حجي بطاطا
10-02-2005, 11:16 AM
قصص من الفلوجة
[line]
من موقعDahr Jamail's Iraq Dispatches
ستبقى هذه القصص بالظهور الان وفي المستقبل و لأجيال
يذكر احد الاطباءبصفته شاهد على احداث الفلوجةللفترة منذ اواخر شهر كانون الاول-ديسمبر2004 وحتى اوخر كانون الثاني -يناير2005
يقول ان الفلوجة محاطة بمعسكرات اللاجئيين الذين يسكنون الخيام والسيارات القديمة في ظروف قاسية جد ا وفي احد هذه المعسكرات في شمال الفلوجة كان هناك حوالي 1200 طالب يسكنون في سبع خيام
[line]
واحدة من القصص هي حول فتاة عمرها 16 عاما مكثت ثلاثة ايام في داخل بيتها مع جثث اهلها الذين استشهدوا في داخل بيتهم-- فعندما دخل العلوج منزلها كانت الفتاة مع والديهاواختان واخ عمره 12 عاما
فقد رأت الجنود يدخلون الدار ثم أطلقوا النار مباشرة على والديها من دون التفوه بأية مطلب ,,و استطاعت الفتاةالاختباءخلف الثلاجة ,,, لتكون شاهدة على هذه الجريمة المروعة,,, ثم اتجه الجنود صوب الاختين وبدأوا بضربهن وبعدها أطلقوا النار على رأسيهما مما اثار اخوهم الاصغر فأتجه غاضبا صوب الجنود والذين اسعفوه بطلقات عاجلة هو الاخر,,,,,, وبعد رحيل الجنود استمرت هذه الفتاة بألاختباء في المنزل مع اختيها اللتين كانا ينزفان ولكن ما زالن على قيد الحياةوبقيت الفتاة وحدها في البيت ثلاثة ايام لا تستطيع الخروج لطلب المساعدة خوفا على حياتها الى ان رأها احد القناصة الامريكان والذي اصطحبها الى المستشفى
ويقول الدكتور انه يحتفظ بفيلم حول شهادة هذه الفتاة
يتبع ----
[line]
من موقعDahr Jamail's Iraq Dispatches
ستبقى هذه القصص بالظهور الان وفي المستقبل و لأجيال
يذكر احد الاطباءبصفته شاهد على احداث الفلوجةللفترة منذ اواخر شهر كانون الاول-ديسمبر2004 وحتى اوخر كانون الثاني -يناير2005
يقول ان الفلوجة محاطة بمعسكرات اللاجئيين الذين يسكنون الخيام والسيارات القديمة في ظروف قاسية جد ا وفي احد هذه المعسكرات في شمال الفلوجة كان هناك حوالي 1200 طالب يسكنون في سبع خيام
[line]
واحدة من القصص هي حول فتاة عمرها 16 عاما مكثت ثلاثة ايام في داخل بيتها مع جثث اهلها الذين استشهدوا في داخل بيتهم-- فعندما دخل العلوج منزلها كانت الفتاة مع والديهاواختان واخ عمره 12 عاما
فقد رأت الجنود يدخلون الدار ثم أطلقوا النار مباشرة على والديها من دون التفوه بأية مطلب ,,و استطاعت الفتاةالاختباءخلف الثلاجة ,,, لتكون شاهدة على هذه الجريمة المروعة,,, ثم اتجه الجنود صوب الاختين وبدأوا بضربهن وبعدها أطلقوا النار على رأسيهما مما اثار اخوهم الاصغر فأتجه غاضبا صوب الجنود والذين اسعفوه بطلقات عاجلة هو الاخر,,,,,, وبعد رحيل الجنود استمرت هذه الفتاة بألاختباء في المنزل مع اختيها اللتين كانا ينزفان ولكن ما زالن على قيد الحياةوبقيت الفتاة وحدها في البيت ثلاثة ايام لا تستطيع الخروج لطلب المساعدة خوفا على حياتها الى ان رأها احد القناصة الامريكان والذي اصطحبها الى المستشفى
ويقول الدكتور انه يحتفظ بفيلم حول شهادة هذه الفتاة
يتبع ----