دواهى العرب أربعة .....والقائد صدام خامسهم.....سجل يا تاريخ... ولا تنسى ...

[الكاسر الفلسطيني]

معاوية بن أبى سفيان ...

عمرو بن العاص...........

المغيرة بن شعبة...........

زياد بن أبيه ...............

فأما معاوية فللحلم والأناة...

وأما عمرو فللمعضلات...........

وأما المغيرة فللمبادهة أى الامر المفاجىء

وأما زياد فللصغير وللكبير...........

وأما قائدنا الحبيب المفدى صدام حسين فلقد أمتلك جميع تلك المعانى العالية والصفات الرفيعة مجتمعة فهو من قهر الصعاب وتحدى الجبال وصبر صبر الجمال

والجميع يعرف كيف أدار القائد المعركة السياسية بمكر ودهاء ندر وجودهما فى هذا الزمان المفضح المكلح .... وفى النهاية أنتصر سياسيا والحمد لله ومن ينتصر سياسيا لا بد أن ينتصر عسكريا ......
وأرجو من الجميع تذكر مواقف القائد الخارقة ...وتسجيلها حتى لا ننسى ...

[الحافظ العراقي]

أخي الكريم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

إن ما ذكرت من الصفات لقائدنا صحيح لكن مقارنته بالصحابة لا تصح ذلك لفضل الصحبة .. فمهما بلغ من بعدهم من العمل والعطاء يبقى مقصرا عنهم بالصحبة التي لا ينالها أحد ممن جاء بعدهم .

[ماهر علي]

لا فض فوك أخي

[الصالحي]

لايعدم ان يأتي في الآزمنة الصعبة القاسية من مثل التي نعيش او مقارب لها من يبعث الله رجالا (( ربما افضل من الصحابة )) .
فللصحابة كان هناك (( محمدا )) يسمعونه والوحي يتنزل عليه وهم يشاهدون , وهو يحدثهم ليل نهار , ثم هو يحرضهم هلى القتال وصوته يهز وجدانهم بالايات البينات فتهتز لها اروصالهم وترتجف من هول كلام الله ( التي منها اسقطت عمر من على دابته حال سماعها !!! ) ... كانت افعاله صلى الله عليه وسلم كتاب مفتوح يقراه الصحابة ليل نهار !.... والحديث في هذا جدا يطول ! ...
فما جزاء من يفعل افعال الرسول من سنام الاسلام وذروته ( جهادا وكرامة وبعث في الامة ونفخ في اوصالها وتضحية بالمال والولد !!! ) وهو لم يرى الرسول ويرى كل افعاله هذه ولم يرى علامات الوحي على وجهه حين يتنزل عليه الآي الحكيم ... !!
ولا ننسى اننا في ازمنة يشيب لهولها الولدان وتكاد تذهل المرضعات عما ارضعن وتضع ذوات الحمل احمالهن !!!

ان الله عدل
وهو الحق

تحية لكاتب الموضوع

[البصري]

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : [ بل اتمروا بالمعروف وتناهوا عن المنكر حتى إذا رأيت شحا مطاعا وهوى متبعا ودنيا مؤثرة وإعجاب كل ذي رأي برأيه فعليك بخاصة نفسك ودع عنك أمر العوام ، "وإن من ورائكم أيام الصبر الصبر فيهن مثل قبض على الجمر للعامل فيهن مثل أجر خمسين رجلا يعملون مثل عملكم قالوا: يا رسول الله أجر خمسين منهم قال: لا بل أجر خمسين منكم" ] . رواه أبوداود والترمذي وابن ماجه وابن حبان والطبراني والبيهقي والحاكم ، وهو حديث صحيح .

وقال صلى الله عليه وسلم : [ متى ألقى إخواني؟ قالوا: ألسنا إخوانك؟ قال: بل أنتم أصحابي، وإخواني الذين آمنوا بي ولم يروني، أنا إليهم بالأشواق. ] رواه أبو يعلى وابن حبان وابن عساكر ، ورواه بنحوه مالك والشافعي أحمد ومسلم والنسائي وابن ماجه .

[الكاسر الفلسطيني]

الأخوة الكرام جميعا بارك الله فيكم ونصركم وشفى صدوركم

للتوضيح نحن عندما نشبه أحد الرجال القادة بأحد الصحابة لا نقصد هنا

أننا نضعه فى نفس المرتبة والدرجة ولا القصد من ذلك أن هذا الرجل أقتدى

بالصحابة الكرام رضوان الله عليهم أجمعين .... وعندما نصلى ركعتين سنة

أقتداء بالنبى صلى الله عليه وسلم لا يعنى ذلك أننا أصبحنا فى مرتبة الأنبياء

ولكن أننا نحاول جاهدين أن نسير على هدى الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم وصحابته الكرام رضوان الله عليهم أجمعين

ومثلا عندما نقول أن القائد صدام أسد ........ مع أن الأسد حيوان وله ذنب

هنا لا نقصد ذلك وأنما نصف القائد بأنه شجاع وجسور وقوى كالأسد ....

أرجو عدم فهمنا خطأ فنحن مهما فعلنا فلن نصل الى درجة أحدا منهم ولكن لا تنسوا يا أخوان ويا رفاق أننا أحباب رسول الله صلى الله عليه وسلم ....نحن من لا عون لنا ..نحن القابضين على الجمر .... نحن الذين نعيش زمان الفتن الكالحة
والفضائيات والاتصالات وما زلنا نقدم أرواحنا رخيصة فى سبيل الله.....

وأخى البصرى كفى ووفى وأتم الحديث بارك الله فيه

[أمير الذباحين]

بسم الله الرحمن الرحيم
جزاك الله الخير وسدد رايك وخطاك
والله اكبر وحياك الله ابو عداي
وحياكم الله يا حنود الرحمن

[الحافظ العراقي]

إخوتي الكرام السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
يلزم منا التوضيح وتبيين أحكام الشرع والدين فيما دار من آراء حول أفضلية الصحابة أو مماثلتهم لأحد ؛ فإن ما ذهبتم به من أحاديث فضل إخوان رسول الله صلى الله عليه وسلم في آخر الزمان هو صحيح في الأجر ، فمن يفعل أفعال الصحابة رضوان الله عليهم يناله ما نالهم من الأجر والثواب ، إن أخلص في عمله إخلاصهم ، هذا من حيث الثواب .. لكن من حيث المنزلة والمرتبة فمن أين يأتي بفضل صحبة رسول الله صلى الله عليه وسلم والسبق في الإسلام في هذا الزمن ؟ وقد جاء في الحديث الصحيح الذي أخرجه مسلم عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :" لا تسبوا أصحابي ، لا تسبوا أصحابي ، فوالذي نفسي بيده ! لو أن أحدكم أنفق مثل أحد ذهبا ، ما أدرك مُدّ أحدهم ، ولا نصيفه " والمُدّ ملء الكفين ، وكذا في الحديث الذي رواه عمران بن الحصين رضي الله عنه، عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال:" خيركم قرني، ثم الذين يلونهم، ثم الذين يلونهم " متفق عليه .
فمن هنا يتضح لنا أنه لا يدانيهم أحد بالمنزلة والمرتبة ؛ فإن زمنهم أفضل الأزمنة ، وبهم نقتدي وبجهادهم نهتدي بفضل الله وعونه ، فنحن إن ساويناهم بالأعمال والعطاء فلنا ثوابهم لا منزلتهم في الدنيا والآخرة ؛ ذلك لأنهم يزيدون عنا بفضل الصحبة والأسبقية في الإسلام ، وما نحن إلا ثمرة من ثمار أعمالهم لقوله صلى الله عليه وسلم :" من سن سنة حسنة فله أجرها وأجر من عمل بها إلى يوم القيامة " ، فإن أعمالنا هي حسنات في ميزانهم ذلك لأنهم الرعيل الأول الذي حمل إلينا الإسلام وأبلغوه لنا بدمائهم ، فكيف نجاريهم بعد ذلك بهذه الفضائل ؟ فمهما كان منا من عطاء فإنهم يبقون متقدمين علينا ، فمن حصل منا على ثواب مماثلتهم أو مجاراتهم بفعل الخير فإنه يقصر عن منزلة الصحبة والأسبقية ، فالثواب شيء والمنزلة شيء آخر والله الموفق إلى الصواب

ملاحظة إلى الأخ الكريم الكاسر الفلسطيني : نحن لا نشك بإخلاصك وصدقك وحسن نيتك إنما نصحح العبارة فقط ولا نتهم .

[محمد الصقر]

جزاك الله خيرا شيخنا الفاضل على توضيحك الذي أزال اللّبس وأبان المُشكِل

وبارك الله فيك أخي الكاسر الفلسطيني وكثر الله من أمثالك الغيورين على الحق وأهله

[البصري]

أفضلية الصحابة رضوان الله عليهم أجمعين حقّ ؛ فهم مقدّمون على من سواهم ممن سبق ولحق ؛ هم خير خلق الله وصفوته بعد الأنبياء والرسل .. وقد سبق لهم من الله تعالى الرضوان : قال تعالى :[ وَالسَّابِقُونَ الأَوَّلُونَ مِنَ الْمُهَاجِرِينَ وَالأَنصَارِ وَالَّذِينَ اتَّبَعُوهُم بِإِحْسَانٍ رَّضِيَ اللّهُ عَنْهُمْ وَرَضُواْ عَنْهُ وَأَعَدَّ
لَهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي تَحْتَهَا الأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَداً ذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ ] التوبة 100 .

[الكاسر الفلسطيني]

الأخوة الكرام الحافظ البصرى

ومحمد الصقر بارك الله فيكم وحفظكم وأبقاكم ذخرا لهذه الأمة أنشاء الله

أشكركم من أعماق قلبى على هذا التوضيح الرائع الذى لا ينم ألا عن جهابذة

فى هذا الدين العظيم ......أنتم فعلا أكدتم لى يقين راسخ فى قلبى أن القائد

صدام حسين هو من يتبنى ويحمل هم هذا الدين وهو المسلم الحقيقى الذى يخشاه ويخافه أعداء الدين الاسلامى !!!!!!!!

وأن القنبلة النووية وأسلحة الدمار الشامل التى يدعون هى الاسلام العظيم

الذى وضعه الله فى قلب القائد الأسد الرابض على ضفاف دجلة .....

نعم أنهم يخشون أسلام صدام حسين حفظه الله ونصره وقهر أعداءه أعداء الدين

والدليل أن القائد عندما أختاركم أنتم يا مشرفى بغداد الرشيد عرف من يختار

وعرف أنكم الأقدر على توصيل الأمانة من غيركم فواضح جدا من خلال حديثكم

أنكم أنكم من المؤمنين الموحدين المجاهدين المتدينيين ..... أنتم فعلا قلب العراق وقلب وجوهر الاسلام ولطالما نهل المسلمون من علماء وأئمة العراق

على مر العصور ..........

هنيئا لك أ يها القائد بهؤلاء الرجال الأبطال فلقد عرفت كيف تختار المؤمنين المخلصين الأقوياء الذين يمتلكوا الحكمة والحلم والأناة!!!

يا أبت أستأجره أن خير من أستأجرت القوى الأمين...............

صدق الله العظيم

وأخيرا لكم الحق فى أستمرار نشر هذا الموضوع أو شطبه ولكننى أقسم أننى

لا أقصد أن أحدا منا يتوصل الا مرتبة الصحابة ومنزلتهم عند رب العالمين

وقلبى ينبؤنى أننى ما أخطأت فى هذا الحديث والله أعلم

وحسبنا الله وهو نعم الوكيل

[الفرقاني]

حفظ الله القائد البطل المجاهد *صدام حسين المجيد*

وبارك الله في المتدخلين والكل قد افاد واجاد ان شاء الله

ولكن لي ملاحظة وهي

اظن والله اعلم ان لفظة دواهي خاطئة وهي هنا شين وعيب لأن الدواهي هي

المصائب والمعضلات وهي جمع داهية

واما داهية التي تعني الكيس الفطن الحاذق والذكي فجمعها دهاة وليس دواهي

والله اعلم