الفرقاني
21-03-2005, 06:49 PM
نيويورك تايمز ترشح السيستاني لجائزة نوبل للسلام (لخدماته المميزه للصهيونية العالمية)
نيويورك تايمز ترشح السيستاني لجائزة نوبل للسلام
http://www.baghdadalrashid.com/vb3/images/imgcache/notfound.gif
شبكة البصرة
الجزيرة 21/3/2005
رشح الصحفي الأميركي توماس فريدمان اليوم المرجع الشيعي في العراق آية الله العظمى علي السستاني لنيل جائزة نوبل للسلام تقديرا لجهوده في إرساء الديمقراطية بالعراق.
وحول أسباب ترشيحه للجائزة قال فريدمان في افتتاحية صحيفة "نيويورك تايمز" إنه في حال بدأت الديمقراطية تتجذر في العراق فالفضل في ذلك يعود بدرجة كبيرة إلى حدس السيستاني وتوجيهاته.
وتابع الصحفي الأميركي أن المرجع الشيعي هو الذي أصر على عقد انتخابات وطنية بالعراق في موعدها المحدد دون تأجيل.
وأوضح الصحفي أن السيستاني جلب للسياسيين العرب تفسيرا شرعيا وبراغماتيا للإسلام بحيث يكون الإسلام مرشدا للسياسيين. ولكن فريدمان رفض فكرة دخول رجال الدين في الحكم.
وأوضح فريدمان أن السيستاني "تمكن من بناء شرعية ليست دينية فقط بل سياسية تتمحور حول تطور العراق", ولم يستخدمها لتمييز "نخبة صغيرة" من رجال الدين الشيعة.
وتطرق فريدمان إلى عملية إرساء الديمقراطية في الوطني العربي وقال إنها تسير في طريق مليء بالمنعطفات. ولكنه أشار إلى أن فرص النجاح ستزيد بشكل كبير بوجود شركاء في المنطقة ممن يتمتعون بالشرعية مثل السيستاني.
شبكة البصرة
الاثنين 10 صفر 1426 / 21 آذار 2005
يرجى الاشارة الى شبكة البصرة عند اعادة النشر او الاقتباس
**********************
نوبل للسيستاني: أحدث أفكار "ثوماس فريدمان"
21-3-2005
دورية العراق
طالب الصحافي الأمريكي المشهور "ثوماس فريدمان" "Thomas Friedman" في عموده بصحيفة النيويورك تايمز بمنح الزعيم الشيعي علي السيستاني جائزة نوبل للسلام، لدوره في تليين وتنعيم طريق "الديموقراطية" في العراق المحتل.
---
معلومات عن ثوماس فريدمان:
ولد في مينيابلوس في 20 يوليو 1953.
حصل على شهادة البكالوريس في تخصص دراسات منطفة البحر المتوسط من جامعة برانديس 1975.
خلال دراسته الجامعية، درس فصول دراسية في الجامعة الامريكية في القاهرة والجامعة العبرية في القدس، كما امضى فصل صيفي في التحليل الاستخباراتي في واشنطن بمنحة من وكالة الاستخبارات الامريكية.
بعد انهائه للبكالوريوس، حصل على منحة دراسية من مارشال للدراسة في كلية سانت انطونيو.
في عام 1978 حصل على شهادة الماجستير في دراسات الشرق الاوسط الحديث من جامعة اوكسفورد.
في عام 1983، منح فريدمان جائزة بوليتزر للتقارير الدولية (من لبنان)، وجائزة البوليتزر عام 1988 في التقارير الدولية (من الكيان الصهيوني).
في عام 1987 حصل على جائزة منحة "اسرائيل" الجديدة للتقارير الرائعة من الكيان الصهيوني، في عام 1985 جائزة مؤسسة تاريخ سلاح المارينز للكتابة عن تاريخ المارينز، في عام 1984 جائزة الصفحة الاولى من جمعية صحف نيويورك، في عام 1982 جائزة جورج بولك، في عام 1982 جائزة ليفنج للصحفيين الشباب، وفي عام 1980 جائزة نادي الصحافة الدولية.
صدر كتابه "من بيروت الى القدس" في عام 1989، والذي فاز بجائزة الكتاب القومي للكتابة غير الخيالية في عام 1989.
في عام 1989 كتب فريدمان بمشاركة من ميشا بارامس نص كتاب "اسرائيل: تصوير طبيعي".
لعنة الله عليه وعلى كل عميل خائن
نيويورك تايمز ترشح السيستاني لجائزة نوبل للسلام
http://www.baghdadalrashid.com/vb3/images/imgcache/notfound.gif
شبكة البصرة
الجزيرة 21/3/2005
رشح الصحفي الأميركي توماس فريدمان اليوم المرجع الشيعي في العراق آية الله العظمى علي السستاني لنيل جائزة نوبل للسلام تقديرا لجهوده في إرساء الديمقراطية بالعراق.
وحول أسباب ترشيحه للجائزة قال فريدمان في افتتاحية صحيفة "نيويورك تايمز" إنه في حال بدأت الديمقراطية تتجذر في العراق فالفضل في ذلك يعود بدرجة كبيرة إلى حدس السيستاني وتوجيهاته.
وتابع الصحفي الأميركي أن المرجع الشيعي هو الذي أصر على عقد انتخابات وطنية بالعراق في موعدها المحدد دون تأجيل.
وأوضح الصحفي أن السيستاني جلب للسياسيين العرب تفسيرا شرعيا وبراغماتيا للإسلام بحيث يكون الإسلام مرشدا للسياسيين. ولكن فريدمان رفض فكرة دخول رجال الدين في الحكم.
وأوضح فريدمان أن السيستاني "تمكن من بناء شرعية ليست دينية فقط بل سياسية تتمحور حول تطور العراق", ولم يستخدمها لتمييز "نخبة صغيرة" من رجال الدين الشيعة.
وتطرق فريدمان إلى عملية إرساء الديمقراطية في الوطني العربي وقال إنها تسير في طريق مليء بالمنعطفات. ولكنه أشار إلى أن فرص النجاح ستزيد بشكل كبير بوجود شركاء في المنطقة ممن يتمتعون بالشرعية مثل السيستاني.
شبكة البصرة
الاثنين 10 صفر 1426 / 21 آذار 2005
يرجى الاشارة الى شبكة البصرة عند اعادة النشر او الاقتباس
**********************
نوبل للسيستاني: أحدث أفكار "ثوماس فريدمان"
21-3-2005
دورية العراق
طالب الصحافي الأمريكي المشهور "ثوماس فريدمان" "Thomas Friedman" في عموده بصحيفة النيويورك تايمز بمنح الزعيم الشيعي علي السيستاني جائزة نوبل للسلام، لدوره في تليين وتنعيم طريق "الديموقراطية" في العراق المحتل.
---
معلومات عن ثوماس فريدمان:
ولد في مينيابلوس في 20 يوليو 1953.
حصل على شهادة البكالوريس في تخصص دراسات منطفة البحر المتوسط من جامعة برانديس 1975.
خلال دراسته الجامعية، درس فصول دراسية في الجامعة الامريكية في القاهرة والجامعة العبرية في القدس، كما امضى فصل صيفي في التحليل الاستخباراتي في واشنطن بمنحة من وكالة الاستخبارات الامريكية.
بعد انهائه للبكالوريوس، حصل على منحة دراسية من مارشال للدراسة في كلية سانت انطونيو.
في عام 1978 حصل على شهادة الماجستير في دراسات الشرق الاوسط الحديث من جامعة اوكسفورد.
في عام 1983، منح فريدمان جائزة بوليتزر للتقارير الدولية (من لبنان)، وجائزة البوليتزر عام 1988 في التقارير الدولية (من الكيان الصهيوني).
في عام 1987 حصل على جائزة منحة "اسرائيل" الجديدة للتقارير الرائعة من الكيان الصهيوني، في عام 1985 جائزة مؤسسة تاريخ سلاح المارينز للكتابة عن تاريخ المارينز، في عام 1984 جائزة الصفحة الاولى من جمعية صحف نيويورك، في عام 1982 جائزة جورج بولك، في عام 1982 جائزة ليفنج للصحفيين الشباب، وفي عام 1980 جائزة نادي الصحافة الدولية.
صدر كتابه "من بيروت الى القدس" في عام 1989، والذي فاز بجائزة الكتاب القومي للكتابة غير الخيالية في عام 1989.
في عام 1989 كتب فريدمان بمشاركة من ميشا بارامس نص كتاب "اسرائيل: تصوير طبيعي".
لعنة الله عليه وعلى كل عميل خائن