مشاهدة النسخة كاملة : عندما يتقاتل العملاء فيما بينهم
العراقي
23-03-2005, 10:37 PM
هكذا هو الباطل و اهله ان تنظر اليه يعجبك لكنه في الحقيقة اجوف ينخر نفسه بنفسه حتى يهوي و يتساقط و تنفضح حقيقته و تكفخ الأخشم ريحته العفنة و تلك سنة الله و لن تجد لسنة الله تبديلا,
و هكذا هم العملاء و الجواسيس و عديمي الأصل و ان انتسبوا امام الناس لأعرق العوائل و العشائر متذبذبين خائرين رخيصين اه كم هم رخيصين لا الى هؤلاء و لا الى هؤلاء يعيشون حشرات نتنة ثم يموتون جثة عفنة
و في هذه الأيام و مع اعترافات الأمريكان المتتالية يوما بعد يوم بهزيمة الجيش الأمريكي بوضوح اكبر و مع بوادر النصر المبين الذي لاح في الأفق و الذي وصل الى درجة ان المقاومة لو شائت لأنهت المعركة برمتها لكنها قررت اذلال الأمريكان و افلاسهم نرى ظاهرة عجيبة غريبة تنتشر انتشار النار في الهشيم ظاهرة ليست بسيئة من حيث المبدأ لكنها خبيثة و حقيرة رخيصة من حيث الدوافع و هنا اتحدث عن ظاهرة تحول عملاء سابقين كانو من اعتى المحرضين على العراق الى كتاب سياسيين يكتبون ضد الاحتلال و كوارثه التي ساهموا باحلالها في بلدنا او الى توابين يفضحون ماضيهم و ماضي اخوانهم في العمالة بصورة مقززة تزيد المرء احتقارا لهم,
الظاهرة كما اسلفت من حيث المبدأ ليست بسيئة و لكن معرفتنا بماضي هؤلاء من خلال مقالاتهم و كتاباتهم السابقة المؤيدة للاحتلال على الأنترنت و غيره ثم من اعترافاتهم بانفسهم من خلال نشر بعضهم غسيل بعض لكي يثبتوا للناس انهم شرفاء الأن (بعد خراب البصرة) لها برأيي دوافع اخرى لا علاقة لها بصحوة ضمير او وطنية مكبوتة ظهرت فجأة لا لا لا لا
فالمؤمن لا يلدغ من جحر مرتين ايها السفلة الأنذال لا, ان تركيبتكم النفسية الخاوية من معاني الشرف و الكرامة و احترام الذات و الدين و العرض و النخوة و حب الأرض هي نفسية لا تعرف معنى التوبة او الندم انها تركيبة حقيرة تتحول و تتبدل حسب الظروف و ميزان الغالب و المغلوب و المصالح الذاتية و المذهبية لذا فاني ارى ان المسألة بكل بساطة مسألة تحول الى الجانب الغالب عسى ان يكون مغفلا و يتسامح عن جراح الماضي لكنها جراحات عمت البلد و كرامته و عرضه و دمه و روحه و نفسه فما اغباكم بل ما احقركم لئنكم اعتبرتم المسالة بكل بساطة اعلان توبة بمقالة سياسية تجامل المقاومة بخجل او بأخرى تسب الأمريكان و تدعي كرههم و هكذا ينتهي الأمر
ما اكثر هؤلاء يا الله و كم هم تافهين,
من سمير عبيد الذي كان يقدس اسياده الأمريكان و يصف جنودهم بالأبطال الذين ضحوا بانفسهم من اجل اسقاط (الدكتاتور)
الى الشيوعي الماركسي الذي كان يكتب على منتدى موقع احمد الجلبي www.iraq.net المدعو (ستار) و يساهم هناك يوميا في التحريض على العراق و على حكومة العراق ثم بقدرة قادر نرى ان (Sattar) هذا هو الأن من الوطنيين الاوشاوس في غرفة Iraq sawt al 7a8 في نظام المحادثة الـ Paltalk
الى اخوه في الخيانة و العمالة و التحريض المدعو حمد الشريدة و الذي كدت اموت ضحكا قبل ايام عندما قرأت له مقالة (وطنية) على موقع الكادر الشيوعي و هو الشخص الذي كان يكتب الرسائل الالكترونية التحريضية لبوش و يضعها على الموقع و يقول للعراقيين اكتبوا مثلها و ابعثوها لهذا العنوان البريدي رسائل رخيصة يخاطب بها سيده بوش قائلا:
Oh Mr president I still have my house keys in Baghdad with me will you help me go backto my home?
سيادة الرئيس, ما زلت امتلك مفاتيح بيتي في بغداد فهل ستساعدني على الرجوع لبيتي و تخلصنا من الدكتاتور؟
الى حسن على الخفاجي و الذي كتب رسالة يفضح بها المدعو داوود البصري او الكلب الأجرب كما سماه (صدقت و لو انك عميل) و عملهم كمترجمين و معذبين لأسرى العراق يدا بيد مع الأمريكان و كيف تم تجنيدهم و و و و و
اليكم بيانه الأول الذي فضح به اخوه في العمالة داوود البصري و هكذا هم العملاء عندما يتهاوى سيدهم الكبير يتهاوون معه فيشتم احدهم الأخر:
العراقي
23-03-2005, 10:39 PM
الكلب الأجرب .. هكذا أطلقنا على داود البصري
حسن على الخفاجي
الأخوة الأعزاء في الكادر
قرأت في الكادر تعليقات تفضح داود البصري. ولأنني أعرف هذا الشخص أودّ أن أبلغكم ببعض المعلومات التفصيلية عنه وأنا أستخدم أسمي الصريح.
وقبل ذلك لا بدّ أن أعترف بأنني كنت من الذين دعموا الاحتلال الأمريكي لأنني كباقي الآلاف من المغتربين واللاجئين قد خدعتني الدعاية الأمريكية بأنهم يريدون أن يصنعوا من العراق واحة للديمقراطية في صحراء الشرق الأوسط المشحونة بالطغاة والدكتاتوريين. ولذلك فقد التحقت بالقوات الأمريكية كمترجم . ونقلت إلى العراق عن طريق قطر. لقد كنّا نحلم بالعودة إلى وطن حرّ ترحل عنه الدكتاتورية ويزول عن سمائه طغيان صدام .
لكن ما رأيته كان شيء تقشعر له الأبدان. ولذلك تركت عملي مع المحتل وعدت لعقلي حفاظاً على ضميري وشرفي الوطني. فأن المحتل ومن يتعاون معه يتقاسمون مسؤولية ما يجري من جرائم بشعة في العراق.
نقلنا إلى معسكر في جنوب العراق وملحق به معتقل أم قصر ... وكانت الآلاف من العراقيين يقبعون فيه. وأكثر من 10% من المعتقلين هم من النساء. في القاعة المخصصة للمترجمين التقيت هناك بداود البصري.. أن ما فعلناه كمترجمين هو ترجمة واستجواب المسجونين ممن اعتقلوا.. أغلبهم بريئين من التهم التي ألصقت بهم. كان هناك محقق أمريكي يجلس ويعطي الأوامر كأنه ملك ونحن نترجم ونشارك في التعذيب. وعندما كان المحقق الأمريكي يشعر بأننا نتعاطف مع المعتقل ونخفف من تعذيبية كان ينظر ألينا ( يخنزر) علينا ويهددنا ويغضب حتى يخوفنا. كنت في تلك اللحظات أتمنى لو أشرب من دمه. وبعض المرات أتمنى لو أعود للسويد من غير أن أتورط. وما جرى في السجون كان جريمة.. الشريف لا يرضى بعمل جبان كالتعذيب. لذلك حاولت أنا أن أتشكى بالمرض والخوف ... وطلبت أن أعود إلى السويد لرؤية عائلتي وأطفالي الثلاثة.
وقد حدثنا مرة داود سلمان البصري في قاعة المترجمين التي كانوا يعزلوننا فيها. ولم نكن نستطيع إن نأكل مع الجنود والمحققين الأمريكان كأننا أدنى مستوى منهم مع أن أغلبنا كان يحمل شهادات عالية وكلنا كنا مخلصين جامعة ونتحدث الإنكليزية بطلاقة. بينما كان الجنود جهلة أميين وصلفين ويتعاملون بتعالي وتكبر كأننا حشرات. في ذلك الوقت كان داود البصري يتلذذ في التعذيب وبقسوة وكنا نراه عندما يكون هناك تعذيب جماعي أي خمسة أشخاص في القاعة نعذبهم ويصرخون ويبكون وبعض المرات مع نساء أثنين أو واحدة والباقي رجال ويكون خمسة مترجمين وخمسة أمريكان وفي باب القاعة حراس أمريكان ضخام ومنهم سود بشعين.
حدثنا داود مرتين كيف أنه طلب من المحقق أن يعذب هو أحد المعتقلين ليجعله يعترف فجاءوا بزوجة المعتقل العراقي وكان من الكوت وضربها داود البصري ومزق ملابسها ووضع الخيزرانة في فرجها ثم وضع سلك الكهرباء في فرجها وبدأ يفتح الصعقات الكهربائية. بينما كان المعتقل يصرخ ويقول أعترف بما تريدون بس خلي زوجتي تروح.. كان داود البصري الشاذ يزهو مثل العلي شيش ويضحك لأنه أجبر بريء على الاعتراف. وعندما قال أنّ المعتقل ما عنده شي لكني جبرته على أن يعترف بأنه مع المقاومة قلنا له إذا كان بريء ليش تجبره؟ قال أنه بعثي عروبجي. قلنا له أنّ هؤلاء أبناء عشاير وإذا عرفوك سوف لا ينسوك . وعندها قال أنتم تهددوني. فخفنا على أنفسنا وقلنا له أننا نخاف على حياتك من هؤلاء. وكان داود يتملق الجنود الأمريكان وصرنا نخاف منه. لأنه عديم الضمير والشرف.
كان في تلك القاعة يتبجح علينا بأنه صحفي وكاتب معروف ويقول أنه أفضل من سعد البزاز والفرق أنّ حراس صدام اغتصبوا زوجة سعد البزاز وأنه شريف ... مع أننا لم نكن نعرف عنه شيء.. لكنه عندما يؤكد أنه شريف مئة مرة شعرنا أنه هناك شيء في شرفه. وما قرئته في الكادر عنه يوضح هذا الأمر ويفسر سرّ سلوكه الغريب والتأكد على أنه شريف ...
علماً أن داود خرج من المعتقل وراح إلى البصرة ليزور محلته التي ليس فيها أحد بقي من قرابته. وقال أنّ صدام أباد عائلته. لكننا لم نصدق الكلام لأن صدام لا يبيد عائلة بكاملها .. لكننا عرفنا أنه ليس من عائلة عراقية بالأصل وهم من عبيد الخليج الذين عاشوا في البصرة على خدمة السواح الكويتيين والخليجيين وأنّه من عائلة معروفة بالقوادة.
وعندما عاد داود البصري من زيارة محلته قال أن الوضع خطرفي البصرة وهو يخاف أن يقتلوه المقاومة لو عرفوا بعلاقته مع الأمريكان. وأن المقاومة تسيطر على الشارع. ولذلك عاد الى أوسلو في النرويج لأنه صاحب عائلة وهكذا عاد أغلب المترجمين أيضاً لأننا كنا نعرف أن المقاومة تقتل وتقطع رؤوس المترجمين لأنهم يشاركون بالتعذيب.
علماً أنني عدت إلى السويد وجلست في بيتي. لكن الأمريكان أتصلو بي وعينوني مترجم في مكتب الترجمة التابع للمخابرات في السفارة الأمريكية في النرويج وهو مكتب الدول الأسكندنافية لأن النرويج تدعم أمريكا وليس حيادية مثل السويد... وهناك التقيت بداود البصري. كان مثل قبل متبجح ومتهور ولدية علاقة مع جون مسئول المكتب ويستظيفه في بيته ويتحدثون عن نساء مغربيات في بيت داود البصري.
مهمتنا في مكتب أراك أوفيس كانت الاتصال بالعراقيين والعرب والتعرف عليهم أو الاتصال بمعارفنا ونشر الدعايات الأمريكية والحصول على معلومات عن أوساط العراقيين وحركاتهم والبحث عن الذين يحكون شيء ضدّ الأمريكان. أنهم يعطوننا مبلغ جيد بشكل شخصي أي ليس عن طريق دفع راتب وتعرف به دائرة الضريبة أو مكتب المساعدات المالية في الكومونه. ولذلك فالراتب لا يعرف به أحد. والواقع هو الأغراء المالي الذي يدفعنا إلى التعامل مع الأمريكان .ولأن كل العراقيين المستقلين كلهم ضد الاحتلال فكنا فعلاً نؤذيهم. كان المكتب في أوسلو يتيح لنا التحدث مع كل شخص نعرفه من أصدقائنا أو معارفنا وفي المحادثة نسألهم عن الوضع في العراق وعن تصوراتهم وعن أصدقائهم وأين يعيشون وهل زاروا العراق أم لا... وثم نسجل لهم بالمسجل ونقوم بكتابة كل شيء على الورق .. العمل متعب. وكان داود البصري يتصل بالعراقيين جماعة أوسلو ويمتص منهم المعلومات وكذلك لديه معارف في لندن . أنا شخصياً تركت العمل لأنني شعرت بأنه حقارة ونذالة ويخدم أمن الأمريكان وليس أمننا وبلدنا. أنها خيانة لا مثيل لها. لكن داود البصري يتمتع بها ويقول أن السياسة تتطلب منا التفكير بأنفسنا وبالفلوس وخدمة الأمريكان. أما أنا فكتبت رسالة إلى الشرطة السويدية ونسخة منها إلى المستر جون الأمريكي في أوسلو وضحت فيها انسحابي وأنني لا أريد العمل لأن هذه الأعمال بعيدة عن الديمقراطية ولا تنفع العراق والعراقيين وأنني نادم. السويديين تسلموا الرسالة ولم أسمع منهم شيء والمستر جون أتصل بي وشكرني على الخدمة وقال أهلا بك إذا في المستقبل تريد تعود للعمل وفكر بالقرار جيداً لكنه حذرني من الإفشاء بشيء عن العمل وهذه يفعلوها دائماً .. علماً أنهم لا يتركون دليل على الارتباط بهم فمثلاً لا يوجد بلاغ من البنك بأننا نستلم راتب منهم. لأنهم يسلموننا الراتب باليد ولا يدفعون لنا فندق لأننا في اليوم الأول نحن ندفع الفندق ثم ينقلوننا إلى شقق عادية نحن ندفع أجورها وهم يعطونا الأجور. والحجز يتم عن طريق مكتب أيجار في النرويج. لقد قررت فضح هذه الأمور لأن ضميري يؤنبني وأنا الأن مقتنع بأن العراق يعيش كارثه حقيقية تاريخية لا ينقذه منها غير المقاومة المسلحة.
يمكنكم أيها الأخوة في الكادر أن تنشروا أسمي كي يعرفني داود البصري وإذا أردتم أن تصححوا هذه الرسالة قواعدياً فربما أفضل لأنني ليس كاتب ...
العراقي
23-03-2005, 10:47 PM
و هذه واحدة اخرى انقلها شامتا بكم ايها العملاء و فيها المزيد من الفضائح يرد بها الخفاجي على الكلب الاجرب داوود البصري بعد ان هدد الأخير زوجة الخفاجي اقرؤوا و انظروا الى خسة هؤلاء الناس و كم هم رخيصين و جهلة و ساقطين, هذا هو مستوى من حرق متاحفنا و جاء مع الأمريكان ليشترك في تعذيب اهلنا و اغتصاب اعراضنا هذا هو مستوى من كان يطبل لثلاثة عشرة سنة ضد رئيس بلدنا صدام حسين و ينفذ مشاريع اسياده في الكويت و واشنطن, هؤلاء هم العملاء:
معلومات أخرى عن الكلب الأجرب داود البصري
حسن علي الخفاجي
أتصل بي الكلب داود البصري مرتين على البيت. وانا ليس لدي علاقة بهذا الكلب .. أقصد علاقة شخصية. كل ما هنالك أننا التقينا بحكم عملنا كمترجمين للأمريكان. وعندما تركت العمل لم يكن لي أي اتصال به. ولكن عندما كتبت في الكادر المعلومات التي كتبتها عن عملنا وما أقترفناه هناك من أعمال كان يجب علينا عدم التورط بها أتصل داود البصري تلفونياً بي على البيت. وهو ربما أخذ التلفون من المستر جون في مكتب أراك أوفس أو ربما من صديق يعمل في المكتب من مالمو هو أبو هادي . أتصل داود مرتين بي على البيت وأنا لست بالبيت .. ولكن هذا النذل الحقير بدل من أن يكون رجلاً وينتظر حتى أعود وأتحدث معه راح ينهال على زوجتي بالشتائم والفشار والتهديد القذر. حتى أن زوجتي وهي من أشرف عشائر العراق وجدتها مرعوبة وتبكي مع أطفالي. وهذا العمل لا يقوم به شريف ولكنه من اختصاص اللوطي المعروف داود البصري.
وعندما عدت الى البيت أتصل للمرة الثالثة وما أن سمع أنني على التلفون حتى راح يهددني و بأسم الأمريكان قائلاً أنني ( إذا ما أخلي قندرة بحلقي وأنلصم وأقكر بمستقبل أطفالي ولا أتركهم أيتام بعدي لأن ... تره وأنت ماشي تسحقك سيارة لو وأنت بالبيت تصبّح ميت بفراشك ولا أحد يعرف شنو السبب) ويهددني كذلك بأنني أريد العب دور واحد شريف ووطني وأنني التحقت بخدمة الأمريكان (علمود الفلوس) فقط ولو أنهم زادوا الراتب لما تركت العمل معهم.
هذا النذل المعروف الذي لا أصل له ولا فصل ويغطي على أصله بإلحاق كلمة البصري على أسمه يعتقد أن الأمريكان يتخوردون على المترجمين من جيوبهم. ولا يذكر أن الرواتب كلها تدفع فقط من أموال نفط العراق وهو قطرة من بحر الأموال التي يسرقونها من نفط العراق.
هذا الفعل الدنيء وهو الاتصال بالنساء وتهديدهم هو عمل الأنذال عديمي الشرف. والذي يرضي بان يطلع زوجته للأمريكان فهو لا يتورع عن فعل إي شيء أخر. أنا ندمت وكان عملي القصير فعل خياني اعترف بأنني خدعت فيه. أما انت ايها فسوف لا تندم لان من يندم عنده ضمير ... إما أنت فبايع ومخلّص لأنك ما عندك شرف وما عندك شيء تخاف عليه ولذلك تهاجم الناس وتكذب. ألم تكذب وتدّعي أن ما كتبته أنا ليس صحيح وهذا الكلام موجود في الانترنت بالجرائد العراقية التي تدعمها مكاتب أمريكا وباسمك.
وبالمناسبة اذكر المعلومات التالية عن هذا البصري:
عندما أقترح جلال محمود ( الكردي من بغداد) على المستر جون بمكتب الأراك أوفس أن يشتري نسخ من كتاب واحد فلسطيني أسمة أحمد أبو مطر موجود في أوسلو وتوزيعها على العراقيين والغرض هو تشجيع أحمد أبو مطر على موقفه كي يستمر ودعمه مادياً ونشر وجهات نظر تدعم تحرير العراق لأنه فلسطيني. ماذا فعلت يا يا تافه؟ ألم تتهستر وقلت أنك تعرفه وأن كتابه تافه وأن أحمد ابو مطر تعرفه من زمان وهو متقلب ويكتب لمن يدفع له وأنه مرتزق وأنك لا تحب الفلسطينيين مع أن الأخ جلال قال لك (أنت أيضاً كاتب مقال بكتاب أحمد أبو مطر) فقلت أحنا عدنا قضيتنا العراقية والسياسة تقتضي ذلك الى أخر الحديث .. لماذا هذه الغيرة من الأخرين؟ وبعد ذلك ترك المستر جون المكتب وتركك تتحدث مع جلال أبو شير.
وبالمناسبة ألم تتعامل أنت مع أحمد أبو مطر عندما أعطاك المستر جون أمره بعرقلة زيارة الصحفي الفلسطيني عبد الباري عطوان؟ ماذا قلت عن عبد الباري عطوان؟ ألم تكن مثل المجنون في الأراك أوفس وتشتم بالفلسطينيين؟ ثم تعاونت مع أحمد أبو مطر وكتبت بيان أو رساله بأسم مستعار وعندما بعث أبو مطر البيان موقع بأسم الشيخ ضاري قلت أن مطر شخص غبي لأن الأسم ضاري سيبدو أنه أسم مستعار وكان الأفضل أختيار أسم شخص شيعي ليصدقه الشيعة والأخوة الأكراد ولا يبدو أنه بيان كاذب. فقال لك المستر جون (لا تقلق بشأن ذلك فسنحشد أصدقائنا ضده من الدعوة والمجلس الإسلامي والاتحاد الوطني لكننا سنواجه مشكله لأن الناس النرويجيين سيكون لديهم أنطباع سلبي بسبب الحرية للرأي)
وكذلك كان هناك شخص في أوسلو تحدثت عنه أنت واسمه سليم أو سلام الياسري وأنت اقترحت على المستر جون أن تهدد هذا الياسري بفضحه بسبب علاقة زوجته التي طلقها بشخص نرويجي صاير مسلم ويجمع فلوس من الكويت والخليج و استعمال ذلك للضغط عليه كي يترك نشاطه المعادي لتحرير العراق والمعادي للأمريكيين. فرفض المستر جون ذلك في اليوم التالي في أجتماع الساعة عشرة الصباحي وقال أن زوجته التي طلقها لها موقف جيد وتكتب بالصحف التي تدعم الأمريكان وأن الشخص النرويجي المسلم له علاقة جيدة بهم.
كما أنّك اقترحت مرة على المستر جون زرع شخص في وسط مكتب سفريات يعمل فيه شخص أسمه هاشم السامرائي من مدينة تكريت أو الدور وهذا المكتب عش للمعادين للأمريكان وأنت بدات تنهال على هذا الشخص بالشتائم بالعربي والإنكليزي حتى يسمع المستر جون أخلاصك له وقلت أن هاشم مخابرات ليبية ومصرية وعراقية فقال المستر جونز بكل هدوء (أذن من السهل تجنيده معنا إذا كان يعمل لأجهزة المخابرات سابقاً)
Then it will be easy to enlist him with us
وكانت النتيجة أنك أقترحت شخص يكتب أيضاً في الجرايد التي تدعم الأمريكان لقبه الحسيني موجود في النرويج من جماعة الأردن وأطلقت عليه (الجواهري) مرة و(الشويعر) مرة أخرى وأخوه كان يعمل في المخابرات العراقية بزمن صدام حسب معلومات المستر جون وكنت تتصل به (اذا لم يكن شخص أخر غيره بنفس اللقب) من مكتب أراك أوفس لكنك كنت تتحدث معه بشكل أخر يا منافق ...ولا أعرف ماذا حصل بعد ذلك.
وفي النهاية أحذرك أيها التافه ذو الرائحة العفنة إذا أتصلت بي مرة أخرى وهددتني فسآتيك الى أوسلو وأغسل أسنانك بفرشة المرحاض وأعطيك درساً لن تنساه يا دوني يا نذل يا عديم الشرف...
كما أنني قدمت دعوة رسميه عليك عند الشرطة وبأسم زوجتي فأذا تستمر بهذا الفعل الدنيء وتهديد النسوان فقد أعذر من أنذر. وأنا واثق أن المستر جون أذا عرف بتهديداتك من وراء ظهره فسيطردك طردة الكلب من الأراك أوفس لأن المستر جون عادل ومثقف ولا يرضى على أعمالك الدنيئة.
وحسبي الله ونعم الوكيل
حسن على الخفاجي
السويد
العراقي
23-03-2005, 10:52 PM
الغريب في الأمر و لو انه ليس غريبا عند الشرفاء ان هذا العميل الخفاجي ما زال يخاطب اسياده بــ المستر و يصفهم بالعادلين و هو الذي يزعم انه تاب و ندم؟؟
كما أنني قدمت دعوة رسميه عليك عند الشرطة وبأسم زوجتي فأذا تستمر بهذا الفعل الدنيء وتهديد النسوان فقد أعذر من أنذر. وأنا واثق أن المستر جون أذا عرف بتهديداتك من وراء ظهره فسيطردك طردة الكلب من الأراك أوفس لأن المستر جون عادل ومثقف ولا يرضى على أعمالك الدنيئة.
الأمين
23-03-2005, 11:38 PM
أخي العراقي
و الله موضوع جميل جدا
و لا خير في ود امرئ متلون *** إذا الريح مالت مال حيث تميلُ
جميل منك أن تبادر إلى فضح هذه الأقلام التي لا يعرف الكثيرون حقيقتها و كيف كانت ترقص فرحا على أصوات القنابل و الصواريخ التي تنهمر على بغداد.
أقترح عليك أن ترسل هذه المقالة إلى البصرة نت.
سأعيد الآن قراءة هذه المقالة القيمة مرة أخرى
دمت بخير
العراقي
24-03-2005, 12:25 AM
حياك الله اخي الحبيب الأمين امنك الله و كل اخواننا و اخواتنا دنيا و اخرة و شكرا على مرورك, و الله يا اخي اكاد انفجر غيضا من نفاق و ضحالة هؤلاء و اسأل نفسي امن جنس البشر هم؟
هل يعقل انهم من البلد الذي جئنا منه و تربينا فيه؟
اخ يا سفلة يا انذال يا بغال الأمريكان و عبيدهم كم انتم ساقطين, تصور يا اخي هذه هي الأصوات التي كانت تملأ الفضائيات العاهرة ضجيجا كل يوم و اسبوع تنهش بصدامنا و عراقنا نهش الكلاب التي لا ينقطع عنها الجوع هذه هي الأصوات التي كانت تظهر باسم الدكتور فلان و علان و تتمنطق و تتفلسف عن الدكتاتورية و مصلحة العراق و شعبه و عذاباته و تتسرول بالثقافة و النزاهة و الأصالة اخ يا عراق
القعقاع المسلم
24-03-2005, 12:53 AM
أخي العراقي
و الله موضوع جميل جدا
و لا خير في ود امرئ متلون *** إذا الريح مالت مال حيث تميلُ
جميل منك أن تبادر إلى فضح هذه الأقلام التي لا يعرف الكثيرون حقيقتها و كيف كانت ترقص فرحا على أصوات القنابل و الصواريخ التي تنهمر على بغداد.
أقترح عليك أن ترسل هذه المقالة إلى البصرة نت.
سأعيد الآن قراءة هذه المقالة القيمة مرة أخرى
دمت بخير
حياك الله أخي الكريم العراقي
أكمل بارك الله بك في مواضيعك التي طالماً كانت قيمة وهادفة
ولا أقول إلا أن النهاية لمثل هؤلاء سوف تكون بشعة بعون الله ولن تذهب عمالتهم سدى
سوف يأخذون أشد القصاص في الدنيا والآخرة إن شاء الله
صدام العرب
24-03-2005, 10:27 PM
بالفعل موضوع قيّم
عاشت ايدك عليه
محمد دغيدى
25-03-2005, 12:19 PM
موضوع قيم وهادف ويعرى العملاء والمنافقين
بسم الله الرحمن الرحيم ـأم حسب الذين في قلوبهم مرض أن لن يخرج الله أضغانهمـ ـ
علي كيماوي
25-03-2005, 10:31 PM
جزيل الشكر لأخينا العراقي على هذا الموضوع القيم جدا
العراقي
25-03-2005, 11:53 PM
حياكم الله اخوتي على كلماتكم الطيبة و هي شهادة اعتز بها من اخوان اعزاء.
Powered by vBulletin® Version 4.1.11 Copyright © 2025 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved