muslim
27-04-2005, 07:43 PM
بيان حزب البعث العربي الاشتراكي 28 نيسان 2005
بسم الله الرحمن الرحيم
حزب البعث العربي الاشتراكي
أمة عربية واحدة ذات رسالة خالدة وحدة حرية اشتراكية
شبكة البصرة
ميلاد الرفيق القائد: تحية الحب والوفاء واستمرار العهد والبيعة
عندما يحيي البعثيون والعراقيون والعرب ذكرى ميلاد الرفيق القائد المجاهد صدام حسين في هذا العام، فانهم إنما يعبرون عن الحب، ويظهرون الوفاء، ويستمرون على العهد، ويؤكدون البيعة للرفيق صدام حسين... المناضل البعثي، والوطني العراقي، والقومي العربي، والتقدمي الإنساني... أنهم يجددون الأيمان بالمبادئ، ويتمسكون بدرب الجهاد، ويعتدون بمواقف الرجال، ويشهدون على صحة الرؤية، ويثمنون استمرار التضحيات، ولا يحيدون عن التحرير، ولا يساومون على فلسطين، ويستنهضون تاريخ الأمة، ويستشرفون مستقبلها الناهض، ويتمسكون بالرسالة الخالدة.
"صدام حسين هدية البعث للعراق وهدية العراق للأمة" هكذا صاغ القائد المؤسس أهمية نضالات الرفيق صدام حسين للبعث والعراق والأمة. صدام حسين كما هي حالة العراق المقاوم الآن، أهدى المقاومة بدوره للعراق والأمة والإنسانية، تفشل وتدمر المشروع الإمبريالي الأمريكي الجديد... فكانت المقاومة العراقية المسلحة هديته للإنسانية كلها.
ميلاد القائد يحييه البعثيون والمقاومون المجاهدون بالبارود والدم والتضحيات، فيجددون صولات نيسان موصولة معاشة في ذكرى ميلاد البعث، وذكرى انطلاق المقاومة العراقية المسلحة، وذكرى تحرير الفاو، وذكرى ميلاد صدام حسين المجيد.
في هذا العام ذكرى الميلاد تحمل صفات وسجايا صاحبها... الرجولة والكبرياء والمبادئ والثبات والشجاعة والتحدي والطهر والإيمان والجهاد والتضحية بالنفس والمنصب والولد. هي ذكرى تحدو الركب البعثي والجهادي المؤمن باستمرار المقاومة حتى تحرير العراق، مهما غلت التضحيات وطالت المنازلة. هي ذكرى تأكيد الوحدة الوطنية والانتماء العربي الأصيل للعراق، كما التزم بهما وصانهما وضحى من اجلهما صدام حسين ورفاقه ومناضلوا البعث وشرفاء العراق.
هذه المناسبة العزيزة لها خصوصيتها عند أسرة الرفيق القائد الكريمة وهي تدفع معه كما أنشأها ورباها ضريبة النضال والتمسك بالمبادئ، وهي مناسبة يؤكد فيها البعثيين والعراقيين الشرفاء والعرب الاماجد، على تقديرهم واحترامهم لأسرة الرفيق صدام حسين، التي أعطت شهداء أبرارا، فدفعت ضريبة الانتماء للعراق والمواطنة الحقيقية، وكانت وفية للزوج والأب والجد والقائد وخياراته الوطنية والقومية والإنسانية الشريفة.
تحية البعثيين المناضلين والمقاومين المجاهدين، تحية العراقيين الأباة والعرب المؤمنين، تحية الجيش الباسل والحرس الجمهوري الجسور، تحية الفدائيين الصامدين ومنتسبي قوات الأمن القومي ومجاهدي التصنيع العسكري ومنتسبي مؤسسات الدولة الشرعية للقائد والرئيس صدام حسين في يوم ميلاده الميمون.
عهدا للرفيق القائد باستمرار المقاومة المسلحة ودحر الاحتلال وإذلال جيوشه، عهدا بتحرير العراق والحفاظ عليه موحدا ووطنا لكل العراقيين، عهدا بصون عروبة العراق، عهدا بتدمير السلطة العميلة ومشروعات الاحتلال السياسية والاقتصادية وغيرها، عهدا بالاقتصاص من الخونة والعملاء والمتآمرين.
البيعة للرفيق صدام حسين الأمين العام للحزب أمين سر قطر العراق، البيعة للسيد صدام حسين الرئيس الشرعي لجمهورية العراق، البيعة للمهيب الركن صدام حسين القائد العام للقوات العراقية المسلحة.
جهاز الإعلام السياسي والنشر
حزب البعث العربي الاشتراكي
العراق في السابع والعشرين من نيسان 2005
بسم الله الرحمن الرحيم
حزب البعث العربي الاشتراكي
أمة عربية واحدة ذات رسالة خالدة وحدة حرية اشتراكية
شبكة البصرة
ميلاد الرفيق القائد: تحية الحب والوفاء واستمرار العهد والبيعة
عندما يحيي البعثيون والعراقيون والعرب ذكرى ميلاد الرفيق القائد المجاهد صدام حسين في هذا العام، فانهم إنما يعبرون عن الحب، ويظهرون الوفاء، ويستمرون على العهد، ويؤكدون البيعة للرفيق صدام حسين... المناضل البعثي، والوطني العراقي، والقومي العربي، والتقدمي الإنساني... أنهم يجددون الأيمان بالمبادئ، ويتمسكون بدرب الجهاد، ويعتدون بمواقف الرجال، ويشهدون على صحة الرؤية، ويثمنون استمرار التضحيات، ولا يحيدون عن التحرير، ولا يساومون على فلسطين، ويستنهضون تاريخ الأمة، ويستشرفون مستقبلها الناهض، ويتمسكون بالرسالة الخالدة.
"صدام حسين هدية البعث للعراق وهدية العراق للأمة" هكذا صاغ القائد المؤسس أهمية نضالات الرفيق صدام حسين للبعث والعراق والأمة. صدام حسين كما هي حالة العراق المقاوم الآن، أهدى المقاومة بدوره للعراق والأمة والإنسانية، تفشل وتدمر المشروع الإمبريالي الأمريكي الجديد... فكانت المقاومة العراقية المسلحة هديته للإنسانية كلها.
ميلاد القائد يحييه البعثيون والمقاومون المجاهدون بالبارود والدم والتضحيات، فيجددون صولات نيسان موصولة معاشة في ذكرى ميلاد البعث، وذكرى انطلاق المقاومة العراقية المسلحة، وذكرى تحرير الفاو، وذكرى ميلاد صدام حسين المجيد.
في هذا العام ذكرى الميلاد تحمل صفات وسجايا صاحبها... الرجولة والكبرياء والمبادئ والثبات والشجاعة والتحدي والطهر والإيمان والجهاد والتضحية بالنفس والمنصب والولد. هي ذكرى تحدو الركب البعثي والجهادي المؤمن باستمرار المقاومة حتى تحرير العراق، مهما غلت التضحيات وطالت المنازلة. هي ذكرى تأكيد الوحدة الوطنية والانتماء العربي الأصيل للعراق، كما التزم بهما وصانهما وضحى من اجلهما صدام حسين ورفاقه ومناضلوا البعث وشرفاء العراق.
هذه المناسبة العزيزة لها خصوصيتها عند أسرة الرفيق القائد الكريمة وهي تدفع معه كما أنشأها ورباها ضريبة النضال والتمسك بالمبادئ، وهي مناسبة يؤكد فيها البعثيين والعراقيين الشرفاء والعرب الاماجد، على تقديرهم واحترامهم لأسرة الرفيق صدام حسين، التي أعطت شهداء أبرارا، فدفعت ضريبة الانتماء للعراق والمواطنة الحقيقية، وكانت وفية للزوج والأب والجد والقائد وخياراته الوطنية والقومية والإنسانية الشريفة.
تحية البعثيين المناضلين والمقاومين المجاهدين، تحية العراقيين الأباة والعرب المؤمنين، تحية الجيش الباسل والحرس الجمهوري الجسور، تحية الفدائيين الصامدين ومنتسبي قوات الأمن القومي ومجاهدي التصنيع العسكري ومنتسبي مؤسسات الدولة الشرعية للقائد والرئيس صدام حسين في يوم ميلاده الميمون.
عهدا للرفيق القائد باستمرار المقاومة المسلحة ودحر الاحتلال وإذلال جيوشه، عهدا بتحرير العراق والحفاظ عليه موحدا ووطنا لكل العراقيين، عهدا بصون عروبة العراق، عهدا بتدمير السلطة العميلة ومشروعات الاحتلال السياسية والاقتصادية وغيرها، عهدا بالاقتصاص من الخونة والعملاء والمتآمرين.
البيعة للرفيق صدام حسين الأمين العام للحزب أمين سر قطر العراق، البيعة للسيد صدام حسين الرئيس الشرعي لجمهورية العراق، البيعة للمهيب الركن صدام حسين القائد العام للقوات العراقية المسلحة.
جهاز الإعلام السياسي والنشر
حزب البعث العربي الاشتراكي
العراق في السابع والعشرين من نيسان 2005