منصور بالله
28-01-2005, 12:32 AM
لا ... شعب العراق اذكى ايها (الكاسيت زرقاوي).. لعبتك فاشله
مره اخرى يلجأ اعداء العراق للعبه القديمه .لعبه فرق تسد فينفخون بقربه السنه والشيعه المثقوبه .ساده هذه اللعبه من الانجليز كانوا قد لعبوا ايام استعمارهم للهند على سيناريو محدد وهو مره قتل خنزير ورميه في الجامع وفي اليوم التالي قتل بقره ورميها في المعبد الهندوسي فتشتعل في اليوم الثالث فتنه داميه على غرار المذابح التي عشناها في مابعد والتي باتت توسم بالمذابح الطائفيه او العرقيه . ولاننا لانملك في العراق ادوات فتنه كهذه عمد الامريكان خلفاء لانجليز في المؤامرات والنزوع للفتن حتى بادوات ساذجه وممله الى اطلاق شخصيه السيد الكاسيت زرقاي بعد ان وضع كاسيت ابن لادن على الرف بانتظار مناسبه مهمه كانتخاب بوش الى رئاسه ثانيه على سبيل المثال وقد نجحت تلك المهمه وفاز الاصولي المسيحي اليميني بوش. يقول محللون ان الفضل يعود الى كاسيت الاصولي الاسلامي الذي اخذ الاسلام <حاصل فاصل> على حد المثل العراقي واقصد الفديو كاسيت على ذمه الجزيره السيد. ابن لادن الذي هو والزرقاوي قريبي الشبه والكفاءه الميدانيه بطائرات الشبح الامريكيه التي دكت كلن من افغانستان والعراق رغم صلواتنا ومظاهراتنا الصاخبه
اجندتا بسيطه وشريفه اجندتهم واسعه وقذره وفي غايه الخبث وتعدد الاداء يمتد من طائرات الشبح الى الرجال الشبح الى كاسيتات الذبح او الدعوه الى الذبح التي كان آخرها كاسيت الزرقاوي تلك الشخصيه المصنعه والمتكلفه التي جائت من نفس معامل تصنيع الاكاذيب الاعلاميه في الحروب البارده والساخنه التي صنعت من قبل امثال شحصيه جيمس بوند ورامبو ..تعددت الجغرافيا والشعارات ولكن بقى الهدف هو هو فرض امبرياليه القرن ال 21
جيمس بوند الجديد اردني على ارض الرافدين يمتلك قدرات كاسيتيه واعلاميه خارقه فهو عبر حضوره في الاعلام الامريكي وحليفه في المنطقه يسحب البساط من تحت اقدام المقاومه العراقيه الوطنيه ويهمشها ويشوه مسارها الوطني التحرري وينزع عنها طابعها العراقي المحلي بتصويرها مجرد اعمال برابره وفدوا من الخارج لايملكون سوى نزعه الذبح على الهويه .كما انهم يأدون بهذا القدر او اذاك خدمه للهجمه الصهيونيه لليمين المتطرف في اميركا الذي ينظم حمله مقيته وعنصريه مرتبه ضد العرب والاسلام والمسلمين بتصويرهم برابره هذا الزمان وليس هم انفسهم كما تشهد بذلك الاحداث اليوميه. ويتسابقون لالحاق العار بنا
آخر هذا السجال هو الكاسيت المنسوب للزرقاوي الاعجوبه الذي ذهب الى العراق( لحمايه) الشعب العراقي 27 مليون نسمه كان منهم 7ملايي في الجيش لسنوات قليله مضت
هل ذهب لهذا الهدف على افتراض انه موجود اصلا. لا. الكاست المشبوه نفسه يقول ذلك.ان اميركا عبر هذا الكاسيت تهدد بحرب اهليه طائفيه اذا لن تأتي الامور بماتريد واذا لن يخضع الجميع للهدف الذي من اجله شنت الحرب على العراق واحتلته ثم دمرته يكفي انه الآن بلا ماء للشرب ولا كهرباء عشيه الانتخابات المزعومه ودعونا من حكايه القرن ال21. نقول للزرقاي المزعوم, برطانيا كان, ام امريكيا ,الزرقاوي الكاسيت المفبرك في ستوديوهات مشبوه ان احدا لن يستطيع شق وحده العرب من سنه وشيعه في العراق. انه نسيج خاص اما ان يبقى كله او يفنى كله. ولن يفنى باراده بنيه الاحرار والمخلصين والواعين لمخطط المحتل الجاثم على ترابنا الوطني. من اجل هذا العراق العظيم والواعد نقاطع الانتخابات ولاننا نرى فيها مدخلا للفتنه التي لاتعدم وسيله حتى في استخدغم الكاسيت وافلام الفديو لتفتيت هذا الوطن والحاق الهزيمه بنضال شعبه
مره اخرى يلجأ اعداء العراق للعبه القديمه .لعبه فرق تسد فينفخون بقربه السنه والشيعه المثقوبه .ساده هذه اللعبه من الانجليز كانوا قد لعبوا ايام استعمارهم للهند على سيناريو محدد وهو مره قتل خنزير ورميه في الجامع وفي اليوم التالي قتل بقره ورميها في المعبد الهندوسي فتشتعل في اليوم الثالث فتنه داميه على غرار المذابح التي عشناها في مابعد والتي باتت توسم بالمذابح الطائفيه او العرقيه . ولاننا لانملك في العراق ادوات فتنه كهذه عمد الامريكان خلفاء لانجليز في المؤامرات والنزوع للفتن حتى بادوات ساذجه وممله الى اطلاق شخصيه السيد الكاسيت زرقاي بعد ان وضع كاسيت ابن لادن على الرف بانتظار مناسبه مهمه كانتخاب بوش الى رئاسه ثانيه على سبيل المثال وقد نجحت تلك المهمه وفاز الاصولي المسيحي اليميني بوش. يقول محللون ان الفضل يعود الى كاسيت الاصولي الاسلامي الذي اخذ الاسلام <حاصل فاصل> على حد المثل العراقي واقصد الفديو كاسيت على ذمه الجزيره السيد. ابن لادن الذي هو والزرقاوي قريبي الشبه والكفاءه الميدانيه بطائرات الشبح الامريكيه التي دكت كلن من افغانستان والعراق رغم صلواتنا ومظاهراتنا الصاخبه
اجندتا بسيطه وشريفه اجندتهم واسعه وقذره وفي غايه الخبث وتعدد الاداء يمتد من طائرات الشبح الى الرجال الشبح الى كاسيتات الذبح او الدعوه الى الذبح التي كان آخرها كاسيت الزرقاوي تلك الشخصيه المصنعه والمتكلفه التي جائت من نفس معامل تصنيع الاكاذيب الاعلاميه في الحروب البارده والساخنه التي صنعت من قبل امثال شحصيه جيمس بوند ورامبو ..تعددت الجغرافيا والشعارات ولكن بقى الهدف هو هو فرض امبرياليه القرن ال 21
جيمس بوند الجديد اردني على ارض الرافدين يمتلك قدرات كاسيتيه واعلاميه خارقه فهو عبر حضوره في الاعلام الامريكي وحليفه في المنطقه يسحب البساط من تحت اقدام المقاومه العراقيه الوطنيه ويهمشها ويشوه مسارها الوطني التحرري وينزع عنها طابعها العراقي المحلي بتصويرها مجرد اعمال برابره وفدوا من الخارج لايملكون سوى نزعه الذبح على الهويه .كما انهم يأدون بهذا القدر او اذاك خدمه للهجمه الصهيونيه لليمين المتطرف في اميركا الذي ينظم حمله مقيته وعنصريه مرتبه ضد العرب والاسلام والمسلمين بتصويرهم برابره هذا الزمان وليس هم انفسهم كما تشهد بذلك الاحداث اليوميه. ويتسابقون لالحاق العار بنا
آخر هذا السجال هو الكاسيت المنسوب للزرقاوي الاعجوبه الذي ذهب الى العراق( لحمايه) الشعب العراقي 27 مليون نسمه كان منهم 7ملايي في الجيش لسنوات قليله مضت
هل ذهب لهذا الهدف على افتراض انه موجود اصلا. لا. الكاست المشبوه نفسه يقول ذلك.ان اميركا عبر هذا الكاسيت تهدد بحرب اهليه طائفيه اذا لن تأتي الامور بماتريد واذا لن يخضع الجميع للهدف الذي من اجله شنت الحرب على العراق واحتلته ثم دمرته يكفي انه الآن بلا ماء للشرب ولا كهرباء عشيه الانتخابات المزعومه ودعونا من حكايه القرن ال21. نقول للزرقاي المزعوم, برطانيا كان, ام امريكيا ,الزرقاوي الكاسيت المفبرك في ستوديوهات مشبوه ان احدا لن يستطيع شق وحده العرب من سنه وشيعه في العراق. انه نسيج خاص اما ان يبقى كله او يفنى كله. ولن يفنى باراده بنيه الاحرار والمخلصين والواعين لمخطط المحتل الجاثم على ترابنا الوطني. من اجل هذا العراق العظيم والواعد نقاطع الانتخابات ولاننا نرى فيها مدخلا للفتنه التي لاتعدم وسيله حتى في استخدغم الكاسيت وافلام الفديو لتفتيت هذا الوطن والحاق الهزيمه بنضال شعبه