الهمام
16-05-2005, 10:53 AM
لأنهم كعهدنا بهم لا يعرفون سوى الكذب على أنفسهم وعلى الآخرين ، وكعهدنا بهم لا يُكنون للإسلام سوى الشر والحقد الأعمى ،ولأنهم أعلنوها حربا صليبية ، فان كل تصرف منهم سواء أعلنوه أم تكتموا عليه فانه يصب في النهاية في خانة العداء للإسلام والمسلمين، سواء كان ذلك تدنيس لبيوت الله أو تدنيس لكتابه الكريم وإهانة له ، أو إهانة لكرامة المسلم وحرمته.
كذبوا دائما ولن يتوقف كذبهم، لان الكذب من صفاتهم وطباعهم الكريهة،
فما معني ان تنشر صحافتهم ما قام به علوجهم من تدنيس للمصحف الشريف ، ثم تعود لتكذيب خبرها ، وان كانت أخطأت كما تدعي ، فما قولهم فيما شاهدناه يوم أمس على قناة الجزيرة من امتهان واعتداء على مسجد القدس غربي الرمادي وقيام كلاب الأمريكان برسم إشارة الصليب على المصاحف ، وهل يمكنهم إنكار ذلك .
سفالتهم لا تنطلي على احد لأنهم يعتقدون ان العالم الإسلامي عالم متخلف يصدق هرائهم وتناسوا ان الحضارة الإسلامية هي من أعظم الحضارات التي عرفتها البشرية .
وليست كحضارتهم القذرة التي تقوم على مادية الفرد وامتهانه ماديا وروحيا في سبيل غرائزهم الحيوانية ،.
شاهدنا ما قام به المسلمين العجم في أفغانستان وباكستان ، وأفواه المسلمين العرب تلهو بأكل الكنتاكي وشرب الخمر والتلذذ بشفاه العاهرات التي دست في مخادعهم.
لم يعد بالإمكان ان تقبل أعذار من أي شخص عنده ذرة من كرامة ونخوة لدينه ومصحفه ومسجده ، ومن يسكت على ذلك فهو من طينة هؤلاء الأوغاد .
كذبوا دائما ولن يتوقف كذبهم، لان الكذب من صفاتهم وطباعهم الكريهة،
فما معني ان تنشر صحافتهم ما قام به علوجهم من تدنيس للمصحف الشريف ، ثم تعود لتكذيب خبرها ، وان كانت أخطأت كما تدعي ، فما قولهم فيما شاهدناه يوم أمس على قناة الجزيرة من امتهان واعتداء على مسجد القدس غربي الرمادي وقيام كلاب الأمريكان برسم إشارة الصليب على المصاحف ، وهل يمكنهم إنكار ذلك .
سفالتهم لا تنطلي على احد لأنهم يعتقدون ان العالم الإسلامي عالم متخلف يصدق هرائهم وتناسوا ان الحضارة الإسلامية هي من أعظم الحضارات التي عرفتها البشرية .
وليست كحضارتهم القذرة التي تقوم على مادية الفرد وامتهانه ماديا وروحيا في سبيل غرائزهم الحيوانية ،.
شاهدنا ما قام به المسلمين العجم في أفغانستان وباكستان ، وأفواه المسلمين العرب تلهو بأكل الكنتاكي وشرب الخمر والتلذذ بشفاه العاهرات التي دست في مخادعهم.
لم يعد بالإمكان ان تقبل أعذار من أي شخص عنده ذرة من كرامة ونخوة لدينه ومصحفه ومسجده ، ومن يسكت على ذلك فهو من طينة هؤلاء الأوغاد .