salahalden
22-01-2005, 12:40 PM
قال ديك تشيني، نائب الرئيس الأمريكي، إنه أخطأ في تقدير المدة التي يحتاجها العراق للتعافي من آثار فترة حكم صدام حسين.
وأنحى تشيني باللائمة على وحشية النظام العراقي السابق فيما يرى أنه بطء من جانب العراقيين "للسيطرة على شئونهم بأنفسهم" بعد غزو الولايات المتحدة للعراق.
وقال تشيني عقب تنصيب الرئيس جورج بوش مباشرة إن إيران تعتبر هي الأخرى على قائمة أعلى المناطق إثارة للمشاكل في العالم.
لكنه أعلن بوضوح أنه يفضل الحل الدبلوماسي في التعامل مع طهران.
وقال تشيني في حديث بثته قناة إم إس إن بي سي: "نحن لا نريد حربا في الشرق الأوسط، ما دمنا نستطيع تفاديها، وبالتأكيد، فإنه في حالة إيران، أعتقد أن الحل الدبلوماسي هو الأنسب والأفضل لجميع الأطراف".
وقال نائب الرئيس الأمريكي: "لقد استغرقت عودة العراقيين، وتناولهم لمقاليد أمورهم وقتا طويلا، وأعتقد أن مقتل مئات الآلاف خلال هذه الفترة، بمن فيهم من كانت لديهم الشجاعة والمقدرة على الوقوف في وجه النظام، قد جعل الأمر أكثر صعوبة مما كنت أتخيل".
وقد اعترفت كوندوليزا رايس، مرشحة الرئيس الأمريكي لتولي منصب وزير الخارجية الأمريكية، يوم الأربعاء الماضي باعتراف نادرا ما يأتي من أحد أفراد إدارة الرئيس بوش، حيث قال إن بعض ما وصفتها بالقرارات الخاطئة قد اتخذت بهذا الشأن، وجاء ذلك في معرض دفاعها عن الغزو بشكل عام.
ايها المنافق الكبير انكم تحاولون ان تبرروا فشلكم الزريع في بلاد الرافدين وان كنتم تجدون الان وسائل التبرير فغدا وان غدا لناظره قريب لن تجدون شيئا تبررون
تبررون به (هزيمتكم )
وأنحى تشيني باللائمة على وحشية النظام العراقي السابق فيما يرى أنه بطء من جانب العراقيين "للسيطرة على شئونهم بأنفسهم" بعد غزو الولايات المتحدة للعراق.
وقال تشيني عقب تنصيب الرئيس جورج بوش مباشرة إن إيران تعتبر هي الأخرى على قائمة أعلى المناطق إثارة للمشاكل في العالم.
لكنه أعلن بوضوح أنه يفضل الحل الدبلوماسي في التعامل مع طهران.
وقال تشيني في حديث بثته قناة إم إس إن بي سي: "نحن لا نريد حربا في الشرق الأوسط، ما دمنا نستطيع تفاديها، وبالتأكيد، فإنه في حالة إيران، أعتقد أن الحل الدبلوماسي هو الأنسب والأفضل لجميع الأطراف".
وقال نائب الرئيس الأمريكي: "لقد استغرقت عودة العراقيين، وتناولهم لمقاليد أمورهم وقتا طويلا، وأعتقد أن مقتل مئات الآلاف خلال هذه الفترة، بمن فيهم من كانت لديهم الشجاعة والمقدرة على الوقوف في وجه النظام، قد جعل الأمر أكثر صعوبة مما كنت أتخيل".
وقد اعترفت كوندوليزا رايس، مرشحة الرئيس الأمريكي لتولي منصب وزير الخارجية الأمريكية، يوم الأربعاء الماضي باعتراف نادرا ما يأتي من أحد أفراد إدارة الرئيس بوش، حيث قال إن بعض ما وصفتها بالقرارات الخاطئة قد اتخذت بهذا الشأن، وجاء ذلك في معرض دفاعها عن الغزو بشكل عام.
ايها المنافق الكبير انكم تحاولون ان تبرروا فشلكم الزريع في بلاد الرافدين وان كنتم تجدون الان وسائل التبرير فغدا وان غدا لناظره قريب لن تجدون شيئا تبررون
تبررون به (هزيمتكم )