kimo17
21-07-2005, 12:46 PM
الاحتلال الأمريكي يجرب سلاحًا جديدًا في الشعب العراقي
عام :الوطن العربي :الخميس 15 جمادى الآخر 1426هـ – 21يوليو 2005م آخر تحديث 12:20 م بتوقيت مكة
http://www.baghdadalrashid.com/vb3/images/imgcache/notfound.gif
مفكرة الإسلام: شكك علماء في سلامة سلاح من المقرر أن يستخدم في العراق العام القادم بإطلاق أشعة لتفريق المتظاهرين.
ويطلق سلاح 'جهاز سلب القدرة' -الذي صنفته وزارة الدفاع الأميركية [البنتاجون] على أنه أقل تدميرًا- شعاع ميكرويف قدرته 55 غيغاهرتز على المحتجين ليسبب سخونة وألمًا لا يحتملان في أقل من خمس ثوان, وإذا ما وقع الشخص في طريق الشعاع فسيحاول الابتعاد وبهذا يتفرق الجمع.
غير أن مجلة 'نيوساينتست' قالت في عددها الصادر اليوم ـ بحسب الجزيرةـ إنه خلال التجارب التي أجريت في قاعدة كيرتلاند الجوية في نيومكسيكو صدرت أوامر للمشاركين الذين لعبوا دور المحتجين بنزع نظاراتهم وعدساتهم اللاصقة لحماية أعينهم.
وفي اختبار آخر أمروا بإخراج ما في جيوبهم من عملات معدنية لتفادي إصابة بشرتهم بالتهابات.
وتساءل نيل ديفدسون منسق برنامج بحوث الأسلحة غير المميتة في جامعة برادفورد بالمملكة المتحدة: 'ماذا يحدث إذا لم يستطع شخص في حشد الابتعاد عن مجال الشعاع لأي سبب؟'.
كما تساءل: 'كيف تضمن أن الجرعة من الأشعة لا تجاوز الحد المسموح به لإحداث عاهة مستديمة؟ وهل يتوقف الجهاز عن العمل لتفادي التعرض لأشعة زائدة؟'.
وقالت المجلة: إن من المقرر أن ترسل نسخة من هذا السلاح تعمل على المركبات لاستعمالها في العراق عام 2006.
عام :الوطن العربي :الخميس 15 جمادى الآخر 1426هـ – 21يوليو 2005م آخر تحديث 12:20 م بتوقيت مكة
http://www.baghdadalrashid.com/vb3/images/imgcache/notfound.gif
مفكرة الإسلام: شكك علماء في سلامة سلاح من المقرر أن يستخدم في العراق العام القادم بإطلاق أشعة لتفريق المتظاهرين.
ويطلق سلاح 'جهاز سلب القدرة' -الذي صنفته وزارة الدفاع الأميركية [البنتاجون] على أنه أقل تدميرًا- شعاع ميكرويف قدرته 55 غيغاهرتز على المحتجين ليسبب سخونة وألمًا لا يحتملان في أقل من خمس ثوان, وإذا ما وقع الشخص في طريق الشعاع فسيحاول الابتعاد وبهذا يتفرق الجمع.
غير أن مجلة 'نيوساينتست' قالت في عددها الصادر اليوم ـ بحسب الجزيرةـ إنه خلال التجارب التي أجريت في قاعدة كيرتلاند الجوية في نيومكسيكو صدرت أوامر للمشاركين الذين لعبوا دور المحتجين بنزع نظاراتهم وعدساتهم اللاصقة لحماية أعينهم.
وفي اختبار آخر أمروا بإخراج ما في جيوبهم من عملات معدنية لتفادي إصابة بشرتهم بالتهابات.
وتساءل نيل ديفدسون منسق برنامج بحوث الأسلحة غير المميتة في جامعة برادفورد بالمملكة المتحدة: 'ماذا يحدث إذا لم يستطع شخص في حشد الابتعاد عن مجال الشعاع لأي سبب؟'.
كما تساءل: 'كيف تضمن أن الجرعة من الأشعة لا تجاوز الحد المسموح به لإحداث عاهة مستديمة؟ وهل يتوقف الجهاز عن العمل لتفادي التعرض لأشعة زائدة؟'.
وقالت المجلة: إن من المقرر أن ترسل نسخة من هذا السلاح تعمل على المركبات لاستعمالها في العراق عام 2006.