الكندي
27-07-2005, 11:25 PM
عنوان مسرحية الوضع المتأزم على أرض العراااااق حيث كلا الطرفين (الخادم وسيده ) ولسان حالهم يقول للأخر ( جبتك يا عبد المعين تعين - لقيتك يا عبد المعين تعبان ) مع الإعتذار لصاحب المثل ، تذكرت عندما كنا صغار في القرية حيث لا كهرباء حين يسدل الليل ستاره ولا قمر ( وكنا نلعب الحبشه ) لكن عندما نأتي المناطق الشديدة الظلمه كل واحد فينا يقول أنت الأول وفي النهاية نتفق على دفني وادفك ...عشان نشجع بعض ...
وما نشاهده اليوم على المسرح العراقي يذكرني بمغامراتنا الطفولية وقد ضحكت حتى سقطت من الأريكة عندما شاهدت مسرحيتهم وهم يتحسسون ربطة العنق تاره والطلباني يرمز بيده تاره وكأنه يصف روشتة جدولة الإنسحاب المحرجة التي يستعجلها رمسفيلد بضرورة إنهاء (دستور دولة العراق ) بينما جنراله جورج كيسي يسحب كلماته بصعوبة وكأنه رجل اصابته جلطة دماغية تسببت في عجر في النطق ..ولسان حاله يقول إن أمريكا إنهزمت في العرااااااااااااااااااق ، لكن ما هو المخرج ؟؟
عجبي منهم وعجبي عليهم بقدر ما هم أغبيا بقدر ما هم معاندين ولا يريدون أن يعترفوا بان رجال الجهاد الإيماني على ارض عراااااااق الرافدين قد ألغوا أسطورة الجيش الذي لا يهزم!!!؟؟؟
واسسوا لأستراتيجية الحرب النفسية من خلال إرادة القوة حين مزجوها بقوة الإرادة لتهزم نظريات الحرب الحديثة لتعيد التوازن وخلط كل مفاهيم الجيوش التقليدية لتعيد صورة جند الإسلام اللذين افشلوا كل الحساااابات التي جاء بها المحتل الأمريكي لتعيده إلى المربع الأول بعد ان خسر الكثير ولم يبق لديه سوا التفكير بالنفاذ من أرض العراااق بأقل الخسائر ليترك وراءه عصابة الخيانه التي جائت بحماية المحتل والتي يصرح( جعفريها) قائلا نريد الإنساحاب لكن من دون جدولة زمنية ؟؟
كيف يا جعفري ؟؟
عجبي لهذه التصريحات الصبيانية وليسمحوا لي بأن أهمس في أسماعهم بان يتركوا أرض العراق ويهربوا قبل أن يخرج المحتل وبالتالي نقول يجب أن يجدول هروب العملاءءءءءء قبل هروب المحتل وليتركوا العراااق لأهله ، أهل الجهاااااااااد ، رجال العراق اللذين قلبوا كل التوقعات ومرغوا أنف العم سام ليعلنوا للقريب قبل البعيد أن الحرب إرادة وأن الأرادة هي القوة .
وأن الإيمان بالله أولا وأخيرا يصنع المعجزااااااات ،
(ولينصرن الله من ينصره)
( وكان حقا علينا نصر المؤمنين )
والله من وراء القصـــد. منقــــول - الساحـــه السياسيه
وما نشاهده اليوم على المسرح العراقي يذكرني بمغامراتنا الطفولية وقد ضحكت حتى سقطت من الأريكة عندما شاهدت مسرحيتهم وهم يتحسسون ربطة العنق تاره والطلباني يرمز بيده تاره وكأنه يصف روشتة جدولة الإنسحاب المحرجة التي يستعجلها رمسفيلد بضرورة إنهاء (دستور دولة العراق ) بينما جنراله جورج كيسي يسحب كلماته بصعوبة وكأنه رجل اصابته جلطة دماغية تسببت في عجر في النطق ..ولسان حاله يقول إن أمريكا إنهزمت في العرااااااااااااااااااق ، لكن ما هو المخرج ؟؟
عجبي منهم وعجبي عليهم بقدر ما هم أغبيا بقدر ما هم معاندين ولا يريدون أن يعترفوا بان رجال الجهاد الإيماني على ارض عراااااااق الرافدين قد ألغوا أسطورة الجيش الذي لا يهزم!!!؟؟؟
واسسوا لأستراتيجية الحرب النفسية من خلال إرادة القوة حين مزجوها بقوة الإرادة لتهزم نظريات الحرب الحديثة لتعيد التوازن وخلط كل مفاهيم الجيوش التقليدية لتعيد صورة جند الإسلام اللذين افشلوا كل الحساااابات التي جاء بها المحتل الأمريكي لتعيده إلى المربع الأول بعد ان خسر الكثير ولم يبق لديه سوا التفكير بالنفاذ من أرض العراااق بأقل الخسائر ليترك وراءه عصابة الخيانه التي جائت بحماية المحتل والتي يصرح( جعفريها) قائلا نريد الإنساحاب لكن من دون جدولة زمنية ؟؟
كيف يا جعفري ؟؟
عجبي لهذه التصريحات الصبيانية وليسمحوا لي بأن أهمس في أسماعهم بان يتركوا أرض العراق ويهربوا قبل أن يخرج المحتل وبالتالي نقول يجب أن يجدول هروب العملاءءءءءء قبل هروب المحتل وليتركوا العراااق لأهله ، أهل الجهاااااااااد ، رجال العراق اللذين قلبوا كل التوقعات ومرغوا أنف العم سام ليعلنوا للقريب قبل البعيد أن الحرب إرادة وأن الأرادة هي القوة .
وأن الإيمان بالله أولا وأخيرا يصنع المعجزااااااات ،
(ولينصرن الله من ينصره)
( وكان حقا علينا نصر المؤمنين )
والله من وراء القصـــد. منقــــول - الساحـــه السياسيه