الأمين
14-07-2005, 11:24 PM
http://www.baghdadalrashid.com/vb3/images/imgcache/2005/07/3.jpg
http://www.baghdadalrashid.com/vb3/images/imgcache/2005/07/4.jpg
شبكة البصرة
ناجي حازب ال فتلة
في كتاب الكرامات الذي كنا قد أصدرناه في أواخر شوال 1424هـ وكنا قد كتبناه في ربيع الآخر 1422 هجرية تحت عنوان " سقوطات سقط المتاع:عندما يتمخض عبدالأمير الركابي عن ارتعاصات الجلاد مصعوقاً " كنا قد تململنا في بعض المتون بالأتجاه الذي ذهب اليه الأستاذ نجاد الجبوري على وجه اليقين في مقاله " المقاومة العراقية: عبدالأمير الركابي وعلاء اللامي عميلان للموساد" المنشور هاهنا.وقد انتبه عبدالأمير الركابي نفسه آنذاك إلى ذلك في أحد رسائله التي بعثها الينا وتضمنها هذا الكتاب : (أعود إلى اظهار تحاملك ورغبتك المسبقة في شتمنا بدل مناقشتنا مؤكداً استعجالك ووقوعك في الهوى.بدلالة موضوع " شعبنا الفلسطيني الباسل " الذي صورته على هواك وكما تريد وألبستنا جريمة لم ترتكبها فقط لكي تقول بأن " ذلك لم يجرأ "طبعاً هنا أيضاً خطأ آحر سأتركه لنباهتك وتكمل " عليه أكثر ألخونة خيانة والمرتزقة ارتزاقاً والبلهاء بلاهةً "!!!على كل حال يوجد من أقدم عليه ، فصدام حسين لم تعد لديه من بضاعة يتاجر بها سوى ألقدس وفلسطين وهو يستقبل وفود منظمة التحرير علناً ...) غير اننا مع ذلك بقينا نتفرس امكانية كهذه في المحيط الذي تتحرك فيه زوجته نهلة الشهال حيث مراكز القوى الصهيونية وقد اشرنا إليه في مقالنا" عبدالأمير الركابي : هذه المرة بمنصب العميل على رؤوس الأشهاد كما في مقال:وحيث هو بمنصب المرتزق ومقال " على هذا المنوال نرهف الأذهان والعواطف " الذي عرضنا فيه من بين ماعرضنا ألى تكتيك علاء اللامي لتمويه مآربه المنحطة وراء التستر بالشعارت الوطنية الخلابة :(هكذا وهو بشكله هذا سيضعه في منصبه الفعلي على حقيقته مهيجاً نيران الفتنة بتصريف مايصنعه الأحتلال نفسه بابليكريليشسنياً بواجهة "وطنية منمقة تناهضه) وعلى هذا الأساس فأن ماإستثبته الأستاذ نجاد الجبوري وتوصلت له المقاومة العراقية الباسلة كان قد انتبه اليه معظم معارفه منذ فترة ليست بالقصيرة قبل ان يدلي بتصريحاته الصهيونية الفاقعة :(ان اسرائيل دولة صديقة وليست عدوة والصهيونية حركة قومية تناضل من اجل حقوق اليهود التاريخية في فلسطين ...وان المقاومة العراقية حركة دينية متطرفة ارهابية) التي حرضت اساساً الأجتماع الصهيوني الذي يزمع عقده في بيروت من 17- 19 ايلول 2004 بأشراف مباشر من دول غربية معروفة بمناهضتها للأسلام والمسلمين كفرنسا وسيحضرة زمرة من العاملين في مراكزها الأستشراقية ومؤسساتها الثقافية التابعة لدوائرها الأستخباراتية التي ترتبط بالموساد بعلاقات استراتيجية معروفة منذ إغتصاب فلسطين.وذلك لايمنع بأي حال من الأحوال علاقات من النوع التي عمل الأستاذ نجاد الجبوري على كشف مضامينها التكتيكية ... وماعمل اللامي نفسه بسبب ضحالته الذهنية على البوح بها سلوكياً بأسقاط ذاته السافلة على الآخر في الهجوم دفاعياً:(ان الحملة التي يساهم بها اليوم أنصار الدكتاتورية الصدامية وجماعتهم - جماعة غالوي - ومجموعة أخرى من الأشخاص الذين لا يعلمون شيئا أصلا عن كل هذه الأمور والخلافات بل وجدوا فيها ما يجده الضبع الجائع في الفطيسة الخامجة فهرعوا إلى تسويقها ونشرها على موقع "البصرة نت " ذي التوجهات المعروفة وإلى عشرات العناوين الإلكترونية التي بحوزتهم ، إن هذه الحملة كانت متوقعة تماما من قبلنا) ولأن المقالات التي نشرها موقع البصرة الفيحاء عن عبدالأمير الركابي لاتتعدى حدود أصابع اليد ولم يك ثمة بين كتابها من يذهب هذا الذهاب أو ذاك وبأمكان القارئ الكريم الأطلاع عليها كلها .. أما فيما يتعلق بالأستاذ نجاد الجبوري فهو اسم مستعار لأحد المجاهدين كما حدد هو ذلك بنفسه ولانعرف عن سيرته الذاتية شيئاً سوى هذا الكشف الكبير الذي نضعه بين آيادي القراء الكرام حرفياً والكشف الذي سبقه في مقال " من هو عبدالأمير الركابي.؟".والحال هذا كيف يمكن لهذه البوهة التي اسمها علاء اللامي ان يصنفه على هذا النحو وكأنه يعرفه حق المعرفة.ولانرانا لائمين إياه وهو اللئيم بصفة العميل الموصوف بها والملوم الذي لم يعرف كسيده العبد ـ الأميرالركابي سوى الكذب والكذب والكذب تدليساً وتمحيساً وتنفيساً وتهويساً وتهويشاً وصولاً إلى مالايحتمل من مساوئ الأخلاق :الحط من قيمة ذي المروءة وإعلاء شأن الذات المنحطة:أن المرء لايستطيع إلا أن يتخيل بمجرد قراءة تيار عبد ـ الأمير الركابي وكأنه بالفعل تياراً وانه سيكتسح العالم كله بزخمه وكثافته ووطنيته ثم صلافته " وكأن (الحملة التي يساهم بها على لسانه اليوم أنصار الدكتاتورية الصدامية وجماعتهم - جماعة غالوي - ومجموعة أخرى من الأشخاص) هي حملة بالفعل. ولكننا بمجرد وضعه في حجمة الفعلي سنجده جيفة تكاد عفونتها تهيض في كل مكان وتثير التقزز في نفوس العباد ولم تجد من يحتملها سوى الأكثر عفونة منها كالموساد او بشار الأسد الذي أجبر بعض القوى الفلسطينية على التعامل معه ضمن الأتجاه الصليبي الفرنسي. وبحسب ذلك ينتفي وجود الحملة لنصير إلى المقالات التي ذكرنا بصفات أصحابها الموصوفين بها في العيان فرادى ولايتصلون ببعضهم البعض بعلاقات أديولوجية أو تنظيمية وإذا كان ثمة مايجمعهم حسب محتوى المقالات فستكون مناهضتهم للأحتلالين الصهيوصليـ ـ ـبين وماعدا ذلك يدخل في عداد هذريان اللامي وإسهالاته الذهنية الحادة :(أن هذه الحملة كانت متوقعة تماما من قبلنا ، ولقد قلنا علنا بأن نجاحنا في عقد المؤتمر التحضيري للمجلس التأسيسي ، وهو الأمر الذي على وشكل التكلل بالنجاح ، سيجعل بعض الأطراف من عملاء الاحتلال أو فلول الصدامية من عرب وعراقيين يستشرسون في حملة التشويه وتوجيه الاتهامات والافتراءات ضدنا ، ولعل من أسخف تلك الاتهامات تهمة التعامل مع أصدقاء الكيان الصهيوني والدفاع عنه ، ولقد تحدينا هؤلاء ونتحداهم الآن أن يقدموا دليلا ماديا واحدا كأن يكون قصاصة من جريدة أو مجلة أو كتاب أو لقطة مصورة أو تسجيلا مسموعا لأي شخص معروف من قيادة التيار الوطني الديموقراطي وللزميل الركابي الذي يتهمونه بهذا الاتهام اللاأخلاقي تحديدا يؤيد ما يلفقونه من اتهامات .. نريد دليلا ماديا واحدا) لأن مؤتمراً كهذا الذي سوف لن يقيض له الأنعقاد دون موافقة حكم الأستبداد السوري سيظل نجاحه موصولاً بمدى قدرته على التعبير عن سياساته كما تحمل لجنة الأعداد اللبنانية تقاسيمها واضحةً :
حزب الله اللبناني
الحزب التقدمي الاشتراكي
الحزب الشيوعي اللبناني
نادي اللقاء اللبناني
الحملة العالمية لحماية الشعب الفلسطيني
وإذا كان عبد ـ الأمير الركابي قد أبرزها بشكل فاقع في معرض الخبر الذي صدر عن تابعه اللامي نفسه : (لقاءات لودن بلو والركابي مع ممثلي الجبهة الشعبية وحماس والجهاد الفلسطيني تنظمها اللجنة التحضيرية اللبنانية للمؤتمر العالمي المناهض للعولمة والحرب) فلأعطاء نفسه والمؤتمر المذكور مواصفات "وطنية وتقدمية " جذابة يعتقد هو يقيناً بأنها ستمحي مالايمكن محوه من أدران راكمته على مدى سنوات طويلة فأستحال هو نفسه برمته إليها موسادياً حقاً كما يحلو للأستخبارات الفرنسية ان تراه وكما فرضته هي علىالأستخبارات السورية التي عمل هو على خدمتها سنوات طويلة وتعمل على محاولة فرضه علينا نحن العراقيين بأساليب ماكرة أكل عليها الدهر وشرب وهاهو نفسه يجترها في : (هامش توضيحي : ينشر شخص لبناني مشهور بالعته ، يدعى فادي ماضي بين الفينة والأخرى ، تخاريف لا وجود لها إلا في خياله فيدعي ادعاءات عن لجان وهيئات ومؤتمرات عقدها وصراعات وهمية يقحم فيها أسماء أناس وشخصيات لا يعرفها ولم يسبق أن رآها إلا في منامه ، ومواقف خيالية تثير الضحك ، وهي مدار تندر بين قوى التحرر العربية واللبنانية وقوى المجتمع المدني ، نحن لا نريد الدخول في لعبة الكشف عن حقيقة هذا الدعي ، لكننا نشير إلى إحدى تخاريفه الأخيرة التي سارع بعض الصغار ممن هم على شاكلته وتلقفوها بظنهم انهم وجدوا كنزا ، هو في الحقيقة كومه من الرماد لا غير أن لم نقل أكثر…. الوقائع عنيدة، وهلوسات الانترنيت يمكن أن تثير أوهاما وتطلق فقاعات تزول مع الوقت وتنسى . ..أما ما ينفع الناس فيمكث في الأرض – ذات البيان ، موقع كتابات) ... وكالعادة عندما يتعلق الأمر بالأسباب الموجبة للرفض الذي يلقاه حيثما ذهب وبجواهر الصراع وعلاقاته المتشتجرة تدامجاً يلجأ إلى الشتائم -1- بدلاً من استخدام آلة المنطق وتوسم نياطها واسطة لأستبطان وقائع الأمور وصروفها وكشف تقاسيمها بروية وأناة كما اقترحنا عليه مراراً وتكراراً بشكل شخصي مباشر أو بواسطة بعض الأصدقاء ودون ان يقدم المبررات الكفيلة على الأقل بدعم تشنجاته وتهوراته والفاقع من ارتعاصاته على الأقل لتسهيل عملية فهمهما نفسانياً على منوال الأخبار عن عته فادي ماضي بسب خرافات وليس تخاريف حسبما كتب هو نفسه خطأً و" خُرَافَةُ اسم رجل من عذرة استهوته الجن فكان يُحدث بما رأى فكذبوه وقالوا حديث خرافة ويُروى عن نبينا وحبيبنا صلى الله عليه وسلم أنه قال خرافة حق والراء فيه مخففة ولا تدخله الألف واللام لأنها معرفة إلا أن تريد به الخرافات الموضوعة من حديث الليل و خَرَفَ الثمار اجتناها وبابه نصر والثمر مَخْرُوفٌ و خَرِيفٌ و الخَرَفُ بفتحتين فساد العقل من الكبر وبابه طرب فهو خَرِفٌ وعلى هذا الأساس فأن ماكتبه فادي ماضي لم يدخل في باب الخرافات وبحسبه لم يدخل هو نفسه فيما زجه العبد ـ الأمير الركابي بالكيفيات الستالينية المعروفة التي لاتزال تتحكم بنفسيته التعسفية وقد استحوذت على علزاتها شخصية الجلاد الذي يفرض على القارئ ما يمليه على ضحيته تحت وطأة التعذيب : القبول بجميع الأتهامات الموجهة من قبله هكذا وإن لم يخبره بعلاقاتها وحيثياتها على منوال :(يدعي ادعاءات عن لجان وهيئات ومؤتمرات عقدها وصراعات وهمية يقحم فيها أسماء أناس وشخصيات لا يعرفها ولم يسبق أن رآها إلا في منامه)..ولم نتوصل على ماهياتها كلها بما فيها الناس والشخصيات والمتخيل من قبله مسقطاً إياه على فادي ماضي تعسفياً ليصنع له بدوره مواقفه الخيالية ويخصها بسخريته ذاهباً بها أبعد من ذلك بكثير ليضع في مدارها : (قوى التحرر العربية واللبنانية وقوى المجتمع المدني) خبيص في خبيص في خبيص يفصل "العربية عن اللبنانية" ثم إياها جميعاً عن المجتمع المدني ولم يخلص بالقارئ إلى مايفيد نفسه به او يفيد على الأقل بتأطير المواقف بالكيفيات التي تجعل هامشه التوضيحي توضيحياً حقاً وليس تحطيمياً بقصد حرف الأنظار عن تصريحه الصيوني :(أن اسرائيل دولة صديقة وليست عدوة والصهيونية حركة قومية تناضل من اجل حقوق اليهود التاريخية ...وان المقاومة العراقية حركة دينية متطرفة ارهابية) وليس تكذيبها كما يجب ان يكون إذا لم يفعل ذلك بالطبع وهو على النقيض منه أو على إختلاف معه أو ماشابه ذلك.وإذا كان تابعه اللامي قد أخذ بما يشبه تحديد المشكل بقوله : (ولعل من أسخف تلك الاتهامات تهمة التعامل مع أصدقاء الكيان الصهيوني والدفاع عنه ، ولقد تحدينا هؤلاء ونتحداهم الآن أن يقدموا دليلا ماديا واحدا كأن يكون قصاصة من جريدة أو مجلة أو كتاب أو لقطة مصورة و أو تسجيلا مسموعا لأي شخص معروف من قيادة التيار الوطني الديموقراطي) فأنه لم يخرج قيد أنملة عن كيفية معالجته من قبله : ان تهمة كهذه بوصفها تهمة هي أسوء مايمكن ان يتعرض له المرء في حياته إذا كان بالطبع يناهض الصهيونية التي لا يمكن إلا ان تكون أقسى انواع الأهانات على وجه الأطلاق .والأمر ليس هكذا بالنسبة لعلاء اللامي فليس من الغريب أن تكون بنظره أسخف الأتهامات وحسب ذلك يقع في الفخ اللغوي للمريب " التعامل مع أصدقاء الكيان الصهيوني والدفاع عنه " ليبدو وكأنه على وشك الصراخ : خذوني !!! لأن "التعامل مع .." لايخرج "الكيان الصهيوني" عبر الأصدقاء من كينونة العدو فحسب وإنما يضعه بمنصب آخر يبدو هاهنا هلامياً ولكنه في علاقات عبد ـ الأمير الركابي صديقاً -2- نصوحاً يستمد منه الأرتقاء على هذا النحو سقوطاً في حضيض سيميزه عن بقية العملاء بوجود أمرأة مثل نهلة الشهال وراءه ليصبح اللارجل مثله خادماً مطيعاً لها ولايحتاج المرء هاهنا لسوق أدلة على ذلك لأنها هي التي جاءت به إلى باريس وكانت تعرف بالضبط مالذي كان ينتظره فيها وماذا سيكون عليه ان يعمل والأصح ماذا سيكون بمقدوره عمله وهو لم يمتهن أي شئ سوى العمل كمخبر-3- وماعمل على تأهيله لأعمال قذرة كهذه التي تستمد دلالاتها والأدلة عليها ليس من الجرائد او المجلات أو الكتب أو اشياء من هذا القبيل كما يطالب تابعه اللامي وانما من سلوكيات قد تكون من حيث المظهر مغايرة تماماً لما هو مستهدف بالفعل كما يفعل هو وإياه معاً : مع المقاومة ضدها وضد الأحتلال معه كما عرضنا إلى ذلك في مقالات مختلفة غير ان ماتوصلت إليه المقاومة العراقية الباسلة المعروفة بقدراتها الكبيرة على استكشاف مكامن العدو بخصوصهما يدخل في مضمار المعلومة الأكيدة التي نعتمد عليها في تعزيز قناعاتنا وفي توكيدها انتصاراً للجهاد والمجاهدين.
إشارات:
1- لقد فعل ذلك معنا بمخاطبتتنا بأسمنا المستعار ـ ظافر ـ المعروفين نحن به في المقاومة الفلسطينية وصحافتها في هذه الرسالة التي نشرنا صورتها الأصلية في كتابنا المذكور أعلاه كردة فعل على ماذهبنا إليه في مقاطعه الأولى التي نشرت قبله بشكل مقتطع.
المدعو ظافر المخبل
أيها الأمي الأبله المتطفل
كنت قد أهملت وريقتك التافهة التي تتعلق بها بأذيال الناس، علك تقنع نفسك بشئ من نسب الى عالم "الثقافة" الذي قضيت حياتك متطفلاً عليه ، وتصر على ان تأخذ منه لأنك لاتملك لافي نفسك ولاعقلك ولاضميرك ماتعطيه، وهو ميدان عطاء صرف لايفتح بابه لمن يريدون الأخذ، وأنت عقيم تافه ، وأمي وابله وجاهل .رميت نفسك على الشعر فكنت اضحوكة الزمان .ثم انت بماانت عليه من امية وجهل "رساماً" ( انظر http://www.unser-euskirchen.de ثم اضغط على Künstler للأطلاع على بعض أعمالنا التشكيليةNaji El-Hazib وSerie تحت عنوان:( Die süchtigen nach krieg: the cowboys, ) فتصور الصلافة والقدرة على التعدي على ماليس لك فيه ناقة ولاجمل.
انك لاتملك سوى الصلافة والبذائة (الصحيح بذاءة) ولحقارتك فأنك تشتم الآخرين وأنت بلا منجز .فلا انت من أهل الثقافة ولا الأدب ولا السياسة والعلم ، وتطلق احكام حقدك النابع من فشلك وعقمك ، فلا تتورع عن شئ ثم تنتهي فأذا أنت مجرد حشوة ميته مرمية في خربة مهجورة..
قد أعود أيها الأبله الى خريدة بلاهتك وجهلك.فأنت مجرد نذل تافه لاتهمني بشئ ، وانما لأريك كم انت تافه ومنحط لأنك تجرأ على سواك بدون وجه حق ولادليل معتبراَ ذلك مصدر رضاك عن نفسك ..
انتظر ..
ايها الأبله عديم الموهبة فلعل وعسى..
عبدالأمير الركابي
2-10-2001
2- حسب معرفتنا به لانستبعد للتغطية على صلته الفعلية بالموساد التراجع عن تصريحاته الصهيونية علانية وبأيعاز من زوجته نهله الشهال التي تديره عملياً بعد ان تكون قد استلمت الأوامر من مراكز الأستشراق الأوربية حسب علاقات الأنتاج الصهيونية وأدواتها كخطوة تكتيكية من شأنها التشكيك بمصداقية القوى التي كشفته على حقيقته.
3- إقرأ مقال: من هو عبدالأمير الركابي لنجاد الجبوري – موقع البصرة :
http://www.albasrah.net/maqalat_mukhtara/arabic/0504/najad_310504.htm
المقاومة العراقية : الركابي واللامي عميلان للموساد
شبكة البصرة
نجاد الجبوري
بعد تحقيقات استمرت حوالي الشهرين توصلت المخابرات الوطنية التابعة للمقاومة العراقية الوطنية والاسلامية الى معلومات مهمة حول عبدالامير الركابي ، المقيم في باريس ، وعلاء اللامي ، المقيم في جنيف ، اذا ثبت لها انهما عميلان للموساد الاسرائيلي ، وان عمالتهما للمخابرات الامريكية والفرنسية واليابانية وغيرها ما هي الا غطاء لاخفاء عمالتهما للموساد ، وان الجهاز الاخير هو الذي شجعهما على ذلك لخداع الاخرين . وذكرت مصادر مخابرات المقاومة العراقية انها تملك ادلة حاسمة على عمالتهما للموساد وما يقدمانه لها من معلومات يجمعانها عن المقاومة العراقية والشخصيات العراقية الوطنية الداعمة لها في اوربا . وياتي الكشف الجديد ليؤكد ما نشرناه سابقا في "موقع البصرة" حول الركابي ، وليسلط الضوء على طبيعة التكتيك الذي تتبعه الموساد عبر هذين الجاسوسين في تشويه صورة المقاومة والاساءة اليها ، خصوصا تكتيك الادعاء بدعم المقاومة ومناهضة الاحتلال لكي يتمكنا من خداع الناس وتضليل بعض المترددين . لذلك نهيب بكافة الوطنيين العراقيين ، خصوصا في اوربا للحذر من هذين الجاسوسين ورصد تحركاتهما ، وفضحهما على اوسع نطاق لاجل منعهما من ايذاء العراقيين والايقاع بهم ، وعلى كل وطني يقرأ هذه المعلومة ان يعيد نشرها في مواقع الانترنيت والصحف .
شبكة البصرة
الخميس 26 جماد الثاني 1425 / 12 آب 2004
http://www.baghdadalrashid.com/vb3/images/imgcache/2005/07/4.jpg
شبكة البصرة
ناجي حازب ال فتلة
في كتاب الكرامات الذي كنا قد أصدرناه في أواخر شوال 1424هـ وكنا قد كتبناه في ربيع الآخر 1422 هجرية تحت عنوان " سقوطات سقط المتاع:عندما يتمخض عبدالأمير الركابي عن ارتعاصات الجلاد مصعوقاً " كنا قد تململنا في بعض المتون بالأتجاه الذي ذهب اليه الأستاذ نجاد الجبوري على وجه اليقين في مقاله " المقاومة العراقية: عبدالأمير الركابي وعلاء اللامي عميلان للموساد" المنشور هاهنا.وقد انتبه عبدالأمير الركابي نفسه آنذاك إلى ذلك في أحد رسائله التي بعثها الينا وتضمنها هذا الكتاب : (أعود إلى اظهار تحاملك ورغبتك المسبقة في شتمنا بدل مناقشتنا مؤكداً استعجالك ووقوعك في الهوى.بدلالة موضوع " شعبنا الفلسطيني الباسل " الذي صورته على هواك وكما تريد وألبستنا جريمة لم ترتكبها فقط لكي تقول بأن " ذلك لم يجرأ "طبعاً هنا أيضاً خطأ آحر سأتركه لنباهتك وتكمل " عليه أكثر ألخونة خيانة والمرتزقة ارتزاقاً والبلهاء بلاهةً "!!!على كل حال يوجد من أقدم عليه ، فصدام حسين لم تعد لديه من بضاعة يتاجر بها سوى ألقدس وفلسطين وهو يستقبل وفود منظمة التحرير علناً ...) غير اننا مع ذلك بقينا نتفرس امكانية كهذه في المحيط الذي تتحرك فيه زوجته نهلة الشهال حيث مراكز القوى الصهيونية وقد اشرنا إليه في مقالنا" عبدالأمير الركابي : هذه المرة بمنصب العميل على رؤوس الأشهاد كما في مقال:وحيث هو بمنصب المرتزق ومقال " على هذا المنوال نرهف الأذهان والعواطف " الذي عرضنا فيه من بين ماعرضنا ألى تكتيك علاء اللامي لتمويه مآربه المنحطة وراء التستر بالشعارت الوطنية الخلابة :(هكذا وهو بشكله هذا سيضعه في منصبه الفعلي على حقيقته مهيجاً نيران الفتنة بتصريف مايصنعه الأحتلال نفسه بابليكريليشسنياً بواجهة "وطنية منمقة تناهضه) وعلى هذا الأساس فأن ماإستثبته الأستاذ نجاد الجبوري وتوصلت له المقاومة العراقية الباسلة كان قد انتبه اليه معظم معارفه منذ فترة ليست بالقصيرة قبل ان يدلي بتصريحاته الصهيونية الفاقعة :(ان اسرائيل دولة صديقة وليست عدوة والصهيونية حركة قومية تناضل من اجل حقوق اليهود التاريخية في فلسطين ...وان المقاومة العراقية حركة دينية متطرفة ارهابية) التي حرضت اساساً الأجتماع الصهيوني الذي يزمع عقده في بيروت من 17- 19 ايلول 2004 بأشراف مباشر من دول غربية معروفة بمناهضتها للأسلام والمسلمين كفرنسا وسيحضرة زمرة من العاملين في مراكزها الأستشراقية ومؤسساتها الثقافية التابعة لدوائرها الأستخباراتية التي ترتبط بالموساد بعلاقات استراتيجية معروفة منذ إغتصاب فلسطين.وذلك لايمنع بأي حال من الأحوال علاقات من النوع التي عمل الأستاذ نجاد الجبوري على كشف مضامينها التكتيكية ... وماعمل اللامي نفسه بسبب ضحالته الذهنية على البوح بها سلوكياً بأسقاط ذاته السافلة على الآخر في الهجوم دفاعياً:(ان الحملة التي يساهم بها اليوم أنصار الدكتاتورية الصدامية وجماعتهم - جماعة غالوي - ومجموعة أخرى من الأشخاص الذين لا يعلمون شيئا أصلا عن كل هذه الأمور والخلافات بل وجدوا فيها ما يجده الضبع الجائع في الفطيسة الخامجة فهرعوا إلى تسويقها ونشرها على موقع "البصرة نت " ذي التوجهات المعروفة وإلى عشرات العناوين الإلكترونية التي بحوزتهم ، إن هذه الحملة كانت متوقعة تماما من قبلنا) ولأن المقالات التي نشرها موقع البصرة الفيحاء عن عبدالأمير الركابي لاتتعدى حدود أصابع اليد ولم يك ثمة بين كتابها من يذهب هذا الذهاب أو ذاك وبأمكان القارئ الكريم الأطلاع عليها كلها .. أما فيما يتعلق بالأستاذ نجاد الجبوري فهو اسم مستعار لأحد المجاهدين كما حدد هو ذلك بنفسه ولانعرف عن سيرته الذاتية شيئاً سوى هذا الكشف الكبير الذي نضعه بين آيادي القراء الكرام حرفياً والكشف الذي سبقه في مقال " من هو عبدالأمير الركابي.؟".والحال هذا كيف يمكن لهذه البوهة التي اسمها علاء اللامي ان يصنفه على هذا النحو وكأنه يعرفه حق المعرفة.ولانرانا لائمين إياه وهو اللئيم بصفة العميل الموصوف بها والملوم الذي لم يعرف كسيده العبد ـ الأميرالركابي سوى الكذب والكذب والكذب تدليساً وتمحيساً وتنفيساً وتهويساً وتهويشاً وصولاً إلى مالايحتمل من مساوئ الأخلاق :الحط من قيمة ذي المروءة وإعلاء شأن الذات المنحطة:أن المرء لايستطيع إلا أن يتخيل بمجرد قراءة تيار عبد ـ الأمير الركابي وكأنه بالفعل تياراً وانه سيكتسح العالم كله بزخمه وكثافته ووطنيته ثم صلافته " وكأن (الحملة التي يساهم بها على لسانه اليوم أنصار الدكتاتورية الصدامية وجماعتهم - جماعة غالوي - ومجموعة أخرى من الأشخاص) هي حملة بالفعل. ولكننا بمجرد وضعه في حجمة الفعلي سنجده جيفة تكاد عفونتها تهيض في كل مكان وتثير التقزز في نفوس العباد ولم تجد من يحتملها سوى الأكثر عفونة منها كالموساد او بشار الأسد الذي أجبر بعض القوى الفلسطينية على التعامل معه ضمن الأتجاه الصليبي الفرنسي. وبحسب ذلك ينتفي وجود الحملة لنصير إلى المقالات التي ذكرنا بصفات أصحابها الموصوفين بها في العيان فرادى ولايتصلون ببعضهم البعض بعلاقات أديولوجية أو تنظيمية وإذا كان ثمة مايجمعهم حسب محتوى المقالات فستكون مناهضتهم للأحتلالين الصهيوصليـ ـ ـبين وماعدا ذلك يدخل في عداد هذريان اللامي وإسهالاته الذهنية الحادة :(أن هذه الحملة كانت متوقعة تماما من قبلنا ، ولقد قلنا علنا بأن نجاحنا في عقد المؤتمر التحضيري للمجلس التأسيسي ، وهو الأمر الذي على وشكل التكلل بالنجاح ، سيجعل بعض الأطراف من عملاء الاحتلال أو فلول الصدامية من عرب وعراقيين يستشرسون في حملة التشويه وتوجيه الاتهامات والافتراءات ضدنا ، ولعل من أسخف تلك الاتهامات تهمة التعامل مع أصدقاء الكيان الصهيوني والدفاع عنه ، ولقد تحدينا هؤلاء ونتحداهم الآن أن يقدموا دليلا ماديا واحدا كأن يكون قصاصة من جريدة أو مجلة أو كتاب أو لقطة مصورة أو تسجيلا مسموعا لأي شخص معروف من قيادة التيار الوطني الديموقراطي وللزميل الركابي الذي يتهمونه بهذا الاتهام اللاأخلاقي تحديدا يؤيد ما يلفقونه من اتهامات .. نريد دليلا ماديا واحدا) لأن مؤتمراً كهذا الذي سوف لن يقيض له الأنعقاد دون موافقة حكم الأستبداد السوري سيظل نجاحه موصولاً بمدى قدرته على التعبير عن سياساته كما تحمل لجنة الأعداد اللبنانية تقاسيمها واضحةً :
حزب الله اللبناني
الحزب التقدمي الاشتراكي
الحزب الشيوعي اللبناني
نادي اللقاء اللبناني
الحملة العالمية لحماية الشعب الفلسطيني
وإذا كان عبد ـ الأمير الركابي قد أبرزها بشكل فاقع في معرض الخبر الذي صدر عن تابعه اللامي نفسه : (لقاءات لودن بلو والركابي مع ممثلي الجبهة الشعبية وحماس والجهاد الفلسطيني تنظمها اللجنة التحضيرية اللبنانية للمؤتمر العالمي المناهض للعولمة والحرب) فلأعطاء نفسه والمؤتمر المذكور مواصفات "وطنية وتقدمية " جذابة يعتقد هو يقيناً بأنها ستمحي مالايمكن محوه من أدران راكمته على مدى سنوات طويلة فأستحال هو نفسه برمته إليها موسادياً حقاً كما يحلو للأستخبارات الفرنسية ان تراه وكما فرضته هي علىالأستخبارات السورية التي عمل هو على خدمتها سنوات طويلة وتعمل على محاولة فرضه علينا نحن العراقيين بأساليب ماكرة أكل عليها الدهر وشرب وهاهو نفسه يجترها في : (هامش توضيحي : ينشر شخص لبناني مشهور بالعته ، يدعى فادي ماضي بين الفينة والأخرى ، تخاريف لا وجود لها إلا في خياله فيدعي ادعاءات عن لجان وهيئات ومؤتمرات عقدها وصراعات وهمية يقحم فيها أسماء أناس وشخصيات لا يعرفها ولم يسبق أن رآها إلا في منامه ، ومواقف خيالية تثير الضحك ، وهي مدار تندر بين قوى التحرر العربية واللبنانية وقوى المجتمع المدني ، نحن لا نريد الدخول في لعبة الكشف عن حقيقة هذا الدعي ، لكننا نشير إلى إحدى تخاريفه الأخيرة التي سارع بعض الصغار ممن هم على شاكلته وتلقفوها بظنهم انهم وجدوا كنزا ، هو في الحقيقة كومه من الرماد لا غير أن لم نقل أكثر…. الوقائع عنيدة، وهلوسات الانترنيت يمكن أن تثير أوهاما وتطلق فقاعات تزول مع الوقت وتنسى . ..أما ما ينفع الناس فيمكث في الأرض – ذات البيان ، موقع كتابات) ... وكالعادة عندما يتعلق الأمر بالأسباب الموجبة للرفض الذي يلقاه حيثما ذهب وبجواهر الصراع وعلاقاته المتشتجرة تدامجاً يلجأ إلى الشتائم -1- بدلاً من استخدام آلة المنطق وتوسم نياطها واسطة لأستبطان وقائع الأمور وصروفها وكشف تقاسيمها بروية وأناة كما اقترحنا عليه مراراً وتكراراً بشكل شخصي مباشر أو بواسطة بعض الأصدقاء ودون ان يقدم المبررات الكفيلة على الأقل بدعم تشنجاته وتهوراته والفاقع من ارتعاصاته على الأقل لتسهيل عملية فهمهما نفسانياً على منوال الأخبار عن عته فادي ماضي بسب خرافات وليس تخاريف حسبما كتب هو نفسه خطأً و" خُرَافَةُ اسم رجل من عذرة استهوته الجن فكان يُحدث بما رأى فكذبوه وقالوا حديث خرافة ويُروى عن نبينا وحبيبنا صلى الله عليه وسلم أنه قال خرافة حق والراء فيه مخففة ولا تدخله الألف واللام لأنها معرفة إلا أن تريد به الخرافات الموضوعة من حديث الليل و خَرَفَ الثمار اجتناها وبابه نصر والثمر مَخْرُوفٌ و خَرِيفٌ و الخَرَفُ بفتحتين فساد العقل من الكبر وبابه طرب فهو خَرِفٌ وعلى هذا الأساس فأن ماكتبه فادي ماضي لم يدخل في باب الخرافات وبحسبه لم يدخل هو نفسه فيما زجه العبد ـ الأمير الركابي بالكيفيات الستالينية المعروفة التي لاتزال تتحكم بنفسيته التعسفية وقد استحوذت على علزاتها شخصية الجلاد الذي يفرض على القارئ ما يمليه على ضحيته تحت وطأة التعذيب : القبول بجميع الأتهامات الموجهة من قبله هكذا وإن لم يخبره بعلاقاتها وحيثياتها على منوال :(يدعي ادعاءات عن لجان وهيئات ومؤتمرات عقدها وصراعات وهمية يقحم فيها أسماء أناس وشخصيات لا يعرفها ولم يسبق أن رآها إلا في منامه)..ولم نتوصل على ماهياتها كلها بما فيها الناس والشخصيات والمتخيل من قبله مسقطاً إياه على فادي ماضي تعسفياً ليصنع له بدوره مواقفه الخيالية ويخصها بسخريته ذاهباً بها أبعد من ذلك بكثير ليضع في مدارها : (قوى التحرر العربية واللبنانية وقوى المجتمع المدني) خبيص في خبيص في خبيص يفصل "العربية عن اللبنانية" ثم إياها جميعاً عن المجتمع المدني ولم يخلص بالقارئ إلى مايفيد نفسه به او يفيد على الأقل بتأطير المواقف بالكيفيات التي تجعل هامشه التوضيحي توضيحياً حقاً وليس تحطيمياً بقصد حرف الأنظار عن تصريحه الصيوني :(أن اسرائيل دولة صديقة وليست عدوة والصهيونية حركة قومية تناضل من اجل حقوق اليهود التاريخية ...وان المقاومة العراقية حركة دينية متطرفة ارهابية) وليس تكذيبها كما يجب ان يكون إذا لم يفعل ذلك بالطبع وهو على النقيض منه أو على إختلاف معه أو ماشابه ذلك.وإذا كان تابعه اللامي قد أخذ بما يشبه تحديد المشكل بقوله : (ولعل من أسخف تلك الاتهامات تهمة التعامل مع أصدقاء الكيان الصهيوني والدفاع عنه ، ولقد تحدينا هؤلاء ونتحداهم الآن أن يقدموا دليلا ماديا واحدا كأن يكون قصاصة من جريدة أو مجلة أو كتاب أو لقطة مصورة و أو تسجيلا مسموعا لأي شخص معروف من قيادة التيار الوطني الديموقراطي) فأنه لم يخرج قيد أنملة عن كيفية معالجته من قبله : ان تهمة كهذه بوصفها تهمة هي أسوء مايمكن ان يتعرض له المرء في حياته إذا كان بالطبع يناهض الصهيونية التي لا يمكن إلا ان تكون أقسى انواع الأهانات على وجه الأطلاق .والأمر ليس هكذا بالنسبة لعلاء اللامي فليس من الغريب أن تكون بنظره أسخف الأتهامات وحسب ذلك يقع في الفخ اللغوي للمريب " التعامل مع أصدقاء الكيان الصهيوني والدفاع عنه " ليبدو وكأنه على وشك الصراخ : خذوني !!! لأن "التعامل مع .." لايخرج "الكيان الصهيوني" عبر الأصدقاء من كينونة العدو فحسب وإنما يضعه بمنصب آخر يبدو هاهنا هلامياً ولكنه في علاقات عبد ـ الأمير الركابي صديقاً -2- نصوحاً يستمد منه الأرتقاء على هذا النحو سقوطاً في حضيض سيميزه عن بقية العملاء بوجود أمرأة مثل نهلة الشهال وراءه ليصبح اللارجل مثله خادماً مطيعاً لها ولايحتاج المرء هاهنا لسوق أدلة على ذلك لأنها هي التي جاءت به إلى باريس وكانت تعرف بالضبط مالذي كان ينتظره فيها وماذا سيكون عليه ان يعمل والأصح ماذا سيكون بمقدوره عمله وهو لم يمتهن أي شئ سوى العمل كمخبر-3- وماعمل على تأهيله لأعمال قذرة كهذه التي تستمد دلالاتها والأدلة عليها ليس من الجرائد او المجلات أو الكتب أو اشياء من هذا القبيل كما يطالب تابعه اللامي وانما من سلوكيات قد تكون من حيث المظهر مغايرة تماماً لما هو مستهدف بالفعل كما يفعل هو وإياه معاً : مع المقاومة ضدها وضد الأحتلال معه كما عرضنا إلى ذلك في مقالات مختلفة غير ان ماتوصلت إليه المقاومة العراقية الباسلة المعروفة بقدراتها الكبيرة على استكشاف مكامن العدو بخصوصهما يدخل في مضمار المعلومة الأكيدة التي نعتمد عليها في تعزيز قناعاتنا وفي توكيدها انتصاراً للجهاد والمجاهدين.
إشارات:
1- لقد فعل ذلك معنا بمخاطبتتنا بأسمنا المستعار ـ ظافر ـ المعروفين نحن به في المقاومة الفلسطينية وصحافتها في هذه الرسالة التي نشرنا صورتها الأصلية في كتابنا المذكور أعلاه كردة فعل على ماذهبنا إليه في مقاطعه الأولى التي نشرت قبله بشكل مقتطع.
المدعو ظافر المخبل
أيها الأمي الأبله المتطفل
كنت قد أهملت وريقتك التافهة التي تتعلق بها بأذيال الناس، علك تقنع نفسك بشئ من نسب الى عالم "الثقافة" الذي قضيت حياتك متطفلاً عليه ، وتصر على ان تأخذ منه لأنك لاتملك لافي نفسك ولاعقلك ولاضميرك ماتعطيه، وهو ميدان عطاء صرف لايفتح بابه لمن يريدون الأخذ، وأنت عقيم تافه ، وأمي وابله وجاهل .رميت نفسك على الشعر فكنت اضحوكة الزمان .ثم انت بماانت عليه من امية وجهل "رساماً" ( انظر http://www.unser-euskirchen.de ثم اضغط على Künstler للأطلاع على بعض أعمالنا التشكيليةNaji El-Hazib وSerie تحت عنوان:( Die süchtigen nach krieg: the cowboys, ) فتصور الصلافة والقدرة على التعدي على ماليس لك فيه ناقة ولاجمل.
انك لاتملك سوى الصلافة والبذائة (الصحيح بذاءة) ولحقارتك فأنك تشتم الآخرين وأنت بلا منجز .فلا انت من أهل الثقافة ولا الأدب ولا السياسة والعلم ، وتطلق احكام حقدك النابع من فشلك وعقمك ، فلا تتورع عن شئ ثم تنتهي فأذا أنت مجرد حشوة ميته مرمية في خربة مهجورة..
قد أعود أيها الأبله الى خريدة بلاهتك وجهلك.فأنت مجرد نذل تافه لاتهمني بشئ ، وانما لأريك كم انت تافه ومنحط لأنك تجرأ على سواك بدون وجه حق ولادليل معتبراَ ذلك مصدر رضاك عن نفسك ..
انتظر ..
ايها الأبله عديم الموهبة فلعل وعسى..
عبدالأمير الركابي
2-10-2001
2- حسب معرفتنا به لانستبعد للتغطية على صلته الفعلية بالموساد التراجع عن تصريحاته الصهيونية علانية وبأيعاز من زوجته نهله الشهال التي تديره عملياً بعد ان تكون قد استلمت الأوامر من مراكز الأستشراق الأوربية حسب علاقات الأنتاج الصهيونية وأدواتها كخطوة تكتيكية من شأنها التشكيك بمصداقية القوى التي كشفته على حقيقته.
3- إقرأ مقال: من هو عبدالأمير الركابي لنجاد الجبوري – موقع البصرة :
http://www.albasrah.net/maqalat_mukhtara/arabic/0504/najad_310504.htm
المقاومة العراقية : الركابي واللامي عميلان للموساد
شبكة البصرة
نجاد الجبوري
بعد تحقيقات استمرت حوالي الشهرين توصلت المخابرات الوطنية التابعة للمقاومة العراقية الوطنية والاسلامية الى معلومات مهمة حول عبدالامير الركابي ، المقيم في باريس ، وعلاء اللامي ، المقيم في جنيف ، اذا ثبت لها انهما عميلان للموساد الاسرائيلي ، وان عمالتهما للمخابرات الامريكية والفرنسية واليابانية وغيرها ما هي الا غطاء لاخفاء عمالتهما للموساد ، وان الجهاز الاخير هو الذي شجعهما على ذلك لخداع الاخرين . وذكرت مصادر مخابرات المقاومة العراقية انها تملك ادلة حاسمة على عمالتهما للموساد وما يقدمانه لها من معلومات يجمعانها عن المقاومة العراقية والشخصيات العراقية الوطنية الداعمة لها في اوربا . وياتي الكشف الجديد ليؤكد ما نشرناه سابقا في "موقع البصرة" حول الركابي ، وليسلط الضوء على طبيعة التكتيك الذي تتبعه الموساد عبر هذين الجاسوسين في تشويه صورة المقاومة والاساءة اليها ، خصوصا تكتيك الادعاء بدعم المقاومة ومناهضة الاحتلال لكي يتمكنا من خداع الناس وتضليل بعض المترددين . لذلك نهيب بكافة الوطنيين العراقيين ، خصوصا في اوربا للحذر من هذين الجاسوسين ورصد تحركاتهما ، وفضحهما على اوسع نطاق لاجل منعهما من ايذاء العراقيين والايقاع بهم ، وعلى كل وطني يقرأ هذه المعلومة ان يعيد نشرها في مواقع الانترنيت والصحف .
شبكة البصرة
الخميس 26 جماد الثاني 1425 / 12 آب 2004