حجي بطاطا
29-05-2005, 10:41 AM
عمليات خائبه لرؤوس خرقاء
البرق الرهيب
في محاوله من الخائبين اذناب المحتل
وباستخاره من الجعفري عند السيستاني
افضت الى ان الطريق سالك اخضر امامك
وبحافز الانذار الامريكي الذي حمله اليه رامسفيلد مؤخرا
والذي يتحدث عن فتره زمنيه صارمه
بعدها يسحب البساط من تحت اقدامهم
وبمشوره الايرانيون المتخصصون بعمليات القمع المميز
و الذي رايناه جليا في عملياتهم على ابناء شعبنا الاحوازي المظلوم
ترفدها شواهد اجراميه تدل على طريقه التعامل مع مناوئيهم
مثلتها جليا جريمه تحطيم جمجمه الصحفيه الكنديه الايرانيه الاصل
باستخدام المثقب الكهربائي
و هو ما حدث مع الشهيد الشيخ الدليمي ابن العراق العزيز
وعمليات القتل الجماعي الذي نفذته حكومه الجعفري مؤخرا
وبعد تغرير شيطانهم لهذا التحرك
انطلقت حمله الرعد الرهيب
لتبتلع
مجاهدي العراق في بغداد الشموخ
وهذا الامر خطط له اثنين من قاده الحروب المميزين
هما
صولاغ وابن الدليم العاق
والذين يعدان بحق مفخره عسكريه و فلته
في التفكير العسكري الاستراتيجي المميز
كونهم من خريجي اعتي اكادميات السوق العسكري العالميه
وحاصلين على شهادات التميز في الاركان
لدرجه ان اوقاتهم تحتسب بالثواني
وتتهافت عليهم الدول لتوقيع عقود اداره جيوشها
وبمبالغ خيالية
انطلقت البارحه حمله المحيبس على بغداد الصمود
و سيق لذالك العمل 40 الف شرطي بائس و جندي
ينتظر نهايه الشهر لياخذ مرتبه
وتناسا الخائبين ان العالم المتغطرس اجمع
وبجبروت كل الاته العسكريه الرهيبه
وبمتابعات ومراقبه اليكترونيه
ترفدها اكثر من 80 قمر اصناعيا عسكرايا
يراقب كل مساحه العراق بدءا من السنتيمتر
ويسجل كل شارده ووارده لحمايه تحرك قوافل
ابناء الشيطان المرتجفه خوفا من بعبع المقاومه
ورغم ذالك وقف صقورهم مشدوهين من عمليات السوق الخرافيه
التى يديرها المجاهدون من مقاومي العراق الاشاوس والتى اجبرتهم خنوعا
ان يعيدوا النظر كليا في استراتيجيه سوقهم العام
تفاديا لاكبر كارثه حلت بهم
الامر الذي دفعهم لتوظيف كافه قدراتهم
الاعلاميه والسياسيه والماليه والعسكريه والاجتماعيه والثقافيه
من اجل ملاحقه حركه المقاومين
فكان الفشل يلحق باخيه الفشل
و هكذا استمرت الاحداث و دون نتيجه
الا مزيدا من الخيبه
فاعيد انتخاب كل كادر حملتهم العسكريه الصليبيه الاخيره
بدءا ببلير و برلسكوني ورئيس وزراء استراليا والدنمارك وو وانتهاءا بالقرد الخائب بوش الابن
وبثت الصور المقززه وحيكت مؤامرات بعض السيارات المفخخه
التى تستهدف المدنيين بحجه المقاومه
اضافه لفريق التظليل الاعلامي وتسريبات الاخبار
فما حشد لهذا العزم العسكري يعد بكافه الصعد
خرافه من خرافات الف ليله وليله
ولكن ماذا قال الصقور عن تجربتهم المريره في العراق
وكم عدد طالبي حق اللجوء من المجندين الامريكان
في كندا و و و
اليوم وبغبائهم المعهود يبدء اقزام المحتل
وبسوق مفتوح خائب على بغداد
وفق خطه
بغداد اولا
والمقتبسه من خطط اسيادهم في خطه غزه
وعناوين رنانه تذكرنا باحدى النكات العراقيه
تقول ان ابن احد المترفين رغب في الالتحاق بالجيش العراقي
فاصطف في طابور انتظارا للتسجيل
وعندما حان دوره سئله المسجل عن اسمه
فقال اسمه الدلع فاعاده المسجل
وطلب منه ان يغير اسمه ليتلائم مع قوه تحركات الجيش العراقي
فذهب الدلوع ليعود للمسجل ومباشره عند السؤال على اسمه
قال اسمه مرفودا بالمتوحش
وهكذا عملياتهم اليوم وكذالك اسماء فرقهم المتجحفله البائسه
بدءا بالعقارب وانتهاءا بالنمور
وهم يحسبون ان اسماء فرقهم وعملياتهم المرعبه
ستغير من واقع الحال
فهؤلاء الامعات العسكريه هم نقطه
في بحر سوق المقاومين المخضرمين المجربين
فالايام القادمه ستكشف من هو اصدق في هذه المنازلات
اسمائهم المخيفه ام نار المقاومين
فكما قال الشاعر
السيف اصدق انباء من الكتب في حده الحد بين الجد واللعب
بيض الصفائح لا سود الصحائف في متونهن جلاء الشك والريب
فهل يتعض الخائبين اصحاب العقول الخرقاء الفارغه ويتعلموا من حكم التاريخ ان نار المقاومين ليس لها طافئ الا تحقيق النصر والظفر بالعملاء وهذا ماسيحدث
ان شاء الله
د. امجد الزبيدي
شبكة البصرة
البرق الرهيب
في محاوله من الخائبين اذناب المحتل
وباستخاره من الجعفري عند السيستاني
افضت الى ان الطريق سالك اخضر امامك
وبحافز الانذار الامريكي الذي حمله اليه رامسفيلد مؤخرا
والذي يتحدث عن فتره زمنيه صارمه
بعدها يسحب البساط من تحت اقدامهم
وبمشوره الايرانيون المتخصصون بعمليات القمع المميز
و الذي رايناه جليا في عملياتهم على ابناء شعبنا الاحوازي المظلوم
ترفدها شواهد اجراميه تدل على طريقه التعامل مع مناوئيهم
مثلتها جليا جريمه تحطيم جمجمه الصحفيه الكنديه الايرانيه الاصل
باستخدام المثقب الكهربائي
و هو ما حدث مع الشهيد الشيخ الدليمي ابن العراق العزيز
وعمليات القتل الجماعي الذي نفذته حكومه الجعفري مؤخرا
وبعد تغرير شيطانهم لهذا التحرك
انطلقت حمله الرعد الرهيب
لتبتلع
مجاهدي العراق في بغداد الشموخ
وهذا الامر خطط له اثنين من قاده الحروب المميزين
هما
صولاغ وابن الدليم العاق
والذين يعدان بحق مفخره عسكريه و فلته
في التفكير العسكري الاستراتيجي المميز
كونهم من خريجي اعتي اكادميات السوق العسكري العالميه
وحاصلين على شهادات التميز في الاركان
لدرجه ان اوقاتهم تحتسب بالثواني
وتتهافت عليهم الدول لتوقيع عقود اداره جيوشها
وبمبالغ خيالية
انطلقت البارحه حمله المحيبس على بغداد الصمود
و سيق لذالك العمل 40 الف شرطي بائس و جندي
ينتظر نهايه الشهر لياخذ مرتبه
وتناسا الخائبين ان العالم المتغطرس اجمع
وبجبروت كل الاته العسكريه الرهيبه
وبمتابعات ومراقبه اليكترونيه
ترفدها اكثر من 80 قمر اصناعيا عسكرايا
يراقب كل مساحه العراق بدءا من السنتيمتر
ويسجل كل شارده ووارده لحمايه تحرك قوافل
ابناء الشيطان المرتجفه خوفا من بعبع المقاومه
ورغم ذالك وقف صقورهم مشدوهين من عمليات السوق الخرافيه
التى يديرها المجاهدون من مقاومي العراق الاشاوس والتى اجبرتهم خنوعا
ان يعيدوا النظر كليا في استراتيجيه سوقهم العام
تفاديا لاكبر كارثه حلت بهم
الامر الذي دفعهم لتوظيف كافه قدراتهم
الاعلاميه والسياسيه والماليه والعسكريه والاجتماعيه والثقافيه
من اجل ملاحقه حركه المقاومين
فكان الفشل يلحق باخيه الفشل
و هكذا استمرت الاحداث و دون نتيجه
الا مزيدا من الخيبه
فاعيد انتخاب كل كادر حملتهم العسكريه الصليبيه الاخيره
بدءا ببلير و برلسكوني ورئيس وزراء استراليا والدنمارك وو وانتهاءا بالقرد الخائب بوش الابن
وبثت الصور المقززه وحيكت مؤامرات بعض السيارات المفخخه
التى تستهدف المدنيين بحجه المقاومه
اضافه لفريق التظليل الاعلامي وتسريبات الاخبار
فما حشد لهذا العزم العسكري يعد بكافه الصعد
خرافه من خرافات الف ليله وليله
ولكن ماذا قال الصقور عن تجربتهم المريره في العراق
وكم عدد طالبي حق اللجوء من المجندين الامريكان
في كندا و و و
اليوم وبغبائهم المعهود يبدء اقزام المحتل
وبسوق مفتوح خائب على بغداد
وفق خطه
بغداد اولا
والمقتبسه من خطط اسيادهم في خطه غزه
وعناوين رنانه تذكرنا باحدى النكات العراقيه
تقول ان ابن احد المترفين رغب في الالتحاق بالجيش العراقي
فاصطف في طابور انتظارا للتسجيل
وعندما حان دوره سئله المسجل عن اسمه
فقال اسمه الدلع فاعاده المسجل
وطلب منه ان يغير اسمه ليتلائم مع قوه تحركات الجيش العراقي
فذهب الدلوع ليعود للمسجل ومباشره عند السؤال على اسمه
قال اسمه مرفودا بالمتوحش
وهكذا عملياتهم اليوم وكذالك اسماء فرقهم المتجحفله البائسه
بدءا بالعقارب وانتهاءا بالنمور
وهم يحسبون ان اسماء فرقهم وعملياتهم المرعبه
ستغير من واقع الحال
فهؤلاء الامعات العسكريه هم نقطه
في بحر سوق المقاومين المخضرمين المجربين
فالايام القادمه ستكشف من هو اصدق في هذه المنازلات
اسمائهم المخيفه ام نار المقاومين
فكما قال الشاعر
السيف اصدق انباء من الكتب في حده الحد بين الجد واللعب
بيض الصفائح لا سود الصحائف في متونهن جلاء الشك والريب
فهل يتعض الخائبين اصحاب العقول الخرقاء الفارغه ويتعلموا من حكم التاريخ ان نار المقاومين ليس لها طافئ الا تحقيق النصر والظفر بالعملاء وهذا ماسيحدث
ان شاء الله
د. امجد الزبيدي
شبكة البصرة