي القائد الرئيس صدام حسين المجيد
ما اعظمك ايها الزعيم الخالد فأنت رمز الشموخ والكرامه والعزه وانت حامي حمى امة جدك العظيم محمد بن عبدالله عليه الصلاة والسلام وهاهم قتلة الأنبياء يتأمرون ويتحالفون مع قتلة الحسين عليه السلام للتخلص من صدام الخير صدام الأسلام , خسئوا وخابوا فالله معك ايها العزيز الغالي .
اذا كان المجوس العلاقمه قد تطاول على سيد العرب فهذا ليس بجديد فقبل 2000 عام قام الكفره بتعذيب السيد المسيح عليه السلام وايذائه وعندما خيرهم القائد الروماني في ان يطلق سراح السيد المسيح او ان يطلق سراح احد اللصوص اختار هؤلاء المجرمون اطلاق سراح اللص وتنفيذ عقوبة الأعدام وصلب السيد المسيح وقبل 1500 عام قام احفاد هؤلاء الأشرار بالتأمر على رسلولنا الكريم وحتى انهم جمعوا (قوات التحالف) الأحزاب لمحارابته هو واصحابه ولكن قوة السماء دائما تتدخل لأنصاف المظلومين والخيرين والمؤمنين فعندما ينتشر الظلم والقهر والألم دائما كانت السماء تتدخل لنشر العدل وتصحيح الموازين المقلوبه , ولم ننسى ان المجوس الحاقدين هم من تأمروا على جدك الحسين عليه السلام وخذلوه وتخلو عنه , ومن هنا ندرك ان التاريخ يعيد نفسه ومن جديد فهذه معركه مستمره بين الخير والشر وبين الأيمان والكفر وشاءت الأقدار ان يحتمع عليك كل قوى الشر العالميه متجسده باحفاد هؤلاء الأوغاد الذين اتحدوا تحت هدف واحد الا وهو الخلاص من صدام حسين المجيد , فما معنى هذ ؟ ما معنى ان يتحالف الغرب وبالرغم من الأختلاقات الأيدولوجيه بينهم ويتحالفوا مع الفرس المجوس ومع يهود الخليج تحت هدف واحد الا وهو التخلص من الزعيم العربي الخالد صدام حسين ؟ ما معنى ان اليهود في الكويت كانوا يتشاطرون الأفراح مع الصهاينه عندما قالوا انهم اسروك؟
زعم اعدائك ان سبب الحرب ضد العراق من اجل التخلص من اسلحة الدمار الشامل وثبت كذبهم وزعموا انهم جاءوا لتحرير العراق فثبت ان حربهم كانت حربا دينيه هدفها القضاء على الأسلام بل انهم قتلوا ا[طفال والنساء والأبرياء وسرقوا وشردوا وعذبوا واغتصبوا واهلكوا الحرث والنسل واقترفوا ابشع الجرائم في حق الأنسانيه ,اذن هذه الحرب هي للتخلص من الأسلام وصدام ولكن الله كفيل ان ينصر دينه وعيده المؤمن المجاهد والله اقوى واكبر من كل قوى الشر واذا كانت ارادة الله ان نرى صدام حسين محررا للمسجد الأقصى فهذا ليس ببعيد على الله سبحانه وتعالى واذا كانت ارادة الله ان يستشهد صدام حسين كما استشهد جده الحسين عليه السلام فهذا فخر لكل مسلم وعربي شريف .
ان الأعداء حاولوا استخدام جميع الاعيبهم وحيلهم المكشوفه وفشلوا فهؤلاء الأغبياء لا يعلمون ان صدام حسين لا
يمثل لنا الجسد بل ان صدام حسين تخلص من عقدة الجسد واصبح رمزا للخير والحق والعدل ورمزا لشموخ امة الأسلام ومهما حاول الأوغاد من توجيه الأهانات لشخص السيد الرئيس فهذا سيزيدنا حبا وتمسكا بهذا القائد العظيم , فعقول الشر والأشرار اثبتوا لنا انهم اكثر من اغبياء فمثلا عندما يتعمدون اهانة القرأن الكريم هل يعتقدون اننا سنتخلى عن القرأن؟ بالطبع لا فأي اهانه للقرأن هي اهانه لكل مسلم واي اهانه لصدام هي اهانه لكل مسلم غيور .
الحقيقه ان جميع الدول العربيه قد سقطت وبرضاها ولولا العراق ولولا اسوده بقيادة الرئيس صدام حسين لأعلن عن دولة اسرائيل الكبري( الشرق الأوسط الكبير ) بزعامة شارون , لكن ارادة الله ان يبقي العراق حصنا لهزيمة قوى الشر العالميه ولولا العراق لأنتهت امة الأسلام ولهذا فنحن مؤمنين بالنصر ونحن مؤمنين ان قريبا جدا ستعلن هزيمة الأوغاد وقريبا جدا سيستعيد العراق امنه وعافيته بوجود قائده الهمام الفذ صدام حسين ومهما
حاول الخائبون من استخدام الحيل والألاعيب فلن يفيدهم هذا بشيء وعقاب الخونه والعلاقمه المجوس قادم لا محاله .
ويا محلا النصر بعون الله
شبكة البصرة
الاحد 24 جمادى الآخر 1426 / 31 تموز 2005
يرجى الاشارة الى شبكة البصرة عند اعادة النشر او الاقتباس