محب المجاهدين
29-05-2004, 07:55 PM
قلناها مراراً و تكراراً إن القيادة العامة للقوات المسلحة العراقية و القيادة العليا للمجاهدين في العراق هما يقودان جيش المهدي في الكوفة و النجف و يقاتلان معه و الإتفاق على الإنسحاب من النجف ماهو إلا خدعه إعلامية للاحتلال للتغطية على هدنه أو مفاوضات اجبر عليها العدو .
لهول خسائرة بالعتاد و الأرواح في يومي الثلاثاء ة الأربعاء الماضيين لكي يتسنى له سحب آلياته المحترقة و إخلاء الجثث التي كانت كثيرة جداً بفضل الله .
فقد ظن العدو أنه أن تمكن من دحر جيش المهدي و مفاجأة بالنجف و إذ به يجد نفسة محاصر و من أربع محاور من قبل أسود العراق من الجرس الجمهوري و كتائب الفاروق الجهادية و كتائب الحسين الشيعية و هي خلايا جهادية عالية التدريب تخضع قيادة الأخ القائد صدام حسين حفظة الله و قيادة مباشراً .
مما أدى إلى حدوث خسائر كارثية في صفوف العدو .
و دراً لتجدد الخطر المعادي فإن العدو يتعرض اليوم لهجمات مدفعية دورية و مركزة بتخطيط و قيادة من القيادة العامة للمقاومة في العراق بقيادة القائد المجاهد البطل صدام حسين " المنصور " حفظة الله و نصرة على أعدائه .
و اليوم يؤكد أعوان الشيطان أمثال جيش بدر العميل أن جيش المهدي مقاد من قبل القيادة العامة للمقاومة رغم أنوفهم .
و للعلم فإن العدو المحتل منع أي جهة إعلامية من الدخول على النجف لتبيان الحقائق كما فرض حظر تجول إعلامي في بغداد ؟؟! .
و يتعرض العدو اليوم العدو اليوم على يد المقاومة الباسلة إلى مئات العمليات في كافة أرجاء العراق تقريباً
إلا أنه يعترف بانه يتعرض لـ 10 % فقط من عدد الهجمات ( 40 هجمة فقط ) .
المستند الإخباري :
الحكيم: البعثيون والإرهابيون يقودون جيش الصدر
عام :الوطن العربي :السبت 9ربيع الآخر 1425هـ - 29 مايو 2004 م آخر تحديث 11:26:41 AM بتوقيت مكة
مفكرة الإسلام: صرح عبد العزيز الحكيم عضو مجلس الحكم الانتقالي أن مجموعة من أنصار الرئيس العراقي صدام حسين يقودون [جيش المهدي] التابع للزعيم الشيعي مقتدى الصدر.
وحسب وكالة فرانس برس قال الحكيم الذي يعمل رئيسًا لما يسمى بالمجلس الأعلى للثورة الإسلامية: إن الإرهابيين القادمين من خارج البلاد يشاركون في قيادة جيش الصدر.
وكان الحكيم قد هاجم المقاومة العراقية ونعت عملياتها بالإرهابية والمتطرفة وأنها محسوبة على الإسلام، وأنها جاءت من خلف الحدود واعتمدت استراتيجية تدمير العراق وعدم استقراره.
وهي مدعومة من الفضائيات التي وصفها بالمشبوهة - على حد قوله-,
أربعون هجومًا يوميًا على قوات الاحتلال في العراق
عام :الوطن العربي :السبت 9 ربيع الآخر 1425هـ - 29 مايو 2004 م آخر تحديث 6:23:20 PM بتوقيت مكة
مفكرة الإسلام : ذكر الجنرال مارك كيميت نائب رئيس عمليات قوات الاحتلال بالعراق أن معدل الهجمات ضد قواته قد ارتفع اعتبارًا من يوم 4 إبريل الماضي إلى 40 هجومًا يوميًا بعد أن كان قبل ذلك يتراوح ما بين 18 إلى 20 هجومًا.
وأشار إلى أن أكبر مشكلة تواجهها قوات الاحتلال حاليًا هي وجود عدد كبير من الألغام تمت زراعتها من جانب عناصر جيش المهدي ولا يملكون خرائط لأماكنها.
وأوضح الجنرال كيميت في مؤتمر صحفي في بغداد أنه تم إطلاق سراح 600 معتقل عراقي، وأن عملية إطلاق النار التي وقعت بالقرب من الأتوبيسات التي كانت تقل المفرج عنهم اتضح أنها تعبير عن الابتهاج بعملية الإفراج
وقال: إن التحقيقات مستمرة في أكثر من اتجاه مع الجنود المتهمين بتعذيب عدد من المعتقلين العراقيين في معتقل أبي غريب
يذكر أن الولايات المتحدة الأمريكية تحاول في الفترة الأخيرة تجميل وجهها بعد فضائح التعذيب المتتالية في أبي غريب وغيره من المعتقلات العراقية، وذلك بالإفراج عن دفعات من المعتقلين في تلك السجون /
محـــــــــــــب المجاهدين ...
المصدر خاص بالقيادة ؟ ...
لهول خسائرة بالعتاد و الأرواح في يومي الثلاثاء ة الأربعاء الماضيين لكي يتسنى له سحب آلياته المحترقة و إخلاء الجثث التي كانت كثيرة جداً بفضل الله .
فقد ظن العدو أنه أن تمكن من دحر جيش المهدي و مفاجأة بالنجف و إذ به يجد نفسة محاصر و من أربع محاور من قبل أسود العراق من الجرس الجمهوري و كتائب الفاروق الجهادية و كتائب الحسين الشيعية و هي خلايا جهادية عالية التدريب تخضع قيادة الأخ القائد صدام حسين حفظة الله و قيادة مباشراً .
مما أدى إلى حدوث خسائر كارثية في صفوف العدو .
و دراً لتجدد الخطر المعادي فإن العدو يتعرض اليوم لهجمات مدفعية دورية و مركزة بتخطيط و قيادة من القيادة العامة للمقاومة في العراق بقيادة القائد المجاهد البطل صدام حسين " المنصور " حفظة الله و نصرة على أعدائه .
و اليوم يؤكد أعوان الشيطان أمثال جيش بدر العميل أن جيش المهدي مقاد من قبل القيادة العامة للمقاومة رغم أنوفهم .
و للعلم فإن العدو المحتل منع أي جهة إعلامية من الدخول على النجف لتبيان الحقائق كما فرض حظر تجول إعلامي في بغداد ؟؟! .
و يتعرض العدو اليوم العدو اليوم على يد المقاومة الباسلة إلى مئات العمليات في كافة أرجاء العراق تقريباً
إلا أنه يعترف بانه يتعرض لـ 10 % فقط من عدد الهجمات ( 40 هجمة فقط ) .
المستند الإخباري :
الحكيم: البعثيون والإرهابيون يقودون جيش الصدر
عام :الوطن العربي :السبت 9ربيع الآخر 1425هـ - 29 مايو 2004 م آخر تحديث 11:26:41 AM بتوقيت مكة
مفكرة الإسلام: صرح عبد العزيز الحكيم عضو مجلس الحكم الانتقالي أن مجموعة من أنصار الرئيس العراقي صدام حسين يقودون [جيش المهدي] التابع للزعيم الشيعي مقتدى الصدر.
وحسب وكالة فرانس برس قال الحكيم الذي يعمل رئيسًا لما يسمى بالمجلس الأعلى للثورة الإسلامية: إن الإرهابيين القادمين من خارج البلاد يشاركون في قيادة جيش الصدر.
وكان الحكيم قد هاجم المقاومة العراقية ونعت عملياتها بالإرهابية والمتطرفة وأنها محسوبة على الإسلام، وأنها جاءت من خلف الحدود واعتمدت استراتيجية تدمير العراق وعدم استقراره.
وهي مدعومة من الفضائيات التي وصفها بالمشبوهة - على حد قوله-,
أربعون هجومًا يوميًا على قوات الاحتلال في العراق
عام :الوطن العربي :السبت 9 ربيع الآخر 1425هـ - 29 مايو 2004 م آخر تحديث 6:23:20 PM بتوقيت مكة
مفكرة الإسلام : ذكر الجنرال مارك كيميت نائب رئيس عمليات قوات الاحتلال بالعراق أن معدل الهجمات ضد قواته قد ارتفع اعتبارًا من يوم 4 إبريل الماضي إلى 40 هجومًا يوميًا بعد أن كان قبل ذلك يتراوح ما بين 18 إلى 20 هجومًا.
وأشار إلى أن أكبر مشكلة تواجهها قوات الاحتلال حاليًا هي وجود عدد كبير من الألغام تمت زراعتها من جانب عناصر جيش المهدي ولا يملكون خرائط لأماكنها.
وأوضح الجنرال كيميت في مؤتمر صحفي في بغداد أنه تم إطلاق سراح 600 معتقل عراقي، وأن عملية إطلاق النار التي وقعت بالقرب من الأتوبيسات التي كانت تقل المفرج عنهم اتضح أنها تعبير عن الابتهاج بعملية الإفراج
وقال: إن التحقيقات مستمرة في أكثر من اتجاه مع الجنود المتهمين بتعذيب عدد من المعتقلين العراقيين في معتقل أبي غريب
يذكر أن الولايات المتحدة الأمريكية تحاول في الفترة الأخيرة تجميل وجهها بعد فضائح التعذيب المتتالية في أبي غريب وغيره من المعتقلات العراقية، وذلك بالإفراج عن دفعات من المعتقلين في تلك السجون /
محـــــــــــــب المجاهدين ...
المصدر خاص بالقيادة ؟ ...