صدام العرب
18-04-2004, 01:12 PM
يعتمد إسناد نصوص الأثر الشريف من السنة الشريف المنسوبة إلى سيد الخلق (ص) على النقل بتتبع الرواية من قبل ما يعرف بكتب الرجال مراكز الثقة الدينية و السلوكية و الأخلاقية أو بإخضاع الحديث الشريف إلى موازين يعرفها الأخصائيين في إسناد الحديث .
و قد كان الاهتمام في الإسناد يتركز على الأحاديث ذات البيان الشرعي و تم إضعاف وإهمال و لو بشكل نسبي أحاديث الفتن على وجه الخصوص باستثناء المتخصص بالناحية الشمولية كفتنة الأحلاس و السراء و الدهيماء .
إلا أن السند الذي يتطابق الإسناد المتواتر , هو مطابقة الحدث المشار إليه في الأثر مع الزمن و المكان فقد أشار إلى ذلك الخليفة الراشدي علي بن أبي طالب كرم الله وجه من خلال الإشارة لوجود آيات و نصوص لا يفسرها أو يطابقها إلا زمانها , و من أسباب عدم اهتمام العلماء على مر الأيام و سنون في تقوية إسناد أحاديث الفتن هو عدم خوض السلف الصالح في هذا النوع في هذه الأحاديث و هم القدوة و الأسوة , فقد قال الصحابي الجليل أبو هريرة رضى الله عنه أخذت عن رسول الله وعائيين وعاء بثثته و وعاء لو بثثته لقطع عني الحلقوم و هو و الله أعلم وعاء الفتن في أخر الزمن .
و الأحداث اليوم بدأت تطابق بعض هذه النصوص الضعيفة و المهمشة و منها بدء سيطرة المجاهدين على القطاعات و المدن وامتداد ذلك إلى بغداد و بدأ استخدام الصليبين أو الروم لأسلحة مدمرة تمثلت في القنابل العنقودية و قاذفات ب 52 العملاقة التي تعمل عمل أسلحة التدمير الشامل كما أن التواجد الأمريكي اليوم يعادل 140 ألف جندي و نجد أن المجاهدين بدءوا يسيطرون على بغداد و بذلك يكتمل نصاب نص شريف يشير إلى ملحمة بين الكفر و الإيمان يقتل فيها من الكفار أو الروم 70 ألف و يأسر 70 ألف ( مطابقة العدد ) ويدمر جزء كبير من عاصمة المسلمين ( قاذفات ب 52 ) فيأتي مللك الروم جاسياً على قدميه ذليل ( و هو جورج بوش اليوم ) .
و ها نحن نجد أن المجاهدين بدءوا بعملية عزل و تطويق لمرتزقة أمريكا تمهيداً للملحمة الكبرى التي قيل أنها تدوم ثلاث أيام و في رواية أقوى سبعة (نار تدوم سبعة أيام) وذلك بعد توحدهم تحت راية التوحيد( قد توحد المجاهدين تحت راية مجاهدين الله أكبر محمد رسول ) و في نص أخر مفقود إلا من بعض الكتب القديمة النادرة , له تطابق أيضاً ( تغلب الروم في أخر الزمان على يدي رجل من أهل بيتي يدعى صادم يبيت كافراً و يمسي مؤمناً ) أو كما قال رسول الله فكم مرة أشار صدام حسين إلى أنه حسيني منسوب إلى الرسول الأعظم , و هو صادم بالصدمة التي صدم بها أمريكا بخلوا بغداد من كل معاني المقاومة عند السقوط و سوف يصدمهم عند العودة بنصر مظفر إن شاء الله كما أنه كان علمانياً ( كافر ) في بداياته و بدأ قبل حقبة صغيرة من الزمن قبل سقوط بغداد يعود إلى الدين ويبدو أن علاقته بالمجاهدين وطدت هذا التطور في نفسه كما أن أحداث و إشارات النصر أصبحت اليوم جلية ضد الروم و ظهر فيها السبق عن أفغانستان .
و يؤيد هذا النص الضعيف النص القوي عن رسول الله صلى الله عليه و سلم ( إن الله ليؤيد هذا الدين بالرجل الفاجر ) لما يملكه هذا الأخير من جبروت و قصوه تمكنه من سحق الجبابرة و الدين و الجهاد يقومه على الصواب بتغذية الخير فيه فيصبح سيف حق على أعداء الدين فقد قال رسول الله صلى الله عليه و سلم ( الظلم سوط الله في الأرض ينتقم به ثم ينتقم منه) إن بقي على ظلمة و لأظن للفرع الطيب الموت على الضلال , قال تعالى ( و نولي بعض الظالمين بعضا بما كانوا يكسبون ) صدق الله العظيم أي أن جبروت أمريكا و دهائها لا يزول بدهاء و جبروت مماثل وظف للخير بما اكتسبه من ورادات الخير لأن الله مع الحق و الخير و هو اليد العليا ( و هو خير و شر و لا خير في السفياني إلا بالإسلام )
و لننتظر النصر القريب إن شاء الله .
محــــــــــــــب المجــــــــــــــــاهـــــــــــــــدين ...
و قد كان الاهتمام في الإسناد يتركز على الأحاديث ذات البيان الشرعي و تم إضعاف وإهمال و لو بشكل نسبي أحاديث الفتن على وجه الخصوص باستثناء المتخصص بالناحية الشمولية كفتنة الأحلاس و السراء و الدهيماء .
إلا أن السند الذي يتطابق الإسناد المتواتر , هو مطابقة الحدث المشار إليه في الأثر مع الزمن و المكان فقد أشار إلى ذلك الخليفة الراشدي علي بن أبي طالب كرم الله وجه من خلال الإشارة لوجود آيات و نصوص لا يفسرها أو يطابقها إلا زمانها , و من أسباب عدم اهتمام العلماء على مر الأيام و سنون في تقوية إسناد أحاديث الفتن هو عدم خوض السلف الصالح في هذا النوع في هذه الأحاديث و هم القدوة و الأسوة , فقد قال الصحابي الجليل أبو هريرة رضى الله عنه أخذت عن رسول الله وعائيين وعاء بثثته و وعاء لو بثثته لقطع عني الحلقوم و هو و الله أعلم وعاء الفتن في أخر الزمن .
و الأحداث اليوم بدأت تطابق بعض هذه النصوص الضعيفة و المهمشة و منها بدء سيطرة المجاهدين على القطاعات و المدن وامتداد ذلك إلى بغداد و بدأ استخدام الصليبين أو الروم لأسلحة مدمرة تمثلت في القنابل العنقودية و قاذفات ب 52 العملاقة التي تعمل عمل أسلحة التدمير الشامل كما أن التواجد الأمريكي اليوم يعادل 140 ألف جندي و نجد أن المجاهدين بدءوا يسيطرون على بغداد و بذلك يكتمل نصاب نص شريف يشير إلى ملحمة بين الكفر و الإيمان يقتل فيها من الكفار أو الروم 70 ألف و يأسر 70 ألف ( مطابقة العدد ) ويدمر جزء كبير من عاصمة المسلمين ( قاذفات ب 52 ) فيأتي مللك الروم جاسياً على قدميه ذليل ( و هو جورج بوش اليوم ) .
و ها نحن نجد أن المجاهدين بدءوا بعملية عزل و تطويق لمرتزقة أمريكا تمهيداً للملحمة الكبرى التي قيل أنها تدوم ثلاث أيام و في رواية أقوى سبعة (نار تدوم سبعة أيام) وذلك بعد توحدهم تحت راية التوحيد( قد توحد المجاهدين تحت راية مجاهدين الله أكبر محمد رسول ) و في نص أخر مفقود إلا من بعض الكتب القديمة النادرة , له تطابق أيضاً ( تغلب الروم في أخر الزمان على يدي رجل من أهل بيتي يدعى صادم يبيت كافراً و يمسي مؤمناً ) أو كما قال رسول الله فكم مرة أشار صدام حسين إلى أنه حسيني منسوب إلى الرسول الأعظم , و هو صادم بالصدمة التي صدم بها أمريكا بخلوا بغداد من كل معاني المقاومة عند السقوط و سوف يصدمهم عند العودة بنصر مظفر إن شاء الله كما أنه كان علمانياً ( كافر ) في بداياته و بدأ قبل حقبة صغيرة من الزمن قبل سقوط بغداد يعود إلى الدين ويبدو أن علاقته بالمجاهدين وطدت هذا التطور في نفسه كما أن أحداث و إشارات النصر أصبحت اليوم جلية ضد الروم و ظهر فيها السبق عن أفغانستان .
و يؤيد هذا النص الضعيف النص القوي عن رسول الله صلى الله عليه و سلم ( إن الله ليؤيد هذا الدين بالرجل الفاجر ) لما يملكه هذا الأخير من جبروت و قصوه تمكنه من سحق الجبابرة و الدين و الجهاد يقومه على الصواب بتغذية الخير فيه فيصبح سيف حق على أعداء الدين فقد قال رسول الله صلى الله عليه و سلم ( الظلم سوط الله في الأرض ينتقم به ثم ينتقم منه) إن بقي على ظلمة و لأظن للفرع الطيب الموت على الضلال , قال تعالى ( و نولي بعض الظالمين بعضا بما كانوا يكسبون ) صدق الله العظيم أي أن جبروت أمريكا و دهائها لا يزول بدهاء و جبروت مماثل وظف للخير بما اكتسبه من ورادات الخير لأن الله مع الحق و الخير و هو اليد العليا ( و هو خير و شر و لا خير في السفياني إلا بالإسلام )
و لننتظر النصر القريب إن شاء الله .
محــــــــــــــب المجــــــــــــــــاهـــــــــــــــدين ...