محمد دغيدى
07-05-2005, 11:28 AM
ما روج حول استشهاد الشيخ عبد الرزاق الدليمي محض كذب مفضوح عدد القراء : 31 .
البصائر/ خاص..
افاد شهود عيان ان ما نقل حول حادثة مقتل الشيخ عبد الرزاق الدليمي مختلقة وغير صحيحة تماماً وان ما روج اعلامياً محض كذب مفضوح.
حيث بيّن شهود العيان ان الشيخ عبد الرزاق الدليمي والذي يعمل اماماً وخطيباً في جامع الاقصى في منطقة الكاطون في بعقوبة ويسكن في دار تابعة للمسجد دوهم منزله ظهر يوم الجمعة الماضية الساعة الثانية عشرة والنصف من قبل قوات الحرس الوطني وقبل صلاة الجمعة بنصف ساعة، حيث مُنع المصلون من دخول المسجد ووجهت للشيخ الدليمي تهم عدة باطلة ثم قاموا بفتح النار عليه وبما يشبه عملية الاعدام بدم بارد مما ادى الى استشهاده على الفور واصطحاب جثته معهم. وشدد شهود العيان الى ان عملية ترويج صورة مغايرة للحقيقة ولما حصل مقاصدها معلومة وتجري تحت اشراف جهات تحترف نسج الاكاذيب ولها سوابق ما زالت ندية ككذبة مختطفي المدائن وما يعرض على قناة (العراقية) من افتراءات لا تمت الى الحقيقة بصلة. ونوه شهود العيان الى ان اطلاق مثل هذه الاباطيل مبيت سلفاً قبل وقوع الجريمة ومن اختصاص من يعملون في اجهزة المخابرات المحترفة عالمياً، والقصد منها واضح هو اشاعة صور مختلفة من التشويه بحق مكون مهم من الشعب العراقي دون سواه.
البصائر/ خاص..
افاد شهود عيان ان ما نقل حول حادثة مقتل الشيخ عبد الرزاق الدليمي مختلقة وغير صحيحة تماماً وان ما روج اعلامياً محض كذب مفضوح.
حيث بيّن شهود العيان ان الشيخ عبد الرزاق الدليمي والذي يعمل اماماً وخطيباً في جامع الاقصى في منطقة الكاطون في بعقوبة ويسكن في دار تابعة للمسجد دوهم منزله ظهر يوم الجمعة الماضية الساعة الثانية عشرة والنصف من قبل قوات الحرس الوطني وقبل صلاة الجمعة بنصف ساعة، حيث مُنع المصلون من دخول المسجد ووجهت للشيخ الدليمي تهم عدة باطلة ثم قاموا بفتح النار عليه وبما يشبه عملية الاعدام بدم بارد مما ادى الى استشهاده على الفور واصطحاب جثته معهم. وشدد شهود العيان الى ان عملية ترويج صورة مغايرة للحقيقة ولما حصل مقاصدها معلومة وتجري تحت اشراف جهات تحترف نسج الاكاذيب ولها سوابق ما زالت ندية ككذبة مختطفي المدائن وما يعرض على قناة (العراقية) من افتراءات لا تمت الى الحقيقة بصلة. ونوه شهود العيان الى ان اطلاق مثل هذه الاباطيل مبيت سلفاً قبل وقوع الجريمة ومن اختصاص من يعملون في اجهزة المخابرات المحترفة عالمياً، والقصد منها واضح هو اشاعة صور مختلفة من التشويه بحق مكون مهم من الشعب العراقي دون سواه.