محب المجاهدين
21-05-2004, 11:58 AM
سيناريو أمريكي متوقع: إخفاء مواد كيماوية بالعراق ثم إعلان اكتشافها
مفكرة الإسلام: أوضح ضابط كبير في الجيش العراقي السابق أن قوات الاحتلال الأمريكية جلبت إلى العراق قنابل كيماوية بهدف تحويل أنظار العالم و إشغاله عن فضيحة الانتهاكات في سجن أبي غريب.
وقال العميد م. ح. ف, وهو من المشاركين في الحرب العراقية الإيرانية خلال عقد الثمانينيات: إن هذا النوع من القنابل التي أشاع المسؤولون الأمريكيون قضية العثور عليها مؤخرًا في العراق هي في الأصل أمريكية المنشأ، وقد باعتها إدارة الرئيس ريغن لصدام حسين ليستخدمها ضد إيران.
وأوضح أن العراق تخلص من جميع هذه القنابل بعد حرب الخليج الثانية عام 1991، وقد أثبتت كافة التقارير الدولية وبشهادة أكثر من 1000 خبير في أسلحة الدمار الشامل أن العراق خال من هذا النوع من القنابل.
واستبعد العميد العراقي أن تبقى قنبلة من هذا النوع محملة بغاز السارين أكثر من 20 عامًا، موضحًا أنه حتى لو كانت موجودة فإنها غير قابلة للانطلاق أو أنها عديمة التأثير أصلاً.
يذكر أن وزير الدفاع الأمريكي دونالد رامسفيلد قال: إن نتائج الفحص أثبتت أن القنبلة التي عثر عليها قد أثبتت أنها تحتوي على غاز السارين ولكن ليس كاملاً، مشددًا على أن إجراءات إضافية ستتخذ للتأكد مما إذا كانت القنبلة متوافرة على نحو واسع لدى المقاومة العراقية أم لا.
على صعيد متصل، كشف ضباط في الجيش العراقي قبلوا التعامل مع قوات الاحتلال أن القوات الأمريكية قامت بحفر خنادق كبيرة ثم أخفت صناديق معدنية فيها، وذلك في الصحراء قرب الحدود المشتركة العراقية الأردنية السورية.
وأكد الضباط لصحيفة أخبار الخليج أن هناك سيناريو أمريكيًا لإعلان اكتشاف أسلحة كيماوية في الصحراء العراقية في الوقت الذي يناسبها، وأن جهاز المخابرات الأمريكية أعلمهم أنه يترتب عليهم في وقت قريب إعلان وجود مواد خام لصنع الأسلحة الكيماوية والبيولوجية في الصحراء العراقية في المكان نفسه الذي زرعت فيه المخابرات الأمريكية هذه المواد.
وأوضح الضباط أن هذا العمل يأتي وفق السيناريو الذي رسمته المخابرات الأمريكية ووزارة الدفاع بناءً على طلب مباشر من الرئيس الأمريكي بوش وأركان حكمه بهدف إعلانه ليشغل به الرأي العام العالمي والأمريكي عن فشل واشنطن في العراق وعن فضائحها المتعلقة بتعذيب العراقيين.
وقال الضباط: إنهم متأكدون من أن وقت إعلان هذا السيناريو سيكون قريبًا بسبب حاجة بوش الانتخابية إليه.
وكانت صحيفة أخبار الخليج قد ذكرت في فبراير الماضي عن قيام سفن شحن أمريكية عملاقة بتفريغ أجزاء من أسلحة الدمار الشامل السوفيتية الصنع ونقلها تحت جنح الظلام إلى أماكن مجهولة في مدينة البصرة مستغلة انشغال العراقيين بمراسم يوم العاشر من محرم وما شهده من أحداث دامية في كربلاء،.،
.................................................. .........
عادت أمريكا إلى الاستخفاف بعقول الناس فهي تعتقد أن العالم كله ساذج كشعبها المخدر …
إن العراق هو من الدول المحدودة الذي استطاع أن ينتج محولات النثر و التكثيف الخاص بغاز السورين ( السارين ) القاتل لأعصاب ، و قد ظهر هذا جلياً في إحدى اجتماعات القائد صدام حفظة الله مع قيادة مجلس الثورة ..
حيث أشار إلى مكثف كان يحمله بيده هو و مكثف بريطاني بأنه الأفضل ..
و قد أعطى سر هذا السلاح إلى الأمن الخاص ( نمور صدام ) على أن يسلم لقيادة الحرس الجمهوري في الوقت المناسب
و لكن على شكل مركب يتم خلطة و تركيبة بحقائب خاصة من قبل أخصائيين يمكن تسميتها بالمصنع المحمول تصنع و تركب هذه المادة خلال 45 دقيقة من بدء التصنيع و تكون جاهزة مع المكثف التفاعلي في قذيفة مدفع ميداني عيار 155 ملم أو هاون عيار 120 ملم و هو عيار تستخدمه المقاومة اليوم خلال أكثر من ساعة بقليل كما يمكن استخدامه على شكل عبوات ناسفة ارتجالية .
أما عن فاعلية هذه المادة فهي خاليه حيث تقتل بغرام واحد من مركبها الذي يشبه السكر في حالة التجمعات الكثيفة حوالي 4000 شخص في الأماكن المغلقة مثل الصالات الرياضية و مترو الأنفاق … الخ
و من 100 إلى 150 شخص في أماكن التجمعات المفتوحة ، لذلك فإن كيلوغرام واحد يتم نشرة و تكثيفه بالمكثف المناسب و المتقن يكفي لأباده قافلة عسكرية متوسطة و بضع كيلو غرامات كافية لإبادة معسكر متوسط في حالة النثر الهوائي المناسب للقذيفة أثناء الانقضاض .
و مبدأ القتل في هذا الغاز القاتل هو تثبط هرمون الأدريانين المنشط للجهاز العصبي مما يؤدي إلى الوفاة خلال أقل من دقيقة و هو مبدأ معاكس عند غاز فلبس الذي ينشط هرمون الأدريانين لدرجة الموت أيضا و يمتلك العراق القدرة على إنتاجه أيضاً .
و بعد فإن هذا الغاز ليس السلاح الذي وعد به القائد صدام المجاهدين فإنه من أسلحة الخطوط الحمراء الذي لا يستخدم إلا إذا تجاوزت أمريكا الخطوط الحمراء ؟؟؟؟؟ !!!! .
و لكن قد يكون السلاح الفعال الذي يؤدي إلى ارتفاع خسائر العدو هو EMP قنبلة النبضة الكهرومغناطيسية العراقية التي لم تجرب بعد و التي من الممكن أن تشل حركة الآلة الحركية و الميكانيكية و الإلكترونية في العتاد العسكري الأمريكي الثقيل مما يجبر الأمريكيين على القنال الارتجالي الفردي و هو اختصاص أولي البأس الشديد .
و هو أمر يطيل المعارك و يكبر الخسائر و يحيد الطيران بأنواعها لفترة طويلة ، فهذه التكنولوجيا تستطيع في حالة إتقانها أن تشل الطائرات السمتيه قبل الإقلاع و قد تعطل الطيران في الجو فيسقط .
محــــــــــــــــــــب المجـــاهدين ...
مفكرة الإسلام: أوضح ضابط كبير في الجيش العراقي السابق أن قوات الاحتلال الأمريكية جلبت إلى العراق قنابل كيماوية بهدف تحويل أنظار العالم و إشغاله عن فضيحة الانتهاكات في سجن أبي غريب.
وقال العميد م. ح. ف, وهو من المشاركين في الحرب العراقية الإيرانية خلال عقد الثمانينيات: إن هذا النوع من القنابل التي أشاع المسؤولون الأمريكيون قضية العثور عليها مؤخرًا في العراق هي في الأصل أمريكية المنشأ، وقد باعتها إدارة الرئيس ريغن لصدام حسين ليستخدمها ضد إيران.
وأوضح أن العراق تخلص من جميع هذه القنابل بعد حرب الخليج الثانية عام 1991، وقد أثبتت كافة التقارير الدولية وبشهادة أكثر من 1000 خبير في أسلحة الدمار الشامل أن العراق خال من هذا النوع من القنابل.
واستبعد العميد العراقي أن تبقى قنبلة من هذا النوع محملة بغاز السارين أكثر من 20 عامًا، موضحًا أنه حتى لو كانت موجودة فإنها غير قابلة للانطلاق أو أنها عديمة التأثير أصلاً.
يذكر أن وزير الدفاع الأمريكي دونالد رامسفيلد قال: إن نتائج الفحص أثبتت أن القنبلة التي عثر عليها قد أثبتت أنها تحتوي على غاز السارين ولكن ليس كاملاً، مشددًا على أن إجراءات إضافية ستتخذ للتأكد مما إذا كانت القنبلة متوافرة على نحو واسع لدى المقاومة العراقية أم لا.
على صعيد متصل، كشف ضباط في الجيش العراقي قبلوا التعامل مع قوات الاحتلال أن القوات الأمريكية قامت بحفر خنادق كبيرة ثم أخفت صناديق معدنية فيها، وذلك في الصحراء قرب الحدود المشتركة العراقية الأردنية السورية.
وأكد الضباط لصحيفة أخبار الخليج أن هناك سيناريو أمريكيًا لإعلان اكتشاف أسلحة كيماوية في الصحراء العراقية في الوقت الذي يناسبها، وأن جهاز المخابرات الأمريكية أعلمهم أنه يترتب عليهم في وقت قريب إعلان وجود مواد خام لصنع الأسلحة الكيماوية والبيولوجية في الصحراء العراقية في المكان نفسه الذي زرعت فيه المخابرات الأمريكية هذه المواد.
وأوضح الضباط أن هذا العمل يأتي وفق السيناريو الذي رسمته المخابرات الأمريكية ووزارة الدفاع بناءً على طلب مباشر من الرئيس الأمريكي بوش وأركان حكمه بهدف إعلانه ليشغل به الرأي العام العالمي والأمريكي عن فشل واشنطن في العراق وعن فضائحها المتعلقة بتعذيب العراقيين.
وقال الضباط: إنهم متأكدون من أن وقت إعلان هذا السيناريو سيكون قريبًا بسبب حاجة بوش الانتخابية إليه.
وكانت صحيفة أخبار الخليج قد ذكرت في فبراير الماضي عن قيام سفن شحن أمريكية عملاقة بتفريغ أجزاء من أسلحة الدمار الشامل السوفيتية الصنع ونقلها تحت جنح الظلام إلى أماكن مجهولة في مدينة البصرة مستغلة انشغال العراقيين بمراسم يوم العاشر من محرم وما شهده من أحداث دامية في كربلاء،.،
.................................................. .........
عادت أمريكا إلى الاستخفاف بعقول الناس فهي تعتقد أن العالم كله ساذج كشعبها المخدر …
إن العراق هو من الدول المحدودة الذي استطاع أن ينتج محولات النثر و التكثيف الخاص بغاز السورين ( السارين ) القاتل لأعصاب ، و قد ظهر هذا جلياً في إحدى اجتماعات القائد صدام حفظة الله مع قيادة مجلس الثورة ..
حيث أشار إلى مكثف كان يحمله بيده هو و مكثف بريطاني بأنه الأفضل ..
و قد أعطى سر هذا السلاح إلى الأمن الخاص ( نمور صدام ) على أن يسلم لقيادة الحرس الجمهوري في الوقت المناسب
و لكن على شكل مركب يتم خلطة و تركيبة بحقائب خاصة من قبل أخصائيين يمكن تسميتها بالمصنع المحمول تصنع و تركب هذه المادة خلال 45 دقيقة من بدء التصنيع و تكون جاهزة مع المكثف التفاعلي في قذيفة مدفع ميداني عيار 155 ملم أو هاون عيار 120 ملم و هو عيار تستخدمه المقاومة اليوم خلال أكثر من ساعة بقليل كما يمكن استخدامه على شكل عبوات ناسفة ارتجالية .
أما عن فاعلية هذه المادة فهي خاليه حيث تقتل بغرام واحد من مركبها الذي يشبه السكر في حالة التجمعات الكثيفة حوالي 4000 شخص في الأماكن المغلقة مثل الصالات الرياضية و مترو الأنفاق … الخ
و من 100 إلى 150 شخص في أماكن التجمعات المفتوحة ، لذلك فإن كيلوغرام واحد يتم نشرة و تكثيفه بالمكثف المناسب و المتقن يكفي لأباده قافلة عسكرية متوسطة و بضع كيلو غرامات كافية لإبادة معسكر متوسط في حالة النثر الهوائي المناسب للقذيفة أثناء الانقضاض .
و مبدأ القتل في هذا الغاز القاتل هو تثبط هرمون الأدريانين المنشط للجهاز العصبي مما يؤدي إلى الوفاة خلال أقل من دقيقة و هو مبدأ معاكس عند غاز فلبس الذي ينشط هرمون الأدريانين لدرجة الموت أيضا و يمتلك العراق القدرة على إنتاجه أيضاً .
و بعد فإن هذا الغاز ليس السلاح الذي وعد به القائد صدام المجاهدين فإنه من أسلحة الخطوط الحمراء الذي لا يستخدم إلا إذا تجاوزت أمريكا الخطوط الحمراء ؟؟؟؟؟ !!!! .
و لكن قد يكون السلاح الفعال الذي يؤدي إلى ارتفاع خسائر العدو هو EMP قنبلة النبضة الكهرومغناطيسية العراقية التي لم تجرب بعد و التي من الممكن أن تشل حركة الآلة الحركية و الميكانيكية و الإلكترونية في العتاد العسكري الأمريكي الثقيل مما يجبر الأمريكيين على القنال الارتجالي الفردي و هو اختصاص أولي البأس الشديد .
و هو أمر يطيل المعارك و يكبر الخسائر و يحيد الطيران بأنواعها لفترة طويلة ، فهذه التكنولوجيا تستطيع في حالة إتقانها أن تشل الطائرات السمتيه قبل الإقلاع و قد تعطل الطيران في الجو فيسقط .
محــــــــــــــــــــب المجـــاهدين ...