الفرقاني
04-07-2005, 03:59 PM
رغم شراسة المعارك.. المقاومة العراقية تؤكد ازدياد عددها بنسبة 40% عن العام الماضي
عام :الوطن العربي :الاثنين 26جمادى الأول 1426هـ – 4يوليو 2005م آخر تحديث 12:15 م بتوقيت مكة
مفكرة الإسلام [خـاص]: أعلنت المقاومة العراقية في بيان لها وزع صباح اليوم الاثنين على أغلب مساجد العاصمة بغداد أن عدد عناصر المقاومة ازداد بنسبة 40% عن العام الماضي وأن قوتها تزداد يوما بعد يوم على الرغم من المعارك الشرسة التي تخوضها في مدن العراق كافة.
وجاء في البيان الذي علق على أبواب المساجد وجدرانها الخارجية وحصل مراسل مفكرة الإسلام في بغداد على نسخة منه أنه على الرغم من العمليات المتواصلة من قبل الاحتلال الأمريكي وأعوانه من المرتدين الذين باعوا دينهم ووطنهم –بحسب وصف البيان- للنيل من المقاومة إلا أن عناصر المقاومة الإسلامية العراقية في تزايد ملحوظ في كل يوم وكل ساعة.
ونوه البيان إلى أن من يراهن على أن المقاومة العراقية ضعفت وبدأت تلفظ أنفاسها الأخيرة قد خاب وخسر، وما العمليات التي تنفذها عناصر المقاومة في جميع الأراضي العراقية ضد الاحتلال وأعوانه، ما هي إلا دليل على قدرتنا ويدنا الطولى عليهم.
وذكر البيان كذلك أن عناصر المقاومة العراقية بمختلف فصائلها الجهادية تفتح أيديها لجميع العراقيين بمختلف طوائفهم للانضمام إليها في القتال أو الدعاء لها؛ لمواجهة الاحتلال وإخراجه من أرض الرافدين وعاصمة الرشيد.
عام :الوطن العربي :الاثنين 26جمادى الأول 1426هـ – 4يوليو 2005م آخر تحديث 12:15 م بتوقيت مكة
مفكرة الإسلام [خـاص]: أعلنت المقاومة العراقية في بيان لها وزع صباح اليوم الاثنين على أغلب مساجد العاصمة بغداد أن عدد عناصر المقاومة ازداد بنسبة 40% عن العام الماضي وأن قوتها تزداد يوما بعد يوم على الرغم من المعارك الشرسة التي تخوضها في مدن العراق كافة.
وجاء في البيان الذي علق على أبواب المساجد وجدرانها الخارجية وحصل مراسل مفكرة الإسلام في بغداد على نسخة منه أنه على الرغم من العمليات المتواصلة من قبل الاحتلال الأمريكي وأعوانه من المرتدين الذين باعوا دينهم ووطنهم –بحسب وصف البيان- للنيل من المقاومة إلا أن عناصر المقاومة الإسلامية العراقية في تزايد ملحوظ في كل يوم وكل ساعة.
ونوه البيان إلى أن من يراهن على أن المقاومة العراقية ضعفت وبدأت تلفظ أنفاسها الأخيرة قد خاب وخسر، وما العمليات التي تنفذها عناصر المقاومة في جميع الأراضي العراقية ضد الاحتلال وأعوانه، ما هي إلا دليل على قدرتنا ويدنا الطولى عليهم.
وذكر البيان كذلك أن عناصر المقاومة العراقية بمختلف فصائلها الجهادية تفتح أيديها لجميع العراقيين بمختلف طوائفهم للانضمام إليها في القتال أو الدعاء لها؛ لمواجهة الاحتلال وإخراجه من أرض الرافدين وعاصمة الرشيد.