هند
29-06-2005, 03:38 PM
الى الادارة الامريكية المجرمة: .. إلعبوا غيرها !
شبكة البصرة
د. فاضل بـدران
ألمقاومة مستمرة بِإذنِ الله...
أعتقد أنّ اللعبة إنكشفت في لحظتها الاولى.. فإعلان العميل التافه أيهم السامرائي أنهُ توسطَ لأجتماع بين اطراف من المقاومة والبنتاغون لم يكن إلا جزءا من السيناريو الذي أعدهُ مخرجو البيت الاسود الامريكي ليوهموا الشعب الامريكي الابله والذي يدفع ثمن جرائم بوش المجرم بدماءِ أبنائهِ .. أقول إنكشفت اللعبة لحظة الاعلان عنها لأنّ أطراف المقاومة الاساسية وهم حزب البعث العربي الاشتراكي وقيادة المقاومة كانوا قد أعلنوا ولأكثر من مرة وآخرها قبل أيام من هذهِ اللعبة أن المقاومة مستمرة ولن تتفاوض مع أحد قبل إعلان اميركا سحب جيشها والجيوش المرافقة لها وتحديدها وقت الانسحاب وجدوله.. كما أعلن الحزب وقيادة المقاومة تفويضها المجاهد الكبير الاسير الرئيس صدام حسين ومن يختارهُ من اعضاء القيادة للتفاوض معها بعد إعلانها جدولة الانسحاب .. ولذا فقد كان الاعلان التافه والرخيص للعميل الصغير أيهم السامرائي –وسامراء واهلها الشجعان براء من هذا الكلب الاجرب!- فاشلٌ من لحظة اعلانهِ.. وسيلقن أبناء العراق الابطال ..سيلقنون هؤلاء المجرمين الذين باعوا بلدهم ويتاجرون بشعب العراق ومستقبلهِ وتأريخهِ سيلقنهم ويلقن سادتهم دروساً بليغة في إحترام إرادة شعب العراق وسيادتهِ .. وإنها إرادة الله تعالى في أن يورط الادارة الامريكية المجرمة بهذهِ الحرب وهذا العدوان لتنتهي وتخور قوتها وينكشف وجهها القبيح الذي تحاول إخفائهُ خلف شعاراتها الرخيصة الكاذبة .. وويلٌ للجواسيس والعملاء .. فوالله لن يكونوا إلا جِيفاً تأنفُ الكلاب السائبة من أن تنال منها.. فعزة العراق وكرامة العراقيين ليست رخيصة وتأريخ العراق أعمق وأشرف من كل مالدى أميركا من شعارات ومدنية وعلم.. فارادة الله أقوى .. وسيرون أن وعد الله في نصرة المؤمنين حق.. وأن مصيرهم محتوم بإذن الله..
وفيما يلي بيانين صدرا عن كلٍ من (جيش المجاهدين وعن القيادة الموحدة للمجاهدين) لتكذيب ما أعلنهُ مجرموا الحرب الامريكان وعملائهم من زمرة العميل علاوي .. وقد كشف بيان جيش المجاهدين أنهُ خطط لأغتيال العميل أيهم السامرائي ولأسباب تقنية لم تتم العملية .. ولكن "البركة بالجايات!" إن شاء الله:
1. البيان الاول:
القيادة الموحدة للمجاهدين
بغداد - جمهورية العراق
بسم الله الرحمن الرحيم
" واعتصموا بحبل الله جميعا ولا تفرقوا"
صدق الله العضيم
يا ايها الشعب العراقي البطل،
يا ايها المجاهدون والمقاومون والمقاتلون في كل العراق العضيم بشعبه،
بعد التحية والسلام،
باسم كافة الفصائل العاملة تحت لوائنا، نعلن، بأنا لم ولن ندخل أو نشارك في أي عملية تفاوض مع الاحتلال أو عملائه وليس أمام العدو أي مجال للمناورة أو المراوغة في محاولاته لامتصاص نتائج تراجع التأييد من قبل الشعب الامريكي لسياسات الاحتلال في بلادنا.
ونأكد أيضا بأن اللجنة السياسية رافدان قد أصدرت النشرة 12 لتبين لشعبنا الاسباب وراء موجة الكذب الجديدة وادعاء مجرمي الحروب أو عملائهم التفاوض معنا أو جيش المجاهدين أو الجيش الاسلامي في العراق أو أنصار السنة أو أي فصيل من فصائلنا الخمسة عشر.
نحن لا نتفاوض مع مجرمين وعلى بوش أن يدرك بأنه مهزوم في العراق وأننا سنحاكم وسننزل عقاب الله بكل من خان هذا الدين والشعب والوطن.
ونؤكد أيضا بأننا قد خططنا لعملية قتل ما يسمى بوزير كهرباء لعراق بلا كهرباء، بعد يوم من تصريحه الى قناة الجزيرة حول أدعائه بالتفاوض مع جيش المجاهدين والجيش الاسلامي في العراق، الا أن العملية فشلت بسبب تقني.
القيادة الموحدة للمجاهدين
بغداد في 19 جمادى الاولى 1426 هـ
الموافق 26 حزيران 2005 م
2. البيان الثاني:
جيش المجاهدين
القيادة العامة
بغداد – جمهورية العراق
بسم الله الرحمن الرحيم
"ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين"
صدق الله العظيم
بيان عاجل
الموضوع: ادعائات مجرم الحرب رامسفيلد
يا أبناء الشعب العراقي المجاهد،
نأكد لكم وللوسائل الاعلامية التي تنساق كعادتها، وراء من تعود الكذب حتى أصبح مرضا، سيودي بالطغاة الى الهاوية باذن الله، أن القيادة العسكرية لجيش المجاهدين لم ولن تدخل في أي مفاوضات أو لقائات مع العدو الامريكي. ونأكد أيضا بأننا لم ولن ندخل في أي مفاوضات مع أي جهة أو شخصية عائدة او قد نصبت من قبل الاحتلال أو تدعي نصرة الجهاد والوطنية.
أن جيش المجاهدين ملتزم بالمنهاج العسكري للقيادة الموحدة للمجاهدين والبرنامج السياسي للجنتها السياسية "رافدان". وأننا مجاهدون في سبيل الله والوطن، وهدفنا النصر أو الاستشهاد دونة.
والله على العهد شهيد!
الله أكبر، الله أكبر، الله أكبر .
والعزة لله ولرسوله وللمؤمنين .
القيادة العامة لجيش المجاهدين
أبو جندل الشمري- أمير جيش المجاهدين
بغداد في 19 جمادى الاولى 1426 هـ
الموافق 26 حزيران 2005 م
شبكة البصرة
الاربعاء 21 جمادي الاول 1426 / 28 حزيران 2005
يرجى الاشارة الى شبكة البصرة عند اعادة النشر او الاقتباس
شبكة البصرة
د. فاضل بـدران
ألمقاومة مستمرة بِإذنِ الله...
أعتقد أنّ اللعبة إنكشفت في لحظتها الاولى.. فإعلان العميل التافه أيهم السامرائي أنهُ توسطَ لأجتماع بين اطراف من المقاومة والبنتاغون لم يكن إلا جزءا من السيناريو الذي أعدهُ مخرجو البيت الاسود الامريكي ليوهموا الشعب الامريكي الابله والذي يدفع ثمن جرائم بوش المجرم بدماءِ أبنائهِ .. أقول إنكشفت اللعبة لحظة الاعلان عنها لأنّ أطراف المقاومة الاساسية وهم حزب البعث العربي الاشتراكي وقيادة المقاومة كانوا قد أعلنوا ولأكثر من مرة وآخرها قبل أيام من هذهِ اللعبة أن المقاومة مستمرة ولن تتفاوض مع أحد قبل إعلان اميركا سحب جيشها والجيوش المرافقة لها وتحديدها وقت الانسحاب وجدوله.. كما أعلن الحزب وقيادة المقاومة تفويضها المجاهد الكبير الاسير الرئيس صدام حسين ومن يختارهُ من اعضاء القيادة للتفاوض معها بعد إعلانها جدولة الانسحاب .. ولذا فقد كان الاعلان التافه والرخيص للعميل الصغير أيهم السامرائي –وسامراء واهلها الشجعان براء من هذا الكلب الاجرب!- فاشلٌ من لحظة اعلانهِ.. وسيلقن أبناء العراق الابطال ..سيلقنون هؤلاء المجرمين الذين باعوا بلدهم ويتاجرون بشعب العراق ومستقبلهِ وتأريخهِ سيلقنهم ويلقن سادتهم دروساً بليغة في إحترام إرادة شعب العراق وسيادتهِ .. وإنها إرادة الله تعالى في أن يورط الادارة الامريكية المجرمة بهذهِ الحرب وهذا العدوان لتنتهي وتخور قوتها وينكشف وجهها القبيح الذي تحاول إخفائهُ خلف شعاراتها الرخيصة الكاذبة .. وويلٌ للجواسيس والعملاء .. فوالله لن يكونوا إلا جِيفاً تأنفُ الكلاب السائبة من أن تنال منها.. فعزة العراق وكرامة العراقيين ليست رخيصة وتأريخ العراق أعمق وأشرف من كل مالدى أميركا من شعارات ومدنية وعلم.. فارادة الله أقوى .. وسيرون أن وعد الله في نصرة المؤمنين حق.. وأن مصيرهم محتوم بإذن الله..
وفيما يلي بيانين صدرا عن كلٍ من (جيش المجاهدين وعن القيادة الموحدة للمجاهدين) لتكذيب ما أعلنهُ مجرموا الحرب الامريكان وعملائهم من زمرة العميل علاوي .. وقد كشف بيان جيش المجاهدين أنهُ خطط لأغتيال العميل أيهم السامرائي ولأسباب تقنية لم تتم العملية .. ولكن "البركة بالجايات!" إن شاء الله:
1. البيان الاول:
القيادة الموحدة للمجاهدين
بغداد - جمهورية العراق
بسم الله الرحمن الرحيم
" واعتصموا بحبل الله جميعا ولا تفرقوا"
صدق الله العضيم
يا ايها الشعب العراقي البطل،
يا ايها المجاهدون والمقاومون والمقاتلون في كل العراق العضيم بشعبه،
بعد التحية والسلام،
باسم كافة الفصائل العاملة تحت لوائنا، نعلن، بأنا لم ولن ندخل أو نشارك في أي عملية تفاوض مع الاحتلال أو عملائه وليس أمام العدو أي مجال للمناورة أو المراوغة في محاولاته لامتصاص نتائج تراجع التأييد من قبل الشعب الامريكي لسياسات الاحتلال في بلادنا.
ونأكد أيضا بأن اللجنة السياسية رافدان قد أصدرت النشرة 12 لتبين لشعبنا الاسباب وراء موجة الكذب الجديدة وادعاء مجرمي الحروب أو عملائهم التفاوض معنا أو جيش المجاهدين أو الجيش الاسلامي في العراق أو أنصار السنة أو أي فصيل من فصائلنا الخمسة عشر.
نحن لا نتفاوض مع مجرمين وعلى بوش أن يدرك بأنه مهزوم في العراق وأننا سنحاكم وسننزل عقاب الله بكل من خان هذا الدين والشعب والوطن.
ونؤكد أيضا بأننا قد خططنا لعملية قتل ما يسمى بوزير كهرباء لعراق بلا كهرباء، بعد يوم من تصريحه الى قناة الجزيرة حول أدعائه بالتفاوض مع جيش المجاهدين والجيش الاسلامي في العراق، الا أن العملية فشلت بسبب تقني.
القيادة الموحدة للمجاهدين
بغداد في 19 جمادى الاولى 1426 هـ
الموافق 26 حزيران 2005 م
2. البيان الثاني:
جيش المجاهدين
القيادة العامة
بغداد – جمهورية العراق
بسم الله الرحمن الرحيم
"ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين"
صدق الله العظيم
بيان عاجل
الموضوع: ادعائات مجرم الحرب رامسفيلد
يا أبناء الشعب العراقي المجاهد،
نأكد لكم وللوسائل الاعلامية التي تنساق كعادتها، وراء من تعود الكذب حتى أصبح مرضا، سيودي بالطغاة الى الهاوية باذن الله، أن القيادة العسكرية لجيش المجاهدين لم ولن تدخل في أي مفاوضات أو لقائات مع العدو الامريكي. ونأكد أيضا بأننا لم ولن ندخل في أي مفاوضات مع أي جهة أو شخصية عائدة او قد نصبت من قبل الاحتلال أو تدعي نصرة الجهاد والوطنية.
أن جيش المجاهدين ملتزم بالمنهاج العسكري للقيادة الموحدة للمجاهدين والبرنامج السياسي للجنتها السياسية "رافدان". وأننا مجاهدون في سبيل الله والوطن، وهدفنا النصر أو الاستشهاد دونة.
والله على العهد شهيد!
الله أكبر، الله أكبر، الله أكبر .
والعزة لله ولرسوله وللمؤمنين .
القيادة العامة لجيش المجاهدين
أبو جندل الشمري- أمير جيش المجاهدين
بغداد في 19 جمادى الاولى 1426 هـ
الموافق 26 حزيران 2005 م
شبكة البصرة
الاربعاء 21 جمادي الاول 1426 / 28 حزيران 2005
يرجى الاشارة الى شبكة البصرة عند اعادة النشر او الاقتباس