تقى
20-05-2004, 03:37 AM
منقول من fakesaddam.com ، الصفحة الاولى
صدام الغير مرئي
The Invisible Saddam
بعد الانتهاء من عرض أشهر فيلم صامت انتجته هوليود في تاريخها، تقدم مجموعة من الصحفيين بطلب الى القوات الامريكية واعضاء مجلس الحكم الذي عينته أمريكا:
نحن كصحفيين نطلب من مجلس الحكم والقوات الامريكيه انه لابد من مجموعة من الصحفيين، مثلما ذهبتم ونظرتم الى هذا القبيح -- ذلك المجرم القبيح، نحن نريد ان نذهب وننظر اليه حتى نتمكن من اقناع الشعب العراقي، لان بعض العراقيين في شك، بعضهم بدأ يطرح أسئله، البعض -- ليس كل العراقيين، ولكن البعض القليل بدأ يؤثر على البقيه، بأن من ظهر في شريط الفيديو ليس صدام حسين.
14 ديسمبر 2003
الطلب الذي تقدم به مجموعة من الصحفيين واضح جدا. إنهم يريدون رؤية الاسير. هل هناك من طريقة أفضل لتوضيح الطلب؟ مستبعد. ومع ذلك يبدو ان المسئولين الامريكان لم يفهموه. فبدلا من أن يأخذوا الصحفيين لرؤية الاسير، أخذوهم الى حفرة تكريت!
الى الان لم يتمكن أحد من رؤية صدام رهن الاعتقال. ويقولون بأنهم سيحاكموه محاكمة علنيه. ربما، ولكن في فيلم صامت آخر.
صحيفة الواشنطن بوست نقلت عن أحد العراقيين يقول "الامريكان بارعين في صناعة الافلام" ويوافقه أبومقداد "بامكانهم أن يعملوا أي شيئ بالافلام"
صحيفة جلوبل ميل نقلت عن عراقي آخر يقول: لماذا يصرون على اظهار هذه الصور؟ الجميع يعلم ان هذا الرجل ليس صدام حسين.
السياسي النمساوي جوج هايدر وصف اعتقال صدام بمسرحية كوميدية هابطه من الدرجة الثانيه قام بها الامريكان.
بدلا من اخراص هؤلاء الذين يؤثرون على الاخرين ويثيرون الشكوك، باظهار الاسير لمجموعة من الصحفيين، أمريكا استمرت بأخذ الصحفيين الى الحفره. وكأنهم يريدون أن يقولوا بأن الحفرة دليل على الاعتقال؟
صدام الغير مرئي
The Invisible Saddam
بعد الانتهاء من عرض أشهر فيلم صامت انتجته هوليود في تاريخها، تقدم مجموعة من الصحفيين بطلب الى القوات الامريكية واعضاء مجلس الحكم الذي عينته أمريكا:
نحن كصحفيين نطلب من مجلس الحكم والقوات الامريكيه انه لابد من مجموعة من الصحفيين، مثلما ذهبتم ونظرتم الى هذا القبيح -- ذلك المجرم القبيح، نحن نريد ان نذهب وننظر اليه حتى نتمكن من اقناع الشعب العراقي، لان بعض العراقيين في شك، بعضهم بدأ يطرح أسئله، البعض -- ليس كل العراقيين، ولكن البعض القليل بدأ يؤثر على البقيه، بأن من ظهر في شريط الفيديو ليس صدام حسين.
14 ديسمبر 2003
الطلب الذي تقدم به مجموعة من الصحفيين واضح جدا. إنهم يريدون رؤية الاسير. هل هناك من طريقة أفضل لتوضيح الطلب؟ مستبعد. ومع ذلك يبدو ان المسئولين الامريكان لم يفهموه. فبدلا من أن يأخذوا الصحفيين لرؤية الاسير، أخذوهم الى حفرة تكريت!
الى الان لم يتمكن أحد من رؤية صدام رهن الاعتقال. ويقولون بأنهم سيحاكموه محاكمة علنيه. ربما، ولكن في فيلم صامت آخر.
صحيفة الواشنطن بوست نقلت عن أحد العراقيين يقول "الامريكان بارعين في صناعة الافلام" ويوافقه أبومقداد "بامكانهم أن يعملوا أي شيئ بالافلام"
صحيفة جلوبل ميل نقلت عن عراقي آخر يقول: لماذا يصرون على اظهار هذه الصور؟ الجميع يعلم ان هذا الرجل ليس صدام حسين.
السياسي النمساوي جوج هايدر وصف اعتقال صدام بمسرحية كوميدية هابطه من الدرجة الثانيه قام بها الامريكان.
بدلا من اخراص هؤلاء الذين يؤثرون على الاخرين ويثيرون الشكوك، باظهار الاسير لمجموعة من الصحفيين، أمريكا استمرت بأخذ الصحفيين الى الحفره. وكأنهم يريدون أن يقولوا بأن الحفرة دليل على الاعتقال؟