الفرقاني
29-04-2005, 07:16 PM
مايرز يعترف باستعادة المقاومة العراقية قوتها من جديد
وكالة الأخبار الإسلامية - نبأ
الجنرال ريتشارد مايرز، قائد قيادة الأركان بجيش الاحتلال الأمريكي، يعترف باستمرار وتصاعد هجمات المقاومة العراقية ضد قوات الاحتلال والمتعاونين معها ، ذلك في تراجع من قبل المسئولين الأمريكيين عن تصريحاتهم السابقة التي زعموا فيها تراجع قوة المقاومة بعد انتخابات يناير الماضي
اعترف الجنرال ريتشارد مايرز، قائد قيادة الاركان بجيش الاحتلال الأمريكي، باستمرار وتزايد عدد الهجمات التي تشنها المقاومة العراقية ضد قوات الاحتلال والمتعاونين معها في العراق.
وقال مايرز "إن المسلحين ينفذون ما بين 50 و 60 هجومًا يوميًا، وهو نفس المعدل الذي وصلت إليه الهجمات قبل عام"، مضيفاً "أنه من الصعب تحديد ما إذا كان الارتفاع الأخير في مستوى العنف يرقى إلى كونه حملة منسقة ومنظمة، أن إحصاء عدد الهجمات ليس بالطريقة المثلى لقياس مدى قوة التمرد في العراق"، زاعماً "أعتقد أننا ننتصر بلا شك، أعتقد أننا نحقق انتصارات على (التمرد) منذ بعض الوقت".
ويري المحللون أن ذلك يعد تراجعاً من قبل المسئولين الأمريكيين عن تصريحاتهم السابقة التي زعموا فيها تراجع قوة المقاومة بعد الانتخابات التي أجريت في الثلاثين من يناير الماضي.
ومن جانبه رفض وزير الدفاع دونالد رامسفيلد الاجابة عن سؤال "إن كانت واشنطن تكسب الحرب على المقاومة؟، مكتفياً بالقول "وجهة نظري هي أن الولايات المتحدة وقوات التحالف لن تكون هي الأداة القادرة علي هزيمة المقاومة".
وزعم رامسفيلد "ومن ثم فان الانتصار أو الهزيمة ليست قضيتنا وذلك من وجهة نظري وفي ضوء الإطار التقليدي لاستخدام كلمة الانتصار والهزيمة في حرب، الذين سيهزمون المقاومة هم العراقيون"
اعتراف متأخر يا سيد مايرز
صح النوم
وكالة الأخبار الإسلامية - نبأ
الجنرال ريتشارد مايرز، قائد قيادة الأركان بجيش الاحتلال الأمريكي، يعترف باستمرار وتصاعد هجمات المقاومة العراقية ضد قوات الاحتلال والمتعاونين معها ، ذلك في تراجع من قبل المسئولين الأمريكيين عن تصريحاتهم السابقة التي زعموا فيها تراجع قوة المقاومة بعد انتخابات يناير الماضي
اعترف الجنرال ريتشارد مايرز، قائد قيادة الاركان بجيش الاحتلال الأمريكي، باستمرار وتزايد عدد الهجمات التي تشنها المقاومة العراقية ضد قوات الاحتلال والمتعاونين معها في العراق.
وقال مايرز "إن المسلحين ينفذون ما بين 50 و 60 هجومًا يوميًا، وهو نفس المعدل الذي وصلت إليه الهجمات قبل عام"، مضيفاً "أنه من الصعب تحديد ما إذا كان الارتفاع الأخير في مستوى العنف يرقى إلى كونه حملة منسقة ومنظمة، أن إحصاء عدد الهجمات ليس بالطريقة المثلى لقياس مدى قوة التمرد في العراق"، زاعماً "أعتقد أننا ننتصر بلا شك، أعتقد أننا نحقق انتصارات على (التمرد) منذ بعض الوقت".
ويري المحللون أن ذلك يعد تراجعاً من قبل المسئولين الأمريكيين عن تصريحاتهم السابقة التي زعموا فيها تراجع قوة المقاومة بعد الانتخابات التي أجريت في الثلاثين من يناير الماضي.
ومن جانبه رفض وزير الدفاع دونالد رامسفيلد الاجابة عن سؤال "إن كانت واشنطن تكسب الحرب على المقاومة؟، مكتفياً بالقول "وجهة نظري هي أن الولايات المتحدة وقوات التحالف لن تكون هي الأداة القادرة علي هزيمة المقاومة".
وزعم رامسفيلد "ومن ثم فان الانتصار أو الهزيمة ليست قضيتنا وذلك من وجهة نظري وفي ضوء الإطار التقليدي لاستخدام كلمة الانتصار والهزيمة في حرب، الذين سيهزمون المقاومة هم العراقيون"
اعتراف متأخر يا سيد مايرز
صح النوم