الصالحي
29-05-2004, 08:32 PM
( لكل من القى السمع وهو شهيد ) ...
سمعنا وقرانا من اخينا محب المجاهدين ( بان هنالك صاروخ يحمل اسم ( خطاب ) في اشارة الى المقاتل العربي الذي ( استشهد ) في الشيشان ! ) ... وربما ان الاخ محب المجاهدين قد نقل لنا الخبر كما هو للامانة ..
والذي نريد ان نبينه حول حقيقة ( هذا الصاروخ ) ونبين ( الاصابع الخفية ) التي تحاول ان تدخل الى ( التجيير ) بسرقة جهاد اهل العراق من ابطال الاسلام الحقيقيين , جند الله من جيش العراق جيش البطولات على مر التاريخ قريبه ( وحديثه ) ! .... وذلك ( بالتلميح ) شيئا فشيئا فما نرى .. الا ونرى ان ( القاعدة ! ) قد اصبحت هي من كانت تقاتل الاميركان ( عن طريق وكيلها الزرقاوي ! ) .. وبذا ... فلا نرى انفسنا الا وقد اصبحت لدينا ( وعبر اسلام شفاف وتقي , وبأسمه! ) واننا نرى عشرات الالوف من قتلى العلوج ( بانواع تحالفاتهم ) ومئات الالوف من الجرحى والمفقودين والمنتحرين والهاربين وعشرات الالوف من انواع الاليات والطائرات ((((( وقد اصبحت في النهاية انما تم تدميرها من قبل ( القاعدة ) القاعدة للمسلمين بكل مرصد ! ))))) ...
الحقيقة يا اخوان ...
لايوجد شيئ اسمه ( صاروخ خطاب ! ) .. وما دخل خطاب ( رحمه الله ولا نزكي عليه ) في جهاد العراقيين .... فيوجد في العراق ولله الحمد مئات الالوف من هم يستحقون وتستحق اسمائهم ان تسمى بها جميع انواع اسلحة المسلمين ( ان كانت اسلحتهم ) .. .. بل يجب ان تطلق اسمائهم على جميع المدن الاسلامية , تيمنا لوقفهم وصدهم وانتصاراتهم على اكبر قوة على الارض ومنذ الخليقة والى اليوم .. خاصة وان كافة مدن الاسلام اصبحت مرشحة لان تجتاح وتنتك اعراض المسلمين من قبل هذه القوة الفريدة الغرابة والتي لم يسبق لأمة ان كانت بهذه القوة ... بعد ان اراد حكامهم الصهاينة ( حكام المدن الاسلامية ) فتح مدنهم ( لأوليائهم ! ) ...
فهذا الذي يجب ان تطلق عليه اسمائهم ... وهؤلاء هم الاحق بالتسميات ....
فلماذا ( خطاب ) بالذات ..... ( علما اننا بدأنا نشك بكل من يقاتل ( الروس ) ! )... نعم .... ومع سؤالنا الله تبارك وتعالى ان يحفظ لنا المسلمين في الشيشان اخوتنا واحبائنا .. الا ان ما يحدث من قتال في روسيا ( باسم الاسلام ) انما هو حرب على الله وعلى رسوله ... نعم ... فقد يكون الذين ذهبوا لقتال الروس لايعلمون بحقيقة مؤامرات الصهيوصليب الحقيقية من وراء استغفالهم (((( كما استغفلوهم واستغفلوا من سبقهم ايام ما يسمى بالقتال ضد الشيوعية ( الملحدة ! ) في افغانستان )))) ... نعم ... هذه هي الحقيقة التي (( يداريها الكثير وهي تلج في نفوسهم دون ان يجرؤوا ( استحياءا من الله بظنهم ) على البوح بها! )) ....... وقد رأى العالم باجمعه الان من استفاد من ( الجهاد ) في افغانستان ..... ((((( ويريد الاميركصهيون ان تكون في خاصرة روسيا ( المخيفة لاميركا ) ان تكون هنالك دويلة حقيرة في خاصرتها كما ( الكويت ) في خاصرة العراق وتايوان في خاصرة الصين و ( اسرائيل ) في خاصرة العرب والمسلمين )))))) فهذه هي حقيقة حرب الشيشان على الروس ..... ( ولا اخفيكم قهري والمي كلما اسمع اخوة لنا واخوات يفجرون انفسهم في روسيا ... لانني اعلم ان الاسلام هو المستهدف ( وباسم الاسلام ) ....
ربما ايضا لاننسى المليارات من الدولارات , وحلقات ( العلم ) التي امتلأت بها جوامع ( ارض الحراميين ) ودول العهر الخليجية هم وشعوبهم من دون استثناء ( الا من رحم ربي ) حين امتلأت مساجد هذه ( الويلات الاميركصهيويهودعربية ) بانواع الدعايات التحريضية ( باسم الاسلام وباسم الجهاد ) لتطويع ادمغة ( الغافلين ) من ابنائهم الجهلة ( الا القلة جدا منهم والله وحده يعلمهم ) حيث انفقوا ( وتبرعوا ! ) بهذه الاموال ( والعطايا ! ) حكومة وشعبا جاهلا يحمل الكثير من الغباء ( باسم الاسلام والاسلام براء منهم ومن عقولهم المريضة هم وحكامهم السفلة ابناء اليهود ) الذين ( مولوا حروب آلهتهم اميركيهوصليب ضد شعوب الارض المسكينة من فيتنام الى كوريا وكمبوديا ولاوس ... الخ .. واخيرا الصومال بعد افغانستان ! ) ودعموها بالمليارات من الدولارات ( الحيلة الورقية اليهودية ! ) .. بل ... (((((( ولا اغالي او ابالغ اذا ما قلت ان ابن لادن انما هو في حقيقته هو ( ابن ال CIE المدلل ! ) هو وجميع من اشترك معه في هذه المؤامرة ( والتي بدات تتكشف شيئا فشيئا بحمد الله وبفضله عن طريق لاعبيها الكبار الصغار الخاسئين من بيت المجانين الاسود ) حيث تشير التحقيقات لحد الان الى ما يثبت ضلوع الجميع في هذه اللعبة القذرة الساحرة والتي ستنقلب عليهم بأذن الله وبفضل قيادة الجهاد الحقيقية بقيادة المجاهد ( ولانزكي على الله ) الرئيس وخليفة المسلمين القادم بقوة الله صدام حسين هو وجند الله الابرار تاج رؤوس العرب والمسلمين جند العراق بصنوفه ....
ولا غرابة اذا ما راجعنا بعض من خطابات ابن لادن , خاصة الاخيرة منها حين ( يكفّر ) عن عمد واصرار الرئيس الوحيد الذي قال لا لأميركا , القائد صدام حسين ( بحجة شموله بالتكفير ومساواته ببقية الانظمة التي لاتحكم بنا انزل الله ! .. في حيلة قذرة ومكشوفة للاشارة الى صدام .. اذ ما اهمية وكلاء اميركا الحكام ان كفّرهم ام لم يكفرهم المكفّرون .. فهم مكشوفون , ولكن المهم ان يكفّر صدام ! ( بشموله من ضمن الانظمة التي لاتحكم بما انزل الله ) !... خاصة ( خطاب ) ابن لادن الاخير , والذي اتى وكأنه اتى في وقت تحتاج فيه اميركا الى ما يثبت بأن صدام كافر! ........
(((( ولنراجع ما قاله قائد القوات الفرنسية في مقابلة تلفزيونية له ( الجزيرة ) بعد احداث ( 11 سبتمبر ) مباشرة , حيث اتهم ابن لادن بلقاءات اجريت معه سرية مع المخابرات الاميركية قبل ( الاحداث ) .. ومنها ( لقاء في المستشفى الذي كان يرقد فيه ابن لادن )))) ..
والحديث يطول ......
وهذا ردا على كل من اتهم صدام حسين بالكفر ( من الذين تستروا بالاسلام من المنافقين والدجالين حثالة الارض ) فليعرفوا جيدا من هو العميل ومن هو الكافر ....
والله وحده هو العالم
سمعنا وقرانا من اخينا محب المجاهدين ( بان هنالك صاروخ يحمل اسم ( خطاب ) في اشارة الى المقاتل العربي الذي ( استشهد ) في الشيشان ! ) ... وربما ان الاخ محب المجاهدين قد نقل لنا الخبر كما هو للامانة ..
والذي نريد ان نبينه حول حقيقة ( هذا الصاروخ ) ونبين ( الاصابع الخفية ) التي تحاول ان تدخل الى ( التجيير ) بسرقة جهاد اهل العراق من ابطال الاسلام الحقيقيين , جند الله من جيش العراق جيش البطولات على مر التاريخ قريبه ( وحديثه ) ! .... وذلك ( بالتلميح ) شيئا فشيئا فما نرى .. الا ونرى ان ( القاعدة ! ) قد اصبحت هي من كانت تقاتل الاميركان ( عن طريق وكيلها الزرقاوي ! ) .. وبذا ... فلا نرى انفسنا الا وقد اصبحت لدينا ( وعبر اسلام شفاف وتقي , وبأسمه! ) واننا نرى عشرات الالوف من قتلى العلوج ( بانواع تحالفاتهم ) ومئات الالوف من الجرحى والمفقودين والمنتحرين والهاربين وعشرات الالوف من انواع الاليات والطائرات ((((( وقد اصبحت في النهاية انما تم تدميرها من قبل ( القاعدة ) القاعدة للمسلمين بكل مرصد ! ))))) ...
الحقيقة يا اخوان ...
لايوجد شيئ اسمه ( صاروخ خطاب ! ) .. وما دخل خطاب ( رحمه الله ولا نزكي عليه ) في جهاد العراقيين .... فيوجد في العراق ولله الحمد مئات الالوف من هم يستحقون وتستحق اسمائهم ان تسمى بها جميع انواع اسلحة المسلمين ( ان كانت اسلحتهم ) .. .. بل يجب ان تطلق اسمائهم على جميع المدن الاسلامية , تيمنا لوقفهم وصدهم وانتصاراتهم على اكبر قوة على الارض ومنذ الخليقة والى اليوم .. خاصة وان كافة مدن الاسلام اصبحت مرشحة لان تجتاح وتنتك اعراض المسلمين من قبل هذه القوة الفريدة الغرابة والتي لم يسبق لأمة ان كانت بهذه القوة ... بعد ان اراد حكامهم الصهاينة ( حكام المدن الاسلامية ) فتح مدنهم ( لأوليائهم ! ) ...
فهذا الذي يجب ان تطلق عليه اسمائهم ... وهؤلاء هم الاحق بالتسميات ....
فلماذا ( خطاب ) بالذات ..... ( علما اننا بدأنا نشك بكل من يقاتل ( الروس ) ! )... نعم .... ومع سؤالنا الله تبارك وتعالى ان يحفظ لنا المسلمين في الشيشان اخوتنا واحبائنا .. الا ان ما يحدث من قتال في روسيا ( باسم الاسلام ) انما هو حرب على الله وعلى رسوله ... نعم ... فقد يكون الذين ذهبوا لقتال الروس لايعلمون بحقيقة مؤامرات الصهيوصليب الحقيقية من وراء استغفالهم (((( كما استغفلوهم واستغفلوا من سبقهم ايام ما يسمى بالقتال ضد الشيوعية ( الملحدة ! ) في افغانستان )))) ... نعم ... هذه هي الحقيقة التي (( يداريها الكثير وهي تلج في نفوسهم دون ان يجرؤوا ( استحياءا من الله بظنهم ) على البوح بها! )) ....... وقد رأى العالم باجمعه الان من استفاد من ( الجهاد ) في افغانستان ..... ((((( ويريد الاميركصهيون ان تكون في خاصرة روسيا ( المخيفة لاميركا ) ان تكون هنالك دويلة حقيرة في خاصرتها كما ( الكويت ) في خاصرة العراق وتايوان في خاصرة الصين و ( اسرائيل ) في خاصرة العرب والمسلمين )))))) فهذه هي حقيقة حرب الشيشان على الروس ..... ( ولا اخفيكم قهري والمي كلما اسمع اخوة لنا واخوات يفجرون انفسهم في روسيا ... لانني اعلم ان الاسلام هو المستهدف ( وباسم الاسلام ) ....
ربما ايضا لاننسى المليارات من الدولارات , وحلقات ( العلم ) التي امتلأت بها جوامع ( ارض الحراميين ) ودول العهر الخليجية هم وشعوبهم من دون استثناء ( الا من رحم ربي ) حين امتلأت مساجد هذه ( الويلات الاميركصهيويهودعربية ) بانواع الدعايات التحريضية ( باسم الاسلام وباسم الجهاد ) لتطويع ادمغة ( الغافلين ) من ابنائهم الجهلة ( الا القلة جدا منهم والله وحده يعلمهم ) حيث انفقوا ( وتبرعوا ! ) بهذه الاموال ( والعطايا ! ) حكومة وشعبا جاهلا يحمل الكثير من الغباء ( باسم الاسلام والاسلام براء منهم ومن عقولهم المريضة هم وحكامهم السفلة ابناء اليهود ) الذين ( مولوا حروب آلهتهم اميركيهوصليب ضد شعوب الارض المسكينة من فيتنام الى كوريا وكمبوديا ولاوس ... الخ .. واخيرا الصومال بعد افغانستان ! ) ودعموها بالمليارات من الدولارات ( الحيلة الورقية اليهودية ! ) .. بل ... (((((( ولا اغالي او ابالغ اذا ما قلت ان ابن لادن انما هو في حقيقته هو ( ابن ال CIE المدلل ! ) هو وجميع من اشترك معه في هذه المؤامرة ( والتي بدات تتكشف شيئا فشيئا بحمد الله وبفضله عن طريق لاعبيها الكبار الصغار الخاسئين من بيت المجانين الاسود ) حيث تشير التحقيقات لحد الان الى ما يثبت ضلوع الجميع في هذه اللعبة القذرة الساحرة والتي ستنقلب عليهم بأذن الله وبفضل قيادة الجهاد الحقيقية بقيادة المجاهد ( ولانزكي على الله ) الرئيس وخليفة المسلمين القادم بقوة الله صدام حسين هو وجند الله الابرار تاج رؤوس العرب والمسلمين جند العراق بصنوفه ....
ولا غرابة اذا ما راجعنا بعض من خطابات ابن لادن , خاصة الاخيرة منها حين ( يكفّر ) عن عمد واصرار الرئيس الوحيد الذي قال لا لأميركا , القائد صدام حسين ( بحجة شموله بالتكفير ومساواته ببقية الانظمة التي لاتحكم بنا انزل الله ! .. في حيلة قذرة ومكشوفة للاشارة الى صدام .. اذ ما اهمية وكلاء اميركا الحكام ان كفّرهم ام لم يكفرهم المكفّرون .. فهم مكشوفون , ولكن المهم ان يكفّر صدام ! ( بشموله من ضمن الانظمة التي لاتحكم بما انزل الله ) !... خاصة ( خطاب ) ابن لادن الاخير , والذي اتى وكأنه اتى في وقت تحتاج فيه اميركا الى ما يثبت بأن صدام كافر! ........
(((( ولنراجع ما قاله قائد القوات الفرنسية في مقابلة تلفزيونية له ( الجزيرة ) بعد احداث ( 11 سبتمبر ) مباشرة , حيث اتهم ابن لادن بلقاءات اجريت معه سرية مع المخابرات الاميركية قبل ( الاحداث ) .. ومنها ( لقاء في المستشفى الذي كان يرقد فيه ابن لادن )))) ..
والحديث يطول ......
وهذا ردا على كل من اتهم صدام حسين بالكفر ( من الذين تستروا بالاسلام من المنافقين والدجالين حثالة الارض ) فليعرفوا جيدا من هو العميل ومن هو الكافر ....
والله وحده هو العالم