muslim
28-01-2005, 10:49 AM
القيادة العامة للمقاومة الإسلامية العراقية المسلحة تعلن بدء عمليات 'محمد رسول الله لكسر ظهر أعداء الله'
مفكرة الإسلام [خاص]: أصدرت القيادة العامة للمقاومة الإسلامية العراقية المسلحة بيانًا لها أذيع قبل قليل من خلال مكبرات الصوت بالمساجد في مدن سامراء والرمادي والموصل وتكريت وبيجي وكركوك وهيت وحديثه والرطبة والقائم وحصيبة وبعقوبة، وكذلك من خلال بيانات مكتوبة وزعت على المساجد في بغداد والدورة والبياع والأعظمية واللطيفية والمنصور والعامرية الغربية والبصرة والسماوة والكوت والصويرة وعدد من مدن الجنوب والشمال والوسط الأخرى.
وقد أعلنت القيادة العامة للمقاومة الإسلامية العراقية المسلحة عن بدء عمليات الحسم المبين على من سمتهم الكفرة المحتليين أسمتها بـ'عمليات أبناء محمد رسول الله في كسر ظهر أعداء الله'.
وأكدت قيادة المقاومة الإسلامية في بيانها أن اليوم الأربعاء 16 من شهر ذي الحجة الموافق 26 من يناير يمثل بداية لنهاية الاحتلال واندحاره، وأن مقاتلي المقاومة سيحيلون العراق إلى مقبرة للاحتلال.
وقال البيان: 'إننا جهزنا من السلاح والعتاد والرجال ما نزلزل به الأرض تحت أقدام المحتلين، يتقدمنا في جيشنا هذا محمد ابن عبد الله الرسول الأمين صلى الله عليه وسلم، وهم يتقدمهم بوش' الجاحد الكافر' حسب وصف البيان . وأضاف البيان :ووالله لنجعلن عز أمة محمد يبدأ بهذا اليوم وهذه المعركة، ووالله إما النصر أو الجنة، وإن غدًا لناظره لقريب... الله أكبر الله أكبر الله أكبر وما النصر إلا من عند الله'.
وأوضح مراسل المفكرة أن ذلك البيان قد أمر جميع المقاتلين - الذين كانوا قد حصلوا على تصريحات بقضاء يومين مع أهليهم من أبناء الفلوجة بعد انسحابهم الأخير - أن يلتحقوا بمجاميعهم القتالية بشكل فوري وفي مدة لا تتجاوز ثلاثة ساعات من وقت صدور البيان.
وقد اختتم البيان باسم القيادة العامة للمقاومة الإسلامية العراقية المسلحة، وذيل بختم يشبه ختم الرسول صلى الله عليه وسلم فيما بدا كتأكيد لجميع الفصائل القتالية أن القيادة هي لوصايا الرسول محمد وأحاديثه وسننه الشريفة في القتال.
مفكرة الإسلام [خاص]: أصدرت القيادة العامة للمقاومة الإسلامية العراقية المسلحة بيانًا لها أذيع قبل قليل من خلال مكبرات الصوت بالمساجد في مدن سامراء والرمادي والموصل وتكريت وبيجي وكركوك وهيت وحديثه والرطبة والقائم وحصيبة وبعقوبة، وكذلك من خلال بيانات مكتوبة وزعت على المساجد في بغداد والدورة والبياع والأعظمية واللطيفية والمنصور والعامرية الغربية والبصرة والسماوة والكوت والصويرة وعدد من مدن الجنوب والشمال والوسط الأخرى.
وقد أعلنت القيادة العامة للمقاومة الإسلامية العراقية المسلحة عن بدء عمليات الحسم المبين على من سمتهم الكفرة المحتليين أسمتها بـ'عمليات أبناء محمد رسول الله في كسر ظهر أعداء الله'.
وأكدت قيادة المقاومة الإسلامية في بيانها أن اليوم الأربعاء 16 من شهر ذي الحجة الموافق 26 من يناير يمثل بداية لنهاية الاحتلال واندحاره، وأن مقاتلي المقاومة سيحيلون العراق إلى مقبرة للاحتلال.
وقال البيان: 'إننا جهزنا من السلاح والعتاد والرجال ما نزلزل به الأرض تحت أقدام المحتلين، يتقدمنا في جيشنا هذا محمد ابن عبد الله الرسول الأمين صلى الله عليه وسلم، وهم يتقدمهم بوش' الجاحد الكافر' حسب وصف البيان . وأضاف البيان :ووالله لنجعلن عز أمة محمد يبدأ بهذا اليوم وهذه المعركة، ووالله إما النصر أو الجنة، وإن غدًا لناظره لقريب... الله أكبر الله أكبر الله أكبر وما النصر إلا من عند الله'.
وأوضح مراسل المفكرة أن ذلك البيان قد أمر جميع المقاتلين - الذين كانوا قد حصلوا على تصريحات بقضاء يومين مع أهليهم من أبناء الفلوجة بعد انسحابهم الأخير - أن يلتحقوا بمجاميعهم القتالية بشكل فوري وفي مدة لا تتجاوز ثلاثة ساعات من وقت صدور البيان.
وقد اختتم البيان باسم القيادة العامة للمقاومة الإسلامية العراقية المسلحة، وذيل بختم يشبه ختم الرسول صلى الله عليه وسلم فيما بدا كتأكيد لجميع الفصائل القتالية أن القيادة هي لوصايا الرسول محمد وأحاديثه وسننه الشريفة في القتال.