bufaris
26-04-2005, 05:59 PM
عام :الوطن العربي :الثلاثاء 17 ربيع الأول 1426هـ - 26 أبريل 2005م آخر تحديث 5:40 م بتوقيت مكة
مفكرة الإسلام [خاص]: تحركت قبل قليل أرتال عسكرية أمريكية ضخمة مدعومة بالمقاتلات والمروحيات باتجاه محافظة الأنبار سالكة طريق رقم '1' الدولي السريع وطريق 'أبو غريب' بطول أكثر من 20 كيلو مترًا تقريبًا.
ونقل مراسلونا في كل من 'أبو غريب' ومنطقة الذهب الأبيض والكرمة شرقي الفلوجة أن الأرتال عبارة عن ناقلات جند ومدرعات وآليات همفي وآليات أخرى لم يتمكن مراسلونا من معرفتها لكونها تدخل أول مرة إلى تلك المحافظة.
وذكر مراسلو 'مفكرة الإسلام' أن الطرق أغلقت والمروحيات تحلق فوق تلك الأرتال بكثافة خوفًا من تتبع رجال المقاومة لها.
يأتي ذلك بعد إعلان الجيش الأمريكي في مؤتمر صحفي ـ حضره مراسل 'مفكرة الإسلام' ـ قرار إرسال 3000 جندي أمريكي من المارينز إلى الأنبار لقمع المقاومة ـ على حد وصفهم ـ.
وبذلك يبلغ عدد الجيش الأمريكي في الأنبار فقط حسب آخر الإحصائيات إلى أكثر من 44 ألف جندي أمريكي أي بما يوازي ثلث الجيش الأمريكي في العراق.
هذا ونوه مراسلنا أن المقاومة العراقية لم تخرج أو تتعرض لتلك الارتال إلى الآن.
وسنوافيكم في حال تطور الأحداث هناك إن شاء الله عبر تغطية كاملة لتحركات الاحتلال وتعزيزاته في الأنبار.
مفكرة الإسلام [خاص]: تحركت قبل قليل أرتال عسكرية أمريكية ضخمة مدعومة بالمقاتلات والمروحيات باتجاه محافظة الأنبار سالكة طريق رقم '1' الدولي السريع وطريق 'أبو غريب' بطول أكثر من 20 كيلو مترًا تقريبًا.
ونقل مراسلونا في كل من 'أبو غريب' ومنطقة الذهب الأبيض والكرمة شرقي الفلوجة أن الأرتال عبارة عن ناقلات جند ومدرعات وآليات همفي وآليات أخرى لم يتمكن مراسلونا من معرفتها لكونها تدخل أول مرة إلى تلك المحافظة.
وذكر مراسلو 'مفكرة الإسلام' أن الطرق أغلقت والمروحيات تحلق فوق تلك الأرتال بكثافة خوفًا من تتبع رجال المقاومة لها.
يأتي ذلك بعد إعلان الجيش الأمريكي في مؤتمر صحفي ـ حضره مراسل 'مفكرة الإسلام' ـ قرار إرسال 3000 جندي أمريكي من المارينز إلى الأنبار لقمع المقاومة ـ على حد وصفهم ـ.
وبذلك يبلغ عدد الجيش الأمريكي في الأنبار فقط حسب آخر الإحصائيات إلى أكثر من 44 ألف جندي أمريكي أي بما يوازي ثلث الجيش الأمريكي في العراق.
هذا ونوه مراسلنا أن المقاومة العراقية لم تخرج أو تتعرض لتلك الارتال إلى الآن.
وسنوافيكم في حال تطور الأحداث هناك إن شاء الله عبر تغطية كاملة لتحركات الاحتلال وتعزيزاته في الأنبار.