منصور بالله
11-03-2005, 04:11 PM
انتزاع اعترافات تحت التهديد والتعذيب
شبكة البصرة
رياض السبعاوي - الموصل
في محاولة خبيثة وخسيسة لتشويه سمعة الاسلام والمجاهدين في العراق, يقوم بعض الطائفيين المرتبطين بالشيطان الاكبر سيستاني الذي ثبت ارتداده عن الاسلام بموالاته الكفار وتعطيله عشرات الايات القرانية والاحاديث النبوية المطهرة فيما يخص جهاد المحتلين والمعتدين ,يقوم اؤلئك الفجرة بانتزاع اعترافات من عدد من المعتقلين تحت التهديد والتعذيب ومن اساليب التعذيب التي تمارس ضد المعتقلين وفق شهادة احد العاملين مع لواء المجرم الطائفي المسمى ابو الوليد .. قلع الاظافر واستخدام المزرف الكهربائي باحداث ثقوب في مناطق حساسة من الجسم وقطع اصابع الكفين بالكتر وغيرها وقد توفي نتيجة لتلك العمليات عدد غير قليل من المعتقلين الذين طلب منهم الاعتراف باعمال لم يرتكبوها اصلا هدفها تشويه سمعة الاسلام والجهاد والمجاهدين .. وفي مدينة الانياء الموصل الحدباء التي اذاق المجاهدون فيها القوات الامريكية وعملائها السم الزؤام وزرعوا الرعب في قلوبهم.. يقوم لواء المجرم ابو الوليد المؤلف غالبيته من الساقطين واللواطيين واللصوص من جماعة غدر والكلبي وباقي الاراذل باختراع قصص دنيئة وانتزاع اعترافات تحت التهديد والتعذيب الذي يمارس امام المعتقلين لاجبارهم على الاعتراف بما يطلب منهم والا فان مصيرهم ذات العذاب الذي ينفذ امام اعينهم .. وبعد زيارة المجرم ابو الوليد الى المرجعية الشيطانية في النجف ولقائه مع عدد من الشياطين هناك وفق ما عرضته قناة الفرات الفضائية الاسبوع الماضي .. فانه استلم على ما يبدو التوجيهات السيستانية الضلالية المجوسية بخصوص نوعية الاعترافات المطلوبة من المجاهدين في الموصل وبالذات من مجاهدي التيار السلفي الذي يكن له السيستاني وحوزته الشيطانية الحقد لا لشيء الا لان مجاهدي التيار اسقطوا ورقة التوت عن عورة السيستاني وحوزته الموالية للكفار بجهادهم ومحاربتهم المحتلين, ومن تلك الاعترافات التي يراد بها تشويه سمعة المجاهدين وتسقيطهم امام الراي العام هو اتهامهم بممارسة اللواط واين في المسجد!؟؟ ان اي عاقل يدرك بان مثل تلك الافعال الضالة لا يمارسها في المسجد حتى الساقطين من امثال ابو الوليد وعناصره الضالة فكيف الحال برجل دين وامام مسجد كابو تبارك الذي يعرفه ابناء الموصل منذ سنين طوال بسعة علمه ورسوخ عقيدته المحمدية؟ ان مثل تلك الالاعيب الشيطانية سوف لن تمر دون عقاب وان محاولات تشويه سمعة الجهاد التي يتبناها تيار السيستاني... لنيل رضا الامريكان ..هي محاولات مكتوب لها الفشل والخذلان لان الله بالغ امره ولو كره الكافرون والمنافقون .. ونقول للمجرم ابو الوليد وبقية الزمرة الضالة الفاسقة بان مصيرهم سيكون الذل والعار والموت على ايدي المجاهدين اينما حلوا وارتحلوا.. ونذكرهم بالحديث القدسي ..من عادا لي وليّا فقد اذنته بالحرب.. وعلى الباغي تدور الدوائر وان غدا لناظره قريب
شبكة البصرة
الجمعة 30 محرم 1426 / 11 آذار 2005
يرجى الاشارة الى شبكة البصرة عند اعادة النشر او الاقتباس
شبكة البصرة
رياض السبعاوي - الموصل
في محاولة خبيثة وخسيسة لتشويه سمعة الاسلام والمجاهدين في العراق, يقوم بعض الطائفيين المرتبطين بالشيطان الاكبر سيستاني الذي ثبت ارتداده عن الاسلام بموالاته الكفار وتعطيله عشرات الايات القرانية والاحاديث النبوية المطهرة فيما يخص جهاد المحتلين والمعتدين ,يقوم اؤلئك الفجرة بانتزاع اعترافات من عدد من المعتقلين تحت التهديد والتعذيب ومن اساليب التعذيب التي تمارس ضد المعتقلين وفق شهادة احد العاملين مع لواء المجرم الطائفي المسمى ابو الوليد .. قلع الاظافر واستخدام المزرف الكهربائي باحداث ثقوب في مناطق حساسة من الجسم وقطع اصابع الكفين بالكتر وغيرها وقد توفي نتيجة لتلك العمليات عدد غير قليل من المعتقلين الذين طلب منهم الاعتراف باعمال لم يرتكبوها اصلا هدفها تشويه سمعة الاسلام والجهاد والمجاهدين .. وفي مدينة الانياء الموصل الحدباء التي اذاق المجاهدون فيها القوات الامريكية وعملائها السم الزؤام وزرعوا الرعب في قلوبهم.. يقوم لواء المجرم ابو الوليد المؤلف غالبيته من الساقطين واللواطيين واللصوص من جماعة غدر والكلبي وباقي الاراذل باختراع قصص دنيئة وانتزاع اعترافات تحت التهديد والتعذيب الذي يمارس امام المعتقلين لاجبارهم على الاعتراف بما يطلب منهم والا فان مصيرهم ذات العذاب الذي ينفذ امام اعينهم .. وبعد زيارة المجرم ابو الوليد الى المرجعية الشيطانية في النجف ولقائه مع عدد من الشياطين هناك وفق ما عرضته قناة الفرات الفضائية الاسبوع الماضي .. فانه استلم على ما يبدو التوجيهات السيستانية الضلالية المجوسية بخصوص نوعية الاعترافات المطلوبة من المجاهدين في الموصل وبالذات من مجاهدي التيار السلفي الذي يكن له السيستاني وحوزته الشيطانية الحقد لا لشيء الا لان مجاهدي التيار اسقطوا ورقة التوت عن عورة السيستاني وحوزته الموالية للكفار بجهادهم ومحاربتهم المحتلين, ومن تلك الاعترافات التي يراد بها تشويه سمعة المجاهدين وتسقيطهم امام الراي العام هو اتهامهم بممارسة اللواط واين في المسجد!؟؟ ان اي عاقل يدرك بان مثل تلك الافعال الضالة لا يمارسها في المسجد حتى الساقطين من امثال ابو الوليد وعناصره الضالة فكيف الحال برجل دين وامام مسجد كابو تبارك الذي يعرفه ابناء الموصل منذ سنين طوال بسعة علمه ورسوخ عقيدته المحمدية؟ ان مثل تلك الالاعيب الشيطانية سوف لن تمر دون عقاب وان محاولات تشويه سمعة الجهاد التي يتبناها تيار السيستاني... لنيل رضا الامريكان ..هي محاولات مكتوب لها الفشل والخذلان لان الله بالغ امره ولو كره الكافرون والمنافقون .. ونقول للمجرم ابو الوليد وبقية الزمرة الضالة الفاسقة بان مصيرهم سيكون الذل والعار والموت على ايدي المجاهدين اينما حلوا وارتحلوا.. ونذكرهم بالحديث القدسي ..من عادا لي وليّا فقد اذنته بالحرب.. وعلى الباغي تدور الدوائر وان غدا لناظره قريب
شبكة البصرة
الجمعة 30 محرم 1426 / 11 آذار 2005
يرجى الاشارة الى شبكة البصرة عند اعادة النشر او الاقتباس