المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : عاجل وهاتو البشاره



فاعل خير
28-07-2005, 08:51 AM
الجعفري يدعو لانسحاب سريع للقوات الأميركية من العراق
إبراهيم الجعفري رفض وضع جدول زمني لانسحاب القوات الأجنبية من بلاده (الفرنسية)

طالب رئيس الوزراء العراقي إبراهيم الجعفري بانسحاب سريع للقوات الأميركية حالما تكون حكومته قادرة على حماية أمن البلاد، فيما أعربت الولايات المتحدة عن الأمل في "خفض ملموس" لقواتها في العراق في ربيع العام المقبل.

وفي الوقت ذاته رفض الجعفري في مؤتمر صحفي مشترك مع وزير الدفاع الأميركي دونالد رمسفيلد وضع جدول زمني لعملية الانسحاب.

وقال الجعفري إن بغداد تسعى إلى التنسيق مع القوات الأميركية لئلا تفاجأ بانسحابها، واقترح أن تنسحب القوات المتعددة الجنسية من بعض المدن لتحل محلها قوات أمن عراقية.

وفي زيارة غير معلنة للعراق أمس، قال رمسفيلد إن واشنطن تسعى إلى "ترتيب قانوني جديد يحدد دور أكثر من 160 ألف جندي أجنبي في العراق، وقد يكون ذلك بقرار جديد لمجلس الأمن أو باتفاق مع العراق".

وأوضح أنه "سيتم تسليم الحكومة 15 ألف عراقي تعتقلهم القوات الأميركية" لكنه لم يحدد موعدا لذلك، وأعرب في الوقت نفسه عن استعداد واشنطن لتدريب المزيد من العراقيين كحراس للسجون.

واشنطن تؤكد نيتها سحب عدد كبير من قواتها في العراق (الفرنسية)
وفي الوقت نفسه حض رمسفيلد الحكومة العراقية على اتخاذ موقف "أكثر تشددا حيال التدخل المضر لسوريا وإيران" في شؤون البلاد.

وأعاد قائد القوات الأميركية في العراق الجنرال جورج كاسي أمس التعبير عن أمله في تقليص كبير لعدد القوات الأميركية في العراق مع حلول ربيع العام القادم.

وقال كاسي "إذا استمرت العملية السياسية في العراق، وإذا استمر تطوير قوات الأمن العراقية بوتيرة جيدة أعتقد أننا سنكون قادرين على خفض ملموس لقواتنا، بعد الانتخابات في ربيع وصيف العام المقبل".

الدستور

في هذه الأثناء شددت الحكومة الأميركية على ضرورة الانتهاء من صياغة الدستور في موعده المحدد رغم التباينات الهائلة إزاء عدد من المسائل مثل الفدرالية ونزع سلاح المليشيات. وحث رمسفيلد العراقيين على استكمال صياغة دستورهم الجديد في موعده 15 من أغسطس/آب.



لكن العملية تجاه وضع الدستور واجهت عرقلة جديدة عندما أصر الزعيم الكردي مسعود البارزاني على أن الأكراد لن يتنازلوا عن مطلب الفدرالية وعدم نزع أسلحة مليشيا البشمركة.



كما جدد زعيم الحزب الديمقراطي الكردستاني المطالب بعودة الأكراد المهجرين زمن حكم الرئيس صدام حسين إلى مدينة كركوك الغنية بالنفط.



مقتل الدبلوماسيين الجزائريين
علي بلعروسي وعز الدين بلقاضي في آخر ظهور لهما قبل أن يلقيا حتفهما

في غضون ذلك وصف الرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة إعدام دبلوماسيي بلاده في العراق بـ"الجريمة الشنعاء". ووقف موظفو وزارة الخارجية دقيقة صمت.

وقد أكدت السلطات الجزائرية نبأ مقتل دبلوماسييها اللذين اختطفا الخميس الماضي في العراق. وقطعت الإذاعة الجزائرية برامجها لبث الخبر.

ميدانيا قتل 16 عراقيا في العاصمة بغداد وضواحيها أمس، وفرضت القوات الأميركية حظر تجول في مدينة سامراء (96 كلم شمال بغداد) إثر هجوم على قافلة لجنودها، أدى إلى مقتل جندي وجرح خمسة آخرين.

من جانب آخر قال الرئيس العراقي المؤقت جلال الطالباني إن إجراءات مشددة ستفرض على قوات الأمن لدى اعتقال العناصر التي يتشبه في انتمائها إلى جماعات مسلحة. وأوضح أن الاعتقال سيحدث فقط خلال النهار وفي إطار إجراءات قانونية وبعد ترخيص من القضاة.

تأتي هذه التشديدات بعد اتهامات لرجال شرطة يتنكرون في ملابس رجال الشرطة والجنود، نسب إليهم قتل وتعذيب عشرات من العرب السنة في الأسابيع الأخيرة بعد أن ألقى رجال يرتدون ملابس القوات الخاصة القبض عليهم ليلا.
المصدر: الجزيرة + وكالات

فاعل خير
28-07-2005, 08:52 AM
والله ان الانسحاب على الابواب

فاعل خير
28-07-2005, 08:56 AM
العملاء يستعدون لما بعد الانسحاب

الكويت تكثف تعزيزاتها الأمنية على حدودها مع العراق
مواطنون عراقيون غاضبون على الحاجز الأمني الكويتي (الفرنسية)
نشرت الكويت قوات مكافحة الشغب على حدودها مع العرق بعد تجدد التوتر عند نقطة أم قصر الحدودية بين متظاهرين عراقيين غاضبين وحراس حدود كويتيين احتجاجا على بنائها حاجزا أمنيا.

وجاءت الاشتباكات عندما أطلق شخص بين 40 متظاهرا عراقيا النار من بندقية رشاشة باتجاه مبنى مخفر حدودي كويتي. ولم تسجل إصابات بين عناصر المخفر.

ويتجمع عراقيون غاضبون عند خط الحدود مجددين أعمال "شغب" قاموا بها على مدى ثلاثة أيام، للتظاهر احتجاجا على وضع حاجز أنبوبي عند خط الحدود.

وتجددت اتصالات بين الحكومتين العراقية والكويتية لمواجهة هذه المشكلة، واجتمع محافظ البصرة محمد مصباح بنائب وزير الداخلية الكويتي واتفقا على وقف بناء الحاجز إلى حين يتم التوصل لاتفاق بين الحكومتين.

وطالب محافظ البصرة الجانب الكويتي بعدم التصعيد معتبرا القضية تمس سيادة بلاده وأنه من الضروري حلها عبر القنوات الدبلوماسية.

ودعا بيان للداخلية الكويتية إلى اليقظة والاستعداد لمواجهة أي احتمالات, كما أمر وزير الداخلية نواف الأحمد الصباح بالإسراع في إقامة منظومة أمنية متطورة لمراقبة الحدود. ومن المتوقع أن يكتمل بناء الحاجز الذي يبلغ ارتفاعه مترا واحدا نهاية العام الجاري.

وتفاوتت ردود الفعل الرسمية العراقية، ففي حين أقرت الخارجية العراقية بحق الكويت في إقامة السور، قال وزير الدفاع سعدون الدليمي إن تعامل الكويتيين مع أحداث أم القصر "لم يكن حكيما".

ورفض مسؤولون في الكويت احتجاجات العراقيين على الحاجز الأنبوبي، وقال وزير الخارجية الشيخ محمد الصباح إن السور أقيم في الأراضي الكويتية، وطبقا لبنود قرار مجلس الأمن رقم 833 الخاص بترسيم الحدود بين البلدين، وإن السور "يخدم حفظ الأمن للبلدين ويمنع تسلل الإرهابيين" على حد قوله.

يذكر أن قوات النظام العراقي السابق اجتاحت الكويت في عام 1990 قبل أن تشن الولايات المتحدة وحلفاؤها حربا لطردها في فبراير/شباط 1991 بعد سبعة أشهر من الاحتلال.
المصدر: وكالات

هند
28-07-2005, 05:25 PM
"بارك الله بكل يد حملت السلاح متوشحه برايه الله اكبر وبارك الله بشعب اراد له الامريكان الذله فالبسهم ثوبه الخزي والعار ويبقى شهداؤنا الاكرم منا جميعا في عليين وارجو من الله ان يفك اسرانا في سجون العملاء والاحتلال
واقول للعملاء الخائبين قرب الوعد الحق فاين المفر يا عملاء"

مقتبس من كلام د. أمجد الزبيدي

http://www.baghdadalrashid.com/vb3/showthread.php?t=9807

ماهر علي
28-07-2005, 10:24 PM
جاك الموت يا عاصي ،،،،، انها صولة من صولات أسود الجهاد و يتنهي شيء اسمه الجعفري وغيرهم .... ولا ننسى عهار الكويت فعندنا لهم ثأر لا بد أن يدفعوه

أبو شمخي
29-07-2005, 06:59 AM
الأشهر القادمه في العراق حاسمه جدا جدا جدا جدا جدا

انتظروا مفاجآت ضخمة تهز كافة أقطار الكرة الأرضيه وتحول كبير جدا في السياسة الدوليه والسبب العراق.
فقط انتظروا

فاعل خير
29-07-2005, 01:20 PM
اللهم عجل لنا بالنصر ياجبار

اشكر لكم مروركم اخواني والله ان النصر على الابواب