حقاني
10-04-2005, 09:38 PM
رسائل حب إرهابية.. " الرسالة الاولى "
كلهم سجدوا ... والعجل أمريكا
عبد الجبار سعد
سيدي الشيخ المجاهد العظيم والارهابي الحكيم
اسامه بن لادن
سلام الله عليك ورحمة الله وبركاته ,, وبعد
كنت قد ارفقت لك ملفا كاملا .. من ثماني حلقات حول المجاهد الاعظم السيد الرئيس القائد صدام حسين حفظه الله ورعاه .. والحاكم الاطهر والاحكم من حكام المسلمين آمل ان تكون قد استلمتها عبر الاثير او من خلال صفحات " الإحياء العربي " وموقع الإحياء العربي في شبكة الاتصال العالمي ( الانترنت ) .. او نظام الدواوين الكوني كما يحلو لبعض عشاق العربية أن يسمونه و أنا منهم ..
سيدي الكريم ..
الملف احتوى على الكثير من الشبهات التي تثار ضد الرجل ونظامه وخصوصا منازلته مع الفرس ومع القوى الصليبية الصهيونية الوثنية التي جاءت لمناصرة صهاينة الكويت من آل صباح ..
سيدي الكريم ..
وانا اعتبر نفسي جنديا صغيرا في جيش الارهاب الكبير الذي ينتسب اليه اكثر من مليار مسلم . احب ان لا تنقطع صلتي بكم مطلقا في الدنيا او في الآخرة وان يثبتنا الله على ما نحن فيه من نصرة للحق وخذلان ومعاداة للباطل .. كما هو شأن كل إرهابي في نظر بوش الكافر ومن لف لفه من سائر الملل والأديان والأجناس .
سيدي الشيخ ..
ان امة الغرب وبالذات امريكا يعلمون علم اليقين ان امة الاسلام لها حالة من التفرد في الخصائص تجعلها مؤهلة لسيادة العالم وهكذا يفهمها اليهود والصهاينة وفي بروتوكولات حكماء صهيون إشارة الى هذه الحقيقة شريطة ان تعود هذه الامة الى قيمها و أخلاقياتها الأولى التي سادت بها العالم ..
سيدي الشيخ ..
والصليبيون والصهاينة يعلمون ايضا ان هذه الامة قد انجبت في زمانهم هذا رجلين .. اكتملت بهما وفيهما معاني الرجولة .. وهم يعلمون ان حياتهما او حياة واحد منهما كفيلة بإنهاض هذه الامة من كبوتها .. ولا يهم بعد ذلك ان تكون لهما هناك اسلحة دمار شامل .. او قوة عسكرية .. او كنوز من المال .. او اساطيل .. او غيرها فهم يعلمون ان اسلافنا العظام جاؤوا في لحظة من لحظات السقوط الاخلاقي والقيمي المريع لحضارتي الشرق والغرب فارس و بيزنطه .. وانهما قدما للوجود كله البديل الحضاري الاخلاقي والقيمي والمسلكي من خلال نخبة اختارها الله لنبيه عليه وعلى اله وصحبه افضل الصلاة والتسليم .. وهذه النخبة كانت كفيلة بأن تحطم معا كلا الإمبراطوريتين بسيوف صدئه وقلوب عامره بالحق والخير والعدل والسلام ..
وها نحن نعيش ذات المرحلة .. وقد سقطت تحت سنابك خيلنا إحدى الإمبراطوريتين العظيمتين بعد ان خانت قيمها وتركت أمريكا في حرب الخليج الثانية تعوث وتلوث دون رادع ولا رقيب وبغير أي مبرر أخلاقي لهذه الصولة الآثمة .. وبمعايير ليست مزدوجة فحسب بل وفاسدة وأثيمة أيضا واستكباريه أيضا ..
سيدي الشيخ
بقي معنا هذه الإمبراطورية الشيطانية " امريكا الفاجرة " ولقد فعلتما بها معا صدام وانت كل بطريقته الخاصة الفعل الذي يليق بها وها انتم معا تكيلون لها الضربات تلو الضربات وهي لا تكاد تصحو من كابوس من كوابيس مقاومة العراق حتى تسقط في كابوس اخر من كوابيس مقاومة افغانستان ولا تكاد تصحو من كابوس من كوابيس هجمات بالي حتى تسقط في كابوس اخر من كوابيس هجمات مدريد .. وهكذا الى ان تحين ساعتها الوشيكة بقدرة الله وعزم وجهاد اوليائه وعباده الصالحين..
سيدي الشيخ ..
امة الغرب كلها خصوصا الامريكان يعلمون ان صدام وبن لادن هما رجلا هذه الامة .. وهذه الحقيقة يعبر عنها مثقفوهم وعلماؤهم وإعلاميوهم كما يعبر عنها حكامهم .. وسياسيو هم .. بقي ان يقولوا لنا هل يمكنهم فعلا الوصول الى هذين الرجلين او النيل منهما .. لقد قدموا لنا تمثيليتهم .. القبض على صدام .. وهي تمثيلية روج لها آل الصباح وملياراتهم من خلال " الجزيرة " و" العربية " وغيرها من القنوات الفضائية ويبدو ان القبض عليك في مناسبة اخرى " تمثيلا" او قتلك " خيالا " شرط ضروري لنجاح الفاجر " بوش" في حملته الانتخابية خصوصا وان جون كيري المرشح الديمقراطي القوي .. يتحدى بوش في آخر حملاته ضده ان يظهر للعالم صدام حسين كأسير كما يدعي !! فهو محتاج الى حدث بنفس الفخامة يصرف الناس عن صدام ..
سيدي الشيخ
المسألة لا تكلف امريكا بقوتها المادية والاعلامية وبما حباها الله من نصرة إعلاميينا من احفاد " ابي رغال " واحفاد " ابي لهب " واحفاد " عبد الله ابن ابي " لا يكلفها كثيرا فهم رخيصون حتى الحثالة ويكفيهم ان تلوح لهم بالعصا لكي يقوموا بعمل كل الاستعراضات الصحفية المكتوبة والمسموعة والمرئية الثابتة والمتحركة لتؤكد كل كلمة كذب يقولها الامريكيون لهم وهي لا تقدم لهم أي دعم اعلامي او مالي كلما تقدمه لهم هو الموت وبشكل مجاني .. وحين يرفع الموت او قتل الصحفيين من حظوظهم في سوق الصادقين من هذه الامة ينبري وزير الدفاع او احد رجالات الادارة الامريكية ليتهجم على هذه الوسيلة الاعلامية او تلك من وسائلهم كما هو بالنسبة " للجزيرة " او " للعربية " فيرتفع رصيدها لدى الامة من جديد .. مؤمنهم ومنافقهم وكافرهم وهكذا دواليك .. اما التمويل فهو عربي اصيل فمثالهم مع الامريكان لا يعبر عنه الا المثل الشعبي اليمني " قحبة وريقها منها " فالملاك الممولون لوسائل الاعلام هم امراء النفط والاعلاميون هم خريجو مدارس بريطانيا .. وال BBC . وهكذا .. وطبعا مطلوب منهم ان يمتنعوا عند اللزوم عن نشر ما لا يودون نشره من اخبار صدام او خطاباته او رسائله او بن لادن او أي شيء لا يرغب فيه الامريكان ويحقق تمثيلياتهم .
سيدي الشيخ ..
نحن هنا ايضا في اليمن نقدم المدد غير المحدود لاعدائنا ولنا مجموعة من الاعلاميين المميزين والصحف والمجلات المميزة واكثرها رسمي او شبه رسمي وكلهم من الذين تجاوزوا كل عواهر امريكا وبريطانيا الاعلاميين .. والتمويل كما ترى والمدد ايضا من هنا من اموال المسلمين سواء للصحف الرسمية او الحزبية او شبه الرسمية .. ولكن ليس هنا أي عصا فالعصى لا تكون الا لكلاب امريكا المدربة على الصيد .. وليس في كل اعلاميينا وللاسف من يستحق ضربة عصى من وجهة نظر امريكية صرفة لانهم صغار وغير مدربين بما فيه الكفاية .. ولا وزن لهم الا يمنيا في احسن الاحوال ..
سيدي الشيخ ..
واصدقك القول انني لم اسمع ولم اجد رجلا .. ممن حولنا في هذه البلاد تصدق عليه صفات الرجولة ممن كنتَ انت وصدام ترجوهم وكنا وكان غيرنا يتوقع شهودهم في مشاهد جليلة .. باستثناء رجل واحد اسمه الشيخ / عبد الله بن حسين الاحمر .. فهذا الرجل اكتملت فيه عناوين الرجولة كلها ولا استطيع ولا يستطيع قلمي ان يفيه حقه ففي الوقت الذي يطبل السفله ويزمر المأجورون والصغار ضد الارهاب وضد صدام وضد البعث وضد اسامه بن لادن نجده يصمد ليقول كلاما يضع كل اكاذيبهم ودجلهم ودعاواهم وافتراءاتهم وتمثيلياتهم ودعاوي مقابرهم الجماعية .. ودعاوي ديمقراطيتهم .. يضعها كلها وامثالها تحت قدميه ويركلها ويركل قائليها ولم يسجد كما سجدوا كلهم لعجل أمريكا!! ثم يشمخ كانه الثريا في لمعانها او كأنه سهيل في النجوم .. فعليك سلام الله ايها الشيخ العظيم وثبتنا الله بك وثبتك على ما انت فيه وعليه .. لنصرة الحق واهله وعدم السقوط مثل ذلك السقوط المريع الذي سقط فيه من سقط ...
سيدي الشيخ ..
لدي الكثير مما أريد أن أقوله سوف يأتيك تباعا تطوعا لوجه الله واعتبرني احد رجالك الصغار المتطوعين الذين ينصرون الحق بك وينصرون بك الحق كما يفعلون مع صدام وغيره وانه لقريب ذلك اليوم الذي تدوسان فيه بساط البيت الأبيض إنشاء الله فـ " لا تنازعوا فتفشلوا وتذهب ريحكم " ومرة أخرى إياك ثم إياك ثم إياك من تفاهات ايمن الظواهري وسليمان بالغيث وغيرهما ممن تفرغوا في هذا الوقت العصيب ليفرغوا كنانة سهامهم في صدر الرجل المعجزة " صدام حسين " او الى البعث المجاهد وفدائيي صدام الأسود المغاوير ..
والى اللقاء ...
أخوكم الإرهابي المتطوع
سهيل اليماني
كلهم سجدوا ... والعجل أمريكا
عبد الجبار سعد
سيدي الشيخ المجاهد العظيم والارهابي الحكيم
اسامه بن لادن
سلام الله عليك ورحمة الله وبركاته ,, وبعد
كنت قد ارفقت لك ملفا كاملا .. من ثماني حلقات حول المجاهد الاعظم السيد الرئيس القائد صدام حسين حفظه الله ورعاه .. والحاكم الاطهر والاحكم من حكام المسلمين آمل ان تكون قد استلمتها عبر الاثير او من خلال صفحات " الإحياء العربي " وموقع الإحياء العربي في شبكة الاتصال العالمي ( الانترنت ) .. او نظام الدواوين الكوني كما يحلو لبعض عشاق العربية أن يسمونه و أنا منهم ..
سيدي الكريم ..
الملف احتوى على الكثير من الشبهات التي تثار ضد الرجل ونظامه وخصوصا منازلته مع الفرس ومع القوى الصليبية الصهيونية الوثنية التي جاءت لمناصرة صهاينة الكويت من آل صباح ..
سيدي الكريم ..
وانا اعتبر نفسي جنديا صغيرا في جيش الارهاب الكبير الذي ينتسب اليه اكثر من مليار مسلم . احب ان لا تنقطع صلتي بكم مطلقا في الدنيا او في الآخرة وان يثبتنا الله على ما نحن فيه من نصرة للحق وخذلان ومعاداة للباطل .. كما هو شأن كل إرهابي في نظر بوش الكافر ومن لف لفه من سائر الملل والأديان والأجناس .
سيدي الشيخ ..
ان امة الغرب وبالذات امريكا يعلمون علم اليقين ان امة الاسلام لها حالة من التفرد في الخصائص تجعلها مؤهلة لسيادة العالم وهكذا يفهمها اليهود والصهاينة وفي بروتوكولات حكماء صهيون إشارة الى هذه الحقيقة شريطة ان تعود هذه الامة الى قيمها و أخلاقياتها الأولى التي سادت بها العالم ..
سيدي الشيخ ..
والصليبيون والصهاينة يعلمون ايضا ان هذه الامة قد انجبت في زمانهم هذا رجلين .. اكتملت بهما وفيهما معاني الرجولة .. وهم يعلمون ان حياتهما او حياة واحد منهما كفيلة بإنهاض هذه الامة من كبوتها .. ولا يهم بعد ذلك ان تكون لهما هناك اسلحة دمار شامل .. او قوة عسكرية .. او كنوز من المال .. او اساطيل .. او غيرها فهم يعلمون ان اسلافنا العظام جاؤوا في لحظة من لحظات السقوط الاخلاقي والقيمي المريع لحضارتي الشرق والغرب فارس و بيزنطه .. وانهما قدما للوجود كله البديل الحضاري الاخلاقي والقيمي والمسلكي من خلال نخبة اختارها الله لنبيه عليه وعلى اله وصحبه افضل الصلاة والتسليم .. وهذه النخبة كانت كفيلة بأن تحطم معا كلا الإمبراطوريتين بسيوف صدئه وقلوب عامره بالحق والخير والعدل والسلام ..
وها نحن نعيش ذات المرحلة .. وقد سقطت تحت سنابك خيلنا إحدى الإمبراطوريتين العظيمتين بعد ان خانت قيمها وتركت أمريكا في حرب الخليج الثانية تعوث وتلوث دون رادع ولا رقيب وبغير أي مبرر أخلاقي لهذه الصولة الآثمة .. وبمعايير ليست مزدوجة فحسب بل وفاسدة وأثيمة أيضا واستكباريه أيضا ..
سيدي الشيخ
بقي معنا هذه الإمبراطورية الشيطانية " امريكا الفاجرة " ولقد فعلتما بها معا صدام وانت كل بطريقته الخاصة الفعل الذي يليق بها وها انتم معا تكيلون لها الضربات تلو الضربات وهي لا تكاد تصحو من كابوس من كوابيس مقاومة العراق حتى تسقط في كابوس اخر من كوابيس مقاومة افغانستان ولا تكاد تصحو من كابوس من كوابيس هجمات بالي حتى تسقط في كابوس اخر من كوابيس هجمات مدريد .. وهكذا الى ان تحين ساعتها الوشيكة بقدرة الله وعزم وجهاد اوليائه وعباده الصالحين..
سيدي الشيخ ..
امة الغرب كلها خصوصا الامريكان يعلمون ان صدام وبن لادن هما رجلا هذه الامة .. وهذه الحقيقة يعبر عنها مثقفوهم وعلماؤهم وإعلاميوهم كما يعبر عنها حكامهم .. وسياسيو هم .. بقي ان يقولوا لنا هل يمكنهم فعلا الوصول الى هذين الرجلين او النيل منهما .. لقد قدموا لنا تمثيليتهم .. القبض على صدام .. وهي تمثيلية روج لها آل الصباح وملياراتهم من خلال " الجزيرة " و" العربية " وغيرها من القنوات الفضائية ويبدو ان القبض عليك في مناسبة اخرى " تمثيلا" او قتلك " خيالا " شرط ضروري لنجاح الفاجر " بوش" في حملته الانتخابية خصوصا وان جون كيري المرشح الديمقراطي القوي .. يتحدى بوش في آخر حملاته ضده ان يظهر للعالم صدام حسين كأسير كما يدعي !! فهو محتاج الى حدث بنفس الفخامة يصرف الناس عن صدام ..
سيدي الشيخ
المسألة لا تكلف امريكا بقوتها المادية والاعلامية وبما حباها الله من نصرة إعلاميينا من احفاد " ابي رغال " واحفاد " ابي لهب " واحفاد " عبد الله ابن ابي " لا يكلفها كثيرا فهم رخيصون حتى الحثالة ويكفيهم ان تلوح لهم بالعصا لكي يقوموا بعمل كل الاستعراضات الصحفية المكتوبة والمسموعة والمرئية الثابتة والمتحركة لتؤكد كل كلمة كذب يقولها الامريكيون لهم وهي لا تقدم لهم أي دعم اعلامي او مالي كلما تقدمه لهم هو الموت وبشكل مجاني .. وحين يرفع الموت او قتل الصحفيين من حظوظهم في سوق الصادقين من هذه الامة ينبري وزير الدفاع او احد رجالات الادارة الامريكية ليتهجم على هذه الوسيلة الاعلامية او تلك من وسائلهم كما هو بالنسبة " للجزيرة " او " للعربية " فيرتفع رصيدها لدى الامة من جديد .. مؤمنهم ومنافقهم وكافرهم وهكذا دواليك .. اما التمويل فهو عربي اصيل فمثالهم مع الامريكان لا يعبر عنه الا المثل الشعبي اليمني " قحبة وريقها منها " فالملاك الممولون لوسائل الاعلام هم امراء النفط والاعلاميون هم خريجو مدارس بريطانيا .. وال BBC . وهكذا .. وطبعا مطلوب منهم ان يمتنعوا عند اللزوم عن نشر ما لا يودون نشره من اخبار صدام او خطاباته او رسائله او بن لادن او أي شيء لا يرغب فيه الامريكان ويحقق تمثيلياتهم .
سيدي الشيخ ..
نحن هنا ايضا في اليمن نقدم المدد غير المحدود لاعدائنا ولنا مجموعة من الاعلاميين المميزين والصحف والمجلات المميزة واكثرها رسمي او شبه رسمي وكلهم من الذين تجاوزوا كل عواهر امريكا وبريطانيا الاعلاميين .. والتمويل كما ترى والمدد ايضا من هنا من اموال المسلمين سواء للصحف الرسمية او الحزبية او شبه الرسمية .. ولكن ليس هنا أي عصا فالعصى لا تكون الا لكلاب امريكا المدربة على الصيد .. وليس في كل اعلاميينا وللاسف من يستحق ضربة عصى من وجهة نظر امريكية صرفة لانهم صغار وغير مدربين بما فيه الكفاية .. ولا وزن لهم الا يمنيا في احسن الاحوال ..
سيدي الشيخ ..
واصدقك القول انني لم اسمع ولم اجد رجلا .. ممن حولنا في هذه البلاد تصدق عليه صفات الرجولة ممن كنتَ انت وصدام ترجوهم وكنا وكان غيرنا يتوقع شهودهم في مشاهد جليلة .. باستثناء رجل واحد اسمه الشيخ / عبد الله بن حسين الاحمر .. فهذا الرجل اكتملت فيه عناوين الرجولة كلها ولا استطيع ولا يستطيع قلمي ان يفيه حقه ففي الوقت الذي يطبل السفله ويزمر المأجورون والصغار ضد الارهاب وضد صدام وضد البعث وضد اسامه بن لادن نجده يصمد ليقول كلاما يضع كل اكاذيبهم ودجلهم ودعاواهم وافتراءاتهم وتمثيلياتهم ودعاوي مقابرهم الجماعية .. ودعاوي ديمقراطيتهم .. يضعها كلها وامثالها تحت قدميه ويركلها ويركل قائليها ولم يسجد كما سجدوا كلهم لعجل أمريكا!! ثم يشمخ كانه الثريا في لمعانها او كأنه سهيل في النجوم .. فعليك سلام الله ايها الشيخ العظيم وثبتنا الله بك وثبتك على ما انت فيه وعليه .. لنصرة الحق واهله وعدم السقوط مثل ذلك السقوط المريع الذي سقط فيه من سقط ...
سيدي الشيخ ..
لدي الكثير مما أريد أن أقوله سوف يأتيك تباعا تطوعا لوجه الله واعتبرني احد رجالك الصغار المتطوعين الذين ينصرون الحق بك وينصرون بك الحق كما يفعلون مع صدام وغيره وانه لقريب ذلك اليوم الذي تدوسان فيه بساط البيت الأبيض إنشاء الله فـ " لا تنازعوا فتفشلوا وتذهب ريحكم " ومرة أخرى إياك ثم إياك ثم إياك من تفاهات ايمن الظواهري وسليمان بالغيث وغيرهما ممن تفرغوا في هذا الوقت العصيب ليفرغوا كنانة سهامهم في صدر الرجل المعجزة " صدام حسين " او الى البعث المجاهد وفدائيي صدام الأسود المغاوير ..
والى اللقاء ...
أخوكم الإرهابي المتطوع
سهيل اليماني