الأمين
13-02-2005, 05:55 PM
بيان حزب البعث العربي الاشتراكي 12/02/2005
بسم الله الرحمن الرحيم
حزب البعث العربي الاشتراكي
أمة عربية واحدة ذات رسالة خالدة وحدة حرية اشتراكية
شبكة البصرة
اهتفوا للنصر القادم والتحرير الأتي ... اهتفوا لجند القائد صدام حسين
أيها العراقيون الأباة،
يا أبناء الأمة العربية المجيدة،
أيها الرفاق البعثيون وأيها المقاومون المجاهدون،
البعثيون يعيشون عهد البطولة ويؤكدون متانة بناء القاعدة النضالية والعلمية والجهادية رغم الاحتلال وتأمر المتآمرين، والقائد يبقى في قلوب وضمائر الشعب والجيش والحزب، هكذا هو حال العراق المقاوم، هكذا يتألق معسكر الجهاد، وهكذا تبدع عقول العراقيين... بارتكازهم الإرادي والفني للقاعدة العلمية الصناعية الدفاعية التي بناها البعث وبناها القائد صدام حسين.
أحيا العراقيون هذا العام يوم العلم، وكانوا قد اختاروه يوما مستمرا في الذاكرة العراقية والعربية... عندما دكت صواريخهم أوكار الصهاينة في فلسطين المحتلة في المنازلة الكبرى في أم المعارك الخالدة، أحيوا هذا اليوم بإدخال منظومات صاروخية جديدة صنعوها ملائمة لجهدهم القتالي المقاوم. عاش مجاهدوا التصنيع العسكري الأوفياء.
أحيا العراقيون صولات الحق الجسورة، فكان شجعان الحرس الجمهوري الأبطال أسياد الساحة وفارضي شروط المعركة في قضاء المدائن البطل، قاتل أسود الحرس جند القائد صدام حسين، قطعان السلطة العميلة وجيش الاحتلال في ملحمة وفاء للعراق والقائد، مثلما خبرهما العراق والقائد في كل ملاحمهم الجسورة والاستثنائية. عاش الحرس الجمهوري وعاش مقاتلوه الشجعان.
عندما يزور المجرم رامسفيلد خلسة جنده المنهارين، ويتفقد قطعان السلطة العميلة الجبناء المهزومين، يشاهد مناوراتهم الخجولة ويستمع إلى قنابلهم الصوتية، التي تخفيهم وهم ولا تخيف العراقيين الأباة. وعندما يتقدم جند القائد صدام حسين فأنهم ينفذون تمرينا تعبويا حقيقيا... وتكون أهدافهم قطعان وآليات السلطة العميلة وتشكيلات وسمتيات الجيش الأمريكي المحتل، وتكون نتيجة التمرين معروفة بخسائر حقيقية وهزائم معنوية لمن قابلهم مساقا للموت والاندحار.
هذه نماذج من مقاومة البعثيين وجند القائد صدام حسين، وهذه إضافات علمية وفنية تتطلبها معركة تحرير العراق يصممها ويطورها وينتجها مجاهدوا العلم في مدرسة البعث وصدام حسين.
جهاز الإعلام السياسي والنشر
حزب البعث العربي الاشتراكي
العراق في الثاني عشر من شباط 2005
بسم الله الرحمن الرحيم
حزب البعث العربي الاشتراكي
أمة عربية واحدة ذات رسالة خالدة وحدة حرية اشتراكية
شبكة البصرة
اهتفوا للنصر القادم والتحرير الأتي ... اهتفوا لجند القائد صدام حسين
أيها العراقيون الأباة،
يا أبناء الأمة العربية المجيدة،
أيها الرفاق البعثيون وأيها المقاومون المجاهدون،
البعثيون يعيشون عهد البطولة ويؤكدون متانة بناء القاعدة النضالية والعلمية والجهادية رغم الاحتلال وتأمر المتآمرين، والقائد يبقى في قلوب وضمائر الشعب والجيش والحزب، هكذا هو حال العراق المقاوم، هكذا يتألق معسكر الجهاد، وهكذا تبدع عقول العراقيين... بارتكازهم الإرادي والفني للقاعدة العلمية الصناعية الدفاعية التي بناها البعث وبناها القائد صدام حسين.
أحيا العراقيون هذا العام يوم العلم، وكانوا قد اختاروه يوما مستمرا في الذاكرة العراقية والعربية... عندما دكت صواريخهم أوكار الصهاينة في فلسطين المحتلة في المنازلة الكبرى في أم المعارك الخالدة، أحيوا هذا اليوم بإدخال منظومات صاروخية جديدة صنعوها ملائمة لجهدهم القتالي المقاوم. عاش مجاهدوا التصنيع العسكري الأوفياء.
أحيا العراقيون صولات الحق الجسورة، فكان شجعان الحرس الجمهوري الأبطال أسياد الساحة وفارضي شروط المعركة في قضاء المدائن البطل، قاتل أسود الحرس جند القائد صدام حسين، قطعان السلطة العميلة وجيش الاحتلال في ملحمة وفاء للعراق والقائد، مثلما خبرهما العراق والقائد في كل ملاحمهم الجسورة والاستثنائية. عاش الحرس الجمهوري وعاش مقاتلوه الشجعان.
عندما يزور المجرم رامسفيلد خلسة جنده المنهارين، ويتفقد قطعان السلطة العميلة الجبناء المهزومين، يشاهد مناوراتهم الخجولة ويستمع إلى قنابلهم الصوتية، التي تخفيهم وهم ولا تخيف العراقيين الأباة. وعندما يتقدم جند القائد صدام حسين فأنهم ينفذون تمرينا تعبويا حقيقيا... وتكون أهدافهم قطعان وآليات السلطة العميلة وتشكيلات وسمتيات الجيش الأمريكي المحتل، وتكون نتيجة التمرين معروفة بخسائر حقيقية وهزائم معنوية لمن قابلهم مساقا للموت والاندحار.
هذه نماذج من مقاومة البعثيين وجند القائد صدام حسين، وهذه إضافات علمية وفنية تتطلبها معركة تحرير العراق يصممها ويطورها وينتجها مجاهدوا العلم في مدرسة البعث وصدام حسين.
جهاز الإعلام السياسي والنشر
حزب البعث العربي الاشتراكي
العراق في الثاني عشر من شباط 2005