المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : أم الحواسم تطرق الباب الخلفي لولايات الشيطان المتحدة



Tarik
27-04-2005, 10:13 PM
كما قال الرئيس صدام حسين حفظة الله (او بما معناة) " ان المعركة ساحتها العالم" تأمل......

عالمية المعركة اخلاقيا سياسيآ إقتصاديآ و عسكريآ ........
فلنا ان ننظر ماذا حدث و يحدث في اسيا ( كوريا الجنوبية و اليابان من تحرر
) امريكا الجنوبية من استقلالات ..اوروبا انجلترا و ايطاليا حيث كل ما يسمي military assets لقوي الظلام في الشرق الاوسط -- في العراق (عراق الايمان و الموقف) خاصة...


الرئيس الكوبي: الهيمنة الأمريكية تمر بأسوأ أزماتها

مفكرة الإسلام: أكد الرئيس الكوبي 'فيديل كاسترو' أمس الثلاثاء، أن الهيمنة الاستعمارية للولايات المتحدة على أمريكا اللاتينية والكاريبي تمر بأسوأ أزماتها ولا يتضح أي مخرج منها.
وبحسب ما ذكرته وكالة 'برينسا لاتينا' الكوبية، أشار كاسترو إلى أن إقالة 'لويثيو جوتييريث' في الإكوادور والأوضاع السياسية والاجتماعية المعقدة التي تعيشها نيكاراجوا والمكسيك تؤكد ذلك.
وعقب الإشارة إلى أن هذه الدول ودول أخرى في المنطقة تمر بأزمات اقتصادية وسياسية وأخلاقية كبيرة تقودهم إلى عدم إمكانية السيطرة على الحكم، أكد الرئيس الكوبي أن السيطرة على الوضع الآن تهرب من بين أيدي واشنطن.
ونوه كاسترو إلى الأمر نفسه خلال خطاب ألقاه أمام ضحايا الأعمال الإرهابية ضد الجزيرة الكوبية وعائلات الكوبيين الخمسة المعتقلين في الولايات المتحدة في إطار ما يدعى 'بمكافحة الإرهاب'، وحضره أيضًا رؤساء وممثلين لمختلف المؤسسات والقطاعات، حيث قرأ سلسلة من المقالات التي تشكك في الجانب الأخلاقي لحكومة الولايات المتحدة لتسترها على وجود الإرهابي الكوبي 'لويس بوسادا كاريليس' في أرضها.
وندد الرئيس الكوبي خلال الأسابيع الأخيرة الماضية بوجود 'بوسادا' في ميامي وهدف منحه اللجوء السياسي في الولايات المتحدة.
وتتهم كوبا 'بوسادا كاريليس' بالتخطيط لقتل كاسترو أثناء حضوره القمة العاشرة لأمريكا اللاتينية في بنما في نهايات عام 2000. واختفى كاريليس منذ ذلك الحين حتى ظهر مؤخرًا في ميامي ليطلب اللجوء من السلطات الأمريكية.
وتتهمه السلطات الكوبية كذلك بالمسؤولية عن العديد من الأعمال الإرهابية ضد الجزيرة، ومن بينها نسف طائرة مدنية في أكتوبر 1976، الأمر الذي أسفر عن مصرع 73 شخصًا.
-----
لي إن شاء اللة مقال --من الورود و الزهور الافغانية الي القنابل و الرصاص العراقية.