شامل
01-02-2005, 08:02 PM
للعراقيين ومقاومتهم الحق للتصدي للمنافذ (العربيه)!
الآتيه منهما الأحتلال والموت والدمار!؟
شبكة البصرة
صباح ديبس
كانت لنا موضوعه في 22/1/2005 عن اهمية فتح الملفات وباشكالها لحقوق العراق و تعويضه واعادة ثرواته المنهوبه وباشكالها، وفتح ملفات الجرائم الأنسانيه التي ارتكبتها دول الأحتلال بمشاركه ودعم انظمه عربيه! جاره وفي مقدمتهما امارة العهره آل صباح وآل سعود والأردن ومصر وقطر وغيرهما، جرائم متنوعه نتجت عن حروب وحصار وعدوان يومي ومن الأحتلال ونتائجه الكارثيه من اباده وتدمير ونهب متعمد للبلد وبناه وهياكل دولته ومصانعه، وسرقات مستمره للنفط لأكثر من عقدين من السنين من قبل العملاء آل صباح، وهناك ملفات التدمير ونهب البلد بكل مايملك من قدرات وهياكل دولته وبنيته التحتيه وثرواته التي فوق الأرض وتحت الأرض، وغالبية البنوك والقصور سرقت ومعهما متاحف كنوز الحضاره البشريه التي دمرت ونهبت، وقبل هذا وذاك قتل متعمد لأكثر من المليونين عراقي بواسطة الحروب والحصار والعدوان اليومي وما انتجه الأحتلال، وهناك الجرائم المعنويه والأنسانيه كالذي حدث في سجن ابو غريب وغيره من 16 سجنا انشأها الأحتلال تم فيها الأعتداء على شرف بناتنا وآدمية رجالنا، وبالمناسبه ان هذا العمل الشنيع كانوا من شاركوا فيه عربا! اخساء وجبناء عرب! الكويت! ومصر ولبنان والأردن بالذات!؟- ليتم فتح كل ملفات الجرائم والحروب والحصار واخيرا الأحتلال المجرم، التي حدثت على امتداد اكثر من 14 عاما بالذات وما قبلها والتي كانت قمة في الوحشية والهمجيه والبشاعه، الموضوعه هذه نشرت في مواقع النضال والمقاومه البصرة والكادر –
العراق بات اليوم يملك الحق القانوني والشرعي والأخلاقي من ان يفتح كل هذه الملفات امام كل العالم والأمم المتحده ومنظماتها الأنسانيه وامام المحكمه الدوليه والمحاكم الأخرى في امريكا وبريطانيا وغيرهما من الدول التي شاركت في هذه الجرائم، وهذا سيتم بعد ان تشكل حكومة العراق الوطنيه والتي سيشكلها قريبا انشالله العراقيون ومقاومتهم الوطنيه، بعد ان يتممون انجاز مهمتهما الوطنيه المقدسه مهمة ( تحرير العراق ) وهذا مابدء يتضح من خلال اعمال و فعاليات وجبروت هذه المقاومه المقدامه التي حققت تواجدها الشامل على ارض الوطن، وتحقيقها الخسائر الكبيره على المحتلين وعملائهم على المستوى البشري والمالي والسلاح والمعدات وكذلك على المستوى الأستتراتيجي والمعنوي والسياسي ، مقاومه اذهلت العالم بقدراتها وسرعة انطلاقها وتنظيمها وادارتها للمعارك البطوليه ولحنكة قيادتها وامتلاكها لقدرات العمليات اللوجستيه والمخابراتيه والمعلوماتيه والقدره على السيطره وتحرير الأرض ثم اختفائها وسرعة ومفاجئة ظهورها ثانية، وكذلك اصرارها على النصر بأيمان عالي بالله والوطن والشعب والثقه العاليه برجالها وبقدراتها الخاصه -
غدا ستفتح حكومة المقاومه التي تظم خيرة القوى الوطنيه والقوميه والأسلاميه العراقيه، ستفتح هذه الملفات بعد ان تأكد للعالم اجمع عدم شرعية وقانونية وأخلاقية الحروب والحصار والأحتلال، وبعد ان تم ايضا اتضاح وتأكيد كذب وزيف وخداع (( ادعآتهما ))! التي سوقوها ومعهم حلفائهم وعملائهم ومرتزقتهم –
كل هذه الجرائم نتجت من خلال عمل وجهد استمر من قبل هؤلاء الأشرار ولازال لأكثر من ثلاثة عقود كان فيها التآمر بأشكاله ومن ثم كانت الحروب والحصار والعدوان المسلح اليومي وكان تاجهما الأحتلال ، كل هذا الذي حدث خلال هذه العقود الثلاثه كان على يد دولة الأحتلال وحلفائها وعملائها من هذه الأنظمة العربيه! وفي مقد متهم انظمة آل سعود وآل صباح والأردن ومصر وقطر والبحرين والأمارات والجاره ايران الغادره طوال تاريخها الفارسي، ولما لها من دور في هذا الأحتلال كما عبر عنه بعض قيادييها وبعض قادة دولة الأحتلال، اما الأنظمه العربيه! فقد كانت لها مشاركه فعاله وخطيره عندما فتحوا حدودهم وسمائهم وبحارهم وقناتهم وفتحوا كاكات نفطهم وقاصات بنوكهم ومجاري! اعلامهم الآسنه القذره لمرتزقه جمعوهم من ملاهي العهر في مصر وشارع اهرامها وبيروت و ملاهيها ومن عراقيي اوربا! التي تلقفتهم الأجهزه المخابراتيه المتعدده وجعلوا منهم اداة قذره ضد وطنهم وشعبهم وامتهم، وهناك الآخرون ممن جندتهم اجهزة الأحتلال للقيام بما حدث امس واليوم وغدا من جرائم ومن عمل اعلامي خطير قلب الصوره الحقيقيه لدى الكثير من العراقيين والعرب والمسلمين مع الأسف الكبير، وجعل لهم الأحتلال وجرائمه الأسطوريه
ديمقراطيه وتحرير وعراق جديد!؟ ودعم وحب للعراقيين وشريط لاينتهي من الرياء والدجل والأكاذيب والغش والتحايل !؟ -
وها نحن من جديد نطرح السؤال بصيغته اعلاه والتي اعطيناه عنوان الموضوعه هذه، عن حق العراقيين ومقاومتهم اليوم وغدا ايضا، للتصدي عسكريا لمنع تدفق عساكر المحتلين وسلاحهم وامدادتهم وتمويناتهم لغرض تكريس الأحتلال وجلب الموت والدمار والخراب والحرائق للعراقيين ولوطنهم ولدولتهم -
ليس هناك قانون او شريعه اوعرف او مواثيق دوليه والاهيه وانسانيه تحرم الشعب والدوله والمقاومه من ان تدافع عن النفس والوطن والدوله والأرض والعرض والمال ضد عدوان وحروب وحصار وغزو واحتلال اجنبي مستمر لأكثر من 14 عاما، يتدفق ولازال بشكل كبير وخطير من دول عربيه ! مجاوره، ليس هناك مايمنع العراقيين ومقاومتهم من ان تتصدى لهذه المنافذ وتغلقها وبالقوه وتمنع تدفق الموت والدمار من خلالهما، هذه الأنظمه (العربيه)! كانت ولازالت هي جزء اساسي وهام في (مشاركتها الفعليه)!؟ في كل ما حدث ويحدث للعراق والعراقيين ومنذ هذه الثلاثة عقود وبالذات في ال14 عاما الأخيره -
واليوم من حق (العراقيين ومقاومتهم) ان يتصدوا لهذه المنافذ العربيه لغلقها ومنع الموت والدمار والخراب الآتيه منهما، وغدا من حق (حكومة) العراقيين ومقاومتهم ان يفتحوا كل ملفات الحروب والحصار والأحتلال ومانتج عنهما لأ اكبر وأخطر جرائم التاريخ بشاعة وهمجية ووحشيه واباده -
ستفتح هذه الملفات امام اصحاب مقامات ومكانات العدالة و الشرعية والقانون، وفي هذا العراقيون ومقاومتهم وحكومتهم يكونون معتمدين الحكمه والحق والمنطق الذي يقول
( ماضاع حق ورائه مطالب ) وسيستمر بها العراقيون وحكومتهم ومقاومتهم ومعهم امتهم وكل انسان خير في هذا العالم، سنستمر للمطالبه بحقوقنا والى يوم الدين ---
1/2/2005----------- /// صباح ديبس
شبكة البصرة
الآتيه منهما الأحتلال والموت والدمار!؟
شبكة البصرة
صباح ديبس
كانت لنا موضوعه في 22/1/2005 عن اهمية فتح الملفات وباشكالها لحقوق العراق و تعويضه واعادة ثرواته المنهوبه وباشكالها، وفتح ملفات الجرائم الأنسانيه التي ارتكبتها دول الأحتلال بمشاركه ودعم انظمه عربيه! جاره وفي مقدمتهما امارة العهره آل صباح وآل سعود والأردن ومصر وقطر وغيرهما، جرائم متنوعه نتجت عن حروب وحصار وعدوان يومي ومن الأحتلال ونتائجه الكارثيه من اباده وتدمير ونهب متعمد للبلد وبناه وهياكل دولته ومصانعه، وسرقات مستمره للنفط لأكثر من عقدين من السنين من قبل العملاء آل صباح، وهناك ملفات التدمير ونهب البلد بكل مايملك من قدرات وهياكل دولته وبنيته التحتيه وثرواته التي فوق الأرض وتحت الأرض، وغالبية البنوك والقصور سرقت ومعهما متاحف كنوز الحضاره البشريه التي دمرت ونهبت، وقبل هذا وذاك قتل متعمد لأكثر من المليونين عراقي بواسطة الحروب والحصار والعدوان اليومي وما انتجه الأحتلال، وهناك الجرائم المعنويه والأنسانيه كالذي حدث في سجن ابو غريب وغيره من 16 سجنا انشأها الأحتلال تم فيها الأعتداء على شرف بناتنا وآدمية رجالنا، وبالمناسبه ان هذا العمل الشنيع كانوا من شاركوا فيه عربا! اخساء وجبناء عرب! الكويت! ومصر ولبنان والأردن بالذات!؟- ليتم فتح كل ملفات الجرائم والحروب والحصار واخيرا الأحتلال المجرم، التي حدثت على امتداد اكثر من 14 عاما بالذات وما قبلها والتي كانت قمة في الوحشية والهمجيه والبشاعه، الموضوعه هذه نشرت في مواقع النضال والمقاومه البصرة والكادر –
العراق بات اليوم يملك الحق القانوني والشرعي والأخلاقي من ان يفتح كل هذه الملفات امام كل العالم والأمم المتحده ومنظماتها الأنسانيه وامام المحكمه الدوليه والمحاكم الأخرى في امريكا وبريطانيا وغيرهما من الدول التي شاركت في هذه الجرائم، وهذا سيتم بعد ان تشكل حكومة العراق الوطنيه والتي سيشكلها قريبا انشالله العراقيون ومقاومتهم الوطنيه، بعد ان يتممون انجاز مهمتهما الوطنيه المقدسه مهمة ( تحرير العراق ) وهذا مابدء يتضح من خلال اعمال و فعاليات وجبروت هذه المقاومه المقدامه التي حققت تواجدها الشامل على ارض الوطن، وتحقيقها الخسائر الكبيره على المحتلين وعملائهم على المستوى البشري والمالي والسلاح والمعدات وكذلك على المستوى الأستتراتيجي والمعنوي والسياسي ، مقاومه اذهلت العالم بقدراتها وسرعة انطلاقها وتنظيمها وادارتها للمعارك البطوليه ولحنكة قيادتها وامتلاكها لقدرات العمليات اللوجستيه والمخابراتيه والمعلوماتيه والقدره على السيطره وتحرير الأرض ثم اختفائها وسرعة ومفاجئة ظهورها ثانية، وكذلك اصرارها على النصر بأيمان عالي بالله والوطن والشعب والثقه العاليه برجالها وبقدراتها الخاصه -
غدا ستفتح حكومة المقاومه التي تظم خيرة القوى الوطنيه والقوميه والأسلاميه العراقيه، ستفتح هذه الملفات بعد ان تأكد للعالم اجمع عدم شرعية وقانونية وأخلاقية الحروب والحصار والأحتلال، وبعد ان تم ايضا اتضاح وتأكيد كذب وزيف وخداع (( ادعآتهما ))! التي سوقوها ومعهم حلفائهم وعملائهم ومرتزقتهم –
كل هذه الجرائم نتجت من خلال عمل وجهد استمر من قبل هؤلاء الأشرار ولازال لأكثر من ثلاثة عقود كان فيها التآمر بأشكاله ومن ثم كانت الحروب والحصار والعدوان المسلح اليومي وكان تاجهما الأحتلال ، كل هذا الذي حدث خلال هذه العقود الثلاثه كان على يد دولة الأحتلال وحلفائها وعملائها من هذه الأنظمة العربيه! وفي مقد متهم انظمة آل سعود وآل صباح والأردن ومصر وقطر والبحرين والأمارات والجاره ايران الغادره طوال تاريخها الفارسي، ولما لها من دور في هذا الأحتلال كما عبر عنه بعض قيادييها وبعض قادة دولة الأحتلال، اما الأنظمه العربيه! فقد كانت لها مشاركه فعاله وخطيره عندما فتحوا حدودهم وسمائهم وبحارهم وقناتهم وفتحوا كاكات نفطهم وقاصات بنوكهم ومجاري! اعلامهم الآسنه القذره لمرتزقه جمعوهم من ملاهي العهر في مصر وشارع اهرامها وبيروت و ملاهيها ومن عراقيي اوربا! التي تلقفتهم الأجهزه المخابراتيه المتعدده وجعلوا منهم اداة قذره ضد وطنهم وشعبهم وامتهم، وهناك الآخرون ممن جندتهم اجهزة الأحتلال للقيام بما حدث امس واليوم وغدا من جرائم ومن عمل اعلامي خطير قلب الصوره الحقيقيه لدى الكثير من العراقيين والعرب والمسلمين مع الأسف الكبير، وجعل لهم الأحتلال وجرائمه الأسطوريه
ديمقراطيه وتحرير وعراق جديد!؟ ودعم وحب للعراقيين وشريط لاينتهي من الرياء والدجل والأكاذيب والغش والتحايل !؟ -
وها نحن من جديد نطرح السؤال بصيغته اعلاه والتي اعطيناه عنوان الموضوعه هذه، عن حق العراقيين ومقاومتهم اليوم وغدا ايضا، للتصدي عسكريا لمنع تدفق عساكر المحتلين وسلاحهم وامدادتهم وتمويناتهم لغرض تكريس الأحتلال وجلب الموت والدمار والخراب والحرائق للعراقيين ولوطنهم ولدولتهم -
ليس هناك قانون او شريعه اوعرف او مواثيق دوليه والاهيه وانسانيه تحرم الشعب والدوله والمقاومه من ان تدافع عن النفس والوطن والدوله والأرض والعرض والمال ضد عدوان وحروب وحصار وغزو واحتلال اجنبي مستمر لأكثر من 14 عاما، يتدفق ولازال بشكل كبير وخطير من دول عربيه ! مجاوره، ليس هناك مايمنع العراقيين ومقاومتهم من ان تتصدى لهذه المنافذ وتغلقها وبالقوه وتمنع تدفق الموت والدمار من خلالهما، هذه الأنظمه (العربيه)! كانت ولازالت هي جزء اساسي وهام في (مشاركتها الفعليه)!؟ في كل ما حدث ويحدث للعراق والعراقيين ومنذ هذه الثلاثة عقود وبالذات في ال14 عاما الأخيره -
واليوم من حق (العراقيين ومقاومتهم) ان يتصدوا لهذه المنافذ العربيه لغلقها ومنع الموت والدمار والخراب الآتيه منهما، وغدا من حق (حكومة) العراقيين ومقاومتهم ان يفتحوا كل ملفات الحروب والحصار والأحتلال ومانتج عنهما لأ اكبر وأخطر جرائم التاريخ بشاعة وهمجية ووحشيه واباده -
ستفتح هذه الملفات امام اصحاب مقامات ومكانات العدالة و الشرعية والقانون، وفي هذا العراقيون ومقاومتهم وحكومتهم يكونون معتمدين الحكمه والحق والمنطق الذي يقول
( ماضاع حق ورائه مطالب ) وسيستمر بها العراقيون وحكومتهم ومقاومتهم ومعهم امتهم وكل انسان خير في هذا العالم، سنستمر للمطالبه بحقوقنا والى يوم الدين ---
1/2/2005----------- /// صباح ديبس
شبكة البصرة