enad
27-05-2004, 01:23 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
الشيخ اسامه والطفله النصرانيه
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هذه قصة حقيقية ...
يقول أحد المسلمين الجدد ..
بعد اعتناقى الإسلام والحمدلله كانت هناك محاولات قليلة لإثنائى عن هذا الدين الحق ..
وممن كانوا يحاولون ذلك شاب لبنانى اسمه نبيل ويعمل مترجماًً فى العاصمة عمان وهو متزوج من امرأة من أمريكا الجنوبية (بيرو) وهى معروفة بشراستها التبشيرية فى المنطقة ..
هذا الشاب حاول معى عدة مرات خلال الثلث الأخير من شهر رمضان وانقطع عنى لثباتى والحمدلله .. ولأننى عقدت العزم بمشيئة الله بأن أموت على هذا الدين الذى سبقنى إليه كل عائلتى ..
والمفاجأة كانت الليلة وبالذات منذ حوالى الساعة ..
وما حصل يا إخوان كان كالتالى ..
وصلت البيت فإذا بنبيل ينتظرنى وكان ملحاً بأن نكون على انفراد وكان له ما أراد ...
وسأكتب لكم ما قاله على لسانه:
"أحضرت ابنتى مارتا من مدرسة الراهبات (7 سنوات) وكان فى يدها ورقة ناولتنى إياها من مديرة المدرسة .. والتى تطلب منى لقاءها على عجل غداً صباحاً وهو ما فعلته بعد أن عجزت أنا وابنتى وزوجتى عن معرفة أو استنتاج لماذا أنا مطلوب من قبل المدرسة !!
وعند ذهابى في الصباح الباكر إلى المدرسة .. أخذت إلى غرفة خاصة بأولياء الأمور وسألتنى الراهبتان أسئلة غريبة عن مشاهدة ابنتى للأخبار أو مناقشة السياسة أمام أطفالى مع ضيوفى أو زوجتى.
وعندما كانت إجاباتى بالنفى لعدم قناعتى بالسياسة واختفاء القنوات التلفزيونية من بيتى وعدم مناقشة السياسة بالبيت وخصوصاً أمام أطفالى ..
أصريت عن معرفة ما يجرى ..
وكانت المفاجأة ..
بأن ابنتى ذات السبعة أعوام ونصف تقوم بالكلام في المدرسة عن رجل ذو لحية بيضاء يزورها بالبيت ويكلمها عن فوز وانتصار
ويمسح على وجهها ..
وقامت برسم وجه هذا الرجل فى حصص الرسوم أكثر من مرة وبل تقبله وعندما نظرت إلى الرسم وجدت رجلاً نحيف الوجه وذو لحية طويلة ..
فأخبرت الراهبات بأنه ربما من أحد قصص الأم قبل المنام ..
وطمأنتهم عن البنت وعدت أدراجى ومعى ابنتي ..
وطلبت منها أن تقول لي أين تستقبل هذا الرجل فى البيت ..
فأخذتنى إلى حيث تنام ونامت على سريرها وأشارت الى طرف السرير ..
وقالت: إنه يوقظنى من نومى كل ليلة ..
ويكلمنى كلاماً جميلاً ويكلمنى ويقول لى بأنه سوف يأتيتى دائماً وأنه ويقرأ كلاماً كالذى أسمعه من المساجد (إشارة الى القرآن)
ويمسح على وجهى ويقبل جبينى ويخرج من الباب ..
وقمت وأخرجت جريدة اليوم وأعطيتها الجريدة وأشارت الى أسامة بن لادن ..
وقالت: إنه هو ولكنه كان يلبس اللون الأبيض ويلبس سيفاً ومبتسماًً ..
فأحضرت صوراً أخرى من الإنترنت لعدة أفغان يقفون ولكنها أصرت على أنه أسامة بن لادن ..
وأخرجت صور بن لادن من الإنترنت ونعم أشارت إليه من بين جميع الصور وأصرت على أنه هو الشيخ الذى يأتيها كل مساء .."
وأقسم لكم على أن ما سمعته نقلته لكم حرفياً !!! منقول
الشيخ اسامه والطفله النصرانيه
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هذه قصة حقيقية ...
يقول أحد المسلمين الجدد ..
بعد اعتناقى الإسلام والحمدلله كانت هناك محاولات قليلة لإثنائى عن هذا الدين الحق ..
وممن كانوا يحاولون ذلك شاب لبنانى اسمه نبيل ويعمل مترجماًً فى العاصمة عمان وهو متزوج من امرأة من أمريكا الجنوبية (بيرو) وهى معروفة بشراستها التبشيرية فى المنطقة ..
هذا الشاب حاول معى عدة مرات خلال الثلث الأخير من شهر رمضان وانقطع عنى لثباتى والحمدلله .. ولأننى عقدت العزم بمشيئة الله بأن أموت على هذا الدين الذى سبقنى إليه كل عائلتى ..
والمفاجأة كانت الليلة وبالذات منذ حوالى الساعة ..
وما حصل يا إخوان كان كالتالى ..
وصلت البيت فإذا بنبيل ينتظرنى وكان ملحاً بأن نكون على انفراد وكان له ما أراد ...
وسأكتب لكم ما قاله على لسانه:
"أحضرت ابنتى مارتا من مدرسة الراهبات (7 سنوات) وكان فى يدها ورقة ناولتنى إياها من مديرة المدرسة .. والتى تطلب منى لقاءها على عجل غداً صباحاً وهو ما فعلته بعد أن عجزت أنا وابنتى وزوجتى عن معرفة أو استنتاج لماذا أنا مطلوب من قبل المدرسة !!
وعند ذهابى في الصباح الباكر إلى المدرسة .. أخذت إلى غرفة خاصة بأولياء الأمور وسألتنى الراهبتان أسئلة غريبة عن مشاهدة ابنتى للأخبار أو مناقشة السياسة أمام أطفالى مع ضيوفى أو زوجتى.
وعندما كانت إجاباتى بالنفى لعدم قناعتى بالسياسة واختفاء القنوات التلفزيونية من بيتى وعدم مناقشة السياسة بالبيت وخصوصاً أمام أطفالى ..
أصريت عن معرفة ما يجرى ..
وكانت المفاجأة ..
بأن ابنتى ذات السبعة أعوام ونصف تقوم بالكلام في المدرسة عن رجل ذو لحية بيضاء يزورها بالبيت ويكلمها عن فوز وانتصار
ويمسح على وجهها ..
وقامت برسم وجه هذا الرجل فى حصص الرسوم أكثر من مرة وبل تقبله وعندما نظرت إلى الرسم وجدت رجلاً نحيف الوجه وذو لحية طويلة ..
فأخبرت الراهبات بأنه ربما من أحد قصص الأم قبل المنام ..
وطمأنتهم عن البنت وعدت أدراجى ومعى ابنتي ..
وطلبت منها أن تقول لي أين تستقبل هذا الرجل فى البيت ..
فأخذتنى إلى حيث تنام ونامت على سريرها وأشارت الى طرف السرير ..
وقالت: إنه يوقظنى من نومى كل ليلة ..
ويكلمنى كلاماً جميلاً ويكلمنى ويقول لى بأنه سوف يأتيتى دائماً وأنه ويقرأ كلاماً كالذى أسمعه من المساجد (إشارة الى القرآن)
ويمسح على وجهى ويقبل جبينى ويخرج من الباب ..
وقمت وأخرجت جريدة اليوم وأعطيتها الجريدة وأشارت الى أسامة بن لادن ..
وقالت: إنه هو ولكنه كان يلبس اللون الأبيض ويلبس سيفاً ومبتسماًً ..
فأحضرت صوراً أخرى من الإنترنت لعدة أفغان يقفون ولكنها أصرت على أنه أسامة بن لادن ..
وأخرجت صور بن لادن من الإنترنت ونعم أشارت إليه من بين جميع الصور وأصرت على أنه هو الشيخ الذى يأتيها كل مساء .."
وأقسم لكم على أن ما سمعته نقلته لكم حرفياً !!! منقول