عبدالغفور الخطيب
12-05-2005, 07:49 PM
وصفت دوائر مطلعة تصريح كونداليزا رايس وزير الخارجية الامريكية حول ما اسمته بـ "الفوضى الخلاقة" بأنه دعم امريكي لعمليات التخريب والتفجير التي تشهدها ساحات متعددة في هذا العالم خاصة في منطقة الشرق الاوسط، والعربية تحديدا.
وقالت هذه الدوائر أن ترحيب رايس بما اسمته بالفوضى الايجابية، يؤكد ما ذكرته بعض المصادر من ان معسكرات خاصة من المرتزقة في الولايات المتحدة من جنسيات مختلفة، تدفع بخلايا مسلحة متدربة بجوازات سفر مختلفة الى ساحات مستهدفة امريكيا بغرض تحقيق مآرب معينة.
وأضافت المصادر ان الادارة الامريكية معنية في المرحلة القادمة وفي ضوء عمليات المقاومة المتزايدة في العراق ضد قواتها، بسحب وحدات من هذه القوات لتحل محلها وحدات عسكرية من دول عربية ودول اسلامية،
والفوضى الايجابية التي تحدثت عنها رابس، تعني شن المزيد من الهجمات وعمليات التخريب ضد ساحات عربية واسلامية حتى تضطر وتجبر العديد من دول المنطقة وفي الشرق الاوسط الى ارسال وحدات عسكرية الى العراق والتخفيف عن القوات الامريكية تحت شعار مكافحة الارهاب الذي وصل الى ساحاتها، مع ان المنفذ والمخطط لها الادارة الامريكية نفسها من خلال قيادات وعناصر ومجموعات تتستر بشعارات دينية وغيرها، وتتخذ لنفسها تسميات عدة.
وكشفت المصادر عن ان بعض هذه الخلايا التخريبية المسلحة، دخلت عددا من الدول لتنفيذ عمليات ارهابية بدعم من الولايات المتحدة.
وقالت هذه الدوائر أن ترحيب رايس بما اسمته بالفوضى الايجابية، يؤكد ما ذكرته بعض المصادر من ان معسكرات خاصة من المرتزقة في الولايات المتحدة من جنسيات مختلفة، تدفع بخلايا مسلحة متدربة بجوازات سفر مختلفة الى ساحات مستهدفة امريكيا بغرض تحقيق مآرب معينة.
وأضافت المصادر ان الادارة الامريكية معنية في المرحلة القادمة وفي ضوء عمليات المقاومة المتزايدة في العراق ضد قواتها، بسحب وحدات من هذه القوات لتحل محلها وحدات عسكرية من دول عربية ودول اسلامية،
والفوضى الايجابية التي تحدثت عنها رابس، تعني شن المزيد من الهجمات وعمليات التخريب ضد ساحات عربية واسلامية حتى تضطر وتجبر العديد من دول المنطقة وفي الشرق الاوسط الى ارسال وحدات عسكرية الى العراق والتخفيف عن القوات الامريكية تحت شعار مكافحة الارهاب الذي وصل الى ساحاتها، مع ان المنفذ والمخطط لها الادارة الامريكية نفسها من خلال قيادات وعناصر ومجموعات تتستر بشعارات دينية وغيرها، وتتخذ لنفسها تسميات عدة.
وكشفت المصادر عن ان بعض هذه الخلايا التخريبية المسلحة، دخلت عددا من الدول لتنفيذ عمليات ارهابية بدعم من الولايات المتحدة.