أبو بعث
02-05-2005, 03:45 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
حزب البعث العربي الاشتراكي
أمة عربية واحدة
قيادة تنظيمات ديالى
ذات رسالة خالدة
قيادة فرع المجاهدين
م/ نعي
تنعى قيادة فرع المجاهدين في تنظيمات ديالى للحزب الشيخ الشهيد المجاهد البطل الجليل عبد الرزاق الدليمي إمام وخطيب جامع الأقصى في الكاطون الذي استشهد برصاص الأمريكان المارقين ومن لف لفهم من فلول الشرطة العميلة .وقد استشهد الشيخ الجليل وهو يقيم صلاة الجمعة ويؤم المصلين في الجامع .إذ قامت 8 عجلات همر ترافقها 6 عجلات تابعة لفلول الشرطة العميلة بمحاصرة الجامع وفرض طوق حوله ومن جميع الجهات , وعند وصول الخبر للشهيد الشيخ الجليل وهو يخطب بالمصلين قام بأخبار المصلين بأن هذه الخطبة ستكون آخر خطبة له في حياته قبل استشهاده . بعد ذلك قام 4 من فلول الشرطة العملاء بتدنيس حرم المسجد وبكامل أسلحتهم وبدئوا بتهديد الشيخ الجليل واستفزازه فما كان منه إلا طردهم من الجامع وهم بالخروج لمواجهة الأوغاد وعند ذلك نزل الرعب في صفوف الشرطة وقوات الاحتلال وقاموا بالهرب والاحتماء بمنازل الناس القريبة من الجامع واثناء ذلك قام أحد العملاء الخونة من فلول الشرطة بإطلاق النار من رشاش Bkc على الشهيد البطل ففاضت روحه إلى الرفيق الأعلى ونال ما كان يتمناه دائما وقد تم تشييعه إلى مثواه الأخير في مقبرة الشهداء المجاهدين في بعقوبة وقد اقسم الرفاق المجاهدون ممن حضروا التشييع إن دم الشهيد لن يذهب هدرا وسيكون مقابله (100 رأس )من رؤوس الخونة المارقين ممن شاركوا بقتله .
(فهنيئا لك الشهادة أيها الشيخ الجليل)
والله اكبر الله اكبر الله اكبر وليخسأ الخاسئون
الرفيق أبو بعث
فرع المجاهدين /بعقوبة
وعلى المجاهدين الميامين التوزيع والنشر
حزب البعث العربي الاشتراكي
أمة عربية واحدة
قيادة تنظيمات ديالى
ذات رسالة خالدة
قيادة فرع المجاهدين
م/ نعي
تنعى قيادة فرع المجاهدين في تنظيمات ديالى للحزب الشيخ الشهيد المجاهد البطل الجليل عبد الرزاق الدليمي إمام وخطيب جامع الأقصى في الكاطون الذي استشهد برصاص الأمريكان المارقين ومن لف لفهم من فلول الشرطة العميلة .وقد استشهد الشيخ الجليل وهو يقيم صلاة الجمعة ويؤم المصلين في الجامع .إذ قامت 8 عجلات همر ترافقها 6 عجلات تابعة لفلول الشرطة العميلة بمحاصرة الجامع وفرض طوق حوله ومن جميع الجهات , وعند وصول الخبر للشهيد الشيخ الجليل وهو يخطب بالمصلين قام بأخبار المصلين بأن هذه الخطبة ستكون آخر خطبة له في حياته قبل استشهاده . بعد ذلك قام 4 من فلول الشرطة العملاء بتدنيس حرم المسجد وبكامل أسلحتهم وبدئوا بتهديد الشيخ الجليل واستفزازه فما كان منه إلا طردهم من الجامع وهم بالخروج لمواجهة الأوغاد وعند ذلك نزل الرعب في صفوف الشرطة وقوات الاحتلال وقاموا بالهرب والاحتماء بمنازل الناس القريبة من الجامع واثناء ذلك قام أحد العملاء الخونة من فلول الشرطة بإطلاق النار من رشاش Bkc على الشهيد البطل ففاضت روحه إلى الرفيق الأعلى ونال ما كان يتمناه دائما وقد تم تشييعه إلى مثواه الأخير في مقبرة الشهداء المجاهدين في بعقوبة وقد اقسم الرفاق المجاهدون ممن حضروا التشييع إن دم الشهيد لن يذهب هدرا وسيكون مقابله (100 رأس )من رؤوس الخونة المارقين ممن شاركوا بقتله .
(فهنيئا لك الشهادة أيها الشيخ الجليل)
والله اكبر الله اكبر الله اكبر وليخسأ الخاسئون
الرفيق أبو بعث
فرع المجاهدين /بعقوبة
وعلى المجاهدين الميامين التوزيع والنشر