الكاسر الفلسطيني
20-06-2005, 02:02 AM
اسطورة المقاومه
نعم أنه كذلك ومن ينكر ذلك فهو أفاك أثيم ...خائن لعين...منافق زنيم...جاسوس لئيم...سيركع لك التاريخ والمجد يا حادى ركب العرب أبا عدى....قريبا أنشاء الله وما ذلك على الله ببعيد ستنحنى لك البشرية والانسانية وكل المستضعفين فى البلاد يا حصن العرب الأخير بعد أنتهائك من قطع رأس تلك الأفعى اللعينة على أرض العراق أرض الأنبياء والرسل والصالحين أرض الحضارات...يارمز شموخها وعنفوانها يا أيها المنصور بالله..
فقبل الحرب على العراق كان الصهاينه يتبجحون ويوعدون انهم سوف يغيروا الشرق الأوسط وسوف يكون العراق نموذجا
يحتذى به في الشرق الأوسط وخصوصا في الدول العربيه وانهم ارادوا هذه الحرب بكل طريقه ووسيله فأستخدموا الأكاذيب المفلقه من اسلحة دمار شامل الى ربط العراق بالقاعده وكان الرئيس الأمريكي يهدد ويتوعد العراق مستخدما الأكاذيب مثل اكذوبة ان العراق حصل على اليورانيوم من النيجر بل وصل الكذب الى ان يذهب كولن باول الى الأمم المتحده بأدله مفبركه وبالصور تبين امتلاك العراق للأسلحة الدمار الشامل . وفي الجانب الأخر كان العراق يحاول وبكل قوه تجنب هذه الحرب فقد سمح العراق للمفتشين عن اسلحة الدمار الشامل بالعوده للعمل من جديد وكان العراق متعاونا مع هؤلاء المفتشين واستجاب الى قرارات مجلس الأمن رغم انها كانت ظالمه ومجحفه لكن حكومة العراق ارادت تجنب هذه الحرب وللأسف فشلت ارادة السلام المناهضه للعدوان فقد خرجت اوروبا عن بكرة ابيها تقول لا للحرب وحتى في الولايات المتحده تم قمع المظاهرات والأعتداء بالضرب على المتظاهرين بل تم بث الرعب في قلوب العالم مستخدمين الة الأعلام الصهيونيه والوان الخوف من اصفر الى برتقالي اي تم نشر الأرهاب في قلوب المواطنين في اوروبا والولايات المتحده وبالفعل قام بوش الصغير بأعلان الحرب وانطلقت الدبابات والطائرت من الكويت والسعوديه والأردن وحتى ايران ساهمت في هذه الحرب الظالمه واجتمعت قوى الشر العالميه على تدمير بلد محاصر ومثكن بالجراح وقد اعتقد الغزاه انهم سينتصرون وسيدمرون العراق وبالتالي سيسقط اخر حصن عربي و سيرفع العلم الأسرائيلي على الفرات بعد ان رفع على ارض النيل ويتحقق الحلم التوراتي التلموذي بأقامة الشرق الأوسط الكبير او اسرائيل الكبرى خابوا وخاب فالهم فالأوغاد لم يعرفوا ولم يفهموا حقيقة العراق الذي اعد لهم العده لحرب طويله تدمرهم وتقطعهم وتنهي احلام ال صهيون والى الأبد فحقدهم الأعمى جعلهم ينسون ان ابناء العراق هم اولي البأس الشديد احفاد نبوخذ نصر البابلي الذي دك مدن ال صهيون وقادهم مكبلين بالسلاسل الى ارض العراق الأبي وان الصهاينه لم ينسوا ان ابناء العراق هم من دمروا دولة اسرائيل الأولى وهدموا هيكلهم على رؤوسهم وساقوهم مثل النعاج وبالتاي نفهم لماذا قام الأوغاد بتدمير المتاحف والأثار العراقيه ونفهم لماذا قاموا بتدمير مدينة بابل لكن هؤلاء الأوغاد اعتقدوا انهم سينجون وسيفلتون من العقاب وان تفوقهم التكنولوجي سوف يحميهم من بطش اسود شنعار وكانت حقيقة نقطة ضعف العراق تكمن في التفوق الجوي للغزاه والخطه هي استدراج قوات الغزاه الى العمق وتشتيثهم في المدن والقرى وبعد ذلك اصطيادهم مثل الأرانب بل ان المفاجئه التي اعدها لهم القائد المجاهد صدام حسين فاقت كل توقعاتهم فقد دخلوا بغداد ولم يجدوا ولا جندي عراقي اي ان الجيش والأسلحه قد اختفت وتحول الجيش العراقي واسود الحرس الجمهوري الى اشباح تصطاد قوات الغزاه وترعبهم اشد الرعب وبالفعل بعد مسرحية هولويد في التاسع من ابريل واسقاط تمثال السيد الرئيس اعتقد الغزاه انهم انتصروا وان العراق قد انتهى ولكن سرعان ما اكتشفوا انهم وقعوا في المصيده التى اعدها لهم القائد صدام حسين ورفاقه المخلصين فقد اشتعلت اسرع مقاومه عرفتها البشريه وان هذه المقاومه تم الأعداد لها منذ سنوات طويله وان الحصار الجائر لم يمنع العراق العظيم من تطوير جميع الكفائات والقدرات العسكريه وان العراق قادر على تصنيع السلاح في مواجهة الغزاه وليس هذا فقط بل تم تدريب الشعب العراقي على استخدام الأسلحه بكافة انواعها وتم انشاء جيش القدس وتدريبه على حرب العصابات وبالتالي كما صرح السيد الرئيس صدام حسين ان الشعب العراقي قادر على خوض حرب طويله قد تصل الى عشر سنوات وهذا ما اعترف به رئيس الأركان الأمريكي متأخرا فقبل شهر صرح ان المقاومه ستستمر لسنوات طويله ولكن ما نلاحظه ان الغزاه لا يستطيعون الأستمرار في حربهم الخاسره فمن الناحيه العسكريه خسروا الحرب ومنذ فتره طويله لكنهم يكابرون ويستخدمون العملاء للتغطيه على هزيمتهم فلولا وجود هؤلاء العملاء امثال اجلبي والياور وعلاوي والاحكيم والدجال السيستاني وغيرهم من الخونه لكانوا اعلنوا هزيمتهم قبل اشهر الا انهم يحاولون الأن استخدام هؤلاء العملاء لحمايتهم من اسود العراق الشجعان فقد تم انسحاب او هروب قوات الأحتلال الى اربع قواعد عسكريه كبرى في العراق وذلك لتجمعهم للهروب من ارض الرافدين وللتمويه تم نشر فيلق غدر وبشمرجة الطرزاني في مسرحية حملة البرق والمقصود بالبرق هو هروب قوات الأحتلال من المستنقع العراقي والهاء المقاومه بمواجهة هؤلاء العملاء لكن ابطال شنعار فهموا هذا المخطط ولن يسمحوا للغزاه بالخروج فقد اقسموا ان لا يتركوهم يهربون بل ستكون ارض العراق مقبره لهم ولذلك فجميع محاولاتهم اليائسه من تسريبات بأن الكونجرس والحزب الجمهوري يريدون جدولة انسحاب قوات الأحتلال وان غالبية الشعب الأمريكي مع انسحاب القوات الأمريكيه من العراق ما هو الا لذر الرماد في العيون والمقاومه لن تسمح لهؤلاء بالخروج هكذا دون عقاب عادل ودون ان يعترفوا وعلى شاشات الأعلام ان الولايات المتحده وطفلتها المسخ اسرائيل قد هزمتا شر هزيمه وان امريكا التي كانت ترعب العالم بقوتها اصبحت لا تشكل خطرا على اي دوله في العالم
وان النصر اصبح مسئلة وقت لا اكثر وقريبا جدا سيتحرر العراق العظيم وقريبا جدا سنرى راية الله اكبر ترفع فوق اسوار القدس فأحفاد نبوخذنصر وصلاح الدين مصممون على قطع رأس الأفعى وقريبا جدا سيتحرر ابناء العرب من حكامهم الخونه وسيسحلون في العواصم العربيه وسيندم الصهاينه على مقولتهم من انهم سيجعلوا من العراق نموذجا يحتذى به في العالم العربي ودول الشرق الأوسط فهذا ما سيحدث انشاءالله ,فطوبى للعراق ولأسوده الأبطال وطوبى للذين امنوا بعروبته وبأمته وبعراق الأمجاد والشموخ .
فيا بنى اسرائيل تتحسسوا رقابكم فأن سيف صلاح الدين قادم لا محالة فهو مهلككم بأذن الله
والله أكبر وليخسأ الخاسئون
ويا محلا النصر بعون الله
نعم أنه كذلك ومن ينكر ذلك فهو أفاك أثيم ...خائن لعين...منافق زنيم...جاسوس لئيم...سيركع لك التاريخ والمجد يا حادى ركب العرب أبا عدى....قريبا أنشاء الله وما ذلك على الله ببعيد ستنحنى لك البشرية والانسانية وكل المستضعفين فى البلاد يا حصن العرب الأخير بعد أنتهائك من قطع رأس تلك الأفعى اللعينة على أرض العراق أرض الأنبياء والرسل والصالحين أرض الحضارات...يارمز شموخها وعنفوانها يا أيها المنصور بالله..
فقبل الحرب على العراق كان الصهاينه يتبجحون ويوعدون انهم سوف يغيروا الشرق الأوسط وسوف يكون العراق نموذجا
يحتذى به في الشرق الأوسط وخصوصا في الدول العربيه وانهم ارادوا هذه الحرب بكل طريقه ووسيله فأستخدموا الأكاذيب المفلقه من اسلحة دمار شامل الى ربط العراق بالقاعده وكان الرئيس الأمريكي يهدد ويتوعد العراق مستخدما الأكاذيب مثل اكذوبة ان العراق حصل على اليورانيوم من النيجر بل وصل الكذب الى ان يذهب كولن باول الى الأمم المتحده بأدله مفبركه وبالصور تبين امتلاك العراق للأسلحة الدمار الشامل . وفي الجانب الأخر كان العراق يحاول وبكل قوه تجنب هذه الحرب فقد سمح العراق للمفتشين عن اسلحة الدمار الشامل بالعوده للعمل من جديد وكان العراق متعاونا مع هؤلاء المفتشين واستجاب الى قرارات مجلس الأمن رغم انها كانت ظالمه ومجحفه لكن حكومة العراق ارادت تجنب هذه الحرب وللأسف فشلت ارادة السلام المناهضه للعدوان فقد خرجت اوروبا عن بكرة ابيها تقول لا للحرب وحتى في الولايات المتحده تم قمع المظاهرات والأعتداء بالضرب على المتظاهرين بل تم بث الرعب في قلوب العالم مستخدمين الة الأعلام الصهيونيه والوان الخوف من اصفر الى برتقالي اي تم نشر الأرهاب في قلوب المواطنين في اوروبا والولايات المتحده وبالفعل قام بوش الصغير بأعلان الحرب وانطلقت الدبابات والطائرت من الكويت والسعوديه والأردن وحتى ايران ساهمت في هذه الحرب الظالمه واجتمعت قوى الشر العالميه على تدمير بلد محاصر ومثكن بالجراح وقد اعتقد الغزاه انهم سينتصرون وسيدمرون العراق وبالتالي سيسقط اخر حصن عربي و سيرفع العلم الأسرائيلي على الفرات بعد ان رفع على ارض النيل ويتحقق الحلم التوراتي التلموذي بأقامة الشرق الأوسط الكبير او اسرائيل الكبرى خابوا وخاب فالهم فالأوغاد لم يعرفوا ولم يفهموا حقيقة العراق الذي اعد لهم العده لحرب طويله تدمرهم وتقطعهم وتنهي احلام ال صهيون والى الأبد فحقدهم الأعمى جعلهم ينسون ان ابناء العراق هم اولي البأس الشديد احفاد نبوخذ نصر البابلي الذي دك مدن ال صهيون وقادهم مكبلين بالسلاسل الى ارض العراق الأبي وان الصهاينه لم ينسوا ان ابناء العراق هم من دمروا دولة اسرائيل الأولى وهدموا هيكلهم على رؤوسهم وساقوهم مثل النعاج وبالتاي نفهم لماذا قام الأوغاد بتدمير المتاحف والأثار العراقيه ونفهم لماذا قاموا بتدمير مدينة بابل لكن هؤلاء الأوغاد اعتقدوا انهم سينجون وسيفلتون من العقاب وان تفوقهم التكنولوجي سوف يحميهم من بطش اسود شنعار وكانت حقيقة نقطة ضعف العراق تكمن في التفوق الجوي للغزاه والخطه هي استدراج قوات الغزاه الى العمق وتشتيثهم في المدن والقرى وبعد ذلك اصطيادهم مثل الأرانب بل ان المفاجئه التي اعدها لهم القائد المجاهد صدام حسين فاقت كل توقعاتهم فقد دخلوا بغداد ولم يجدوا ولا جندي عراقي اي ان الجيش والأسلحه قد اختفت وتحول الجيش العراقي واسود الحرس الجمهوري الى اشباح تصطاد قوات الغزاه وترعبهم اشد الرعب وبالفعل بعد مسرحية هولويد في التاسع من ابريل واسقاط تمثال السيد الرئيس اعتقد الغزاه انهم انتصروا وان العراق قد انتهى ولكن سرعان ما اكتشفوا انهم وقعوا في المصيده التى اعدها لهم القائد صدام حسين ورفاقه المخلصين فقد اشتعلت اسرع مقاومه عرفتها البشريه وان هذه المقاومه تم الأعداد لها منذ سنوات طويله وان الحصار الجائر لم يمنع العراق العظيم من تطوير جميع الكفائات والقدرات العسكريه وان العراق قادر على تصنيع السلاح في مواجهة الغزاه وليس هذا فقط بل تم تدريب الشعب العراقي على استخدام الأسلحه بكافة انواعها وتم انشاء جيش القدس وتدريبه على حرب العصابات وبالتالي كما صرح السيد الرئيس صدام حسين ان الشعب العراقي قادر على خوض حرب طويله قد تصل الى عشر سنوات وهذا ما اعترف به رئيس الأركان الأمريكي متأخرا فقبل شهر صرح ان المقاومه ستستمر لسنوات طويله ولكن ما نلاحظه ان الغزاه لا يستطيعون الأستمرار في حربهم الخاسره فمن الناحيه العسكريه خسروا الحرب ومنذ فتره طويله لكنهم يكابرون ويستخدمون العملاء للتغطيه على هزيمتهم فلولا وجود هؤلاء العملاء امثال اجلبي والياور وعلاوي والاحكيم والدجال السيستاني وغيرهم من الخونه لكانوا اعلنوا هزيمتهم قبل اشهر الا انهم يحاولون الأن استخدام هؤلاء العملاء لحمايتهم من اسود العراق الشجعان فقد تم انسحاب او هروب قوات الأحتلال الى اربع قواعد عسكريه كبرى في العراق وذلك لتجمعهم للهروب من ارض الرافدين وللتمويه تم نشر فيلق غدر وبشمرجة الطرزاني في مسرحية حملة البرق والمقصود بالبرق هو هروب قوات الأحتلال من المستنقع العراقي والهاء المقاومه بمواجهة هؤلاء العملاء لكن ابطال شنعار فهموا هذا المخطط ولن يسمحوا للغزاه بالخروج فقد اقسموا ان لا يتركوهم يهربون بل ستكون ارض العراق مقبره لهم ولذلك فجميع محاولاتهم اليائسه من تسريبات بأن الكونجرس والحزب الجمهوري يريدون جدولة انسحاب قوات الأحتلال وان غالبية الشعب الأمريكي مع انسحاب القوات الأمريكيه من العراق ما هو الا لذر الرماد في العيون والمقاومه لن تسمح لهؤلاء بالخروج هكذا دون عقاب عادل ودون ان يعترفوا وعلى شاشات الأعلام ان الولايات المتحده وطفلتها المسخ اسرائيل قد هزمتا شر هزيمه وان امريكا التي كانت ترعب العالم بقوتها اصبحت لا تشكل خطرا على اي دوله في العالم
وان النصر اصبح مسئلة وقت لا اكثر وقريبا جدا سيتحرر العراق العظيم وقريبا جدا سنرى راية الله اكبر ترفع فوق اسوار القدس فأحفاد نبوخذنصر وصلاح الدين مصممون على قطع رأس الأفعى وقريبا جدا سيتحرر ابناء العرب من حكامهم الخونه وسيسحلون في العواصم العربيه وسيندم الصهاينه على مقولتهم من انهم سيجعلوا من العراق نموذجا يحتذى به في العالم العربي ودول الشرق الأوسط فهذا ما سيحدث انشاءالله ,فطوبى للعراق ولأسوده الأبطال وطوبى للذين امنوا بعروبته وبأمته وبعراق الأمجاد والشموخ .
فيا بنى اسرائيل تتحسسوا رقابكم فأن سيف صلاح الدين قادم لا محالة فهو مهلككم بأذن الله
والله أكبر وليخسأ الخاسئون
ويا محلا النصر بعون الله