صدام فلسطين
25-04-2005, 01:19 AM
]بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله
ولا حول ولا قوة الا بالله
أحيانا ومن خلال تتبعى لجميع المقالات والمواضيع والأخبار التى تنشر على
منتدانا العظيم بغداد الرشيد .... اجد أن الجميع قد أشتاق للحبيب الغالى
حبيب المجاهدين والشرفاء والغيارى والمؤمنين محب المجاهدين
وأنا أكثركم والله أعلم .... لكن قلبى ينبؤنى بأنه فى حفظ الله ورعايته
ولكن يجب أن نلتمس الأعذار لجميع الأخوة والرفاق أمثال محب المجاهدين
وأبو منقاش وجميع من ينقل لنا الأخبار...........
لعل ظروفهم الامنية الان لا تسمح بالظهور كثيرا وأيضا علينا أن نعترف بأن
الاخ محب المجاهدين أنار الله بصره وبصيرته بالايمان ونصره هو ورفاقه على كل
من عادانا وعادى الله ورسوله ... أعتقد أنه فك جميع الرموز والأسرار والطلاسم
الخاصة بمعركة الحواسم وأعتقد أنه أجاب على جميع الأسئلة التى حيرتنا ولم نجد لها أجابة فى فضائيات الدعارة اللاعربية قبحهم الله من أذناب ...
مثل توضيح أسرار معركة المطار ومن هو الشبيه ومن المعتقل وأين القائد صدام
وبعض خطط القائد الأمنية التى كانت قبل شهور من أكبر أسرار الدولة العراقية
والتى كان بها يقهر الأمريكان وأجهزة أستخباراتهم ويقهر عملاءهم أيضا
ولا أحد يستطيع أن ينكر أن القائد هو من أمر بنشر تلك المعلومات لشرفاء الأمة
العربية والاسلامية والذين لم يسيؤوا الظن يوما بالقيادة فأراد بهذا أن يضعنا فى مقدمة المعركة حتى لا نيأس ونكون ضحية الاعلام العربى الرسمى الفاسد
فمن هو محب المجاهدين؟
أنه شخصية علمية عسكرية كبيرة فى قيادة الجيش العراقى البطل
أنه من الرجال الذين سخرهم الله لنصرة هذا الدين
أنه البشير الوحيد فى زمن أصبح فيه المبشرين كالغرباء
أنه للشرفاء كنقطة الماء عندما تسقط على أرض جدباء
أنه من الدائرة الامنية الضيقة للقائد حفظه الله
لا يستطيع أن ينشر أى معلومة الا بأذن من القائد شخصيا
أما لماذا لا يدلى بدلوه فى تلك المرحلة فأنتم والجميع يعلم أنه لا مجال للحديث
الان فى السياسة فرجال معركة الحسم الكبرى الأسود الرابضة على ضفاف دجلة
تنتظر الحيعلة ليوم عظيم كيوم بدر وحطين ترفع فيه راية الاسلام وتذل به راية الكفر .... يوم سيكون من أيام الله المشهودة بأذن الله يوم نصر وعز وشموخ
وكبرياء لكل من قال لا اله الا الله محمد رسول الله صادقا مؤمنا موحدا....
الجميع يعلم أيضا أن القائد لحتى الان لم يستخدم الا اليسير من قوته الحقيقية والقوة المركزية العراقية ستتدخل أنشاء الله لحسم المعركة نهائيا لصالح العرب والمسلمين وكل الشرفاء والمستضعفين فى العالم........
هؤلاء هم رجال القائد أولى البأس الشديد الرابضين على ضفاف النهرين بانتظار الأوامر الربانية للظهور وياليتنى أستطيع وصفهم .... فعلا لا أستطيع فلسانى يعجز عن وصفهم ...... والله أكبر وليخسأ الخاسئون
ويامحلا النصر بعون الله
والله غالب على أمره ولكن أكثر الناس لا يعلمون
ولا حول ولا قوة الا بالله
أحيانا ومن خلال تتبعى لجميع المقالات والمواضيع والأخبار التى تنشر على
منتدانا العظيم بغداد الرشيد .... اجد أن الجميع قد أشتاق للحبيب الغالى
حبيب المجاهدين والشرفاء والغيارى والمؤمنين محب المجاهدين
وأنا أكثركم والله أعلم .... لكن قلبى ينبؤنى بأنه فى حفظ الله ورعايته
ولكن يجب أن نلتمس الأعذار لجميع الأخوة والرفاق أمثال محب المجاهدين
وأبو منقاش وجميع من ينقل لنا الأخبار...........
لعل ظروفهم الامنية الان لا تسمح بالظهور كثيرا وأيضا علينا أن نعترف بأن
الاخ محب المجاهدين أنار الله بصره وبصيرته بالايمان ونصره هو ورفاقه على كل
من عادانا وعادى الله ورسوله ... أعتقد أنه فك جميع الرموز والأسرار والطلاسم
الخاصة بمعركة الحواسم وأعتقد أنه أجاب على جميع الأسئلة التى حيرتنا ولم نجد لها أجابة فى فضائيات الدعارة اللاعربية قبحهم الله من أذناب ...
مثل توضيح أسرار معركة المطار ومن هو الشبيه ومن المعتقل وأين القائد صدام
وبعض خطط القائد الأمنية التى كانت قبل شهور من أكبر أسرار الدولة العراقية
والتى كان بها يقهر الأمريكان وأجهزة أستخباراتهم ويقهر عملاءهم أيضا
ولا أحد يستطيع أن ينكر أن القائد هو من أمر بنشر تلك المعلومات لشرفاء الأمة
العربية والاسلامية والذين لم يسيؤوا الظن يوما بالقيادة فأراد بهذا أن يضعنا فى مقدمة المعركة حتى لا نيأس ونكون ضحية الاعلام العربى الرسمى الفاسد
فمن هو محب المجاهدين؟
أنه شخصية علمية عسكرية كبيرة فى قيادة الجيش العراقى البطل
أنه من الرجال الذين سخرهم الله لنصرة هذا الدين
أنه البشير الوحيد فى زمن أصبح فيه المبشرين كالغرباء
أنه للشرفاء كنقطة الماء عندما تسقط على أرض جدباء
أنه من الدائرة الامنية الضيقة للقائد حفظه الله
لا يستطيع أن ينشر أى معلومة الا بأذن من القائد شخصيا
أما لماذا لا يدلى بدلوه فى تلك المرحلة فأنتم والجميع يعلم أنه لا مجال للحديث
الان فى السياسة فرجال معركة الحسم الكبرى الأسود الرابضة على ضفاف دجلة
تنتظر الحيعلة ليوم عظيم كيوم بدر وحطين ترفع فيه راية الاسلام وتذل به راية الكفر .... يوم سيكون من أيام الله المشهودة بأذن الله يوم نصر وعز وشموخ
وكبرياء لكل من قال لا اله الا الله محمد رسول الله صادقا مؤمنا موحدا....
الجميع يعلم أيضا أن القائد لحتى الان لم يستخدم الا اليسير من قوته الحقيقية والقوة المركزية العراقية ستتدخل أنشاء الله لحسم المعركة نهائيا لصالح العرب والمسلمين وكل الشرفاء والمستضعفين فى العالم........
هؤلاء هم رجال القائد أولى البأس الشديد الرابضين على ضفاف النهرين بانتظار الأوامر الربانية للظهور وياليتنى أستطيع وصفهم .... فعلا لا أستطيع فلسانى يعجز عن وصفهم ...... والله أكبر وليخسأ الخاسئون
ويامحلا النصر بعون الله
والله غالب على أمره ولكن أكثر الناس لا يعلمون