مدير الموساد يؤكد أن نتنياهو حُذر قبيل تفجيرات لندن

[الفرقاني]

مدير الموساد يؤكد أن نتنياهو حُذر قبيل تفجيرات لندن


عام :أوروبا :الاثنين 12جمادى الآخر 1426هـ – 18يوليو 2005م آخر تحديث 1:25م بتوقيت مكة


مفكرة الإسلام: أكد مسؤول 'إسرائيلي' أن بنيامين نتنياهو وزير المالية 'الإسرائيلي' الذي كان موجودًا في لندن أثناء وقوع التفجيرات الخميس الماضي، تم تحذيره من هذه الهجمات قبل وقوعها.
ونقلت صحيفة 'دي فيلت' الألمانية عن 'مائير داجان' مدير جهاز الموساد قوله: تلقى مكتب الموساد في لندن إنذارًا مسبقًا عن هذه الهجمات، ولكن تلقي هذا الإنذار كان قبل الانفجار الأول بست دقائق فقط الأمر الذي كان يستحيل معه اتخاذ أية إجراءات لمنع وقوع الانفجارات.
وكانت وكالة أسوشيتدبرس قد ذكرت عقب وقوع التفجيرات التي ضربت لندن الخميس قبل الماضي أن الوزير 'الإسرائيلي' بنيامين نتنياهو والذي كان مدعوًا لمؤتمر اقتصادي في لندن قد تم تحذيره قبل وقوع التفجيرات بدقائق قليلة, الأمر الذي منعه من التوجه إلى المؤتمر حيث كان ينعقد في أحد الفنادق القريبة من مكان الانفجارات، غير أن الحكومة 'الإسرائيلية' نفت في حينه صدور أية تحذيرات مسبقة من جهتها وقالت: إن نتيناهو تلقى التحذيرات من الشرطة البريطانية وبعد وقوع الانفجارات.

[عاشق بغداد]

هذا يؤكد بأن اليهود هم من وراء هذه التفجيرات لأنها تضرّ بالمسلمين

وترفع رصيد اليهود والأحقاد

[علي كيماوي]

يريدون أن يقولوا لكم هل تصدقون أنكم أبها المتخلفون تستطيعون القيام بعمليات من هذا النوع ... لا يريدوننا أن نشعر بأي عزة ولو للحظات فينسبون تلك العمليات لغير المسلمين ... ولكن هيهات هيهات فالقافلة تسير والكلاب تنبح .

[أبو شمخي]

مدير الموساد يؤكد أن نتنياهو حُذر قبيل تفجيرات لندن/ مقتبس

لم يؤكد ولم يحذر كذابين أفاكين
يريدون أن يوحوا للعالم بأنهم على معرفة بكل ما يجري في العالم وهم والله وبالله وتالله أغبى وأضعف خلق الله ولكن حسبنا الله ونعم الوكيل على أنظمة عربصهيون التي نفخت بقربة اسرائيل الى أن جعلتها بحجم جبل.

[الفرقاني]

اخوي الفاضلين *علي كيماوي* وابو شمخي*

واقعيا كلامكما صحيح

والغريب انه كلما حدثت تفجيرات كبيرة بحجم تفجيرات الحادي عشر من سبتمبر اوتفجيرات لندن اوغيرها تطلع علينا بعض الاخبار من مصادر اسرائيلية تؤكد بان اليهود كانوا على علم بهاقبل تنفيذها بمدة قصيرة وانهم انسحبوا من مواقع التفجير وخرجوا سالمين وهذا يدل على احد احتمالين

اما انهم هم وراء هذه التفجيرات وهم الفاعلون الحققيقيون

والاحتمال الثاني ان الفاعل دوائر اخرى وهم يستغلون هذه الاحداث لتوظيفها للدعاية لاجهزتهم المخابراتيةو يحاولون الايحاء للعالم بانهم على علم بكل مايحدث وان مخابراتهم لاتقهر ولا تخفى عليهم خافية