kimo17
28-06-2005, 01:35 PM
خسائر الجيش الأمريكي من المجندات في العراق الأكبر منذ الحرب العالمية الثانية
العراق - وكالات - دفع مقتل 6 من مشاة البحرية الأمريكية في كمين بالفلوجة العراقية بينهم 4 مجندات وإصابة 11 أخريات إلى بروز قضية وجود المجندات على خطوط التماس في المعارك.
وتعتبر خسائر الجيش الأمريكي من المجندات في الفلوجة الأكبر منذ الحرب العالمية الثانية. وارتفع عدد اللاتي قتلن في العراق منذ الغزو في مارس عام 2003 إلى 39 مجندة بعد كمين الفلوجة.
ورأت صحيفة "ديلي تلغراف" البريطانية أن كمين الفلوجة ألقى الضوء على الورطة التي تواجه القادة العسكريين بشأن إرسال مجندات إلى مناطق القتال، مشيرة إلى أن القواعد العسكرية تحظر مشاركة النساء في عمليات خطوط القتال الأمامية، إلا أنه ليس هناك خطوط أمامية معروفة وثابتة، حيث إن العراق كله وصف من جانب القادة العسكريين بأنه ساحة قتال.
وطالبت المجندات الأمريكيات في العراق مؤخرا بتزويدهن بدمى الدببة لكي يقدمنها للنساء والأطفال العراقيين كبادرة حسن نية.
وعلى الرغم من أن النساء غير معينات كأعضاء في وحدات القتال الأرضي، إلا أنهن يقمن بقيادة المروحيات والشاحنات والمشاركة في الهجمات التي تشن على أوكار المسلحين والمشتبه بهم. كما يقمن بتفكيك القنابل المزروعة على الطرقات ومعالجة الجرحى في أرض المعركة. ويقود نواب جمهوريون في الكونجرس حملة لدفع المشرعين إلى استصدار تشريع يقضي بإبعاد المجندات من الخطوط الأمامية للقتال.
العراق - وكالات - دفع مقتل 6 من مشاة البحرية الأمريكية في كمين بالفلوجة العراقية بينهم 4 مجندات وإصابة 11 أخريات إلى بروز قضية وجود المجندات على خطوط التماس في المعارك.
وتعتبر خسائر الجيش الأمريكي من المجندات في الفلوجة الأكبر منذ الحرب العالمية الثانية. وارتفع عدد اللاتي قتلن في العراق منذ الغزو في مارس عام 2003 إلى 39 مجندة بعد كمين الفلوجة.
ورأت صحيفة "ديلي تلغراف" البريطانية أن كمين الفلوجة ألقى الضوء على الورطة التي تواجه القادة العسكريين بشأن إرسال مجندات إلى مناطق القتال، مشيرة إلى أن القواعد العسكرية تحظر مشاركة النساء في عمليات خطوط القتال الأمامية، إلا أنه ليس هناك خطوط أمامية معروفة وثابتة، حيث إن العراق كله وصف من جانب القادة العسكريين بأنه ساحة قتال.
وطالبت المجندات الأمريكيات في العراق مؤخرا بتزويدهن بدمى الدببة لكي يقدمنها للنساء والأطفال العراقيين كبادرة حسن نية.
وعلى الرغم من أن النساء غير معينات كأعضاء في وحدات القتال الأرضي، إلا أنهن يقمن بقيادة المروحيات والشاحنات والمشاركة في الهجمات التي تشن على أوكار المسلحين والمشتبه بهم. كما يقمن بتفكيك القنابل المزروعة على الطرقات ومعالجة الجرحى في أرض المعركة. ويقود نواب جمهوريون في الكونجرس حملة لدفع المشرعين إلى استصدار تشريع يقضي بإبعاد المجندات من الخطوط الأمامية للقتال.