محب المجاهدين
19-05-2004, 04:15 PM
»القــيادة العــامة للقوات المسلحة و المقاومة والتحرير«
قيادة الأمن الخاص ( فرع العمليات العسكرية)
عملية الموت الأسود
مقدمة :
هذه العملية من العمليات التي تعتبر من التصنيفات السرية جداً التي أحيطت بسرية بالغة في فترة التحضير لها والتي دامت أكثر من شهرين والإعلان عنها بمثابة رسالة للأمريكيين .
وهي من العمليات التي ُتدخل المقاومة في النطاق الغير التقليدي ضد المعتدي وذلك رداً على استخدام القوات الأمريكية لأسلحة غير تقليدية ضد قواتنا التقليدية قبل سقوط بغداد باستهداف الفيلق الثالث والرابع من جيشنا بالقنبلة النيترونية واستهداف اللواء 26 و23 من ألوية الحرس الجمهوري بالقنابل الباريومية الفتاكة المعادلة للسلاح النووي ، و أما المقاومة فلأنها قد استهدفت بأسلحة معادلة لأسلحة التدمير الشامل في عرين الشهداء .
ومن هذا المنطلق ومن باب أحقية المقاومة باستخدام كل الوسائل المتاحة والغير متاحة لصد وطرد المعتدي وتحرير الديار من الغزاه الغاصبين للأرض والعرض على السواء وجدت القيادة العليا ولأسباب تكتيكية استهداف بعض المعسكرات التي تركزت في جنوب بغداد للقوات الأمريكية وفي جنوب العراق وجنوب البصرة ضد المعسكرات البريطانية والمتعددة الجنسيات هولندية ودنمركية…… الخ ، وذلك أيضاً للزيادة في تركيز العمليات في شمال وغرب بغداد بشكل أكبر وذلك لشيوع حاله أمنية للعمليات هناك أفضل من الجنوب .
فيروس وباء الغريب : نتيجة البحث العلمي والمخبري الدؤوب الذي قام به طاقم من العلماء والخبراء والأخصائيين البيولوجيين العراقيين وذلك بعد التخلص من الأسلحة البيولوجية .
فقد قام علمائنا بإنتاج فيروس خاص لا يمتلك صفة القتل الشمولي مثل الأسلحة الجرثومية السابقة بل أن هذا الفيروس طور وهجن على أساس القتل الانتقائي حيث كان المبدأ فيه هو أخذ عينات من دم ونسيج الجنس المراد استخدامه ضده حيث تحضر العينة بزرعها بالنسيج المراد استهدافه ( يتم أخذ العينات من الجنود المخطوفين وقد كان هناك صعوبة في الجنس الأمريكي لتعدد الجنسيات المنتسبة إليه) وإضافة المحرضات المناسبة لتفعيل المرض ضد هذا النسيج وفي حالة إتمام العملية التطويرية للفيروس يتم تجميد الفيروس المهجن كمرحلة تسبق إطلاقه على الأهداف المهجن لها وهذا الأمر يتم بطريقة خاصة .
ومن صفات هذا الفيروس هو قابليته للتطور المرضي بتطور أجياله الناتجة عنه حيث يدخل في المرحلة المهلكة خلال أقل من أسبوعين وهو ينتشر بسرعة كبيرة بالأنسجة المهجن لها ويقتل بفترة زمنية تتراوح من يوم إلى ثلاثة أيام في حالة التطور النهائي ومن معالجاته الابتعاد عن البيئة العراقية ابتعاد كامل.
وقد انتشر المرض في بعض المعسكرات الأمريكية منذ أكثر من أسبوعين وقد أستفحل في هذا الأسبوع حيث أتى على أكثر من 318 أمريكي .
وانتشر في البريطانية واتى على 112 بريطاني وهو قد بدء ينتشر في القوات المتعددة الجنسيات في الجنوب ولكن في أطوره الأولى .
الإجرام الأمريكي : عندما علم الأمريكيين باستفحال المرض في معسكراتهم واستحالة الشفاء منه أخذوا بعزل المعسكرات وحجرها حجر طبي واخرج منها غير المصابين وتفريغ المناطق المحيطة بالمعسكرات السكنية ومن ثم قصفت بقنابل البلازما الحارقة و قنابل الفيول المتفجر بملامسة الهواء حيث قامت بالمسح الحراري لهذه المعسكرات بمن فيها ؟؟؟!! .
» قيادة منظمة الأمن الخاص العراقية«
»القــيادة العــامة للقوات المسلحة و المقاومة والتحرير«
منظمة الأمن الخاص العراقية
تقرير خاص عن أسلحة خطيرة بدء الصليبين استخدامها
مقدمة : بدء الصليبين الأمريكيين باستخدام أسلحة محرمة دولياً بدءاً من معركة جاسم العلي في تكريت حيث استخدمت غازات البنج الشديدة التركيز و التي تقتل أكثر من 50% من المتعرضين لها على الأقل , و قنابل الآلام التي تعتمد على مادة مشعة تدعى السيزيوم 2000 و هي مادة إشعاعية تسبب ألام كبيرة في الجهاز العصبي و المفاصل و تسبب انقباضات حادة في العضلات و قد استخدمت هذه المادة التي عادة ما تؤدي إلى الوفاة نتيجة شدة الآلام التي تؤدي بدورها إلى وقف القلب , أو الوفاة نتيجة زيادة النسب الإشعاعية بالجسم و التي تؤدي إلى الطفرة القاتلة الورمية .
و لكن الآن هناك ما هو أخطر من هذا كله و يتجسد ذلك بالعملية الاستخبارتيه القذرة التي بدأت بها وكالة الأمن القومي NSA و المتمثلة في عملية جحيم الجرذان HRO , و هذه العملية هي المحاولة الأخيرة للقضاء على المقاومة والجهاد في الرافدين وهي الأخطر بعد أن فشل البنتاغون عسكرياً و فشل وكالة المخابرات المركزية باختراق الكتلة الجهادية أو بزرع الشقاق و التفرقة في صفوف المقاومة الوطنية و الإسلامية , و تعتمد هذه العملية على معامل بيولوجي إشعاعي خاص يسمى سي 5 C5 و هي عبارة عن هجين فطري مشبع بمادة إشعاعية من فئة الايريديوم يتم و ضعها في قذاف هيدرا 50 و 70 الصاروخية التي تطلقها طائرات الدعم القريب العمودية و النفاثة و مدرعات برادلي 2 و بلايزر لاف و هي تعمل عمل الوباء إذ أنها تنتشر بالدم كما تنتشر النار في الهشيم , و تنشط في حالة الإنهاك الشديد أو التواجد في الأماكن الرطبة التي يزيد فيها نسب ثاني الكربون أي المخابئ السرية و الأخطر من ذلك أن هذه المادة يمكن أن تعمل عمل المرشد على المجاهدين نتيجة وجود أجهزة معادية تتحسس بأماكن تواجدها و في حالة بدء عملها فهي تسبب انخفاض في الإفراز الهرموني و تهتك في الأنسجة يؤدي إلى نزيف داخلي و هذا بدورة يؤدي إلى الوفاة في أقل من ساعة .
و قد تم التعرف على هذه المادة من خلال ظهور حالات مرضية غريبة في صفوف المقاومة كما أكدت ذلك لنا عيوننا داخل المعسكرات الصليبية أن العدو في الفترة الأخيرة بدء يعطي جنوده الناجين من الكمائن أمصال خاصة تؤكد بدء إدارة الغدر باستخدام معامل بيولوجي خطير .
وبعد فأننا ننذر أنجاس أمريكا بأنكم إذا أرتم هذا النوع من العمليات فنحن جاهزون لها و تعلمون أننا بارعون بها فقد شهدتم فيروس وباء الغريب الذي فتك بالمئات و أجبركم على قتل المئات حظراً للمرض , و شهدتم القنبلة القذرة التي قتلت و حيدت أكثر من 4000 علج من علوجكم الخاسئين , و اليوم تشهدون مرض بثرة بغداد أنتم تعلمون أن جعبتنا لا زالت مليئة , و أمامكم أقل من 24 ساعة من تاريخ البلاغ و هو بداية يوم الثلاثاء 23-12-2003 و إلا سوف نبدأ بحياكة خيوط المكر الغير تقليدي ضدكم و أنتم تعلمون أننا قد اخترقنا صفوفكم وإن لدينا أيدنا الخفية و خلايانا النائمة , فإن أرتم الحرب السرية فنحن جاهزون لها و أنتم البادءون و على الباغي تدور الدوائر و قد أعز من أنذر .
» قيادة منظمة الأمن الخاص العراقية«
و بالفعل كان للتهديد وقع السيوف على رقاب العدو و علموا أنهم يتعاملون مع شخص عنيد يصعب قهره
و الله أكبر … و الله أكبر … و الله أكبر … و العزة لله و للمجاهدين الصادقين
محــــــــــــــــــــــــــــــب المجـــــــــــــــــــــــاهدين ..
كتائب الفاروق الجهادية
الهيئة الإعلامية للمجاهدين في العراق
قيادة الأمن الخاص ( فرع العمليات العسكرية)
عملية الموت الأسود
مقدمة :
هذه العملية من العمليات التي تعتبر من التصنيفات السرية جداً التي أحيطت بسرية بالغة في فترة التحضير لها والتي دامت أكثر من شهرين والإعلان عنها بمثابة رسالة للأمريكيين .
وهي من العمليات التي ُتدخل المقاومة في النطاق الغير التقليدي ضد المعتدي وذلك رداً على استخدام القوات الأمريكية لأسلحة غير تقليدية ضد قواتنا التقليدية قبل سقوط بغداد باستهداف الفيلق الثالث والرابع من جيشنا بالقنبلة النيترونية واستهداف اللواء 26 و23 من ألوية الحرس الجمهوري بالقنابل الباريومية الفتاكة المعادلة للسلاح النووي ، و أما المقاومة فلأنها قد استهدفت بأسلحة معادلة لأسلحة التدمير الشامل في عرين الشهداء .
ومن هذا المنطلق ومن باب أحقية المقاومة باستخدام كل الوسائل المتاحة والغير متاحة لصد وطرد المعتدي وتحرير الديار من الغزاه الغاصبين للأرض والعرض على السواء وجدت القيادة العليا ولأسباب تكتيكية استهداف بعض المعسكرات التي تركزت في جنوب بغداد للقوات الأمريكية وفي جنوب العراق وجنوب البصرة ضد المعسكرات البريطانية والمتعددة الجنسيات هولندية ودنمركية…… الخ ، وذلك أيضاً للزيادة في تركيز العمليات في شمال وغرب بغداد بشكل أكبر وذلك لشيوع حاله أمنية للعمليات هناك أفضل من الجنوب .
فيروس وباء الغريب : نتيجة البحث العلمي والمخبري الدؤوب الذي قام به طاقم من العلماء والخبراء والأخصائيين البيولوجيين العراقيين وذلك بعد التخلص من الأسلحة البيولوجية .
فقد قام علمائنا بإنتاج فيروس خاص لا يمتلك صفة القتل الشمولي مثل الأسلحة الجرثومية السابقة بل أن هذا الفيروس طور وهجن على أساس القتل الانتقائي حيث كان المبدأ فيه هو أخذ عينات من دم ونسيج الجنس المراد استخدامه ضده حيث تحضر العينة بزرعها بالنسيج المراد استهدافه ( يتم أخذ العينات من الجنود المخطوفين وقد كان هناك صعوبة في الجنس الأمريكي لتعدد الجنسيات المنتسبة إليه) وإضافة المحرضات المناسبة لتفعيل المرض ضد هذا النسيج وفي حالة إتمام العملية التطويرية للفيروس يتم تجميد الفيروس المهجن كمرحلة تسبق إطلاقه على الأهداف المهجن لها وهذا الأمر يتم بطريقة خاصة .
ومن صفات هذا الفيروس هو قابليته للتطور المرضي بتطور أجياله الناتجة عنه حيث يدخل في المرحلة المهلكة خلال أقل من أسبوعين وهو ينتشر بسرعة كبيرة بالأنسجة المهجن لها ويقتل بفترة زمنية تتراوح من يوم إلى ثلاثة أيام في حالة التطور النهائي ومن معالجاته الابتعاد عن البيئة العراقية ابتعاد كامل.
وقد انتشر المرض في بعض المعسكرات الأمريكية منذ أكثر من أسبوعين وقد أستفحل في هذا الأسبوع حيث أتى على أكثر من 318 أمريكي .
وانتشر في البريطانية واتى على 112 بريطاني وهو قد بدء ينتشر في القوات المتعددة الجنسيات في الجنوب ولكن في أطوره الأولى .
الإجرام الأمريكي : عندما علم الأمريكيين باستفحال المرض في معسكراتهم واستحالة الشفاء منه أخذوا بعزل المعسكرات وحجرها حجر طبي واخرج منها غير المصابين وتفريغ المناطق المحيطة بالمعسكرات السكنية ومن ثم قصفت بقنابل البلازما الحارقة و قنابل الفيول المتفجر بملامسة الهواء حيث قامت بالمسح الحراري لهذه المعسكرات بمن فيها ؟؟؟!! .
» قيادة منظمة الأمن الخاص العراقية«
»القــيادة العــامة للقوات المسلحة و المقاومة والتحرير«
منظمة الأمن الخاص العراقية
تقرير خاص عن أسلحة خطيرة بدء الصليبين استخدامها
مقدمة : بدء الصليبين الأمريكيين باستخدام أسلحة محرمة دولياً بدءاً من معركة جاسم العلي في تكريت حيث استخدمت غازات البنج الشديدة التركيز و التي تقتل أكثر من 50% من المتعرضين لها على الأقل , و قنابل الآلام التي تعتمد على مادة مشعة تدعى السيزيوم 2000 و هي مادة إشعاعية تسبب ألام كبيرة في الجهاز العصبي و المفاصل و تسبب انقباضات حادة في العضلات و قد استخدمت هذه المادة التي عادة ما تؤدي إلى الوفاة نتيجة شدة الآلام التي تؤدي بدورها إلى وقف القلب , أو الوفاة نتيجة زيادة النسب الإشعاعية بالجسم و التي تؤدي إلى الطفرة القاتلة الورمية .
و لكن الآن هناك ما هو أخطر من هذا كله و يتجسد ذلك بالعملية الاستخبارتيه القذرة التي بدأت بها وكالة الأمن القومي NSA و المتمثلة في عملية جحيم الجرذان HRO , و هذه العملية هي المحاولة الأخيرة للقضاء على المقاومة والجهاد في الرافدين وهي الأخطر بعد أن فشل البنتاغون عسكرياً و فشل وكالة المخابرات المركزية باختراق الكتلة الجهادية أو بزرع الشقاق و التفرقة في صفوف المقاومة الوطنية و الإسلامية , و تعتمد هذه العملية على معامل بيولوجي إشعاعي خاص يسمى سي 5 C5 و هي عبارة عن هجين فطري مشبع بمادة إشعاعية من فئة الايريديوم يتم و ضعها في قذاف هيدرا 50 و 70 الصاروخية التي تطلقها طائرات الدعم القريب العمودية و النفاثة و مدرعات برادلي 2 و بلايزر لاف و هي تعمل عمل الوباء إذ أنها تنتشر بالدم كما تنتشر النار في الهشيم , و تنشط في حالة الإنهاك الشديد أو التواجد في الأماكن الرطبة التي يزيد فيها نسب ثاني الكربون أي المخابئ السرية و الأخطر من ذلك أن هذه المادة يمكن أن تعمل عمل المرشد على المجاهدين نتيجة وجود أجهزة معادية تتحسس بأماكن تواجدها و في حالة بدء عملها فهي تسبب انخفاض في الإفراز الهرموني و تهتك في الأنسجة يؤدي إلى نزيف داخلي و هذا بدورة يؤدي إلى الوفاة في أقل من ساعة .
و قد تم التعرف على هذه المادة من خلال ظهور حالات مرضية غريبة في صفوف المقاومة كما أكدت ذلك لنا عيوننا داخل المعسكرات الصليبية أن العدو في الفترة الأخيرة بدء يعطي جنوده الناجين من الكمائن أمصال خاصة تؤكد بدء إدارة الغدر باستخدام معامل بيولوجي خطير .
وبعد فأننا ننذر أنجاس أمريكا بأنكم إذا أرتم هذا النوع من العمليات فنحن جاهزون لها و تعلمون أننا بارعون بها فقد شهدتم فيروس وباء الغريب الذي فتك بالمئات و أجبركم على قتل المئات حظراً للمرض , و شهدتم القنبلة القذرة التي قتلت و حيدت أكثر من 4000 علج من علوجكم الخاسئين , و اليوم تشهدون مرض بثرة بغداد أنتم تعلمون أن جعبتنا لا زالت مليئة , و أمامكم أقل من 24 ساعة من تاريخ البلاغ و هو بداية يوم الثلاثاء 23-12-2003 و إلا سوف نبدأ بحياكة خيوط المكر الغير تقليدي ضدكم و أنتم تعلمون أننا قد اخترقنا صفوفكم وإن لدينا أيدنا الخفية و خلايانا النائمة , فإن أرتم الحرب السرية فنحن جاهزون لها و أنتم البادءون و على الباغي تدور الدوائر و قد أعز من أنذر .
» قيادة منظمة الأمن الخاص العراقية«
و بالفعل كان للتهديد وقع السيوف على رقاب العدو و علموا أنهم يتعاملون مع شخص عنيد يصعب قهره
و الله أكبر … و الله أكبر … و الله أكبر … و العزة لله و للمجاهدين الصادقين
محــــــــــــــــــــــــــــــب المجـــــــــــــــــــــــاهدين ..
كتائب الفاروق الجهادية
الهيئة الإعلامية للمجاهدين في العراق