المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : مقالة مهمة للعميل المنتهي الصلاحية سمير عبيد



العراقي
19-02-2005, 12:38 PM
المقالة ادناه كتبها العميل المنتهي الصلاحية احد غلمان الجنرال جي كارنر و هي مقالة تستحق القراءة لا لئن العميل المنتهي الصلاحية هذا عبقري من عباقرة التحليلات السياسية بل لإحتواء المقالة على نقاط تحتاج التعليق عليها و سوف اضع المقالة كما هي و اعلق عليها برد ثاني في نفس المشاركة.


من منكم لا يعرف السفير الأميركي في بغداد ( جون نغروبونتي) الضليع بصنع العصابات، وتهريب الأسلحة لها، ونسج العلاقات مع مافيا المخدرات والعصابات؟



إن كنتم لا تعرفون فما عليكم إلا الرجوع إلى أرشيف هذا الرجل الذي كان خبيرا وعرابا لعصابات الموت في الهندوراس ونيكارغوا عندما كان هناك!!!.



فما العيب أو ما المانع أن يعود إلى نفس السيناريو ( سيناريو الموت والقتل) في العراق، خصوصا إذا كان يخدم مصالح الولايات المتحدة الأميركية في العراق والمنطقة من وجهة نظر واشنطن؟



وما الذي يمنعه من ذلك، وهو الحاكم الفعلي للعراق بعد إن سبقه السفير السابق وناهب خيرات العراق ( بول بريمر)؟



من يظن أننا نختلف مع المرجعية الشيعية أو مع المرجع سين أو صاد أو نكن لهذه الأطراف الكراهية فهو واهم، ومن يظن أننا نضمر الحقد أو الكراهية للسياسي الإسلامي سين أو السياسي العلماني صاد من العراقيين فهو واهم، فأن خلافنا وعدم رضانا عندما تُقحم المرجعية الشيعية في السياسة بلا أجندة واضحة، وعندما يُقحم المرجع الشيعي الأعلى في كل صغيرة وكبيرة دون حرص وحذر، وعندما ينسى السياسي الإسلامي سين أو العلماني صاد المبادىء التي من أجلها عارضنا النظام سوية في السابق، لهذا ننتقد من باب التصحيح وليس التجريح، ودون المرور على الأمور الشخصية ( إلا بقرينة)، ومع التشديد المطلق على رفض الصِدام والدم والقتل في الخلافات السياسية، لأن الجميع هم أبناء العراق، وعند حدوث هذا لا سامح الله، فالخاسر هو العراق ونحن والشعب العراقي أجمع.



كما نشدّد إن العراقيين سواء كانوا سنة أو شيعة، عربا أو أكرادا أو تركمان، وحتى مسيحيين وصابئة ويزيدبيين جميعا يكنون الاحترام إلى المرجعية الشيعية والسنية، وكذلك يكنون الاحترام إلى شيوخ القبائل المحترمين، والوجهاء العراقيين، والكوادر من المثقفين والكتاب والصحفيين والمحامين وغيرهم.



لهذا فالرصاصة عندما تنطلق نحو العراقي وبغض النظر عن طائفته ودينه وعِرقه ومنطقته فهي خسارة للعراق، ونتمنى أن يعي السياسي العراقي سين وصاد هذه الحقيقة ويعمل من أجلها وعلى ترسيخها.



ومن هذا المنطلق ننبه إلى حدوث مسلسل دموي بغيض لا يختلف عن المسلسل الدموي الذي حدث في ( الهندوراس ونيكارغوا وأفغانستان) وسيكون ضحاياه من الشيعة العراقيين في الجنوب.



فلقد كشفت مجلة ( أسيا تايمز الأنجليزية) في عددها الصادر في 15/2/2005 وبقلم الصحفي الباكستاني (سيد سليم شاه زاد) والمقرب من الإستخبارية الباكستانية، عن صفقة سرية جدا حصلت من خلالها الولايات المتحدة على أسلحة من صنع ( باكستاني) تضم ( البنادق والصواريخ والقنابل اليدوية والذخائر وغيرها)، ولقد تم شحن هذه الأسلحة إلى القاعدة الأميركية في ( جاكلالا) الجوية خلال الأسابيع القليلة الماضية، ولقد وصلت من أجلها طائرة من العراق وغادرت محملة نحو العراق.



وهذا يؤكد سلسلة مقالاتنا التي من خلالها أكدنا أن الشيعة العراقيين في طريقهم نحو ( الفرن الأمني) الذي أعده (نغروبونتي) وقوات الاحتلال لهم، كي يتم حرقهم بحجة تسليمهم السلطة، واعتبرناها من أخطر المراحل بعد سقوط النظام في العراق، وما هي إلا استدراج للتيارات الإسلامية الشيعية نحو الفناء.



وتؤكد المجلة إن الولايات المتحدة لا تريد إن يستولي ( حزب الدعوة الإسلامي والمجلس الأعلى) على الجنوب في العراق لذا قررت الولايات المتحدة تسليم البعثيين في الجنوب هذه الأسلحة للقضاء على دعوات الأحزاب الشيعية للتعاون مع إيران أو إعلان مبدأ سياسة ولاية الفقيه في الجنوب.



يؤكد الكاتب إن تسليم الأسلحة سيكون للبعثيين الذين لا يؤيدون صدام حسين، لأن حزب البعث انقسم إلى ثلاثة أقسام ( حسب ما جاء في المجلة)، ويتوقع أن يحصل القسمين الباقين على تأييد رئيس الوزراء العراقي المؤيد لأميركا، وتؤكد المجلة إن الولايات المتحدة حصلت على أسلحة من دول أخرى أيضا، كي لا تُتهم بمساعدة البعثيين، كما حدث في أفغانستان، لذلك لا تزودهم بأسلحة أميركية كما حدث في أفغانستان حيث زودت المليشيات ضد طالبان بأسلحة باكستانية وصينية.



انظر إلى الموقع التالي من أجل التفاصيل:



www.atimes.com





لهذا فما هي خطط الأحزاب الشيعية العراقية للتخلص من هذه الخطط، وهذه البرامج ( برامج الموت الشيعية) التي ستحدث بداياتها بعد أسابيع؟



وما ذنب الشعب العراقي سواء كان بطرفه الشيعي أو السني أن يكون مختبرا للتجارب وساحة حرب للفرقاء..آلا يكفي مسلسل الذبح والسبي الشيعي منذ 1920 ولحد الآن؟



ننصح السياسيين الشيعة أن لا يكونوا سببا في ذبح أبناء جلدتهم، وننصح السياسيين السنة من العرب والأكراد أن يكونوا صفا واحدا مع الشيعة، وذلك لإجهاض برنامج ــ نغروبونتي ــ وقوات الاحتلال نحو ذبح الشيعة وإغراق العراق في دوامة العنف والموت والدمار والتقسيم.



ونناشد الشعب الإيراني المحب للسلام أن يضغط على حكومته كي تُخرج رجالها واستخباراتها من العراق عامة والجنوب خاصة، وذلك من أجل الشعب العراقي، ونناشد الشعب الإيراني الحر أن يناصر الشعب العراقي في عملية طرد الاحتلال، وأن يُسكت التيار القومي الإيراني الذي يريد السيطرة على العراق أو تدمير العراق.



فلنُخرج قوات الاحتلال من العراق، ولنبدأ بالإعتصامات في الشوارع والطرقات والمؤسسات والجامعات والمدارس، كي يرى العالم أجمع إن الشعب العراقي يرفض الاحتلال، ويرفض العبودية، ويناشد الحرية وتقرير المصير الحر.

العراقي
19-02-2005, 01:44 PM
من منكم لا يعرف السفير الأميركي في بغداد ( جون نغروبونتي) الضليع بصنع العصابات، وتهريب الأسلحة لها، ونسج العلاقات مع مافيا المخدرات والعصابات؟

و لا ينبئك مثل خبير, كيف لا تعرف و انت من عملائهم السابقين فحقا لك ان تعرفهم جيدا فالمثل يقول وافق شن طبقة.


إن كنتم لا تعرفون فما عليكم إلا الرجوع إلى أرشيف هذا الرجل الذي كان خبيرا وعرابا لعصابات الموت في الهندوراس ونيكارغوا عندما كان هناك!!!.

فما العيب أو ما المانع أن يعود إلى نفس السيناريو ( سيناريو الموت والقتل) في العراق، خصوصا إذا كان يخدم مصالح الولايات المتحدة الأميركية في العراق والمنطقة من وجهة نظر واشنطن؟

لكن الم تكن مثل هذه السيناريوهات في حسبانك و انت العبقري الفذ الذي ينقط حرصا و وطنية عندما امتطيت الدبابة الأمريكية و جلست في المجالس الكارنرية تنتظر يوم الخلاص من يزيد ابن معاوية لتدخل الى بغداد من ضمن المخلصين للشيعة المضلومين المساكين؟

ام ان الثمن يستحق على قولة حجة العملاء العجوز الكبرى مادلين اولبرايت قدس الله سرها؟



وما الذي يمنعه من ذلك، وهو الحاكم الفعلي للعراق بعد إن سبقه السفير السابق وناهب خيرات العراق ( بول بريمر)؟

لا هذه العبارة اضحكتني يا ابو سمرة, لسببين اولا لئني اراك تستثني الحاكم الأول من الذكر جي كارنر فلا ادري اسهوا منك سقط اسمه ام وفاء لتلك الأيام التي قضيتموها معا؟

السبب الثاني هو انك تقول عبارتك و كأنك بريئ براءة الذئب من دم يوسف فعجبا عجبا للقوم كيف يبدلون جلودهم حسب ما تقتضيه المرحلة.


من يظن أننا نختلف مع المرجعية الشيعية أو مع المرجع سين أو صاد أو نكن لهذه الأطراف الكراهية فهو واهم، ومن يظن أننا نضمر الحقد أو الكراهية للسياسي الإسلامي سين أو السياسي العلماني صاد من العراقيين فهو واهم، فأن خلافنا وعدم رضانا عندما تُقحم المرجعية الشيعية في السياسة بلا أجندة واضحة، وعندما يُقحم المرجع الشيعي الأعلى في كل صغيرة وكبيرة دون حرص وحذر، وعندما ينسى السياسي الإسلامي سين أو العلماني صاد المبادىء التي من أجلها عارضنا النظام سوية في السابق، لهذا ننتقد من باب التصحيح وليس التجريح، ودون المرور على الأمور الشخصية ( إلا بقرينة)، ومع التشديد المطلق على رفض الصِدام والدم والقتل في الخلافات السياسية، لأن الجميع هم أبناء العراق، وعند حدوث هذا لا سامح الله، فالخاسر هو العراق ونحن والشعب العراقي أجمع.

اما انا يا سمير عبيد فلا اظن ذلك البتة و اعلم حق المعرفة ان وطنيكم و عميلكم و شريفكم و حقيركم و كبيركم و صغيركم لا يختلف في باطنه مع مرجعيته و لا مع مصالح الطائفة و التي تمثل الأولوية عندكم فإن اختلفتم فالإختلاف هو في كيفية العمل و التطبيق نحو الهدف السامي فلست بالخب و لا الخب يخدعني.

ارجو من الإخوة قراءة هذه العبارة المقتبسة و اعادة قرائتها لاحتوائها على دلالات تلخص الموضوع برمته و كلامي موجه خاصة لإخواننا ذوي الظن الحسن و النية السليمة الذين ربما تأثروا بخطابات المدعو سمير عبيد الرنانة و انبهروا بوطنيته التي يندر مثلها في صفوف الإخوان الشيعة في ايامنا هذه.


كما نشدّد إن العراقيين سواء كانوا سنة أو شيعة، عربا أو أكرادا أو تركمان، وحتى مسيحيين وصابئة ويزيدبيين جميعا يكنون الاحترام إلى المرجعية الشيعية والسنية، وكذلك يكنون الاحترام إلى شيوخ القبائل المحترمين، والوجهاء العراقيين، والكوادر من المثقفين والكتاب والصحفيين والمحامين وغيرهم.

اما الإحترام و التقدير فيكون على قدر وطنية المواقف و صدقها و لك ان تزن بميزانك مواقف المرجعية الشيعية او غيرها كائنا من يكون فعندها ستعرف كم من الإحترام يستحق هذا او ذاك.


لهذا فالرصاصة عندما تنطلق نحو العراقي وبغض النظر عن طائفته ودينه وعِرقه ومنطقته فهي خسارة للعراق، ونتمنى أن يعي السياسي العراقي سين وصاد هذه الحقيقة ويعمل من أجلها وعلى ترسيخها.

عجبا

لكن اين كان شعورك النبيل هذا و وطنيتك المنعدمة النظير هذه لما ايدت انطلاق الرصاص و قنابل المؤاب و الموجهة بالليزر و العنقودي و قذائف اليورانيوم و الذري في المطار تجاه الجيش العراقي و صنوفه بل تجاه الشعب العراقي فالمدنيين نالو حصتهم بالتساوي؟

الا تستحي على نفسك ام هي التقية البغيضة؟

ام ان اسقاط حكم السني صدام الهاضم لحقوق الشيعة يحلل اطلاق الرصاص على العراقيين ثم بعد سقوطه يصير حراما؟


ومن هذا المنطلق ننبه إلى حدوث مسلسل دموي بغيض لا يختلف عن المسلسل الدموي الذي حدث في ( الهندوراس ونيكارغوا وأفغانستان) وسيكون ضحاياه من الشيعة العراقيين في الجنوب.

هــــــــــــــــــــــا هنا الحجي (باللهجة العراقية)

هنا بيت القصيد

بدون تعليق



فلقد كشفت مجلة ( أسيا تايمز الأنجليزية) في عددها الصادر في 15/2/2005 وبقلم الصحفي الباكستاني (سيد سليم شاه زاد) والمقرب من الإستخبارية الباكستانية، عن صفقة سرية جدا حصلت من خلالها الولايات المتحدة على أسلحة من صنع ( باكستاني) تضم ( البنادق والصواريخ والقنابل اليدوية والذخائر وغيرها)، ولقد تم شحن هذه الأسلحة إلى القاعدة الأميركية في ( جاكلالا) الجوية خلال الأسابيع القليلة الماضية، ولقد وصلت من أجلها طائرة من العراق وغادرت محملة نحو العراق.

وهذا يؤكد سلسلة مقالاتنا التي من خلالها أكدنا أن الشيعة العراقيين في طريقهم نحو ( الفرن الأمني) الذي أعده (نغروبونتي) وقوات الاحتلال لهم، كي يتم حرقهم بحجة تسليمهم السلطة، واعتبرناها من أخطر المراحل بعد سقوط النظام في العراق، وما هي إلا استدراج للتيارات الإسلامية الشيعية نحو الفناء.

عفوا لكن الم يكن النظام السابق هو المرحلة الأخطر على الشيعة العراقيين؟ الم يكن كل هذا التحريض و التعاون الشيعي الأمريكي في سبيل خلاص الشيعة؟ فما الذي حصل يا سمير عبيد؟

التيارات الإسلامية الشيعية ـ لماذا لا تكون صريحا اكثر (استاذ) سمير و تسمي الأمور بمسمياتها؟

هل هو الخوف على مجلس الثورة الشيعية الأعلى (بدر) ام حزب الدعوة الشيعي (الفاطمي سابقا)



و تؤكد المجلة إن الولايات المتحدة لا تريد إن يستولي ( حزب الدعوة الإسلامي والمجلس الأعلى) على الجنوب في العراق لذا قررت الولايات المتحدة تسليم البعثيين في الجنوب هذه الأسلحة للقضاء على دعوات الأحزاب الشيعية للتعاون مع إيران أو إعلان مبدأ سياسة ولاية الفقيه في الجنوب.

اي عفية هيجي تمام كون صريح



يؤكد الكاتب إن تسليم الأسلحة سيكون للبعثيين الذين لا يؤيدون صدام حسين، لأن حزب البعث انقسم إلى ثلاثة أقسام ( حسب ما جاء في المجلة)، ويتوقع أن يحصل القسمين الباقين على تأييد رئيس الوزراء العراقي المؤيد لأميركا، وتؤكد المجلة إن الولايات المتحدة حصلت على أسلحة من دول أخرى أيضا، كي لا تُتهم بمساعدة البعثيين، كما حدث في أفغانستان، لذلك لا تزودهم بأسلحة أميركية كما حدث في أفغانستان حيث زودت المليشيات ضد طالبان بأسلحة باكستانية وصينية.



انظر إلى الموقع التالي من أجل التفاصيل:



www.atimes.com

بدون تعليق



لهذا فما هي خطط الأحزاب الشيعية العراقية للتخلص من هذه الخطط، وهذه البرامج ( برامج الموت الشيعية) التي ستحدث بداياتها بعد أسابيع؟

وما ذنب الشعب العراقي سواء كان بطرفه الشيعي أو السني أن يكون مختبرا للتجارب وساحة حرب للفرقاء..آلا يكفي مسلسل الذبح والسبي الشيعي منذ 1920 ولحد الآن؟

نداء الى بدر و حزب الدعوة بالتحرك

لكن (استاذ) سمير ما هو اقتراحك لهذه الأحزاب الشيعية العراقية لــ (التخلص) من هذه الخطط و البرامج؟

فاذا كانت امريكا التي جائت بتحريضكم و تعاونكم و تأييدكم المطلق هي التي تخطط لمثل هذه السيناريوهات التي تزعم فممن يا ترى على الأحزاب الشيعية ان تتخلص؟

هل تحارب امريكا مثلا؟

ام تنظم للمقاومة؟

و بما اني ارى استحالة الإحتمالين اعلاه فلا يبقى غير احتمال ثالث و الذي وصفته حضرتك بـ (التخلص) و اترك للقارئ ان يدورها كما يقول المصريون برأسه لكي يحزر ما يرمي اليه (الاستاذ) و لو ان المسألة واضحة.


ننصح السياسيين الشيعة أن لا يكونوا سببا في ذبح أبناء جلدتهم، وننصح السياسيين السنة من العرب والأكراد أن يكونوا صفا واحدا مع الشيعة، وذلك لإجهاض برنامج ــ نغروبونتي ــ وقوات الاحتلال نحو ذبح الشيعة وإغراق العراق في دوامة العنف والموت والدمار والتقسيم.

شكرا على النصيحة (نصيحة لو تهديد؟)

لكن عفوا ممكن توضح لنا مع من بالضبط تنصحنا ان نقف صفا واحدا؟

مع من وصفتها بالاحزاب الشيعية العراقية مثلا؟

مع من وصفتها بالتيارات الإسلامية الشيعية؟

مع المرجعية و الحجة السستاني تخصيصا؟

ثم نقف صفا واحدا ضد من يا (استاذ) سمير؟ ضد الأمريكان؟


ونناشد الشعب الإيراني المحب للسلام أن يضغط على حكومته كي تُخرج رجالها واستخباراتها من العراق عامة والجنوب خاصة، وذلك من أجل الشعب العراقي، ونناشد الشعب الإيراني الحر أن يناصر الشعب العراقي في عملية طرد الاحتلال، وأن يُسكت التيار القومي الإيراني الذي يريد السيطرة على العراق أو تدمير العراق.

بدون تعليق


فلنُخرج قوات الاحتلال من العراق، ولنبدأ بالإعتصامات في الشوارع والطرقات والمؤسسات والجامعات والمدارس، كي يرى العالم أجمع إن الشعب العراقي يرفض الاحتلال، ويرفض العبودية، ويناشد الحرية وتقرير المصير الحر.

فلنخرج

و لنبدأ الاعتصامات في الشوارع و الطرقات

كي يرى العالم ان الشعب العراقي يرفض الاحتلال

دعني اترجم للقارئ: دعوة الى الاعتصامات في الشوارع و الطرقات و الجامعات: مقاومة سلمية

كي يرى العالم ان الشعب العراقي يرفض الاحتلال

ربما يفاجئ القارئ و يقول في نفسه لكن الشعب العراقي يرفض الاحتلال و الا لما كانت هذه المقاومة الشرسة لكن (الاستاذ) عبيد كعاد الشيعة يتكلم بالرموز يا اخواني او الشفرة فمصطلح الشعب العراقي مقصود به شيئ اخر لذا يؤكد فيما بعد قائلا: كي يرى العالم ان (الشعب العراقي) يرفض الاحتلال

رموز سهل فكها و احنا يا (سمير) مفتحين باللبن

صدام العرب
19-02-2005, 09:21 PM
ونرجو أن تصله الطلقة ما بين عينه قبل أن يصله تعليقك الجميل يا امفتح بالتيزاب

القادم
20-02-2005, 08:59 AM
ونرجو أن تصله الطلقة ما بين عينه قبل أن يصله تعليقك الجميل يا امفتح بالتيزاب


أحسنت قولا أيها العراقي الرشيد

حجي بطاطا
20-02-2005, 10:48 AM
جزاك الله خيرا لوضعك النقاط على الحروف وايضاحك
اخي العراقي ما تعليقك على موقف كاظم؟؟

http://www.baghdadalrashid.com/vb3/showthread.php?t=6230