almansor313
12-07-2005, 12:16 PM
جرائم القتل من قبل القوات الامريكية في الموصل :
إن اخطر صور الانتهاكات التي تتكرر في مدينة الموصل وسائر مدن العراق من دون أن يحدها حد جرائم القتل التي تطال أرواح المدنيين الأبرياء وهذه الجرائم تعد الأكثر بشاعة في تاريخ المجتمعات الإنسانية لأنها لاتفرق في ضحاياها بين صغير أو كبير وبين ذكر أو أنثى . وكل جريمة من تلك الجرائم يطول الحديث عنها لما تحمله في ثناياها من أعمال وحشية ومن ممارسات يندى لها جبين الإنسانية .
إن القوات الأمريكية تستهدف من أعمال القتل تلك :
1.إشاعة الخوف والرعب في صفوف المواطنين الأمنيين وجعلهم يشعرون بخطورة تلك القوات وقسوتها .
2.التنكيل بالإنسان العراقي والتعامل معه بإهانة وبأسلوب لا يعرف سوى لغة السلاح والقتل .
3. تحويل المناطق الجغرافية الآهلة بالسكان إلى مناطق منكوبة بفقد أعزائها ومحاولة القضاء على كل بوادر الحياة والتعالي على جراحات تلك القوات .
4.محاولة خلط الأوراق والتعامل مع هذا الملف على اعتبار أن تلك القوات لا دخل لها بأعمال القتل وان العناصر المسلحة هي المسؤولة عن تلك الممارسات .
5.إن أسلوب القتل الوحشي يعد في حسابات تلك القوات الأسلوب الأكثر نجاعة في تكريس حالة العنف لاستمرار نزيف الدم العراقي وتعتبر عمليات القتل الحل الأول لا الأخير الذي تلجأ إليه تلك القوات لحل إخفاقاتها الواضحة على الأرض العراقية .
أما المبررات التي تسوقها تلك القوات مع كل جريمة تعاود إلى ارتكابها فهي تدور بين المبررات الآتية :
1.وجود ما يدعوا إلى الخطر واحتمال تعرض قواتها إلى هجمات مسلحة .
2.أن تلك القوات لم تكن تعلم بان هناك مدنيين في مكان الحادث .
3.أن المدنيين اخطئوا في اتخاذ التدابير اللازمة لحمايتهم وحاولوا الاقتراب من عجلات تلك القوات .
4.أما الحالة الأكثر شيوعا في الخطاب الذي تتبناه تلك القوات زعمها أنها قتلت مجموعة إرهابية خطيرة وإنها نجحت في حماية امن الإنسان العراقي بالقضاء على تلك المجاميع . وفي الواقع تكون تلك المجاميع المزعومة عائلة تضم أطفال ونساء ، أو ابن وأبيه أو إخوة والشواهد على كل حالة كثيرة جداً .
5.وفي الغالب أيضاً تحاول تلك القوات إنكار أي صلة لها بتلك الأعمال بحيث تزعم تلك القوات أنها لا تقتل المدنيين بل أن من يقتلهم هم المسلحون وهكذا تحاول تلك القوات أن تنفي عنها أي تهم وتحاول أن تظهر بمظهر من لا يعرف القتل أبداً .
6.وأيضا تحاول تلك القوات التذرع بأنها كانت في حالة الدفاع عن النفس عندما قامت بقتل عدد من الأشخاص .
وتتنوع جرائم القتل التي ترتكبها تلك القوات وتتخذ الصور آلاتية :
1. جرائم القتل العمد : وتحتل نسبة كبيرة من جرائم القتل التي ترتكبها تلك القوات ، حيث يتوفر في جريمة القتل العمد كافة أركانها ( ركنها المادي والمعنوي ) وقد سجلت تلك القوات في سجلها الحافل بالجرائم ارتكاب عدة جرائم من هذا النوع بحق مدنيين عزل ، والأخطر أن معظم تلك الجرائم تحمل في ثناياها ظروف التشديد القانوني التي ترفع من السقف القانوني للعقوبة كارتكاب جريمة القتل بسبق الإصرار والترصد ، أو قتل عدة أشخاص بدم بارد ، أو استخدام أساليب وحشية في القتل مع التنكيل بالضحية .
2.القتل العشوائي : وهو النوع الأكثر شيوعاً بين حالات القتل وابرز المؤشرات التي يحملها هذا الأسلوب من القتل ، هي ارتفاع عدد ضحاياه واستهدافه المدنيين بشكل واضح وفاضح والإفراط في استخدام القوة العسكرية بحق الضحايا والحيلولة دون أي محاولة لإنقاذ الضحية . وعادة ما تتخذ تلك القوات أساليب متعددة لتحقيق ما تريده من ارتكاب جرائم من هذا النوع ، وتستخدم لأجل ذلك القصف العشوائي للأحياء السكنية الآمنة بالطائرات ، أو إطلاق المدرعات الأمريكية نيران مدافعها الرشاشة على الأشخاص في الأسواق والطرقات وفي المناطق المزدحمة بحيث توقع في صفوفهم خسائر جسيمة .
3.القتل جراء التعذيب : وتحتل حالات الضحايا الذين توفوا جراء التعذيب حيزاً مهماً في سلسلة جرائم القوات الأمريكية في العراق وابرز ما يلاحظ على ضحايا تلك الجرائم أنهم وبعد قضاء فترة طويلة لدى القوات الأمريكية في داخل معتقلات تلك القوات وبعد أن يسقطوا جراء التعذيب الخطير الذي يتعرضون لهم يجري تسليمهم إلى الطب العدلي على اعتبار أنهم أشخاص مجهولي الهوية وان تلك القوات قد عثرت على جثثهم في احد الطرق العامة في المدينة وأنها تجهل أي شيء عنهم ، في حين أنها سبق وان اعتقلته واستولت على وثائقه الشخصية وقامت بارتكاب الفضائع بحقه .
4.جرائم القتل بالدهس : وتزداد يوماً بعد يوم هذه الجرائم وتتفاقم وتنعكس آثارها على مختلف أوجه الحياة العامة . فالقوات الأمريكية أثبتت بالدليل القاطع أنها قوات لا تقييم للإنسان أي وزن وإنها تستهتر بحياة وأرواح المدنيين إلى ابعد الحدود ، ولعل من ابرز الأدلة على ذلك ما يشاهده المواطن العراقي كل يوم من دهس لمواطنين مشاة أو مع مركباتهم بالمدرعات الضخمة التي تقودها تلك القوات بمطلق الرعونة والعبث والاستخفاف بالأرواح والممتلكات ، هذه الممارسات أودت بحياة عوائل بأكملها وأجهزت على حياة نساء وأطفال كثر، ولم تكلف تلك القوات نفسها عناء البحث عن مبرر لجرائمها تلك .
5.القتل إثناء المداهمات : إن القوات الأمريكية لاتتوانى عن قتل أي إنسان تشك بأنه قد يكون مصدر قلق لها ، ولعل من ابرز الحالات التي ترتفع فيها نسب القتل على يد تلك القوات، هي تلك التي ترتكب أثناء أعمال المداهمة والتفتيش للمنازل حيث تكون تلك القوات في حالة من الهستيريا والاستنفار يصح وصفها بالجنونية وبالتالي يكون إطلاق النار وإزهاق الأرواح أمر معتاد بالنسبة لتلك القوات في مثل تلك المناسبات .
حسبنا الله ونعم الوكيل حسبنا الله ونعم الوكيل حسبنا الله ونعم الوكيل
االلهم يا منزل الكتاب,ويا مجري السحاب, ويا سريع الحساب, وياهازم الأحزاب إهزم النصارى واليهود والعلمانيين والمنافقين المحاربين للأسلام والمسلمين. اللهم اهزمهم وزلزلهم, اللهم اقذف الرعب في قلوبهم, اللهم فرق جمعهم, اللهم شتت شملهم, اللهم خالف بين أرائهم, اللهم اجعل بأسهم بينهم, اللهم ارنا بهم عجائب قدرتك. ياقوي يا قادر اللهم أذل الدول الكافرة المحاربة للإسلام والمسلمين, اللهم ارسل عليهم الرياح العاتية, والأعاصير الفتاكة, والقوارع المدمرة, والأمراض المتنوعة, اللهم اشغلهم بأنفسهم عن المؤمنين, اللهم أتبعهم بأصحاب الفيل, وجعل كيدهم في تضليل, اللهم أرسل عليهم طير الأبابيل, ترميهم بحجارة من سجيل,اللهم خذهم بالصيحة, وارسل عليهم حاصبا, اللهم صب عليهم العذاب صبا,اللهم اخسف بهم الأرض وأنزل عليهم كسفا من السماء, اللهم اقلب البحر عليهم نارا, الجو شهبا وإعصارا, اللهم أسقط طائراتهم,اللهم دمر مدمراتهم, واجعل قوتهم عليهم دمارا. ياذا الجلال والإكرام يا حي يا قيوم. اللهم عليك برؤس الكفر, اللهم عليك ببوش,اللهم عليك ببلير, اللهم عليك بشارون اللهم عليك بهم كل الظالمين. اللهم طال ليل الظالمين, اللهم سلط عليهم يدا من الحق حاصدة. اللهم إن بالمسلمين من الجهد والضنك والضيق والظلم مالا نشكوه إلا إليك. لا إله إلا الله العظيم الحليم, لا إله إلا الله رب العرش الكريم, لا إله إلا الله رب السموات والأرض ورب العرش الكريم. اللهم صل على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم.
إن اخطر صور الانتهاكات التي تتكرر في مدينة الموصل وسائر مدن العراق من دون أن يحدها حد جرائم القتل التي تطال أرواح المدنيين الأبرياء وهذه الجرائم تعد الأكثر بشاعة في تاريخ المجتمعات الإنسانية لأنها لاتفرق في ضحاياها بين صغير أو كبير وبين ذكر أو أنثى . وكل جريمة من تلك الجرائم يطول الحديث عنها لما تحمله في ثناياها من أعمال وحشية ومن ممارسات يندى لها جبين الإنسانية .
إن القوات الأمريكية تستهدف من أعمال القتل تلك :
1.إشاعة الخوف والرعب في صفوف المواطنين الأمنيين وجعلهم يشعرون بخطورة تلك القوات وقسوتها .
2.التنكيل بالإنسان العراقي والتعامل معه بإهانة وبأسلوب لا يعرف سوى لغة السلاح والقتل .
3. تحويل المناطق الجغرافية الآهلة بالسكان إلى مناطق منكوبة بفقد أعزائها ومحاولة القضاء على كل بوادر الحياة والتعالي على جراحات تلك القوات .
4.محاولة خلط الأوراق والتعامل مع هذا الملف على اعتبار أن تلك القوات لا دخل لها بأعمال القتل وان العناصر المسلحة هي المسؤولة عن تلك الممارسات .
5.إن أسلوب القتل الوحشي يعد في حسابات تلك القوات الأسلوب الأكثر نجاعة في تكريس حالة العنف لاستمرار نزيف الدم العراقي وتعتبر عمليات القتل الحل الأول لا الأخير الذي تلجأ إليه تلك القوات لحل إخفاقاتها الواضحة على الأرض العراقية .
أما المبررات التي تسوقها تلك القوات مع كل جريمة تعاود إلى ارتكابها فهي تدور بين المبررات الآتية :
1.وجود ما يدعوا إلى الخطر واحتمال تعرض قواتها إلى هجمات مسلحة .
2.أن تلك القوات لم تكن تعلم بان هناك مدنيين في مكان الحادث .
3.أن المدنيين اخطئوا في اتخاذ التدابير اللازمة لحمايتهم وحاولوا الاقتراب من عجلات تلك القوات .
4.أما الحالة الأكثر شيوعا في الخطاب الذي تتبناه تلك القوات زعمها أنها قتلت مجموعة إرهابية خطيرة وإنها نجحت في حماية امن الإنسان العراقي بالقضاء على تلك المجاميع . وفي الواقع تكون تلك المجاميع المزعومة عائلة تضم أطفال ونساء ، أو ابن وأبيه أو إخوة والشواهد على كل حالة كثيرة جداً .
5.وفي الغالب أيضاً تحاول تلك القوات إنكار أي صلة لها بتلك الأعمال بحيث تزعم تلك القوات أنها لا تقتل المدنيين بل أن من يقتلهم هم المسلحون وهكذا تحاول تلك القوات أن تنفي عنها أي تهم وتحاول أن تظهر بمظهر من لا يعرف القتل أبداً .
6.وأيضا تحاول تلك القوات التذرع بأنها كانت في حالة الدفاع عن النفس عندما قامت بقتل عدد من الأشخاص .
وتتنوع جرائم القتل التي ترتكبها تلك القوات وتتخذ الصور آلاتية :
1. جرائم القتل العمد : وتحتل نسبة كبيرة من جرائم القتل التي ترتكبها تلك القوات ، حيث يتوفر في جريمة القتل العمد كافة أركانها ( ركنها المادي والمعنوي ) وقد سجلت تلك القوات في سجلها الحافل بالجرائم ارتكاب عدة جرائم من هذا النوع بحق مدنيين عزل ، والأخطر أن معظم تلك الجرائم تحمل في ثناياها ظروف التشديد القانوني التي ترفع من السقف القانوني للعقوبة كارتكاب جريمة القتل بسبق الإصرار والترصد ، أو قتل عدة أشخاص بدم بارد ، أو استخدام أساليب وحشية في القتل مع التنكيل بالضحية .
2.القتل العشوائي : وهو النوع الأكثر شيوعاً بين حالات القتل وابرز المؤشرات التي يحملها هذا الأسلوب من القتل ، هي ارتفاع عدد ضحاياه واستهدافه المدنيين بشكل واضح وفاضح والإفراط في استخدام القوة العسكرية بحق الضحايا والحيلولة دون أي محاولة لإنقاذ الضحية . وعادة ما تتخذ تلك القوات أساليب متعددة لتحقيق ما تريده من ارتكاب جرائم من هذا النوع ، وتستخدم لأجل ذلك القصف العشوائي للأحياء السكنية الآمنة بالطائرات ، أو إطلاق المدرعات الأمريكية نيران مدافعها الرشاشة على الأشخاص في الأسواق والطرقات وفي المناطق المزدحمة بحيث توقع في صفوفهم خسائر جسيمة .
3.القتل جراء التعذيب : وتحتل حالات الضحايا الذين توفوا جراء التعذيب حيزاً مهماً في سلسلة جرائم القوات الأمريكية في العراق وابرز ما يلاحظ على ضحايا تلك الجرائم أنهم وبعد قضاء فترة طويلة لدى القوات الأمريكية في داخل معتقلات تلك القوات وبعد أن يسقطوا جراء التعذيب الخطير الذي يتعرضون لهم يجري تسليمهم إلى الطب العدلي على اعتبار أنهم أشخاص مجهولي الهوية وان تلك القوات قد عثرت على جثثهم في احد الطرق العامة في المدينة وأنها تجهل أي شيء عنهم ، في حين أنها سبق وان اعتقلته واستولت على وثائقه الشخصية وقامت بارتكاب الفضائع بحقه .
4.جرائم القتل بالدهس : وتزداد يوماً بعد يوم هذه الجرائم وتتفاقم وتنعكس آثارها على مختلف أوجه الحياة العامة . فالقوات الأمريكية أثبتت بالدليل القاطع أنها قوات لا تقييم للإنسان أي وزن وإنها تستهتر بحياة وأرواح المدنيين إلى ابعد الحدود ، ولعل من ابرز الأدلة على ذلك ما يشاهده المواطن العراقي كل يوم من دهس لمواطنين مشاة أو مع مركباتهم بالمدرعات الضخمة التي تقودها تلك القوات بمطلق الرعونة والعبث والاستخفاف بالأرواح والممتلكات ، هذه الممارسات أودت بحياة عوائل بأكملها وأجهزت على حياة نساء وأطفال كثر، ولم تكلف تلك القوات نفسها عناء البحث عن مبرر لجرائمها تلك .
5.القتل إثناء المداهمات : إن القوات الأمريكية لاتتوانى عن قتل أي إنسان تشك بأنه قد يكون مصدر قلق لها ، ولعل من ابرز الحالات التي ترتفع فيها نسب القتل على يد تلك القوات، هي تلك التي ترتكب أثناء أعمال المداهمة والتفتيش للمنازل حيث تكون تلك القوات في حالة من الهستيريا والاستنفار يصح وصفها بالجنونية وبالتالي يكون إطلاق النار وإزهاق الأرواح أمر معتاد بالنسبة لتلك القوات في مثل تلك المناسبات .
حسبنا الله ونعم الوكيل حسبنا الله ونعم الوكيل حسبنا الله ونعم الوكيل
االلهم يا منزل الكتاب,ويا مجري السحاب, ويا سريع الحساب, وياهازم الأحزاب إهزم النصارى واليهود والعلمانيين والمنافقين المحاربين للأسلام والمسلمين. اللهم اهزمهم وزلزلهم, اللهم اقذف الرعب في قلوبهم, اللهم فرق جمعهم, اللهم شتت شملهم, اللهم خالف بين أرائهم, اللهم اجعل بأسهم بينهم, اللهم ارنا بهم عجائب قدرتك. ياقوي يا قادر اللهم أذل الدول الكافرة المحاربة للإسلام والمسلمين, اللهم ارسل عليهم الرياح العاتية, والأعاصير الفتاكة, والقوارع المدمرة, والأمراض المتنوعة, اللهم اشغلهم بأنفسهم عن المؤمنين, اللهم أتبعهم بأصحاب الفيل, وجعل كيدهم في تضليل, اللهم أرسل عليهم طير الأبابيل, ترميهم بحجارة من سجيل,اللهم خذهم بالصيحة, وارسل عليهم حاصبا, اللهم صب عليهم العذاب صبا,اللهم اخسف بهم الأرض وأنزل عليهم كسفا من السماء, اللهم اقلب البحر عليهم نارا, الجو شهبا وإعصارا, اللهم أسقط طائراتهم,اللهم دمر مدمراتهم, واجعل قوتهم عليهم دمارا. ياذا الجلال والإكرام يا حي يا قيوم. اللهم عليك برؤس الكفر, اللهم عليك ببوش,اللهم عليك ببلير, اللهم عليك بشارون اللهم عليك بهم كل الظالمين. اللهم طال ليل الظالمين, اللهم سلط عليهم يدا من الحق حاصدة. اللهم إن بالمسلمين من الجهد والضنك والضيق والظلم مالا نشكوه إلا إليك. لا إله إلا الله العظيم الحليم, لا إله إلا الله رب العرش الكريم, لا إله إلا الله رب السموات والأرض ورب العرش الكريم. اللهم صل على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم.