صدام فلسطين
21-01-2005, 02:03 AM
يديعوت أحرونوت" كتائب القسام تسمى العملية (ثقب فى القلب )
- انتحاري أخبأ متفجرات في سرواله الداخلي وفجر نفسه وسط أفراد جهاز الأمن العام "الشاباك" الذين قاموا باعتقاله. أفراد "الشاباك" في مفترق "غوش قطيف" أدركوا أن الفلسطيني الذي كان يركب سيارته هو ناشط مطلوب لأجهزة الأمن. أفراد "الشاباك" أخضعوا الناشط لتفتيشات أمنية قبل أخذه إلى التحقيق، لكن ذلك لم يجد نفعًا. الناشط الذي حمل حزامًا ناسفًا بين فخذيه فجر نفسه داخل الغرفة التي اقتيد إليها للتحقيق وذلك على مرأى من رجال الأمن والجنود. العملية تسفر عن مقتل أحد أفراد "الشاباك" وجرح سبعة أشخاص آخرين.
- القتيل في عملية "غوش قطيف" هو أول قتيل يخسره جهاز الأمن العام في الانتفاضة الحالية. السنوات الأربع الأخيرة شهدت عدة محاولات للتعرض لأفراد "الشاباك" بما في ذلك عن طريق عملاء مزدوجين، لكن هذه المحاولات باءت بالفشل بفضل الإجراءات الأمنية المشددة المحيطة بوكلاء "الشاباك". القتيل في عملية أمس هو رابع قتيل يخسره "الشاباك" خلال تأدية وظيفته، منذ 1980.
- انتحاري أخبأ متفجرات في سرواله الداخلي وفجر نفسه وسط أفراد جهاز الأمن العام "الشاباك" الذين قاموا باعتقاله. أفراد "الشاباك" في مفترق "غوش قطيف" أدركوا أن الفلسطيني الذي كان يركب سيارته هو ناشط مطلوب لأجهزة الأمن. أفراد "الشاباك" أخضعوا الناشط لتفتيشات أمنية قبل أخذه إلى التحقيق، لكن ذلك لم يجد نفعًا. الناشط الذي حمل حزامًا ناسفًا بين فخذيه فجر نفسه داخل الغرفة التي اقتيد إليها للتحقيق وذلك على مرأى من رجال الأمن والجنود. العملية تسفر عن مقتل أحد أفراد "الشاباك" وجرح سبعة أشخاص آخرين.
- القتيل في عملية "غوش قطيف" هو أول قتيل يخسره جهاز الأمن العام في الانتفاضة الحالية. السنوات الأربع الأخيرة شهدت عدة محاولات للتعرض لأفراد "الشاباك" بما في ذلك عن طريق عملاء مزدوجين، لكن هذه المحاولات باءت بالفشل بفضل الإجراءات الأمنية المشددة المحيطة بوكلاء "الشاباك". القتيل في عملية أمس هو رابع قتيل يخسره "الشاباك" خلال تأدية وظيفته، منذ 1980.