محمد بن عبدالله
14-03-2005, 11:40 PM
رؤيا للرئيس صدام حسين ايام الحرب العراقيه الايرانيه
--------------------------------------------------------------------------------
هذه الرؤيا منقوله من منتديات الرشيد للاخ البصري رأى القائد هذه الرؤيا أيام الحرب العراقية الإيرانية ؛ رآها بعد مضي شطر من الليل ؛ وأرسل توّاً إلى المرحوم قائد القوة الجوية آنذاك "حميد شعبان" ؛ وقال له أردتُ أنْ تكون أول مَن أُطْلِعه على رؤياي هذه يا حجي .
أبدأ بحكاية رؤيا رآها القائد صدام حسين لم تُعَبّر حتى الآن :
لقد رآى نفسه وسط بحر متلاطم الأمواج يحاول جاهداً أنْ يُصارع الغرق بكل ما أوتي من قوة ؛ سابحاً يريد الوصول إلى صخرة بدتْ له وسط تلك الأمواج ؛ وحاول جاهداً أنْ يصلها رغم هيجان البحر الذي كان أقوى منه .. وأثناء ذلك امتدت له يد وسط الأمواج فانتشلته ووضعته على الصخرة .. فرآى رجلاً كبير السن ذا لحية بيضاء يجلس جنبه على تلك الصخرة .. فسأل صدامُ الشيخَ : مَن أنت ؟؟ فأجابه : أنا نبي الله نوح .
فما تأويل رؤيا الرئيس هذه ؟ا
من كان يريد الجنّة مأوىً له يوم القيامة فليتّخذ الجهاد سبيله إليها
آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ آآآآآآآآ
الرؤيا اعلاة اقتباس
اخوكم ابو ساجده
__________________
]
وَلاَ تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُواْ فِي سَبِيلِ اللّهِ أَمْوَاتاً بَلْ أَحْيَاء عِندَ رَبِّهِمْ يُرْزَقُونَ [ 169]
فَرِحِينَ بِمَا آتَاهُمُ اللّهُ مِن فَضْلِهِ وَيَسْتَبْشِرُونَ بِالَّذِينَ لَمْ يَلْحَقُواْ بِهِم مِّنْ خَلْفِهِمْ أَلاَّ خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلاَ هُمْ يَحْزَنُونَ [آل عمران 170
مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُم مَّن قَضَى نَحْبَهُ وَمِنْهُم مَّن يَنتَظِرُ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلاً [الأحزاب : 23]
جزاك الله أخي الحبيب " ابا ساجدة " على نقلك هذه الرؤيا التي تكشف لنا الكثير والله أعلم عن مستقبل صاحب العراق وسيده " صدام حسين " .
أولا لنفك رموز هذه الرؤيا لكي تسهل علينا قرائتها وتفسير محتواها فال"بحر" هنا بصورة عامة لرائيه وبتلاطم امواجه وغضبه يؤول والله أعلم على ملك قوي وجبار وهائل مهيب ومهاب وعادل وشفيق وتحتاج إليه الخلائق ويدل على القسم وأن حق واقع لامحالة قال تعالى ( والبحر المسجور ) ويدل ايضا على الدنيا وأهوالها وعجائبها والتي تتعلق بالرائي وما سيحدث منه في حياته الدنيوية وماله من تاثير فيها
أما "الصخرة" فوجودها في هذا البحر المتلاطم أمواجه ليس إلا دليل على قمة لجبل عظيم وتدت أوتاده في عمق هذا المحيط الهادر و برزت قمته أما نبي الله " نوح " عليه وعلى نبينا أفضل الصلاة والسلام فرؤيته تدل على عدة دلالات تخص هذه الرؤيا العظيمة فرائيه يعيش عيشاً طويلا وتصيبه شدة عظيمة وقهر وأذي من الخلق ثم يظفر بهم ويرزق رقابهم وهو رجلا صبور عالما مجتهد في طاعة الله حليماً ذا أعداء وحساد كثرأغلبهم يكونون من جيرانه لا يحصون في الداخل والخارج مستهزئون بقوته مع علمهم أنه منصور عليهم وان له ولاية عظيمة على خلق الله ولا يطيعه فيها أصحابه وأعدائه ولكنه في النهاية ينتقم الله منهم بشخصه كما أنتقم الله من قوم نوح بعذاب لم يعم الرض كلها إلا في زمنه ولا يدل ذالك إلا بهلاك الكفار ودمارهم على يديه وعلى أمان المؤمنين ونمائهم في عهده .
أما إذا كان الرائي ( ملكاً ) فتدل لعصيان رعيته له ومجاهرتهم العدواة له ومعاداة الأهل له ولكن ينصره الله عليهم نصر عزيز مؤزر لأنه على الحق وهم على الباطل .
إذاً ... بعد فك رموز هذه الرؤيا العظيمة والتي تحقق جزء منها والكثير منها وهو القادم لم يتحقق فلنأتي معاً نربط رموزها لنعلم كيف يحي الله الموتى ويجعل من الأرض الجدباء المقفرة أرض جنات وعيون ويجعل من الذي تظنه الناس قد إتنهى جسديا ومعنويا بلحظة معلومة في علم الله السابق يخرج ليفتح أبواب الجحيم على الخلائق ويسلطه الله على رقاب عباده في فترة عذاب لم تضاهيها في غضب الله إلا يوم الطوفان " طوفان نوح " نسال الله العافية لي ولكم في الدنيا والآخرة.
فالرئيس العراقي " صدام حسين " أنا أعتبره شخصيا وهذا راي الخاص وليس له علاقة في تفسيري لرؤيته هو حاكم تتجسد الدنيا كما قلت بأهوالها وعجائبها ومفاجئاتها فهو خليط من الدهاء والمكر والشجاعة المطلقة والجبروت الذي تجسد في قليل من الذين حكمو المعمورة
والذي ليس ببعيد عنه لما له ثقل في التغيرات الجذرية التي ستسبق علامات النهاية لهذا الكون الذي يزيد عمره بآلآلاف السنين والتي ستسبق خروج الخليفة الذي سيحكم الأرض بمشارقها ومغاربها ففي الأثر عن آل بيت رسول الله ( لا سفياني بدون المهدي ولا مهدي بدون السفياني ) .
فولوج الرئيس " صدام حسين " في هذا البحر اللجي هو أولا صفة له وموصوف به ودخوله به وخروجه منه هو إصابة سلطان عظيم يتشر ذكره في جميع الأرض ويذهب به الغمة عن كثير من الذين تحت سلطانه وان هذا حق واقع لأن الله العلي العظيم أقسم بخلقه البحر كما ذكرنا سابقاً .
أما الصخرة التي أرتقاها وكما قلنا في السابق فتئول على قمة جبل و أن أمره سيرتفع فجأة بعد جهد وحروب شديدة وتخضع له رؤوس الجبابرة ويقهر رجل عظيم وخطره كبير على رؤوس الخلائق .
أما اليد التي إنتشلته من وسط الأمواج المتلاطمة فهي راس القصيد هنا فليقرأ كل منا قصة نبي الله " نوح " وما لاقاه من قومه ومن ثما النهاية التي قصم الله بها قومه والذين كانوا هم أهل هذه الأرض من دعوة نبيهم ورسول الله لهم .
فوالذي رفع السماء بلا عمد الطوفان القادم والذي سيكون بسبب صاحب العراق ليس بأقل شأننا بل هو والله أعظم لما له من القوة التدميرية والتي ستكون في جعبة هذا الطوفان الذي سيكون لون أمواجه الدم القاني من أسلحة ذات تدمير لم يسبق له مثيل على وجه هذه الأرض وما سيسببه من زلازل وطوافين وعذابات وأوبئة تصيب البشرية جمعاء وكانت حقاً من الله لعباده الذين تجبروا وعصوا وبارزوا الواحد القهار بظلمهم لأنفسهم ولبعضهم البعض وللأرض التي إستخلفهم الله ليعمروها لا ليدمروها ولكنها سنة الله في خلقه ولن تجد في سنة الله تحويلا ولا تبديلا قال جبار السموات والرض في محكم كتابه (( وما ربك بظلام للعبيد )) .
هذا والله أعلم فإن أصبت فمن الله الهادي وإن أخطئت فمن الهوى والنفس أعاننا الله عليهم وهدانا الى سواء السبيل ، أقول قولي هذا وأستغفر الله العظيم لي ولكم ولسائر المسلمين إنه هو الغفور الرحيم.
لا تنسوننا بدعائكم الصالح بارك الله فيكم .
__________________
قال تعالى ( وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنْكُمْ وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ لَيَسْتَخْلِفَنَّهُم فِي الْأَرْضِ كَمَا اسْتَخْلَفَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ وَلَيُمَكِّنَنَّ لَهُمْ دِينَهُمْ الَّذِي ارْتَضَى لَهُمْ وَلَيُبَدِّلَنَّهُمْ مِنْ بَعْدِ خَوْفِهِمْ أَمْنًا يَعْبُدُونَنِي لاَ يُشْرِكُونَ بِي شَيْئًا وَمَنْ كَفَرَ بَعْدَ ذَلِكَ فَأُوْلَئِكَ هُمْ الْفَاسِقُونَ )
واخر دعوانا ان الحمدلله رب العالمين
--------------------------------------------------------------------------------
هذه الرؤيا منقوله من منتديات الرشيد للاخ البصري رأى القائد هذه الرؤيا أيام الحرب العراقية الإيرانية ؛ رآها بعد مضي شطر من الليل ؛ وأرسل توّاً إلى المرحوم قائد القوة الجوية آنذاك "حميد شعبان" ؛ وقال له أردتُ أنْ تكون أول مَن أُطْلِعه على رؤياي هذه يا حجي .
أبدأ بحكاية رؤيا رآها القائد صدام حسين لم تُعَبّر حتى الآن :
لقد رآى نفسه وسط بحر متلاطم الأمواج يحاول جاهداً أنْ يُصارع الغرق بكل ما أوتي من قوة ؛ سابحاً يريد الوصول إلى صخرة بدتْ له وسط تلك الأمواج ؛ وحاول جاهداً أنْ يصلها رغم هيجان البحر الذي كان أقوى منه .. وأثناء ذلك امتدت له يد وسط الأمواج فانتشلته ووضعته على الصخرة .. فرآى رجلاً كبير السن ذا لحية بيضاء يجلس جنبه على تلك الصخرة .. فسأل صدامُ الشيخَ : مَن أنت ؟؟ فأجابه : أنا نبي الله نوح .
فما تأويل رؤيا الرئيس هذه ؟ا
من كان يريد الجنّة مأوىً له يوم القيامة فليتّخذ الجهاد سبيله إليها
آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ آآآآآآآآ
الرؤيا اعلاة اقتباس
اخوكم ابو ساجده
__________________
]
وَلاَ تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُواْ فِي سَبِيلِ اللّهِ أَمْوَاتاً بَلْ أَحْيَاء عِندَ رَبِّهِمْ يُرْزَقُونَ [ 169]
فَرِحِينَ بِمَا آتَاهُمُ اللّهُ مِن فَضْلِهِ وَيَسْتَبْشِرُونَ بِالَّذِينَ لَمْ يَلْحَقُواْ بِهِم مِّنْ خَلْفِهِمْ أَلاَّ خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلاَ هُمْ يَحْزَنُونَ [آل عمران 170
مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُم مَّن قَضَى نَحْبَهُ وَمِنْهُم مَّن يَنتَظِرُ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلاً [الأحزاب : 23]
جزاك الله أخي الحبيب " ابا ساجدة " على نقلك هذه الرؤيا التي تكشف لنا الكثير والله أعلم عن مستقبل صاحب العراق وسيده " صدام حسين " .
أولا لنفك رموز هذه الرؤيا لكي تسهل علينا قرائتها وتفسير محتواها فال"بحر" هنا بصورة عامة لرائيه وبتلاطم امواجه وغضبه يؤول والله أعلم على ملك قوي وجبار وهائل مهيب ومهاب وعادل وشفيق وتحتاج إليه الخلائق ويدل على القسم وأن حق واقع لامحالة قال تعالى ( والبحر المسجور ) ويدل ايضا على الدنيا وأهوالها وعجائبها والتي تتعلق بالرائي وما سيحدث منه في حياته الدنيوية وماله من تاثير فيها
أما "الصخرة" فوجودها في هذا البحر المتلاطم أمواجه ليس إلا دليل على قمة لجبل عظيم وتدت أوتاده في عمق هذا المحيط الهادر و برزت قمته أما نبي الله " نوح " عليه وعلى نبينا أفضل الصلاة والسلام فرؤيته تدل على عدة دلالات تخص هذه الرؤيا العظيمة فرائيه يعيش عيشاً طويلا وتصيبه شدة عظيمة وقهر وأذي من الخلق ثم يظفر بهم ويرزق رقابهم وهو رجلا صبور عالما مجتهد في طاعة الله حليماً ذا أعداء وحساد كثرأغلبهم يكونون من جيرانه لا يحصون في الداخل والخارج مستهزئون بقوته مع علمهم أنه منصور عليهم وان له ولاية عظيمة على خلق الله ولا يطيعه فيها أصحابه وأعدائه ولكنه في النهاية ينتقم الله منهم بشخصه كما أنتقم الله من قوم نوح بعذاب لم يعم الرض كلها إلا في زمنه ولا يدل ذالك إلا بهلاك الكفار ودمارهم على يديه وعلى أمان المؤمنين ونمائهم في عهده .
أما إذا كان الرائي ( ملكاً ) فتدل لعصيان رعيته له ومجاهرتهم العدواة له ومعاداة الأهل له ولكن ينصره الله عليهم نصر عزيز مؤزر لأنه على الحق وهم على الباطل .
إذاً ... بعد فك رموز هذه الرؤيا العظيمة والتي تحقق جزء منها والكثير منها وهو القادم لم يتحقق فلنأتي معاً نربط رموزها لنعلم كيف يحي الله الموتى ويجعل من الأرض الجدباء المقفرة أرض جنات وعيون ويجعل من الذي تظنه الناس قد إتنهى جسديا ومعنويا بلحظة معلومة في علم الله السابق يخرج ليفتح أبواب الجحيم على الخلائق ويسلطه الله على رقاب عباده في فترة عذاب لم تضاهيها في غضب الله إلا يوم الطوفان " طوفان نوح " نسال الله العافية لي ولكم في الدنيا والآخرة.
فالرئيس العراقي " صدام حسين " أنا أعتبره شخصيا وهذا راي الخاص وليس له علاقة في تفسيري لرؤيته هو حاكم تتجسد الدنيا كما قلت بأهوالها وعجائبها ومفاجئاتها فهو خليط من الدهاء والمكر والشجاعة المطلقة والجبروت الذي تجسد في قليل من الذين حكمو المعمورة
والذي ليس ببعيد عنه لما له ثقل في التغيرات الجذرية التي ستسبق علامات النهاية لهذا الكون الذي يزيد عمره بآلآلاف السنين والتي ستسبق خروج الخليفة الذي سيحكم الأرض بمشارقها ومغاربها ففي الأثر عن آل بيت رسول الله ( لا سفياني بدون المهدي ولا مهدي بدون السفياني ) .
فولوج الرئيس " صدام حسين " في هذا البحر اللجي هو أولا صفة له وموصوف به ودخوله به وخروجه منه هو إصابة سلطان عظيم يتشر ذكره في جميع الأرض ويذهب به الغمة عن كثير من الذين تحت سلطانه وان هذا حق واقع لأن الله العلي العظيم أقسم بخلقه البحر كما ذكرنا سابقاً .
أما الصخرة التي أرتقاها وكما قلنا في السابق فتئول على قمة جبل و أن أمره سيرتفع فجأة بعد جهد وحروب شديدة وتخضع له رؤوس الجبابرة ويقهر رجل عظيم وخطره كبير على رؤوس الخلائق .
أما اليد التي إنتشلته من وسط الأمواج المتلاطمة فهي راس القصيد هنا فليقرأ كل منا قصة نبي الله " نوح " وما لاقاه من قومه ومن ثما النهاية التي قصم الله بها قومه والذين كانوا هم أهل هذه الأرض من دعوة نبيهم ورسول الله لهم .
فوالذي رفع السماء بلا عمد الطوفان القادم والذي سيكون بسبب صاحب العراق ليس بأقل شأننا بل هو والله أعظم لما له من القوة التدميرية والتي ستكون في جعبة هذا الطوفان الذي سيكون لون أمواجه الدم القاني من أسلحة ذات تدمير لم يسبق له مثيل على وجه هذه الأرض وما سيسببه من زلازل وطوافين وعذابات وأوبئة تصيب البشرية جمعاء وكانت حقاً من الله لعباده الذين تجبروا وعصوا وبارزوا الواحد القهار بظلمهم لأنفسهم ولبعضهم البعض وللأرض التي إستخلفهم الله ليعمروها لا ليدمروها ولكنها سنة الله في خلقه ولن تجد في سنة الله تحويلا ولا تبديلا قال جبار السموات والرض في محكم كتابه (( وما ربك بظلام للعبيد )) .
هذا والله أعلم فإن أصبت فمن الله الهادي وإن أخطئت فمن الهوى والنفس أعاننا الله عليهم وهدانا الى سواء السبيل ، أقول قولي هذا وأستغفر الله العظيم لي ولكم ولسائر المسلمين إنه هو الغفور الرحيم.
لا تنسوننا بدعائكم الصالح بارك الله فيكم .
__________________
قال تعالى ( وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنْكُمْ وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ لَيَسْتَخْلِفَنَّهُم فِي الْأَرْضِ كَمَا اسْتَخْلَفَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ وَلَيُمَكِّنَنَّ لَهُمْ دِينَهُمْ الَّذِي ارْتَضَى لَهُمْ وَلَيُبَدِّلَنَّهُمْ مِنْ بَعْدِ خَوْفِهِمْ أَمْنًا يَعْبُدُونَنِي لاَ يُشْرِكُونَ بِي شَيْئًا وَمَنْ كَفَرَ بَعْدَ ذَلِكَ فَأُوْلَئِكَ هُمْ الْفَاسِقُونَ )
واخر دعوانا ان الحمدلله رب العالمين