أبو منقاش1
01-08-2005, 04:47 AM
لقد وكلنا لما نحن أهل له إن شاء الله
واتكلنا على الله الواحد الأحد
وهذا بياننا:
أيها المجاهدون الأبطال , أيتها المجاهدات يا غيرة الرجال النشامى.
إذا راودكم شك في أمر فعودوا إلى ما قال الله ورسوله تجدون الصواب الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه .
ولا تستمعوا إلى ما يقوله الشيطان على لسان أعوانه من كذب ودجل.
كلنا يعلم أن من يتكل على الله يجعل له مخرجا, وينصره على أعدائه.
فقد وصل إلينا ما وصل إليكم من دجلهم وكذبهم مفضوحين.
فقد قام جنود الشيطان ملعونين مدحورين , بنشر فحيحهم وأحقادهم, بانين عليها الآمال والأمنيات خاسئين خائبين بعون الله .
يريدون تشويش وتشتيت أفكار ومخططات أبناء أمتنا الغيارى, بنشر كذبة, أنه هناك خلاف بين فصائل وكتائب وجيوش المقاومة الأبية الصامدة الباسله.
ناسين أن الله مع جيشنا الذي عاهده على الجهاد أو الشهادة في سبيله عز وجل.
وهذه حيلة العاجز والمهزوم .
ونسوا أيضا, أن الله قد اختار العراقيين منذ الأزل, سببا وقيادة لتحرير أمة العرب والإسلام, وتخليصها من العبودية والذل, إلى العزة والكرامه .
فبعد هروبهم من المناطق السنيه , وتقهقرهم إلى الجنوب وإلى الشمال, يسحلون معهم أذيال الذل والعار والخيبه.
قام جيشنا, بفرز عناصر من المقاومه ,وتشكيل كتائب جديده, لتولي امر الهاربين في أماكنهم حيث ماكانوا.
وهذه رسالة منا نحن أمة القرآن أصحاب الرسالة الأخيره (العرب)ليست للصليبيين فحسب بل إنها لهم ولكل من والاهم من عرب اللسان والعجم .
(بأن أنسحابكم القريب, الذي تنسقون له أنتم وأذنابكم ,وزرعكم للفتن المفضوحه بين جنود الرحمن, لن يكون الخلاص, بل ستكون البداية لغزوكم وتدميركم أينما كنتم ,إن لم يسبقنا إليكم جنود الله غيرنا من عواصف وزلازل وأمطار وبراكين وهذا لا ريب فيه)
ياجيشنا العظيم البطل إن الله معكم مادمتم على درب الجهاد سائرين.
لم نقاتل من أجل أطماع دنيويه.
بل نريد وجه الله ,وأن يقبلنا من عباده الصالحين ,ولنا في أميرنا وقائد مسيرتنا وبطل العرب والإسلام الرئيس صدام حسين قدوة حسنة حسنه.
الله أكبر الله أكبر
نعم لقد ضحينا بالملك والملك لله, والمال, والولد, في سبيل إعلاء ( لا إله إلا الله محمد عبده ورسوله).
وقد أحيا الله بنا فريضة أراد المنافقون محوها من ذاكرة العرب حيث أن الله أعزنا ورفع قدرنا بها, فمتى ما تركناها أذلنا الله ,ألا وهي فريضة الجهاد.
أيها العربي المسلم البطل , أنظر إلى القرآن واقرأه تجد أن الجهاد ذكر أكثر من الصلاة والزكاة والصوم ووووو ,وكتب علينا القتال مثلما كتبت علينا الصلاة .
يا عجبا لمن يؤمن ببعض الكتاب ويكفر ببعضه .
بيان وكلت إلينا كتابته ونشره .
ياحوم اتبع لو جرينا
واتكلنا على الله الواحد الأحد
وهذا بياننا:
أيها المجاهدون الأبطال , أيتها المجاهدات يا غيرة الرجال النشامى.
إذا راودكم شك في أمر فعودوا إلى ما قال الله ورسوله تجدون الصواب الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه .
ولا تستمعوا إلى ما يقوله الشيطان على لسان أعوانه من كذب ودجل.
كلنا يعلم أن من يتكل على الله يجعل له مخرجا, وينصره على أعدائه.
فقد وصل إلينا ما وصل إليكم من دجلهم وكذبهم مفضوحين.
فقد قام جنود الشيطان ملعونين مدحورين , بنشر فحيحهم وأحقادهم, بانين عليها الآمال والأمنيات خاسئين خائبين بعون الله .
يريدون تشويش وتشتيت أفكار ومخططات أبناء أمتنا الغيارى, بنشر كذبة, أنه هناك خلاف بين فصائل وكتائب وجيوش المقاومة الأبية الصامدة الباسله.
ناسين أن الله مع جيشنا الذي عاهده على الجهاد أو الشهادة في سبيله عز وجل.
وهذه حيلة العاجز والمهزوم .
ونسوا أيضا, أن الله قد اختار العراقيين منذ الأزل, سببا وقيادة لتحرير أمة العرب والإسلام, وتخليصها من العبودية والذل, إلى العزة والكرامه .
فبعد هروبهم من المناطق السنيه , وتقهقرهم إلى الجنوب وإلى الشمال, يسحلون معهم أذيال الذل والعار والخيبه.
قام جيشنا, بفرز عناصر من المقاومه ,وتشكيل كتائب جديده, لتولي امر الهاربين في أماكنهم حيث ماكانوا.
وهذه رسالة منا نحن أمة القرآن أصحاب الرسالة الأخيره (العرب)ليست للصليبيين فحسب بل إنها لهم ولكل من والاهم من عرب اللسان والعجم .
(بأن أنسحابكم القريب, الذي تنسقون له أنتم وأذنابكم ,وزرعكم للفتن المفضوحه بين جنود الرحمن, لن يكون الخلاص, بل ستكون البداية لغزوكم وتدميركم أينما كنتم ,إن لم يسبقنا إليكم جنود الله غيرنا من عواصف وزلازل وأمطار وبراكين وهذا لا ريب فيه)
ياجيشنا العظيم البطل إن الله معكم مادمتم على درب الجهاد سائرين.
لم نقاتل من أجل أطماع دنيويه.
بل نريد وجه الله ,وأن يقبلنا من عباده الصالحين ,ولنا في أميرنا وقائد مسيرتنا وبطل العرب والإسلام الرئيس صدام حسين قدوة حسنة حسنه.
الله أكبر الله أكبر
نعم لقد ضحينا بالملك والملك لله, والمال, والولد, في سبيل إعلاء ( لا إله إلا الله محمد عبده ورسوله).
وقد أحيا الله بنا فريضة أراد المنافقون محوها من ذاكرة العرب حيث أن الله أعزنا ورفع قدرنا بها, فمتى ما تركناها أذلنا الله ,ألا وهي فريضة الجهاد.
أيها العربي المسلم البطل , أنظر إلى القرآن واقرأه تجد أن الجهاد ذكر أكثر من الصلاة والزكاة والصوم ووووو ,وكتب علينا القتال مثلما كتبت علينا الصلاة .
يا عجبا لمن يؤمن ببعض الكتاب ويكفر ببعضه .
بيان وكلت إلينا كتابته ونشره .
ياحوم اتبع لو جرينا