محب المجاهدين
13-05-2004, 03:46 PM
بدأت العملية مع خيوط الصباح الأولى من الثلاثاء 5 - 5 - 2004 الموافق 17-3 -1425 هجرية بعد أن أتم المجاهدين دراسة الأهداف وفق معلومات السجناء المحررين من سجن مع مطابقة ذلك مع مخططات و خرائط السجن المحفوظة عند القطاع الإستخباراتي العراقي و معلومات الخلايا السرية داخل السجن كما تم دراسة مخطط شبكة الأقبية و الأنفاق تحت السجن و المتصلة بممرات الصرف الصحي بالسجن .
بدأت العملية بهجوم مدفعي من دانات المورتر ( الهاون ) عيار 82 و 120 ملم و قد كان هذا الهجوم جراحي دقيق استهدف أهداف تمثل عصب السجن و كان من بين هذه الأهداف نقاط الارتباط و الاتصالات بغية طلب نجدة الطائرات .
تلا ذلك هجوم بقاذفات ر ب ج على البوابة الرئيسية و بعض المحارس الفرعية للسجن و كان الهجوم مصحوب باستخدام البنادق الأتوماتيكية و الرشاشات و الرمانات اليدوية و المقذوفة و قد كان هذا الهجوم إشعالي ريثما يتمكن القوات الخاصة العراقية ( مغاوير صدام ) من تحقيق خططهم بعد أن أصبح باقي العلوج إما قتلى تحت حطام الأبنية المستهدفة أو في الملاجئ مختبئين كفئران خشية القصف المدفعي الجهادي و مع ذلك ودراً لأي طارئ تزود مغاوير صدام بدروع واقية فرنسية و أسلحة كاتمه للصوت و سلح أبيض مسموم إضافة إلى أسلحة شل القدرة .
قامت القوات الخاصة بالتوجه إلى الزنزانات المحددة و أخرجوا الأسرى المطلوبين من هذه السجون و قد استدلوا من بعض هؤلاء الأسرى على أماكن أخرى أودع بها الأسرى من المجاهدين .
تمت العملية بنجاح مطلق بفضل الله ، وكانت نتائجها رائعة و غير متوقعة حتى من قبل المجاهدين .
حيث تمكن أسود الرحمن من قتل و جرح عشرات العلوج و حرروا مئات الأسرى من أبناء العراق و المجاهدين و غنموا غنائم كبيرة من أسلحة و أغراض الجنود الأمريكان و قاموا بتفخيخ بعض الحجر بمتفجرات موقوتة .
و قد استشهد من المجاهدين أثناء الاشتباكات الخارجية شهيدين نحسبهم كذلك .
ملاحظة : في المرحلة الأولى وقع بيد المجاهدين أغراض شخصية للعلوج الأمريكان كانت بالبوابة الرئيسية نجت من قذائف المجاهدين كان فيها كمرات شخصية و كمرات فيديو وجد فيها أفلام إباحية صورت لمسجونات عراقيات بطرق اغتصاب مهينة و قد صورها هؤلاء الخنازير بغية إشباع غرائزهم النهمة و القذرة و السادية و من بعد ذلك لبيعها لتجار الرقيق الأبيض ( اليهود ) ، كما وجد بها صور للطرق السادية و النفسية المشينة لتعذيب السجناء و الأسرى و تم اختيار صور مقبولة و أرسلت إلى جهات إعلامية محايدة نسبياً لكشف هذه الفضيحة التي سوف تنتهي إن شاء الله بسقوط حكومة بوش اللعين .
و قد حاولت أمريكا تغطية العملية الأخيرة في أبو غريب من خلال كذبة جديدة مفادها تحرير 312 سجين من سجن أبو غريب و الغريب أن الأعلام لم يستطع أن يصل إلا لسجين واحد فأين المئات الباقية .
النهاية ….
محــــــــــــــــــب المجاهدين …
بدأت العملية بهجوم مدفعي من دانات المورتر ( الهاون ) عيار 82 و 120 ملم و قد كان هذا الهجوم جراحي دقيق استهدف أهداف تمثل عصب السجن و كان من بين هذه الأهداف نقاط الارتباط و الاتصالات بغية طلب نجدة الطائرات .
تلا ذلك هجوم بقاذفات ر ب ج على البوابة الرئيسية و بعض المحارس الفرعية للسجن و كان الهجوم مصحوب باستخدام البنادق الأتوماتيكية و الرشاشات و الرمانات اليدوية و المقذوفة و قد كان هذا الهجوم إشعالي ريثما يتمكن القوات الخاصة العراقية ( مغاوير صدام ) من تحقيق خططهم بعد أن أصبح باقي العلوج إما قتلى تحت حطام الأبنية المستهدفة أو في الملاجئ مختبئين كفئران خشية القصف المدفعي الجهادي و مع ذلك ودراً لأي طارئ تزود مغاوير صدام بدروع واقية فرنسية و أسلحة كاتمه للصوت و سلح أبيض مسموم إضافة إلى أسلحة شل القدرة .
قامت القوات الخاصة بالتوجه إلى الزنزانات المحددة و أخرجوا الأسرى المطلوبين من هذه السجون و قد استدلوا من بعض هؤلاء الأسرى على أماكن أخرى أودع بها الأسرى من المجاهدين .
تمت العملية بنجاح مطلق بفضل الله ، وكانت نتائجها رائعة و غير متوقعة حتى من قبل المجاهدين .
حيث تمكن أسود الرحمن من قتل و جرح عشرات العلوج و حرروا مئات الأسرى من أبناء العراق و المجاهدين و غنموا غنائم كبيرة من أسلحة و أغراض الجنود الأمريكان و قاموا بتفخيخ بعض الحجر بمتفجرات موقوتة .
و قد استشهد من المجاهدين أثناء الاشتباكات الخارجية شهيدين نحسبهم كذلك .
ملاحظة : في المرحلة الأولى وقع بيد المجاهدين أغراض شخصية للعلوج الأمريكان كانت بالبوابة الرئيسية نجت من قذائف المجاهدين كان فيها كمرات شخصية و كمرات فيديو وجد فيها أفلام إباحية صورت لمسجونات عراقيات بطرق اغتصاب مهينة و قد صورها هؤلاء الخنازير بغية إشباع غرائزهم النهمة و القذرة و السادية و من بعد ذلك لبيعها لتجار الرقيق الأبيض ( اليهود ) ، كما وجد بها صور للطرق السادية و النفسية المشينة لتعذيب السجناء و الأسرى و تم اختيار صور مقبولة و أرسلت إلى جهات إعلامية محايدة نسبياً لكشف هذه الفضيحة التي سوف تنتهي إن شاء الله بسقوط حكومة بوش اللعين .
و قد حاولت أمريكا تغطية العملية الأخيرة في أبو غريب من خلال كذبة جديدة مفادها تحرير 312 سجين من سجن أبو غريب و الغريب أن الأعلام لم يستطع أن يصل إلا لسجين واحد فأين المئات الباقية .
النهاية ….
محــــــــــــــــــب المجاهدين …