خطاب
27-06-2005, 04:49 PM
هروب جماعي للخونة والعملاء الصغار من العراق !!
شبكة البصرة
أبن الوطن
ثلاثة لا عيش لهم إلا بخسران .. الخائن والغادر والكذاب .. ثلاثة يجتمعون في ثلاث .. الخائن بفعل السوء .. والغادر بيد السوء .. والكذاب بلسان السوء ..!! ثلاثة ليس لهم مفر من ثلاثة .. الخائن والغادر والكذاب من كراهية الناس والإنتقام والإقتصاص ..!! وجعل الله لكل شئ حدا .. ومن تجاوز حدود الأشياء .. كتب الله أن يلحقه بتلك الثلاثة .. حتى تبلغه في الدنيا قبل الآخرة ..! فهاهم الخونة الغادرين الكذابين - العملاء الصغار- .. يتضورون جوعا للهزيمة بعد عامين من النذالة في الخيانة والعمالة .. قطيعا بعد قطيع من أرض العراق .. عراق الجهاد .. عراق الحضارة .. عراق الأولياء الصالحين .. عراق أنفة وأمجاد العرب .. عراق صدام العرب !! فمنذ أن أعلنت ( حكومة الإحتلال) عن قيامها ( بعمليات كراندايزر الكارتونية ) - مصارعة الفئران والبرق المرتد والرعد الكاشف لعورات سعدون وصولاغ الجبان !! ومواجهة هذه العمليات برد مقاوم جهادي عنيف .. وبلغت المواجهة القتالية المباشرة مع أفراد (حرس وشرطة) الخونة والعملاء في شوارع ( بغداد الحبيبة ) ومدن جهادية أخرى في عراقنا المنصور .. إزداد يأس ( الخونة والغدرة والكذابين ) حتى بدءوا في العودة نحو خيار الهزيمة من جديد !! وليعودوا الى تلك الدول التي كانوا قد لجأوا اليها من قبل ..! ونقل لنا أكثر من مصدر موثوق .. أن أكثرمن(124) خائن ينتسبون الى ( أحزاب العملاء والخونة ) وميليشياتها .. عادوا الى ( ولاية أميريكية ) واحدة فقط خلال الأسبوعين الماضيين.!! ونقل أحد تلك المصادر - (( أن مئات أخرى من الخونة الهاربين توجهوا الى ولايات أخرى حسب مناطق لجؤهم السابقة التي كانوا يقيمون فيها في الفترة ماقبل غزو العراق ..! ولقد نقل ( المصدر) أيضا أنه بعد حديث أجراه مع البعض من هؤلاء ..!! أخبروه بالقول - (( من الغباء أن ننتظر أن يقتلونا العشرات بعد العشرات .. وإذا كان الجنود الأميريكان الذين نحتمي بهم .. أصبحوا يهربون كفراخ الدجاج من ساحات المواجهة ويتركوننا للموت فمن الجنون أن ننتظر ونخدع أنفسنا بأكاذيب الجعفري وسواه .. ولانعتقد أنهم سيعطفون علينا ليقلونا بطائرات أميريكية عندما يحين موعدهم في الهروب..))! وأضاف أيضا- أنهم ذكروا له - (( هناك العشرات العشرات مثلهم قد غادروا العراق الى البلدان الأوربية التي كانوا يقيمون فيها قبل الحرب .. ومنهم منْ كان قد تطوع في - الشرطة والحرس الوطني- !! لأنه بات يقينا لهم أن البقاء يعني الموت اليوم أوغدا .. وهناك العديد العديد قد تهيأ إستعدادا للهروب لأنه لم تعد هناك أية ضمانات صادقة بأن الوضع يمكن السيطرة عليه.... أو أن الأميريكان صادقون بأنهم سوف لن يهربوا
شبكة البصرة
أبن الوطن
ثلاثة لا عيش لهم إلا بخسران .. الخائن والغادر والكذاب .. ثلاثة يجتمعون في ثلاث .. الخائن بفعل السوء .. والغادر بيد السوء .. والكذاب بلسان السوء ..!! ثلاثة ليس لهم مفر من ثلاثة .. الخائن والغادر والكذاب من كراهية الناس والإنتقام والإقتصاص ..!! وجعل الله لكل شئ حدا .. ومن تجاوز حدود الأشياء .. كتب الله أن يلحقه بتلك الثلاثة .. حتى تبلغه في الدنيا قبل الآخرة ..! فهاهم الخونة الغادرين الكذابين - العملاء الصغار- .. يتضورون جوعا للهزيمة بعد عامين من النذالة في الخيانة والعمالة .. قطيعا بعد قطيع من أرض العراق .. عراق الجهاد .. عراق الحضارة .. عراق الأولياء الصالحين .. عراق أنفة وأمجاد العرب .. عراق صدام العرب !! فمنذ أن أعلنت ( حكومة الإحتلال) عن قيامها ( بعمليات كراندايزر الكارتونية ) - مصارعة الفئران والبرق المرتد والرعد الكاشف لعورات سعدون وصولاغ الجبان !! ومواجهة هذه العمليات برد مقاوم جهادي عنيف .. وبلغت المواجهة القتالية المباشرة مع أفراد (حرس وشرطة) الخونة والعملاء في شوارع ( بغداد الحبيبة ) ومدن جهادية أخرى في عراقنا المنصور .. إزداد يأس ( الخونة والغدرة والكذابين ) حتى بدءوا في العودة نحو خيار الهزيمة من جديد !! وليعودوا الى تلك الدول التي كانوا قد لجأوا اليها من قبل ..! ونقل لنا أكثر من مصدر موثوق .. أن أكثرمن(124) خائن ينتسبون الى ( أحزاب العملاء والخونة ) وميليشياتها .. عادوا الى ( ولاية أميريكية ) واحدة فقط خلال الأسبوعين الماضيين.!! ونقل أحد تلك المصادر - (( أن مئات أخرى من الخونة الهاربين توجهوا الى ولايات أخرى حسب مناطق لجؤهم السابقة التي كانوا يقيمون فيها في الفترة ماقبل غزو العراق ..! ولقد نقل ( المصدر) أيضا أنه بعد حديث أجراه مع البعض من هؤلاء ..!! أخبروه بالقول - (( من الغباء أن ننتظر أن يقتلونا العشرات بعد العشرات .. وإذا كان الجنود الأميريكان الذين نحتمي بهم .. أصبحوا يهربون كفراخ الدجاج من ساحات المواجهة ويتركوننا للموت فمن الجنون أن ننتظر ونخدع أنفسنا بأكاذيب الجعفري وسواه .. ولانعتقد أنهم سيعطفون علينا ليقلونا بطائرات أميريكية عندما يحين موعدهم في الهروب..))! وأضاف أيضا- أنهم ذكروا له - (( هناك العشرات العشرات مثلهم قد غادروا العراق الى البلدان الأوربية التي كانوا يقيمون فيها قبل الحرب .. ومنهم منْ كان قد تطوع في - الشرطة والحرس الوطني- !! لأنه بات يقينا لهم أن البقاء يعني الموت اليوم أوغدا .. وهناك العديد العديد قد تهيأ إستعدادا للهروب لأنه لم تعد هناك أية ضمانات صادقة بأن الوضع يمكن السيطرة عليه.... أو أن الأميريكان صادقون بأنهم سوف لن يهربوا