muslim
10-05-2005, 09:02 AM
دورية العراق 9/5/2005
توضيح من عوني القلمجي
فوجئت بما نشرته بعض المواقع مثل موقع كتابات وموقع ديوان تحت اسماء مشبوهة من انني قد التقيت بوزير الخارجية النرويجي واجريت معه ومع الامريكان مفاوضات باسم المقاومة العراقية بل ان البعض ذهب ابعد من ذلك وردد من انني اعلنت حكومة منفى من النرويج وهذه الاخباراذ تدعو الى السخرية فهي ايضا عارية عن الصحة تماما خاصة واني اعلم بان النرويج هي ضمن الدول المتورطة مع الامريكان في احتلال العراق وتقوم حاليا بتدريب عراقيين مؤيدين للاحتلال هدفه العمل بكفائة عالية ضد المقاومة العراقية لقد كان وجودي في النروج هو جزء من تحركي منذ احتلال العراق في معظم العواصم الاوربية وغيرها وهذا التحرك يندرج على الدوام في فضح الاحتلال وتعرية اهدافه العدوانية ليس ضد العراق فحسب وانما ضد الامة العربية وخصوصا ضد الشعب الفلسيطيني ثم العمل من اجل كسب التائيد الشعبي لدعم المقاومة العراقية التي تعمل على دحر الاحتلال واعادة استقلال العراق وسيادته كاملة وغير منقوصة على اراضيه ومياهه الاقليمية وهذا ما اكدته للصحافة النرويجية التي اجرت مقابلات معي واكدت ايضا من ان العراق سيكون مقبرة للغزاة الامريكان كما كان مقبرة للغزاة الذين مروا في تاريخ العراق كما اكدت ذلك ايضا في لقائي مع حزب ال <<اس في>> النرويجي المناهض للاحتلال
ان من يحق له مفاوضة الامريكان هم المقاومة العراقية الباسلة دون غيرها لان مفاوضاتها حين تجري ستتم وفق برنامجها السياسي المطروح ومرتكزه الرئيسي ان لا مفاوضة مع الامريكان قبل ان يعلنوا استعدادهم الكامل للانسحاب الفوري من كل ارض العراق ودون قيد او شرط.وتحمل كافة نتائج جريمتهم النكراء وبهذه المناسبة اعلن ايضا بان صديقا قد نبهني الى ان اسمي قد زج ضمن المؤيدين لبرنامج جامع ام القرى دون علم مني واني اذ اعتبر ان الذين اجتمعوا في ذلك الجامع ومن ايدهم هم وطنيون لاشك حولهم لكني لا اتفق مع البرنامج الذي طرحوه لاني اعتبره يتعاكس الى حد معين مع برنامج المقاومة العراقية وبهذه المناسبة ساكتب عن كل هذه المواضيع في مقالة خاصة سانشرها في اقرب وقت اوضح رائي بكل هذه القضايا
اريد ان ااكد هنا مرة ثانية ان مرجعيتي الوحيدة هي المقاومة العراقية وان كل جهد وطني يجب ان يصب في اتجاه دعمها دون حدود. وان كل من يدعي بانه يتحدث باسم المقاومة دون تخويل رسمي منها هو يسيء الى المقاومة والشعب العراقي وانا شخصيا لا املك الحق بالتحدث باسم المقاومة العراقية لاني ببساطة لم تسند لي هذه المهمة النبيلة.لكني في كل تحركاتي التي تجري باسم التحالف الوطني العراقي باعتباري الناطق الرسمي له تنحصر في التحدث عن المقاومة امام العالم .ولا اتحدث او افاوض باسمها وحين تكلفني المقاومة للتحدث باسمها سيكون ذلك شرف عظيم لي وهذا ما اردده امام الاعلام المرئي والمكتوب والمسموع
عوني القلمجي
توضيح من عوني القلمجي
فوجئت بما نشرته بعض المواقع مثل موقع كتابات وموقع ديوان تحت اسماء مشبوهة من انني قد التقيت بوزير الخارجية النرويجي واجريت معه ومع الامريكان مفاوضات باسم المقاومة العراقية بل ان البعض ذهب ابعد من ذلك وردد من انني اعلنت حكومة منفى من النرويج وهذه الاخباراذ تدعو الى السخرية فهي ايضا عارية عن الصحة تماما خاصة واني اعلم بان النرويج هي ضمن الدول المتورطة مع الامريكان في احتلال العراق وتقوم حاليا بتدريب عراقيين مؤيدين للاحتلال هدفه العمل بكفائة عالية ضد المقاومة العراقية لقد كان وجودي في النروج هو جزء من تحركي منذ احتلال العراق في معظم العواصم الاوربية وغيرها وهذا التحرك يندرج على الدوام في فضح الاحتلال وتعرية اهدافه العدوانية ليس ضد العراق فحسب وانما ضد الامة العربية وخصوصا ضد الشعب الفلسيطيني ثم العمل من اجل كسب التائيد الشعبي لدعم المقاومة العراقية التي تعمل على دحر الاحتلال واعادة استقلال العراق وسيادته كاملة وغير منقوصة على اراضيه ومياهه الاقليمية وهذا ما اكدته للصحافة النرويجية التي اجرت مقابلات معي واكدت ايضا من ان العراق سيكون مقبرة للغزاة الامريكان كما كان مقبرة للغزاة الذين مروا في تاريخ العراق كما اكدت ذلك ايضا في لقائي مع حزب ال <<اس في>> النرويجي المناهض للاحتلال
ان من يحق له مفاوضة الامريكان هم المقاومة العراقية الباسلة دون غيرها لان مفاوضاتها حين تجري ستتم وفق برنامجها السياسي المطروح ومرتكزه الرئيسي ان لا مفاوضة مع الامريكان قبل ان يعلنوا استعدادهم الكامل للانسحاب الفوري من كل ارض العراق ودون قيد او شرط.وتحمل كافة نتائج جريمتهم النكراء وبهذه المناسبة اعلن ايضا بان صديقا قد نبهني الى ان اسمي قد زج ضمن المؤيدين لبرنامج جامع ام القرى دون علم مني واني اذ اعتبر ان الذين اجتمعوا في ذلك الجامع ومن ايدهم هم وطنيون لاشك حولهم لكني لا اتفق مع البرنامج الذي طرحوه لاني اعتبره يتعاكس الى حد معين مع برنامج المقاومة العراقية وبهذه المناسبة ساكتب عن كل هذه المواضيع في مقالة خاصة سانشرها في اقرب وقت اوضح رائي بكل هذه القضايا
اريد ان ااكد هنا مرة ثانية ان مرجعيتي الوحيدة هي المقاومة العراقية وان كل جهد وطني يجب ان يصب في اتجاه دعمها دون حدود. وان كل من يدعي بانه يتحدث باسم المقاومة دون تخويل رسمي منها هو يسيء الى المقاومة والشعب العراقي وانا شخصيا لا املك الحق بالتحدث باسم المقاومة العراقية لاني ببساطة لم تسند لي هذه المهمة النبيلة.لكني في كل تحركاتي التي تجري باسم التحالف الوطني العراقي باعتباري الناطق الرسمي له تنحصر في التحدث عن المقاومة امام العالم .ولا اتحدث او افاوض باسمها وحين تكلفني المقاومة للتحدث باسمها سيكون ذلك شرف عظيم لي وهذا ما اردده امام الاعلام المرئي والمكتوب والمسموع
عوني القلمجي